يا أيٌّها القدرُ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عادل العاني
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالجواد خفاجى مشاهدة المشاركة
    [QUOTE


    لى ملحوظة صغيرة على كتابة كلمة بيداءًا فى البيت التالى :

    يا أيَّها القدرُ المكتوبُ كنْ أمـلاً ... للغافِليـن وبَيـداءاً تُواريـنـا

    فيما أظن ولعلنى مخطىء أن الهمزة المتطرفة لا تأتى بين ألفين .. ولهذا أرى أن صحتها : بيداءً
    صدقت أخي

    واشكرك على هذا التنبيه , واعذر أخاك لأنه لم يدققها .

    وآسف على هذا الخطا الإملائي.

    تحياتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • عادل العاني
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
    [align=justify]أخي الحبيب الأستاذ عادل،

    لله درك على هذا الشعر العالي الشريف.

    أخي: أعتقد أن الله، سبحانه، مقدر لهذه الأمة قدرا لا يسر أبناءها.

    ولا اعتراض البتة على حكم الله.

    يحفظكم الله.
    [/align]
    بارك الله فيك أخي

    على مرورك وتعليقك , نعم هو قدر الأمة , ولكن بيدها أيضا يمكن ان تصنع مستقبلها لو انتفضت على واقع حالها.

    تقبل تحياتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • عادل العاني
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أسامة أمين ربيع مشاهدة المشاركة
    [align=right]الأستاذ عادل،

    ما أجملها من قصيدة، سلمت يداك.

    ورغم كل شيء لن يعود العراق عراقاً إلاَّ إذا تبادل مبدعوه الورود والياسمين،

    وكتب أحدهم أنشودة الزهر...[/align]

    أشكرك أخي على مرورك وكلماتك ,

    نعم سيعود العراق أفضل مما كان , وحتما سيتبادل مبدعوه وأدباؤه وأبناؤه الورود والزهور ,

    كما كانوا منذ آلاف السنين.

    سينهض العراق محطما كل القيود

    وستنتفض بغداد لتحرق كل أعدائها ,

    وسيلتحم الشعب شعبا واحد لا يقهره عدو.


    تحياتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • عادل العاني
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فتحي المنيصير مشاهدة المشاركة
    اسجل مروري واعجابي
    بنبض أستاذي

    دمت بالف خير
    أخي الشاعر المتألق فتحي

    أطربني حضورك هنا ,

    وأشكرك على المرور والتعقيب


    تحياتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • عادل العاني
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د. جمال مرسي مشاهدة المشاركة
    لا كسر الله لك عيناً يا شاعر الضمائر الحية
    للتثبيت حباً و كرامة
    بوركت أيها الأخ العزيز

    نسأل الله أن تبقى عيوننا مفتوحة , ولا يغمض لنا جفن أبدا ,

    حتى تنهض أمتنا من سباتها.

    تحياتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • عبدالجواد خفاجى
    رد
    [QUOTE=عادل العاني;

    عُــدنـا إلـيـكَ وقـدْ عــادتْ أمـانـيـنــا=لـبَعـضِ مـا فـيـكَ أو بَـعـضِ الّـذي فـيـنـا

    عُــدنـا نَـسـيـرُ وكـمْ ســرنـا لـنُـدرَكَـهُ=ســـرّاً طَـويـنـاهُ والأســرارُ تَـطـويـنــا

    عُــدنـا نُـبـــدِّدُ أوهـامـاً يُـخـالـطُـهــا=ضــوءُ الــرِّيــاءِ ونَـجـمٌ لا يُـحـاكـيـنـا

    وكـمْ مَـضـيـنـا وأمــسٌ هَــبَّ يـوقـفُـنـا=مُـنـبّـهــاً كـلَّ جُــرحٍ فـي مـَـآقـيـنــا

    عُـدنـا لـنـبـحـثَ عـنـهـا فـي مَـعـابـدِنـا=فـمـا وجَـدنـا ســوى ذكـرى مَـآســـيـنـا

    ذكـــرى تُـداعـبُ أوتـــاراً بــلا نَـغــمٍ=ذكـــرى تُـسـابـقُ إعـصــاراً فَـتـؤويـنـا

    واللَّــيــلُ أصـبــحَ والآلامُ تَـســبــقُــهُ=والـصُّــبـحُ أقـبــلَ والأحــزانُ تُـدمـيـنـا

    ................



    [font=Simplified Arabic][align=center]فيما جاء الأنبياء ، وفيما تتابع بعدهم المصلحون ؟
    جاءوا ثم عادوا والبلاء باقٍ
    ولم يذل داؤنا العياء !
    الأخ الشاعر : عادل العانى
    نونيتك
    مرثية عظيمة لبنى البشر جميعًا ، فيها الكثير من التأمل والحكمة ، وخبرة الحياة ،
    وانفتاحة روحية سابحة نحو خالق الوجود السرمد المهيمن / القدر ،
    عين فاحصة مفندة، ونافذة إلى أغوار تتجاوز قشرة الحياة إلى جوهرها ..
    لله درك أيها الشاعر الجميل كم كنت رائعًا ومؤثرًا فى هذا القصيد المحمل بالشجن
    كانت اللغة طيعة كالماء الجارى ، وكنت مقتدرًاوأنت ترسم صورً بديعة ، وأنت تنوع فى الأساليب والوقفات والنقلات كالفراشة التىىتتهادى فوق ألوان الزهور / المعانى والصور . لتعود بالرحيق .
    سعدت بوقفتى مع القصيدة وقد أخذتنى إلى هناك حيث عبق التاريخ وفسحة الشعر إلى حيث الزمان الأثيل ، وهنالك كان ابن زيدون يشدو :

    أضحى التنائى بديلا عن تدانينا
    وناب عن طيب لقيانا تجافينا
    ألا وقد حان صبح البين صبًّحنا
    حيْنٌ فقام بنا للحينِ ناعينا .......
    وهنالك أيضًا كان أحمد شوقى يردد فى براح الشعرية العربية

    يا نائـح الطلـحِ أشبـاهٌ عوادينـا
    نشْجى لواديـك أم نأسـى لوادينـا

    ماذا تقـصُّ علينـا غيـرَ أنّ يـداً
    قصَّتَ جناحك جالت في حواشينـا

    رمى بنا البين أيكاً غيـر سامِرنـا
    أخا الغريب وظـلاًّ غيـرَ نادينـا
    ..................... إلخ .
    [/align]
    [/font]


    لى ملحوظة صغيرة على كتابة كلمة بيداءًا فى البيت التالى :

    يا أيَّها القدرُ المكتوبُ كنْ أمـلاً ... للغافِليـن وبَيـداءاً تُواريـنـا

    فيما أظن ولعلنى مخطىء أن الهمزة المتطرفة لا تأتى بين ألفين .. ولهذا أرى أن صحتها : بيداءً
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالجواد خفاجى; الساعة 24-07-2007, 00:54.

    اترك تعليق:


  • [align=center]أخي الشاعر عادل العاني حفظك الله

    لشعرك هنا روح مضمخة بعمق التجارب
    وجسد جزل صقلته الجراح والمتاعب !!

    دم شاعرا ، ولندع يا أخي نفَسا للتفاؤل في حياتنا
    فإنها تكاد تختنق !

    والفأل كله خير ، ولكل ليل وإن طال صباح

    أليس الصبح بقريب ؟!

    لك خالص حبي وتقديري
    محمود
    [/align]

    اترك تعليق:


  • عارف عاصي
    رد
    أخانا الحبيب
    وشاعرنا القدير
    عادل العاني

    جميل أنت ومبدع سيدي
    قصيدة تحمل في ثناياها
    روح شاعرة وثابة
    وصور بدية رائعة

    وبعد قراءة أخي
    د0 عبدالله
    أقف متأملا

    تحاياي
    عارف عاصي

    اترك تعليق:


  • عبدالله حسين كراز
    رد
    قراءة و إعجاب

    الأخ الشاعر و الناقد العملاق/ عادل العاني

    بوح روحي جميل و مناجاة إنسانية تحمل كل قيم البديع و الجمال و رحاب تأملية في علاقة المخلوق بالخالق و القدر... هنا تجسيد للقدر الذي أضحى معنوياً و لبس حلة شعرية منمقة بالمفردات السامقة و الصائبة في دلالتها و قيمتها الرمزية.
    النص بما يحمل من تعددية غرضية و فكرية يذكرنا بمناخات كتابية للنفري و التوحيدي و الحلاج باقترابات تناصية و فكرية و تصوفية تصل المتلقي دون حواجز التكليف و الغموض و الزخرفة المشتتة.

    يا أيَّها القدرُ المكتوبُ كنْ أمـلاً ... للغافِليـن وبَيـداءاً تُواريـنـا
    هذا البيت يبدو أنه ينطوي على موسوعة لفظية لمفردات تحمل دلالات تصب في تعزيز الفكرة الروحية للنص، حيث القدر المخاطب باسمه مباشرةً و المتجسد في صورة المخاطب البشري طالما هناك رجاءٌ أو تضرعٌ بأن يكون "أملاً" لمن فقد الأمل والرجاء في غفلةٍ من الزمن ، و بيداءاً تواري الإنسان الذي يطمح في استرداد العلاقة و تواصلها مع القدر و مع مقدّر الأقدار جميعها: الله.

    نص يستحق تحليلاً نقدياً من وجهات نظر لمدارس أدبية متعددة: السكلية و الموضوعاتية /الثيماتية و النفسية و التركيبية الإجتماعية الدينية.
    ستبقى شاعراً سامقاً ومفكراً مبدعاً

    مع تقديري وإعجابي
    د. عبدالله حسين كراز
    التعديل الأخير تم بواسطة عارف عاصي; الساعة 22-07-2007, 16:54.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    [align=justify]أخي الحبيب الأستاذ عادل،

    لله درك على هذا الشعر العالي الشريف.

    أخي: أعتقد أن الله، سبحانه، مقدر لهذه الأمة قدرا لا يسر أبناءها.

    ولا اعتراض البتة على حكم الله.

    يحفظكم الله.
    [/align]

    اترك تعليق:


  • أسامة أمين ربيع
    رد
    [align=right]الأستاذ عادل،

    ما أجملها من قصيدة، سلمت يداك.

    ورغم كل شيء لن يعود العراق عراقاً إلاَّ إذا تبادل مبدعوه الورود والياسمين،

    وكتب أحدهم أنشودة الزهر...[/align]

    اترك تعليق:


  • فتحي المنيصير
    رد
    اسجل مروري واعجابي
    بنبض أستاذي

    دمت بالف خير

    اترك تعليق:


  • د. جمال مرسي
    رد
    لا كسر الله لك عيناً يا شاعر الضمائر الحية
    للتثبيت حباً و كرامة

    اترك تعليق:


  • عادل العاني
    رد
    صدقت أخي أبا رامي ...

    بارك الله فيك ,

    ربما لأنني لا أحب " كسر العين " , بل " ضمها "


    تم التعديل , وجزاك الله خيرا

    تحياتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • د. جمال مرسي
    رد
    الرائع عادل العاني
    قديمك كجديدك فيه الروعة و الحكمة و الشعر
    أثبتها و أنتظر مرور أساتذة النقد عليها لاستخراج الدر الكامن فيها
    فقط لفت نظري هذين البيتين :
    عُشنا سنيناً وما زالـتْ سنابلُنـا
    خُضراً وصُفرتُهـا رؤيـا لَيالينـا
    عُشنـا تمـزِّقُ اكفانـاً مَقابرُنـا
    وتلعنُ اليـومَ أحزانـاً قوافينـا

    رأيت عين عشنا مضمومة .. فلعلها خطأ طباعي حيث لم أجد لعشنا المكسورة العين معنى آخر غير المعيشة و الحياة
    شكرا لك
    و تقبل الود

    اترك تعليق:

يعمل...
X