هيا نتعرف على الحروف!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • رائد حبش
    بنـ أبـ ـجد
    • 27-03-2008
    • 622

    #16
    ن

    نون


    هذا البحث هو محاولة لسبر غور بعض الحروف والمقاطع اللفظية في لغتنا ‏العربية لبيان جوهر معناها. هو محاولة لتصور كيف تكونت الكلمات ‏والتركيبات اللفظية وكيف تبلورت اللغة العربية لتكون ما نعرفه الآن.‏

    سأركّز هنا على حرف النون كمثال، أستهل وأمضي وأختم بقولي ‏‏(الله أعلم).‏

    الافتراضات التى يقوم عليها البحث:‏

    ‏- اللغة العربية متحدرة من لغات عتيقة وهي تطور طبيعي وصل بهذه اللغات ‏الى غايتها وهي اللغة العربية التي أنزل الله تعالى القرأن الكريم بها. (اللغة ‏العربية هي لغة أهل الجنة). ("وعلّم آدم الأسماء كلها").‏
    ‏ ‏
    ‏- كثيرمن اللغات الأوروبية استمدت قوامها الاساسي (أو جزء كبيرا منه) ‏من ذات منبع اللغة العربية السامي.(اللغات الفينيقية، الارامية ..). ‏
    أنظر إلى الأبجدية العربية والانجليزية على سبيل المثال:‏
    ‎ Abcd ‎أبجد
    Klmn ‎كلمن
    Qrst ‎قرشت
    ‏ ويذكّرني هذا بالمنهج الذي اتبع لفك رموز اللغة الهيروغليفية من خلال ‏المقارنة اللغوية لنصوص حجر الرشيد. وهو منهج أتكىء عليه في بعض ‏جوانب هذا البحث.‏

    ‏- الألفاظ والمقاطع في اللغة العربية لها معان مستقلة.‏

    ‏- الأسماء وخصوصا الضمائر هي مفاتيح لغوية.‏

    ‏- لدى توفر عدة أمثلة متسقة دون وجود ما ينقضها يتم افتراض نسق أو قاعدة ‏‏(أسلوب القياس) وتتم الاستفادة من تلك القاعدة فيما يلي من تحليل.‏

    أولا:‏

    أنِْ ، إنْ .. تسبق الفعل (أن يفعل) لتدل على الصيرورة أو التغير المرتبط ‏بزمن معين.‏

    أنّ ، إنّ .. تسبق الجملة الاسمية لتفيد التوكيد أو هي شهادة من المتكلم على ‏صحة المعنى في تلك الجملة بما يقتضي ارتباط ذلك الفعل (الشهادة) بزمن.‏

    آن .. معناها (زمن أو وقت).‏

    لنفترض أن الحرف المشترك (ن) وربما (ا) له علاقة عضوية بالزمن.‏


    ثانيا:‏

    في اللغة الانجليزية (آي) تعني (أنا)، في الفرنسية (جى) وكذلك في الاسبانية، ‏وفي الروسية (يى)..وفي لغات أخرى كما أفترض.‏
    عند الأخذ في الاعتبار أن لفظتي (ج) و (ي) في اللغات هما عمليا لفظة واحدة ‏‏( جابان و يابان.. جوردن و أردن .. دجاج و دياي – باللهجة الكويتية- ، ... ).‏

    وفي الفرنسية والاسبانية وغيرها من اللغات فإن لفظة (تى) تقابلها (انت) في ‏اللغة العربية.‏

    بالمطابقة ( أ ن ا ، أ ن ت) وبالمواقفة على أنّ (ا) في اللغات المذكورة تعني ‏‏(أنا) وانّ (ت) تعني (أنت). يبقى من (أ ن ا) حرفان هما (أ ن). ويبقى من ‏‏(أ ن ت) حرفان هما ( أ ن) . ‏
    إذن يمكننا افتراض أن (ا ، الحرف الثالث في كلمة أنا) ترمز إلى المتكلم.. ‏‏(وهو الذي يقابل آي، جو ، يى ..) في اللغات الأخرى. و (ت، الحرف الثالث ‏في كلمة أنت) ترمز إلى المفرد المخاطب.‏

    يبقى معنا من الحروف الثلاثة في (أنا، أنت) الحرفان الأولان (أ) و (ن).. ‏وبالانتباه الى أنّ هذه الضمائر هي للعاقل.. وبالانتباه الى ضمير المتكلمين ‏‏(نحن، إحنا في اللهجة الدارجة).. وباستحضار ما جاء في أولا . أرجح أن (أ) ‏هي اشارة للكيان و (ن) هي رمز للوجود أو الزمن.‏

    انتهى..

    استميح العذر لضبابية الطرح وعذري أن الموضوع متداخل شائك، لكنه جدير ‏بالمتابعة وأدعو الله أن يفتح الباب لأبحاث أدق وأوسع..

    جزاكم الله خيرا.‏

    رائد حبش ‏
    www.palestineremembered.com/Jaffa/Bayt-Dajan/ar/index.html
    لا افتخـار إلا لمن لا يضـام....مدرك أو محـــارب لا ينـام

    تعليق

    • د/ أحمد الليثي
      مستشار أدبي
      • 23-05-2007
      • 3878

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة رائد حبش مشاهدة المشاركة
      الافتراضات التى يقوم عليها البحث:‏

      ‏- اللغة العربية متحدرة من لغات عتيقة وهي تطور طبيعي وصل بهذه اللغات ‏الى غايتها وهي اللغة العربية ....‏
      ‏ ‏
      ‏- كثيرمن اللغات الأوروبية استمدت قوامها الاساسي (أو جزء كبيرا منه) ‏من ذات منبع اللغة العربية السامي.(اللغات الفينيقية، الارامية ..). ‏
      أخي الفاضل مهندس رائد
      هل لديك ما يعضد هذه الفرضيات؟
      شكر الله لك.
      د. أحمد الليثي
      رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
      ATI
      www.atinternational.org

      تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.
      *****
      فعِش للخيرِ ، إنَّ الخيرَ أبقى ... و ذكرُ اللهِ أَدْعَى بانشغالِـي.

      تعليق

      • رائد حبش
        بنـ أبـ ـجد
        • 27-03-2008
        • 622

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة د/ أحمد الليثي مشاهدة المشاركة
        أخي الفاضل مهندس رائد
        هل لديك ما يعضد هذه الفرضيات؟
        شكر الله لك.
        السلام عليكم أستاذنا الحبيب،
        أوردت مثالا في تطابق التسلسل الأبجدي بين العربية واللغات الغربية. ونعلم أن عرب الجزيرة قبل الإسلام قد انتؤوا باللغة واعتنوا بها، شذبوها عايروها وارتقوا بها (بتيسير من الله) حتى استوت واستوفت. ونزل القرآن الكريم بها.
        www.palestineremembered.com/Jaffa/Bayt-Dajan/ar/index.html
        لا افتخـار إلا لمن لا يضـام....مدرك أو محـــارب لا ينـام

        تعليق

        • عبدالرحمن السليمان
          مستشار أدبي
          • 23-05-2007
          • 5434

          #19
          [align=justify]يا حبيبنا رائد،

          أدعوك إلى قراءة هذه المقدمة:[/align]


          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
          [align=center]المحاضرة الرابعة والأخيرة
          في الكتابات السامية الحامية الأبجدية[/align]
          [align=justify]المرحلة الثالثة: المرحلة الأبجدية

          1-النشأة:

          المرحلة الثالثة والأخيرة من تاريخ الكتابة هي المرحلة الأبجدية التي سميت هكذا نسبة إلى ترتيب الحروف في الأبجدية السامية الأولى وهي أبجد هوز حطي كلمن سعفص قرشت ثخذ ضظغ، وهو الترتيب الذي غيره في العربية أبو الأسود الدؤلي عند تنقيط الحروف إلى الترتيب الحالي الذي يقال فيه أيضاً إن الخليل بن أحمد هو الذي صنع ذلك.

          كانت النظرية السائدة أن الأبجدية اشتقت من رسوم الكتابة الهيروغليفية في منتصف القرن الخامس عشر قبل الميلاد، إلا أن اكتشاف أبجدية أقدم منها بخمسة قرون، وهي الأبجدية الأوغاريتية، التي تستعمل أشكالاً مسمارية لا علاقة لها بصور الكتابة الهيروغليفية، ألغى هذا الرأي تماماً. فالأوغاريتيون استوحوا أشكال أبجديتهم الأوغاريتية، التي تحتوي على كل الأصوات السامية القديمة (وهي ثمانية/تسعة وعشرون صوتاً)، من الكتابة المسمارية، ولكننا لا نعرف على وجه التحديد كيف اختزلوا الكتابة المقطعية إلى الكتابة الأبجدية، بينما ننستطيع أن نتايع ذلك الاختزال في الأبجدية الفينيقية، حيث قام الفينيقيون باستعمال الصور الدالة على مسميات بعينها (مثلاً: صورة الثور للدلالة على الثور؛ صورة العين للدلالة على العين؛ صورة المربع للدلالة على البيت؛ صورة الموج للدلالة على الماء وهلم جراً) ليس للدلالة على تلك المسميات، بل للدلالة على الأصوات الأولى لتلك المسميات كما سيتضح أدناه.

          يسمى "الثور" في اللغة السامية الأم: /أَلِفٌ/ ـ بلفظ التنوين تَمِّيماً ـ و"البيت": /بَيْتٌ/ و"العين": /عَيْنٌ/ وهلم جراً.

          في بداية القرن الخامس عشر قبل الميلاد بدأ الفينيقيون باستعمال الرمز الدال على "الثور" ـ وهو رأس ثور مثلث الشكل بقَرنَيْن وعينَيْن ـ ليس للدلالة على على كلمة /ألفٌ/، بل للدلالة على الصوت الأول من كلمة /ألفٌ/ فقط، وهو حرف الألف. ثم استعملوا الرمز الدال على "البيت" ـ وهو مربع ـ ليس للدلالة على على كلمة /بيتٌ/، بل للدلالة على الصوت الأول من كلمة /بيتٌ/ فقط، وهو حرف الباء. ثم استعملوا الرمز الدال على "العين" ـ وهو صورة العين ـ ليس للدلالة على على كلمة /عَينٌ/، بل للدلالة على الصوت الأول من كلمة /عَينٌ/ فقط، وهو حرف العين، وهكذا دواليك حتى أتوا على أصوات لغتهم، وهي اثنان وعشرون صوتاً فقط.

          ثم رتب الفينيقيون الأبجدية مبتدئين بحرف الألف ثم الباء ثم الجيم ثم الدال إلى آخر ترتيب أبجد هوز. ونحن لا ندري بالضبط لم رتبوا أبجديتهم هكذا، أي لم بدؤوا بالألف ولم يبدؤوا بغيره؟ وقد يكون لذلك علاقة بالمعتقدات الدينية لقدامى الكنعانيين حيث كان الثور يرمز عندهم إلى كبير آلهتهم بعل. وقد يعني "البيت" للساميين ذوي الأصول البدوية لا شيء أكثر من "المعبد" الذي يعبد فيه إلههم، ولكن هذه مجرد تكهنات.

          ثم أخذ الإغريق في أوائل الألف الأول قبل الميلاد الكتابة عن الفينيقيين وحاولوا كتابة لغتهم فيها إلا أنهم اكتشفوا أن الأبجدية الفينيقية لا تحتوي على كل الأصوات اليونانية من جهة (خصوصاً الحركات)، وأنها تحتوي على أصوات غير موجودة في اللغة اليونانية مثل حروف الحلق من جهة أخرى. فاستعمل اليونانيون حروف الحلق للدلالة على الأحرف الصائتة في اليونانية لأن الأبجديات السامية لم تكن تحتوي على أحرف صاتة فيها، فاستعمل اليونان حرف العين الفينيقي للدلالة على الـ o، والحاء للدلالة حلى حرف الإيتا (وهيئته في اليونانية: η وهو مثل حرف الـ i ولكنه أكثر مداً منه) وهلم جراً. ثم أسمى اليونانيون نظام الكتابة التي أخذوها عن الفينيقيين بـ αλφαβετα = Alfabeta والسبب في ذلك قانون صوتي في اليونانية يحول دون انتهاء الكلمة اليونانية بالفاء فأضافو إلى "ألف" فتحة وألحقوها بالباء أيضاً لتصبح "ألفابيتا" كما رأينا، وهي "الألفباء" في العربية. أما الـ Abecedarium في اللاتينية، فهي ترجمة حرفية لـ "أبجدية".

          وأخيراً أشير إلى أن الأبجديات السامية لا تحتوي إلا على حروف ساكنة، لثلاثة منها ـ وهي الألف والواو والياء ـ استعمالان اثنان الأول هو استعمالها أحرفاً ساكنة والثاني هو استعمالها أحرف مد للدلالة على الحركات الطويلة. وهذا يعني أن للغة السامية الأم ثلاث حركات فقط ترد قصيرة ويعبر عنها بالفتح والضم والكسر، وطويلة ويعبر عنها بالألف والواو والياء. والعلة في عدم ورود الحركات القصيرة على شكل أحرف كما هو الحال عليه بالنسبة إلى حروف المد، هو القاعدة السامية العامة التي تحول دون ابتداء كلمة سامية بحركة أو بحرف ساكن. وإذا عرفنا أن الأبجدية السامية اشتقت من الأصوات الأولى لكلمات سامية بعينها كما أبنت أعلاه، فهمنا جيداً السبب في عدم احتواء الأبجديات السامية حروفاً تدل على الحركات الثلاث القصيرة لأن ذلك غير موجود في كلامهم.

          [/align]
          [align=justify]
          ففيها توضيح لمسألة تطابق ترتيب الأحرف العربية (والسامية من ورائها) من جهة، والأحرف اللاتينية من جهة أخرى.

          ولي عودة إلى حرف الحنكليس[/align]
          عبدالرحمن السليمان
          الجمعية الدولية لمترجمي العربية
          www.atinternational.org

          تعليق

          • محمد فهمي يوسف
            مستشار أدبي
            • 27-08-2008
            • 8100

            #20
            رد: هيا نتعرف على الحروف!!

            الأخ الكريم الدكتور عبد الرحمن السليمان
            بعد بحثك القيم عن أصل الحروف العربية
            وعندما قرأت أبجدية السامية
            أبجد هوز حطي كلمن سعفص قرشت ثخذ ضظغ

            ألف٠ باء .جيم.دال.هاء.واو.زاي.حاء.طاء.ياء.كاف.لام.ميم.نون.س ين .عين
            فاء.صاد.قاف.راء.شين .تاء. ثاء.خاء.ذال.ضاد.ظاء.غين =٢٨ حرفا
            وأصوات لغة الفينيقيين
            أصوات لغتهم، وهي اثنان وعشرون صوتاً فقط.
            وأصوات
            الأوغاريتيين استوحوا أشكال أبجديتهم الأوغاريتية، التي تحتوي على كل الأصوات السامية القديمة (وهي ثمانية/تسعة وعشرون صوتاً)، من الكتابة المسمارية،
            إذن هناك تقارب بين العربية والسامية والأوغاريتية والمسمارية في أصوات
            الحروف .
            وقفت أتأمل أية تلك اللغات هي الأصل ؟
            وهل بموت اللغة المسمارية والأوغاريتية والفينيقية والسامية القديمة
            تعتبر اللغة العربية الباقية أقوى وأصلح للاستخدام من اللغات المندثرة؟
            وجدت نفسي أجيب على نفسي ، نعم اللغة العربية الفصحي أقوى
            وأصلح بدليل مجيء القرآن الكريم على حروفها وأصواتها .

            وإذا كان الأمر كذلك
            فلماذا معاداة هذه اللغة ومحاولة النيل منها ؟
            أليس من حقنا أن نبحث عن مقومات ثبوتها وبقائها وموت غيرها من اللغات القديمة حتى لو كانت هي الأصل الأول الذي اشتقت منه أصوات
            اللغة العربية الفصحى
            ونحاول أن ننهض بها ونحافظ على أصالتها فالبقاء للأقوى والأصلح؟!

            تعليق

            • رنا خطيب
              أديب وكاتب
              • 03-11-2008
              • 4025

              #21
              رد: هيا نتعرف على الحروف!!

              الاستاذ الفاضل محمد يوسف

              أشكرك كل الشكر على هذا التوجه في المعرفة ، و على هذا الجهد الذي ستبذله هنا ضمن سلسلة متواصلة من الدروس التعليمية ..

              و لقد أتيتنا برأس الحكمة.. أن ننتفع من وجودنا هنا بما نتعلمه و نعلمه ضمن حلقات العلم الواسعة..

              بارك الله بك و جعل ما تعمله من عمل مخلص لخدمة اللغة العربية في ميزان أعمالك

              سأحجز مقعدي هنا ..و لي عودة إن شاء الله

              دمت بكل الود
              طالبتك
              رنا خطيب

              تعليق

              • محمد فهمي يوسف
                مستشار أدبي
                • 27-08-2008
                • 8100

                #22
                رد: هيا نتعرف على الحروف!!

                المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة
                الاستاذ الفاضل محمد يوسف

                أشكرك كل الشكر على هذا التوجه في المعرفة ، و على هذا الجهد الذي ستبذله هنا ضمن سلسلة متواصلة من الدروس التعليمية ..

                و لقد أتيتنا برأس الحكمة.. أن ننتفع من وجودنا هنا بما نتعلمه و نعلمه ضمن حلقات العلم الواسعة..

                بارك الله بك و جعل ما تعمله من عمل مخلص لخدمة اللغة العربية في ميزان أعمالك

                سأحجز مقعدي هنا ..و لي عودة إن شاء الله

                دمت بكل الود
                طالبتك
                رنا خطيب


                الأخت الفاضلة رنا خطيب
                تحياتي وترحيبي بقلمك الشجاع وحوارك الصريح كما في جنبات الملتقى
                والصالون الأدبي
                ويشرف ملتقى الدراسات اللغوية والنحوية ورابطة محبي اللغة العربية أن
                يكون قلمك اللامع له المكان اللائق به إن شاء الله
                وأما الحكمة فهي كل قول سديد يهدي للخير والصواب والعمل به
                وكنت آمل أن تشاركينا فيها تحت هذا الرابط
                مســـابقة الحكمة بترتيب الأبجدية العربية من فنون الأدب الشهيرة فن الحكمة) ) وهي كلام مختصر , يحمل إلى المتلقي , معاني فيها مشاعر وأحاسيس وأفكارا تدل على الخبرة , والتجربة , والتوجيه , في بلاغة وفصاحة تجعلها من الأدب الراقي. وتأتي على أشكال عدة : - آية من كتاب الله أو جزء من آية كريمة . حديث من جوامع كلم الرسول صلى الله عليه

                لنسعد باختياراتك للحكمة
                بترتيب الأبجدية علك تفوزين بوسامها لشهر اكتوبر إن شاء الله


                تعليق

                يعمل...
                X