المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع
مشاهدة المشاركة
و تشعرين أنك تحرثين ماء و تبنا .. ما يبقى لك ؟
تكون لحظة سوداوية .. غاية فى السوداوية
فيكون الموت هو الطريق ، هو الحتم
و كم لاعبني ولاعبته
و كنت دائما أرحب به ، لا أكرهه ، و لا أختبيء منه
و يبدو أنه لم يحبني بعد
ليتركني ممتلئا بالحنين إليه
مخلصا إياي من زيف و قبح ما أردت و ما صنعت ،
وماكان عنائي إلا سعيا لقيم الخير و الحب و الجمال !!
نعم تبدأ بخطوة ،
وحين يتفجر الأمل كشلال أراني فى قمة عنفواني
و أكتب جديدا أحقق فيه ذاتي
و لكن طموحي لا يقف عند حد .. لا يقف .. و لا يجب ألا يقف إلا بالموت !!
شكرا لك ، كانت بصوتك أجمل بيان دون ترجمة ؛
تحملين كل دفء العالم ، و رقته .. و ضميره !!
محبتي
وسلامي لكل الأسرة الرائعة
تعليق