كيف تكون رئيساً ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حسين أحمد سليم
    رد
    الويل الويل

    الويل الويل لأمّة العلم فيها جهل والجهل فيها علم

    أقصوصة هادفة في رموزها تصوّر الواقع المرير...
    التعديل الأخير تم بواسطة حسين أحمد سليم; الساعة 18-05-2009, 17:28. سبب آخر: الويل الويل

    اترك تعليق:


  • خيار ... الأرنب والغزال !!.

    الدكتور عبدالحميد مظهر المحترم.
    السلام عليكم.
    أجدت وصف ما يجري في مشهدنا بمختلف زواياه .
    وفكرة المقال هي أقرب للمثل العراقي الدارج ( إن كنت تريد أرنباً فخذ أرنباً وإن كنت تريد غزالاً ... فخذ أرنباً) ، فتكاد الفكرتان تلتقيان وإلى حد كبير في فرض الرأي الأوحد ومنع الاجتهاد والاختياروإبعاد المناسب عن موقعه ورعاية المنافقين والانتهازيين والمطبلين ومساحي الأكتاف، وذاك لعمري سبب تخلفنا في كل مجالات الحياة ولعل في طليعتها التحرر السياسي حيث يقودنا من لا يؤمن بأن هناك من هو الأكفأ والأجدر... للأسف الشديد.
    علينا بإصلاح أنفسنا إن أردنا أن ننهض من كبوتنا ونستفيق من غفوتنا وسباتنا، وأول خطوات إصلاح أنفسنا يتمثل في أن نضع الرجل المناسب في المكان المناسب.
    مع قبول فائق الاحترام والتقدير لما طرحت في مقالك الكريم.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر مشاهدة المشاركة
    كيف تكون رئيساً ؟
    [align=right]
    فى اجتماعه التقييمى مع افراد عصابته سئل الرئيس أحدهم
    الرئيس: ما هو حاصل جمع 1+1؟
    عضو1 : 5
    الرئيس: أنت عضو ممتاز
    ثم توجه الرئيس إلى عضو أخر
    الرئيس: وأنت... ما هو حاصل جمع 1+1؟
    عضو2 : 77
    الرئيس: وأنت ايضا عضو تستحق العضوية
    ثم توجه الرئيس إلى عضو ثالث
    الرئيس: وأنت يا عزيزى ما رأيك فى حاصل جمع 1+1؟
    عضو3 : 13
    الرئيس : أنت عضو مخلص
    و هكذا استمر الرئيس فى تقييم أفراد عصابته حتى جاء دور عضو أخر فسأله الرئيس
    الرئيس: ودورك الان وصل... ما هو حاصل جمع 1+1؟
    العضو : 2
    الرئيس : تقول 1+1=2!... أنت تعرف أكثر مما ينبغى
    وهنا أخرج الرئيس مسدسه و أطلق عدة رصاصات فى رأس هذا العضو ، وارداه قتيلاً
    [/align]
    أخي الكريم
    رائع
    وليس غريب ولا مستغرب
    واقع الحال الإنساني "عبقرية الرئيس" لا تأتي من فكره
    ولكنها تأتي من الكرسي الذي يجلس عليه
    ولو عدنا للماضى القريب نجد أن الحاشية تدل على فكر الزعيم
    فكلما كان الزعيم زعيما كلما نمى وأبدع بالقرب منه من هم على شاكلته
    في الصحافة هناك عصرهيكل وهناك عصر كثير من لا يعرفهم أحد
    في الغناء هناك عصر أم كلثوم وهناك عصر هيفاء
    حتى في الفن الخفيف هناك عصر شكوكو وهناك عصر أحمد عدوية وهناك عصر سعد الصغير
    الرئيس لا يحب أن يكون إلا
    الأكثر فهما حتى ولو جمع حوله كل ذي عورة
    قال لي أحدهم أن الرئيس عرفات رحمه الله
    لم يبقى حوله في آخر أيامه
    إلا نوعان من البشر
    الأول من أحبه لشخصه وليس له في السياسة رأي
    والثاني من إذا قبض ........بصم على أي رأي

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عزالدين الماعزي مشاهدة المشاركة
    من السهل ان تكون رئيسا في هذا الزمن
    ومضة سريعة لكنها موجعة حد القتل
    دمت بخير
    كيف أكون رئيسا في هذا الزَّمَن الزَّمِن ؟
    هل تستطيع أخي عز الدين أن تصير رئيسا في هذا الوطن العربي و الزمن "الغبي" (؟!!!) و قد أصبحنا في عصر الجمهوريات الوراثية عموديا و أفقيا (نقل الإرث إلى الولد أو الأخ) و أما الحكم الملكي الوارثي فقد صار في جينانتا الوراثية منذ أمد بعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيـــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد !
    تحيتي.

    اترك تعليق:


  • محمد فهمي يوسف
    رد
    أقصوصة الصراحة !!!

    المشاركة الأصلية بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر مشاهدة المشاركة
    كيف تكون رئيساً ؟
    [align=right]
    [COLOR="Navy"]فى اجتماعه التقييمى مع (افراد) أفراد عصابته (سئل) سأل الرئيس أحدهم

    الرئيس: ما هو حاصل جمع 1+1؟
    عضو1 : 5
    الرئيس: أنت عضو ممتاز

    ثم توجه الرئيس إلى عضو (أخر) آخر

    الرئيس: وأنت... ما هو حاصل جمع 1+1؟
    عضو2 : 77
    الرئيس: وأنت (ايضا)أيضا عضو تستحق العضوية

    ثم توجه الرئيس إلى عضو ثالث

    الرئيس: وأنت يا عزيزى ما رأيك فى حاصل جمع 1+1؟
    عضو3 : 13
    الرئيس : أنت عضو مخلص

    و هكذا استمر الرئيس فى تقييم أفراد عصابته حتى جاء دور عضو (أخر)آخر فسأله الرئيس

    الرئيس: ودورك (الان) الآن وصل... ما هو حاصل جمع 1+1؟
    العضو : 2
    الرئيس : تقول 1+1=2!... أنت تعرف أكثر مما ينبغى

    وهنا أخرج الرئيس مسدسه و أطلق عدة رصاصات فى رأس هذا العضو ، و(ارداه) أرداه قتيلاً
    [/align]
    من أجمل الأقاصيص الرمزية الهادفة التي قرأتها أخي الدكتور م عبدالحميد مظهر

    أعجبت جدا بحبكة الأقصوصة ( فكرة , وشخوصا , وعقدة وحلا ,وحوارا جيدا , وزمانا ومكانا وأسلوبا مختصرا بلغة عربية سهلة خالية من التعقيد أو الغريب من الألفاظ , في جمل رائعة )

    أهنئك بإبداعك المتجدد دائما , وأدعو لك توفيقا ومزيدا من العطاء.
    واستسمحك في مراجعة بسيطة على الاقتباس لضبط الإملاء .باللون الأزرق . وهو لاينقص من قيمة قصتك الرائعة .

    ولكني : أميل إلى إجابة العضو المظلوم . فهذا مبدئي في الحياة
    رغم تلون الحقيقة بأثواب شتى عند أغلب الناس . فالصراحة راحة
    ولو كانت نهايتها رصاصة غادرة .

    اترك تعليق:


  • يحيى الحباشنة
    رد
    [frame="1 98"]
    المشاركة الأصلية بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر مشاهدة المشاركة
    كيف تكون رئيساً ؟
    [align=right]
    فى اجتماعه التقييمى مع افراد عصابته سئل الرئيس أحدهم

    الرئيس: ما هو حاصل جمع 1+1؟
    عضو1 : 5
    الرئيس: أنت عضو ممتاز

    ثم توجه الرئيس إلى عضو أخر

    الرئيس: وأنت... ما هو حاصل جمع 1+1؟
    عضو2 : 77
    الرئيس: وأنت ايضا عضو تستحق العضوية

    ثم توجه الرئيس إلى عضو ثالث

    الرئيس: وأنت يا عزيزى ما رأيك فى حاصل جمع 1+1؟
    عضو3 : 13
    الرئيس : أنت عضو مخلص

    و هكذا استمر الرئيس فى تقييم أفراد عصابته حتى جاء دور عضو أخر فسأله الرئيس

    الرئيس: ودورك الان وصل... ما هو حاصل جمع 1+1؟
    العضو : 2
    الرئيس : تقول 1+1=2!... أنت تعرف أكثر مما ينبغى

    وهنا أخرج الرئيس مسدسه و أطلق عدة رصاصات فى رأس هذا العضو ، وارداه قتيلاً
    [/align]
    [/frame]

    هناك عدة خيارات منها ماذكره العزيز الدكتور عبدالحميد مضهر
    يضاف للخيارات ما أورده أحينا العزيز حسين ليشوري حين يقول :
    و سألني هذا الرئيس المثالي لأجبته : 1+1 = 11 فتكون إجابتي صحيحة 100/100 في الحساب الثنائي المستعمل في الإعلام الآلي فأفوز بحياتي و بالقرب منه ! ليست كل إجابة ظاهرها الغباء و الجهل أو النفاق غبية أو جاهلة أو منافقة.
    إن المعارضة الحقيقية هي التي تعرف كيف تمر بين أسنان المشط السياسي دون أن تمشط أو تغتال ! فكما أن عندنا ساسة مستبدين لا يعرفون إلا حجة القوة فلا بد من وجود معارضة تملك قوة الحجة + قوة المحجة للوصول إلى الغايات و إلابقاء على الحياة !
    نص رائع من كاتب أروع.
    أشكرك أستاذنا المحترم على هذا الطرح في هذا الصرح.
    تحيتي و مودتي.
    أما أنا فأقول :
    إن العقل السليم يقول : إن 1+1=2 لكنه محكوم بالموت حسب رأي الكاتب
    لذلك سافتح حوارا مع الرئيس حول سلامة العقل .
    وأقول هل عقولنا سليمة ؟
    سيقول : كيف نعرف أنها سليمة ..؟
    سأقول له : إن 1+1=2 هكذا يقول العقل السليم .. ولكن كيف نعرف أنه سليم (أي العقل ) ..؟سيقول نتعرف على ذلك بواسطة عقولنا شريطة أن تكون سليمة
    ولكن كيف نعرف أنه سليم ..؟
    لكي نبدأ إذا لا بد من القفز فوق هوة لا قرار لها
    مع كل الود والاحترام

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد برجيس مشاهدة المشاركة
    ليت كل من يقرأ ...يقرأ!! بالعقل لا بالعين!
    ممنوع تعليقي .........هكذا قالوا لي!
    أخي العزيز محمد برجيس :
    لماذا تبخل علينا ببليغ تعليقك فتحرمنا من متعة القراءة لك ؟
    التعليق بالتدقيق ليس ممنوعا على التحقيق هذا وعد وثيق !
    تحيتي و مودتي.

    اترك تعليق:


  • عزالدين الماعزي
    رد
    من السهل ان تكون رئيسا في هذا الزمن
    ومضة سريعة لكنها موجعة حد القتل
    دمت بخير

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر مشاهدة المشاركة
    كيف تكون رئيساً ؟
    [align=right]
    فى اجتماعه التقييمى مع افراد عصابته سئل الرئيس أحدهم

    الرئيس: ما هو حاصل جمع 1+1؟
    عضو1 : 5
    الرئيس: أنت عضو ممتاز

    ثم توجه الرئيس إلى عضو أخر

    الرئيس: وأنت... ما هو حاصل جمع 1+1؟
    عضو2 : 77
    الرئيس: وأنت ايضا عضو تستحق العضوية

    ثم توجه الرئيس إلى عضو ثالث

    الرئيس: وأنت يا عزيزى ما رأيك فى حاصل جمع 1+1؟
    عضو3 : 13
    الرئيس : أنت عضو مخلص

    و هكذا استمر الرئيس فى تقييم أفراد عصابته حتى جاء دور عضو أخر فسأله الرئيس

    الرئيس: ودورك الان وصل... ما هو حاصل جمع 1+1؟
    العضو : 2
    الرئيس : تقول 1+1=2!... أنت تعرف أكثر مما ينبغى

    وهنا أخرج الرئيس مسدسه و أطلق عدة رصاصات فى رأس هذا العضو ، وارداه قتيلاً
    [/align]
    لو سألني هذا الرئيس المثالي لأجبته : 1+1 = 11 (على ما في هذا الرقم من تعريض خفي) فتكون إجابتي صحيحة 100/100 في الحساب الثنائي المستعمل في الإعلام الآلي فأفوز بحياتي و بالقرب منه لكبح جماحه بالمعارضة اللصيقة الحكيمة ! ليست كل إجابة ظاهرها الغباء و الجهل أو النفاق غبية أو جاهلة أو منافقة.
    إن المعارضة الحقيقية هي التي تعرف كيف تمر بين أسنان المشط السياسي دون أن تُمشط أو تُغتال ! فكما أن عندنا ساسة مستبدين لا يعرفون إلا حجة القوة فلا بد من وجود معارضة تملك قوة الحجة + قوة المحجة للوصول إلى الغايات و إلابقاء على الحياة !
    نص رائع من كاتب أروع.
    أشكرك أستاذنا المحترم على هذا الطرح في هذا الصرح.
    تحيتي و مودتي.

    اترك تعليق:


  • كريمالسوفي
    رد
    اعتراف

    أبلغ من كل شيءرائع ولو قمنا بتذييل أضعفنا من قوة القصة فشكرا ....

    اترك تعليق:


  • حورية إبراهيم
    رد
    أستاذ عبد الحميد مظهرفي بعض الأحيان تكون معادلة الرياضيات غير قابلة
    للحل أي مستحيلة والمصيبة هو أن تكون عين الصواب ..والحتف ...
    1+ 1 = رصاص ...مرصوص في رأس مدبر علم الحساب ..
    يا إلهي كم يغضبهم الحق ..
    والابيض = أسود .
    الأسود = أحمر ...
    لكن قوس قزح لديه الخبر اليقين ..تحية خوارزمية رقمية 1000من
    أختك حورية ..

    اترك تعليق:


  • محمد برجيس
    رد
    اسقاط رائع !

    ليت كل من يقرأ ...يقرأ!! بالعقل لا بالعين!
    ممنوع تعليقي .........هكذا قالوا لي!

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    أحيانا يصبح الجهل بالأشياء ..." طوق نجاة
    وأحيانا يصبح إدعاء الجهل والتغابي .... مرفأ آمن
    وبعض الغباء حكمة... فى ظل بعض الرؤساء
    فمن الذكاء ان تبدو فى بعض المواقف بمنتهى الغباء!"
    حين تنوي أن تفصح كن أكثر حذرا
    فهناك من ينتظر ويراقب ويخاف منك أكثر مما تخاف انت سطوته!
    ربما سيصبح العنوان أقوى يا سيدي
    حين يكتب هكذا" كيف تكون مرؤساً ذكي لرئيس غبي"؟!

    تحياتي لعمق المعنى وقوته يا أستاذنا الطيب
    وقطعا ليست قاعدة عامة
    ولكني أظنها غالبة
    كثيرا ما تحولت شهوة الحكم لطغيان فاحش!

    اترك تعليق:


  • عبد الحميد بدوى
    رد
    اشكرك يا استاذى الغالى على هذا النص وعلى هذة الفكرة البسيطة ولكنها تستحق الدراسة فنحن متخلفين بفعل فاعل بدليل ان يختارون الجنود الامن المركزى بعد مسابقة يشترك فيها الجنود ويأخذون الاكثر غباءا؟؟؟؟؟؟؟؟
    فهم يردوننا جمعيا عساكر امن مركزى اضرب اضرب

    اترك تعليق:


  • زهار محمد
    رد
    الواضح ان هذا العضو ليس

    من حاشية الرئيس حتى يخطئ

    قصة تواكب الحدث الذي

    تعيشه كل البلاد العربية

    والعالم الثالث

    تسلم يامبدع يارائع

    اترك تعليق:

يعمل...
X