أقدار/ ق ق ج * حمزة نادي

**حمزة نادي** · 23-06-2009, 18:05

المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة

زميلى القدير
حمزة
سطور ممتلئة بالنصيب الكبير من قضاء الله
هل كانت القمم على يقين بمجيئ اللحظة !!!
لو كانت تلعم لهربت فى بروج مشيدة و أيضا كانت ستلقاها هناك أقرب من حيل الوريد .
تحياتى لهم جميعا علّهم يتعظووووا

الأخ محمد ابراهيم سلطان

لكل قمة اجل ولكل اجل كتاب

والذكي من يتوخ بحذر ُقرب الأجل ويعمل له من اجل حسن الخاتمة

اخوك حمزة نادي

**حمزة نادي** · 23-06-2009, 18:08

المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة

اخي العزيز حمزة

افتقد لحروفك و وجودك هنا..

لا تطيل الغيبة..فلك بصمة واضحة هنا...

حسب مفهومي البسيط للاشياء القصتان تحملان نفس المضمون مع اختلافهما بالشكل و الحبكة..

حكم القدر و نهاية الأجل هما فكرة الموضوع..

نختلف و نصطدم و نعتدي و نتصارع و نقتتل على ورث الدنيا و نتباهى بالسلطان و ننافق له و ننسى أن لكل كتاب نهاية و لكل عمر موعد مع القدر لن يـتاخر عن تاريخه..

و دمت سالما
رنا خطيب

الأخت رنا خطيب

قرأتك لـ ق ق ج جد دقيقة.. وتفسيرك لها يمثل فصلا من فصولهما

اخوك حمزة نادي

**حمزة نادي** · 23-06-2009, 18:11

المشاركة الأصلية بواسطة طارق الايهمي مشاهدة المشاركة

الأستاذ حمزة نادي
صور أبداعية تدفق شلالها بنقش القدر أطرها الجمال صممه فكر واعي
خالص الود مع فائق التقدير
طارق الايهمي

الأخ / طارق الأيهمي

كم كنت انشد اليوم الذي تتقاطع فيه حروفنا على طاولة واحدة.. فالحمد لله على هذا اللقاء الجميل.

لا يسعني الا ان اقول لكَ ، ولكل استاذ بيننا ؛ انا تلميذ اتعلم منكم.

اخوك حمزة نادي

**حمزة نادي** · 23-06-2009, 18:20

المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة

القصة الأولى تحمل بصمة سخرية القدر ممن يظنون أنهم يملكون مفاتيح تحريك العالم بأيديهم وفي واقع الحال فهم لا يستطيعون حتى تدبير أنفسهم ، فكرة جميلة أخي حمزة أما الثانية فأظنها مستوحاة من قصة قديمة ربما هي بعنوان : موت كلب لم أعد أتذكر من كتبها لأول مرة ؟
وتقول القصة :
مات كلب الزعيم فخرج الناس في جنازته خوفا منه وعندما مات الزعيم لم يجد من يحمل جنازته ، لأنه متى سقط الكرباج فقد صاحبه الاحترام وانتزع من قلوب الناس الخوف ، وهذا له دلالتان : الأولى أن الشعوب منافقة تخاف ولا تختشيش بالمصري ، والثانية : أن الجبروت إلى زوال مهما كانت الشعوب خانعة ذليلة .
أشكرك على الدعوة .

استاذي الكريم عبد الرحيم محمود

انا جد سعيد بحضورك الدائم بين حروفي، واشكرك على نقدك البناء، اما في ما يخص القصة الثانية فانا لا اعلم بانه تم تداولها من ذي قبل ؛ ولكنها عندنا في الجزائر جاءت في شكل " الامثلة والحكم" باللهجة الجزائرية البدوية.. فعملت على اعادة صياغتها باللغة العربية الفصحى واعادة بعثها في شكل آخر يتناسب مع سياق القصة القصيرة جدا من خلال الحشو.. التضيق.. التنسيق الملائم لهذا اللون... ولكن غاب عن ذهني الى انه يجب الاشارة الى مصدرها الحقيقي..

اخوك حمزة نادي

**حمزة نادي** · 23-06-2009, 18:23

المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة

تترابط الصورتان بخيط رفيع جدا قد قدّ من حرف

هنا دخول النص في المضيق وخروجه بلا أثر

زادك الله بهاء وجمال أخي الكريم تحية تليق لك ولهذه الطرح الجميل

وكم يسعدني تواصل الحروف والأفكار

الاخت نجلاء الرسول

انا شاكرك لك كرمك المرور

قرأتك لمغزى القصتين افختر بها

أخوك حمزة نادي

**حمزة نادي** · 23-06-2009, 18:25

المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة

الاخ الفاضل/ حمزه نادى..
أشكر لك دعوتك الكريمه. من منا يملك قدره! من منا يملك أمره!
قد تكون الجنازه الحقيقيه هى التى اقيمت لكلبه الزعيم!!

الأخ / السيد بهائي

سؤالك في محله؛ من يملك قدره؟؟؟؟؟؟؟

أخوك حمزة نادي

**حمزة نادي** · 23-06-2009, 18:29

المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة

لاحول ولاقوة الا بالله
أظنه هو نفسه الرجل الذى ظن نفسه يعتلي القمة بالقصة الأولى.. هو نفسه من يمسك السوط والبندقيه ويحقق قيمتة على أشلاء خوفهم وقهرهم
هي نهاية البداية يا سيدي
ولكل ظالم نهاية
ومن يطلب الدنيا غطاء يظل عاريا إلى الأبد حتي حرمة الموت لن تستطع ان تمنحه غطاء
ولن يكلف أحد نفسه بوضع ورقة سوداء قذرة على جسده
تذكرني بجملة يقولها ممثل مشهور كوميدي احبه"أشرف عبد الباقي"
يقول كلب الباشا مات .. مشيت وراه كل البلد
و لما الباشا مات ممشيش وراه ولا كلب

دمت جميلا بقوة تعبيراتك يا أخي
تحياتي
أشكرك كونك منحتني فرصة المرور من هنا

الأخت / رشروشة الجماهير

اعتذر عن اقحمك في بحر النهايات والأقدار.. فانت من اصحاب " الـــ الأدب ــاخر ... ولا ايه ؟؟؟

اشكرك على عبير كلماتك

اخوك حمزة نادي

أقدار/ ق ق ج * حمزة نادي

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث