فى الطابق العلوي،
كانت، زوجته...
تلوك جدران غرفتها، بجسدٍ مُحترق!؟
وصبرها يتناقص، دقيقة... تلو الأخرى...
وفى الأسفل،
كان هو
ينتفض،بظلام شهوته،
أمام إحدى الشاشات...!؟
كانت، زوجته...
تلوك جدران غرفتها، بجسدٍ مُحترق!؟
وصبرها يتناقص، دقيقة... تلو الأخرى...
وفى الأسفل،
كان هو
ينتفض،بظلام شهوته،
أمام إحدى الشاشات...!؟
تعليق