الأمثال التي تعيد وقعها في الأقوال السائرة عند العرب .منكم وإليكم ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حورية إبراهيم
    أديب وكاتب
    • 25-03-2009
    • 1413

    الأمثال التي تعيد وقعها في الأقوال السائرة عند العرب .منكم وإليكم ..

    سنحاول النبش في الأقوال السائرة عند العرب الأوائل .ومحاولة إيجاد الرابط الحكمي \ بكسر الحاء وفتح الكاف \ عبر تداولها في أيامنا العربية ..بكل ما تحمل من رموز ودلالات إيحائية سنحاول جميعا التعبير عنها بإضافات واقعية من سحنتنا التاريخية ..
    وسأشرع في افتتاح النموذج على أن أعود للمشاركة بينكم لاحقا ..
    المثال .قال العرب قديما : "جنت على أهلها براقش".

    أصل المثل أن قوما كانوا هاربين من وجه أعداء لهم .وكان بصحبتهم كلبة تدعى براقش. فبينما هم يسيرون ليلا .نبحت براقش بينما الأعداء كانوا بالقرب منهم يفتشون عليهم فاهتدوا إليهم بنباحها وأوقعوا بهم معركة هلكتهم .وسار هذا القول مثلا سائرا..
    التأويل :
    جنت على أهلها أمريكا بحشر أنفها النتن في العراق ومعها الإبنة المدللة التي على بالكم .الذي تحول بفعل المقاومة والتحدي قبرا جماعيا لأوغادها اللقطاء ..حتى أنها لم تقو على إيجاد مخرج ..سوى بالمزيد من تقبل الهزيمة والموت بالجملة للقطائها المتطوعين دوليا ..ما رأيكم في هذه اللعبة ؟؟؟
    أتمنى أن تنال استحسانكم من ناحيتين :
    الأولى للتذكير بما يزخر به قاموسنا العربي من فرائد الذهب .
    الثانية لتفعيلها وسط الزخم المعلول لتحركات أعدائنا ..دمتم متألقين .وإليكم الخط ..يتبع .......
    إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم
  • سعاد سعيود
    عضو أساسي
    • 24-03-2008
    • 1084

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة حورية إبراهيم مشاهدة المشاركة
    سنحاول النبش في الأقوال السائرة عند العرب الأوائل .ومحاولة إيجاد الرابط الحكمي \ بكسر الحاء وفتح الكاف \ عبر تداولها في أيامنا العربية ..بكل ما تحمل من رموز ودلالات إيحائية سنحاول جميعا التعبير عنها بإضافات واقعية من سحنتنا التاريخية ..
    وسأشرع في افتتاح النموذج على أن أعود للمشاركة بينكم لاحقا ..
    المثال .قال العرب قديما : "جنت على أهلها براقش".

    أصل المثل أن قوما كانوا هاربين من وجه أعداء لهم .وكان بصحبتهم كلبة تدعى براقش. فبينما هم يسيرون ليلا .نبحت براقش بينما الأعداء كانوا بالقرب منهم يفتشون عليهم فاهتدوا إليهم بنباحها وأوقعوا بهم معركة هلكتهم .وسار هذا القول مثلا سائرا..
    التأويل :
    جنت على أهلها أمريكا بحشر أنفها النتن في العراق ومعها الإبنة المدللة التي على بالكم .الذي تحول بفعل المقاومة والتحدي قبرا جماعيا لأوغادها اللقطاء ..حتى أنها لم تقو على إيجاد مخرج ..سوى بالمزيد من تقبل الهزيمة والموت بالجملة للقطائها المتطوعين دوليا ..ما رأيكم في هذه اللعبة ؟؟؟
    أتمنى أن تنال استحسانكم من ناحيتين :
    الأولى للتذكير بما يزخر به قاموسنا العربي من فرائد الذهب .
    الثانية لتفعيلها وسط الزخم المعلول لتحركات أعدائنا ..دمتم متألقين .وإليكم الخط ..يتبع .......



    هو حقا موضوع يثري عكاظ يا حورية عكاظ..

    سلم يراعك..و سأقرأ لك دوما

    دمت رائعة

    سعاد
    [SIZE="5"][FONT="Verdana"][COLOR="DarkRed"]كيف أنتظر المطر إذا لم أزرع السنابل..![/COLOR][/FONT][/SIZE]

    تعليق

    • حورية إبراهيم
      أديب وكاتب
      • 25-03-2009
      • 1413

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة سعاد.س مشاهدة المشاركة


      هو حقا موضوع يثري عكاظ يا حورية عكاظ..

      سلم يراعك..و سأقرأ لك دوما

      دمت رائعة

      سعاد
      .
      قارئة جيدة ما شاء الله وعكاظ وكل ركن في قصر الملتقى مزدان بكم أيها المبدعون الذين أثريتم هذا الملتقى بحاله ..
      زميلتي الغالية سعاد : الموضوع لا يسمى كذلك إلا من خلال تشريفه بقرائه وإلا سوف لن يكون له صدى على الإطلاق ..يسلموا العيون التي تمشي على المواضيع قراءة .وتفاعلا ..
      دمت يا أستاذة أروع سعاد و أختا عزيزة وجميع الإخوة السادة والسيدات الأساتذة في هذا الصرح العربي المتميز ....وهل من مثل لايق على حالنا المريض ؟؟؟
      إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

      تعليق

      • نعيمة القضيوي الإدريسي
        أديب وكاتب
        • 04-02-2009
        • 1596

        #4
        الأخت حورية موضوع قيم،ساحاول العودة بما يفيد
        تحياتي





        تعليق

        • حورية إبراهيم
          أديب وكاتب
          • 25-03-2009
          • 1413

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة نعيمة القضيوي الإدريسي مشاهدة المشاركة
          الأخت حورية موضوع قيم،ساحاول العودة بما يفيد
          تحياتي
          في الانتظارأختي وأرجو أن تمتعينا . مع الشكر على الإنضمام تحياتي
          يا أستاذة نعيمة ..
          إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

          تعليق

          • سعاد سعيود
            عضو أساسي
            • 24-03-2008
            • 1084

            #6
            أنتظرك دوما حورية..فموضوعك رائع أستفيد منك..
            تحيّاتي

            سعاد

            [SIZE="5"][FONT="Verdana"][COLOR="DarkRed"]كيف أنتظر المطر إذا لم أزرع السنابل..![/COLOR][/FONT][/SIZE]

            تعليق

            • نعيمة القضيوي الإدريسي
              أديب وكاتب
              • 04-02-2009
              • 1596

              #7
              الأخت حورية لازلت عند وعدي فقط أني مازلت أبحث عن شيء مفيد وجيد هي مسألة وقت.
              تحياتي





              تعليق

              • حورية إبراهيم
                أديب وكاتب
                • 25-03-2009
                • 1413

                #8
                حاضر يا نعومتي الجميلة .نحن في الانتظار ...
                إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

                تعليق

                • نعيمة القضيوي الإدريسي
                  أديب وكاتب
                  • 04-02-2009
                  • 1596

                  #9
                  "إن وراء الأكمة ما وراءها"
                  وهو مثل طريف كثير الشيوع،ويضرب للدلالة على الأمور المختفية،أو المخبأة أو لمن يفشي عن نفسه أمرا كان مستورا.
                  ويقال بأن أصل هذا المثل أن أمة (خادمة) واعدت صديقا لها وراء أكمة قريبة تخفي ما وراءها،ولكن أهلها شغلوها بالعمل وببعض أشغال البيت،فلم تستطيع أن تنجز وعدها،ولا أن تتهرب من العمل الذي يطلب منها،وحين غالبها الشوق،واشتد قلقها،قالت:حبستموني،وإن وراء الأكمة ما ورءها،وحين ذهبوا وجدوا صديقها وراء الأكمة.وقد ذهب قولها مثلا شائعا حتى اليوم.

                  لماذا هذا المثل:
                  لأن ساحة العربية والأمة الإسلامية تعيش هاته الأيام على واقع الزيارة المنتظرة من أوباما لمصر وهي زيارة يتوقع من وراءها أن تأتي بجديد،هل سيكون اوباما رئيسا غير رؤساء أمريكا،هل سيحقق السلام المنشود في الشرق الأوسط،هل سيعود الأمان للعراق،أسئلة كثيرة تدور في الأذهان،وأحلام كبيرة وأوهام جمة يعيش الشارع العربي على إيقاعها،غير أن ما يطمح له أوباما غير ما ننشده كأمة عربية إسلامية.
                  "ماوراء هاته الزيارة وراءها "لا يعرفه إلا أوباما والكونكرس،إذن "ما وراء الأكمة ما وراءها".
                  عزيزتي كما وعدتك نفذت أتمنى أن أكون وفقت
                  تحياتي





                  تعليق

                  • حورية إبراهيم
                    أديب وكاتب
                    • 25-03-2009
                    • 1413

                    #10
                    وفقت ما شاء الله عليك يا أديبة مبدعة أيما توفيق في هذا المثل الرائع ..
                    وتبقى أسرار الأكمة للأيام التي نداولها بيننا ،كفيلة بتعرية المستور ...شكرا لك على الوفاء بالوعد .
                    التعديل الأخير تم بواسطة حورية إبراهيم; الساعة 21-05-2010, 13:20.
                    إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

                    تعليق

                    • يسري راغب
                      أديب وكاتب
                      • 22-07-2008
                      • 6247

                      #11
                      الاستاذة حورية المحترمة
                      المثل ما خلاش حاجة الا وقالها
                      تاكيد على مصداقية التجربة المثلية الشعبية
                      وشرح السيوطي المثل قائلا
                      هو ما ترضاه العامة والخاصة في لفظه ومعناه وفاهوا به في السراء والضراء واستدروا به الممتنع من المدد ووصلوا به الى المطالب القصية وتفرجوا به عن الكرب والمكربة وهو من ابلغ الحكمة لان الناس لا يجتمعون على ناقص او مقصر في الجودة او غير مبالغ في بلوغ المدى في النفاسة

                      تعليق

                      • حورية إبراهيم
                        أديب وكاتب
                        • 25-03-2009
                        • 1413

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب مشاهدة المشاركة
                        الاستاذة حورية المحترمة
                        المثل ما خلاش حاجة الا وقالها
                        تاكيد على مصداقية التجربة المثلية الشعبية
                        وشرح السيوطي المثل قائلا
                        هو ما ترضاه العامة والخاصة في لفظه ومعناه وفاهوا به في السراء والضراء واستدروا به الممتنع من المدد ووصلوا به الى المطالب القصية وتفرجوا به عن الكرب والمكربة وهو من ابلغ الحكمة لان الناس لا يجتمعون على ناقص او مقصر في الجودة او غير مبالغ في بلوغ المدى في النفاسة
                        شكرا أستاذ يسري على إحياء الأقوال السائرة عند العرب ،،،
                        ولي عودة للمواصلة بحول الله .
                        إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

                        تعليق

                        يعمل...
                        X