يقولون انه رئيسنا السابق كان يطلب من المخلصين له تصريف فعل اكل وهو بمعنى نهب بلغة العامية الجزائرية
فصرف له احدهم
انت تأكل كل شيء
انا أكل قليلا فقط
وهنالك من صرفه
انا تأكل
انت تأكل
انتم تأكل
وكل ضمائر الصرف تنتهى تأكل
كيف تكون رئيساً ؟
تقليص
X
-
[frame="1 98"]المشاركة الأصلية بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر مشاهدة المشاركةعزيزى الأستاذ الكريم يحيى
أخى لم يضع ما كتبته هنا ، ولكننى فى حيرة من أمرى كيف لى ان أتابع كل ما كتب هنا من ردود كلها تكمل المشهد وتوهج إنعكاساته
فشكراً لك و لكل الإضافات من الاعضاء الكرام، ولى عودة إن شاء الله
وتحياتى
لا عليك يا عزيزي أدركت ذلك.
مع مودتي
اترك تعليق:
-
-
الدكتور محمد
تحياتي
وهنا تقف بفلسفة مركزه ومكثفه في قالب فكري تقول امرا كان مثار جدل في القرن العشرين داخل النظم السياسيه لدول العالم الثالث وهذا الامر هو
من الافضل لرئاسة المؤسسات الحكوميه ؟؟؟؟
الخبراء ام المخلصين ام الاغبياء
وكان الافضل عند جميع الرؤساء هم المخلصون ثم الاغبياء وفي الصف الثالث ياتي الخبراء يعني بالترتيب
الوزير من المخلصين والوكيل من الاغبياء والمدير من الخبراء
وفي التالي تكون المشكله هي
ان الخبير لن يتعايش مع الغبي والغبي تابع للمخلص فيوغر صدره على الخبير وينتهي الحال بالقياده الحاكمه الى طرد جميع الخبراء
والحمد لله رب العالمين
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة يحيى الحباشنة مشاهدة المشاركةربما ضاع ردي على بابكم كما ضاعت ردودي عند بعض الزملاء
ربما لكثرة الردود كان الله في عونهم .
لذلك احب أن تقرأ ردي مجددا دون تضمينه أي إقتباس .
لأقول :
العقل السليم يقول :أن1+1=2 و(2) محكوم عليه بالموت لا محاله حسب رأي الكاتب .
لذلك سافتح حوارا مع الرئيس حول سلامة العقل .
يقول العقل السليم أن 1+2=1
فهل عقولنا سليمة ؟ وكيف نعرف أنها سليمة ياسيدي
سيقول : نعرف أنها سليمة ..؟ بواسطة عقولنا شريطة أن تكون سليمة .
ولكن كيف نعرف أنه سليم ..؟
لكي نبدأ ، لا بد من القفز فوق هوة عمقها الانهاية .
ما فائدة الانسان دون عقل سليم ..؟ وما جدوى وجوده في الحياة ..؟
مع كل الود والاحترام
أخى لم يضع ما كتبته هنا ، ولكننى فى حيرة من أمرى كيف لى ان أتابع كل ما كتب هنا من ردود كلها تكمل المشهد وتوهج إنعكاساته
فشكراً لك و لكل الإضافات من الاعضاء الكرام، ولى عودة إن شاء الله
وتحياتى
اترك تعليق:
-
-
حضرة الدكتور العزيز عبدالحميد مضهر
ربما ضاع ردي على بابكم كما ضاعت ردودي عند بعض الزملاء
ربما لكثرة الردود كان الله في عونهم .
لذلك احب أن تقرأ ردي مجددا دون تضمينه أي إقتباس .
لأقول :
العقل السليم يقول :أن1+1=2 و(2) محكوم عليه بالموت لا محاله حسب رأي الكاتب .
لذلك سافتح حوارا مع الرئيس حول سلامة العقل .
يقول العقل السليم أن 1+2=1
فهل عقولنا سليمة ؟ وكيف نعرف أنها سليمة ياسيدي
سيقول : نعرف أنها سليمة ..؟ بواسطة عقولنا شريطة أن تكون سليمة .
ولكن كيف نعرف أنه سليم ..؟
لكي نبدأ ، لا بد من القفز فوق هوة عمقها الانهاية .
ما فائدة الانسان دون عقل سليم ..؟ وما جدوى وجوده في الحياة ..؟
مع كل الود والاحترام
اترك تعليق:
-
-
يجب أن يكون المساعد
- غبيا أو يتغابى عندما يطلب منه .
- حراميا ، الحلال ما طالته اليد والحرام ما لم تصل له .
- منافقا ، يقول ما يراد منه ولو عكس الحقيقة .
- يتقن أفاظ : صح يافندم ، مزبوط ، نعم ، موافق ....
- أن لا يقول قط إلا إذا طلب منه الرئيس قولها .
هنيئا للأمة فهي تستحق ما يجري لها .
اترك تعليق:
-
-
الأستاذ الفاضل عبد الحميد مظهر..
تأخرت.. فكانت ردود الآخرين وافية و كافية.. جزاهم الله خيرا..
أقول:
لو أن 2 ( الأفراد )لم يجاملوا 1 ( الرئيس ) لغلبوه و لما كانت الرصاصة هي النهاية لقول الحق..
لكن سبب انتصار الباطل دائما هو التراجع في أفعال الحق التي أصبحت الآن صفة ملازمة للمسلم مداراة لعيشه..
و دمت دائما متألقا
رنا خطيب
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة شوقي بن حاج مشاهدة المشاركة[align=right]أخي/ د. م. عبد الحميد مظهر
فكرة رائعة وقوية
لربما تحتاج إلى إعادة تكثيف لآخر عبارة
لتكون رصاصة بذاتها دون إطالة...
أخي/د. م. عبد الحميد مظهر
احيلك إلى نصي/الزعيم
طلب الزعيم من مستشاره تعريفا دقيقا للقصة القصيرة جدا أجاب مباشرة : هي خمس حاءات حبة حلوى حلوة, حارة, أو حامضة. قال الزعيم : لكنني أجدها دائما مرة !؟
تقبل الرقم الذي تشتهيه[/align]
شكراُ على الإضافة
قمت بتغيير السطر الآخير فما رأيك؟التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 23-05-2009, 00:50.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركةأستاذنا الفاضل الدكتور عبد الحميد مظهر : تحية مسائية هادئة.
لا تتلاعب بنا أرجوك فبتغييرك الأرقام أسقطت إجابتي و هدمتها من الجذور !
هل أنت رئيس في محلك ؟
تحيتي و مودتي.
أسف جداً لم أقصد أى شىء ، و على العموم القصة الأصلية 1+1 موجودة فى الكثير من الردود و الرجاء المعذرة و إلى 1+1 مرة أخرى
و مع عطر الورد ودوام الود
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر مشاهدة المشاركة[RIGHT]الأعزاء الأفاضل
شكراً جزيلاً على كل الردود ، ولكى تتضح الصورة
أولاً: قمت بتغيير 1+1 إلى 2+2
...
[/align]
لا تتلاعب بنا أرجوك فبتغييرك الأرقام أسقطت إجابتي و هدمتها من الجذور !
هل أنت رئيس في محلك ؟
تحيتي و مودتي.
اترك تعليق:
-
-
ساضيف عما قاله اساتذتي حول هاته القصة ذات الصبغة الرمزية حكاية طفل كان أبوه يراجع مع مادة الحساب وهو بعد في القسم التحضيري
قال الأب لإبنه:1+1 كم تساوي فأجاب الطفل ثلاث
قال الأب وهو يشير لأصابعه أنظر ياولدي إلى أصابعي 1+1 هي كم؟
قال الإبن 3 فقال له الأب ارني اين هو الرقم 3 فرد الطفل إن حسابك خاطيء يا أبي الا تشاهد التلفزيون
في الإشهار الفلاني يقولون 1+1يساوي 3
وفي الوصلة الإشهارية الأخرى يقولون 1+1يساوي3
وانظر هاته الصورة على الجريدة مكتوب 1+1يساوي3
فمن الخاطئ فرد الأب أكيد يا إبني كل شيء تغير حتى الرياضايت وأنا لم أنتبه.
لقد إختار أبطال قصتك أرقام غير قابلة للقسمة على2 بحيث دائما يكون الباقي واحد،وإختار العضو الأخير الإجابة القابلة للقسمة على إثنين.إدا هو سيشاركه في منصبه وفي أرائه وبالتالي سيزاحمه لهذا فكل رقم قابل للقسمة على إثنين هو من مضاعفتها ولكي يتجنب هاته المضاعفات قام بقتله.هذا ماجناه عليه عدم فطنته وماجناه عليه الرئيس
تحياتي لهذا القلم الذي ركب هاته الحروف الجميلة وباح بهاته الرمزية الرائعة
تحياتي
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركةرائعة )
واستسمحك في مراجعة بسيطة على الاقتباس لضبط الإملاء .باللون الأزرق . وهو لاينقص من قيمة قصتك الرائعة .
.
أقدر كثيراً التصحيح اللغوى و الإملائى ، و إلى التصحيح
وتحياتى
اترك تعليق:
-
-
الأعزاء الأفاضل[align=center]
شكراً جزيلاً على كل الردود ، ولكى تتضح الصورة
أولاً: قمت بتغيير 1+1 إلى 2+2
ثانياً: لزيادة العمق أحب أضيف هذه القصص المعروفة ليكتمل المشهد
كيف تحكم شعباّ [/align]
[align=right]تروى قصة يتداولها الناس أن حاكما سأله ابنه كيف تحكم هذا الشعب !؟ فطلب الحاكم من ابنه ان يحضر صندوقا به كتاكيت ، وسأله هل تستطيع ان تلقيها علي الارض وتجمعها ؟ واعتبر الابن انه اختبار للسرعه ، والقي الكتاكيت علي الارض ، فتشتت جميعها ، ولم يلحق الابن بها ووجد نفسه ملقي علي الارض ، ونظر لوالده نظرة الخاسر المهينه ، فدعاه اباه للنهوض ، واحضر صندوقا آخر به ايضا كتاكيت ، وقال لابنه انظر ماذا افعل ، واخذ يرج الصندوق بشده ، حتي فقدت الكتاكيت قدرتها علي التوازن للوقوف علي اقدامها ، والقي بها علي الارض ، فلم تبرح مكانها ، واخذ يجمعها ويعيدها الي الصندوق ، وابنه ينظر اليه في دهشه. وبعدما انتهي قال له هل وصلت اليك اجابتي عن سؤال كيف احكم هذا الشعب ؟
[/align] [align=center]العدل اساس الملك[/align][align=right]
طلب الملك من وزيره إعداد حبل المشنقة ليقتص من احد المقبوض عليهم. وعندما جاء المذنب مقيداً بالسلاسل والأغلال لينفذ فيه حكم الإعدام ، وعنما وقف عند حبل المشنقة ، ولدهشة الملك وجد المذنب قصير جداً و لا تصل رقبته للحبل، و هنا صرخ فى وزيره....
أذهب الى الخارج و التقط أى احد من المارة بطول مناسب...مناسب لتنفيذ العدالة
[/align]
اترك تعليق:
-
-
[align=right]أخي/ د. م. عبد الحميد مظهر
فكرة رائعة وقوية
لربما تحتاج إلى إعادة تكثيف لآخر عبارة
لتكون رصاصة بذاتها دون إطالة...
أخي/د. م. عبد الحميد مظهر
احيلك إلى نصي/الزعيم
طلب الزعيم من مستشاره تعريفا دقيقا للقصة القصيرة جدا أجاب مباشرة : هي خمس حاءات حبة حلوى حلوة, حارة, أو حامضة. قال الزعيم : لكنني أجدها دائما مرة !؟
تقبل الرقم الذي تشتهيه[/align]
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 251510. الأعضاء 6 والزوار 251504.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
اترك تعليق: