يقولون ان كل خلية خبيثة لها عمل ايجابي من ناحية أخرى،نعم فالطبيعي هو وجود الجيد و الردىء، حتى نكون واقعيين،لكن المؤسف هو طغيان هذا الرديء، فالمواضيع الخفيفة ،التي تكون على صيغة فرفش معنا، صارت هي الأكثر رواجا، والمواضيع التي تتبنى الجدال من أجل الجدال، والمناقشات البيزنطية، صارت تغني الملتقى،
[align=justify]هذه هي المشكلة أستاذة أسماء، لخصتها بدقة. لكننا لا نستسيغ الخفيف الرديء ولن نستسيغه أبدا .. وهذا الطرح بداية لمعالجة هذا الوضع لأن الملتقى سيفقد قيمته الأدبية والعلمية والأخلاقية إذا استمر الأمر واستفحل.
تعليق