اليوم سنأكل توتا ..!! محمد سلطان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محمد سلطان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    الله الله الله..
    أعدتني إلى الزمن الجميل..إلى القلوب البيضاء.
    يبدو أن لشجرة التوت مع كل منا قصة..
    منزل الصغر كان يطل على حديقة جميلة فيها شتى أنواع الأشجار..
    تفاح..ليمون..وتوت.. ولا بدّ أن أقف هنا..عند قصّة الأفعى..
    نعم الأفعى..التي ظهرت آثر وجودها كثيرا..وبدأ البحث عنها..ما عثروا عليه هو صغار الأفاعي..وبدأ الحديث عن الكنز..
    يقولون أن تلك الأفعى تواجدت لأنها تحرس كنزا كبيرا..
    الكبير والصغير بدأ بالحفر.. في الليل كانوا يحفرون في أحلامهم
    فكلّ واحد منا (الجيران ونحن)كان يتحدث عن ما سيفعله بحصته في الكنز..
    حصيلة البحث كانت..لوحة وجدناها في العمق تحمل علامة إكس..
    أما الكنز فتبخر..ولتكتمل الرواية قلنا أنّ الجنّ نقله إلى مكان آخر..ههههه
    أحاديث الطفولة لن تنتهي..لأن الطفولة عندنا لم تنتهي..
    أعجبني موضوع سعاد..وحرّك في داخلي مشاعر قديمة..ترى هل لبست
    المحبس...أم أنها حصّتها اختصرت على توت الطفوالة؟

    النصّ كان أكثر من رائع.. لأنه خرج من القلب نحو القلب..
    يا ليتني كنت هناك..أتسلّق الشجر .. أسبح في الترعة..
    شكرا لك نقلتني إلى أجواء ساحرة..أصيلة..
    دمت بخير..ودام قلمك لنا.وشجرة التوت
    تحياتي لك أيها الصادق الجميل
    الزميلة المحترمة

    بسمة الصيادي .

    أشكرك أولاً على المرور و القراءة ..

    أتدرين عزيزتي .. رأيت في حديثك نص أدبي .. قصصي .. فقط يحتاج للغور أكثر في ثناياه ومع الإشباع سيتحول إلى نصا جميلاً .. فمعاني الطفولة المفتقدة بعدما شغلتنا ملاهي الدنيا لها مذاق خاص في النفس .. تبعث فيها جمالية العودة إلى ذات المرحلة وذات الأماكن .. والبحث في هذا السر من جديد !!
    الآن تأكدت بقدرتك على الإبداع في هذا النوع من البوح و الفضفضة .. أنا أحاول و أنت تحاولين و في النهاية نكت ما يرضينا و يشبع الروح ..
    تحية خاصة لك و لجمال مرورك كما جمال قلمك ..
    وخالص احتراماتي يا بسمة الملتقى ..

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    الله الله الله..
    أعدتني إلى الزمن الجميل..إلى القلوب البيضاء.
    يبدو أن لشجرة التوت مع كل منا قصة..
    منزل الصغر كان يطل على حديقة جميلة فيها شتى أنواع الأشجار..
    تفاح..ليمون..وتوت.. ولا بدّ أن أقف هنا..عند قصّة الأفعى..
    نعم الأفعى..التي ظهرت آثر وجودها كثيرا..وبدأ البحث عنها..ما عثروا عليه هو صغار الأفاعي..وبدأ الحديث عن الكنز..
    يقولون أن تلك الأفعى تواجدت لأنها تحرس كنزا كبيرا..
    الكبير والصغير بدأ بالحفر.. في الليل كانوا يحفرون في أحلامهم
    فكلّ واحد منا (الجيران ونحن)كان يتحدث عن ما سيفعله بحصته في الكنز..
    حصيلة البحث كانت..لوحة وجدناها في العمق تحمل علامة إكس..
    أما الكنز فتبخر..ولتكتمل الرواية قلنا أنّ الجنّ نقله إلى مكان آخر..ههههه
    أحاديث الطفولة لن تنتهي..لأن الطفولة عندنا لم تنتهي..
    أعجبني موضوع سعاد..وحرّك في داخلي مشاعر قديمة..ترى هل لبست
    المحبس...أم أنها حصّتها اختصرت على توت الطفوالة؟

    النصّ كان أكثر من رائع.. لأنه خرج من القلب نحو القلب..
    يا ليتني كنت هناك..أتسلّق الشجر .. أسبح في الترعة..
    شكرا لك نقلتني إلى أجواء ساحرة..أصيلة..
    دمت بخير..ودام قلمك لنا.وشجرة التوت
    تحياتي لك أيها الصادق الجميل

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة وائل عبدالرازق أبوزيد مشاهدة المشاركة
    صديق غربتي ورفيق الدرب سلطان المبدع
    الله عليك كم أحوجنا إلى تلك الشجرة الآن وكم نحن بحاجتها ذكريات الطفلة في ظل غربة الأوطان
    رأيتها مشاهد متحركة فاقت الروعة
    سلم قلبك وروحك المرحة
    أشكرك سلطان لأنك أخرجتني من رتابة المسؤولية المملة وتحياتي لك أبو السلاطين
    أشكرك يا وائل على المرور و القراءة و الحمد لله أنني استطعت و لو قليلا إزاحة هم المسئولية

    خالص الود و التقدير

    اترك تعليق:


  • صديق غربتي ورفيق الدرب سلطان المبدع
    الله عليك كم أحوجنا إلى تلك الشجرة الآن وكم نحن بحاجتها ذكريات الطفلة في ظل غربة الأوطان
    رأيتها مشاهد متحركة فاقت الروعة
    سلم قلبك وروحك المرحة
    أشكرك سلطان لأنك أخرجتني من رتابة المسؤولية المملة وتحياتي لك أبو السلاطين

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    رد: اليوم سنأكل توت

    المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
    أمتعني فعلا هذا السّرد السّلس الأخّاذ الذي يحملك إلى عوالم الطّفولة حيث البراءة والجمال.انساب الخطاب انسيابا إلى أعماق النّفس لييحي فيها بعض الذّكريات.
    جعلت المكان رمزا حمل دلالات مختلفة منها ما هونفسيّ ومنها ماهو اجتماعيّ ومنها ما هوتاريخيّ.
    رسّخت بشجرة التّوت جمالا بتنا نفتقده في صخب المدنيّة.
    كان المكان "شجرة التّوت "ترسيخا لوجدان البطل عبر الزّمن زمن الطّفولة.
    استطعت أخي محمّد أن تحدّد قيمة المكان في علاقته بأشيائه وأناسه.
    ندرّس لتلاميذ المرحلة الثانويّة محور"علاقة الإنسان بالمكان" من خلال نماذج من أدبنا المعاصرمثل شارع الأميرات لجبرا إبراهيم جبرا وقصيدة الأرض لمحمود درويش وغريب على الخليج لبدر شاكر السّيّاب...ونتبيّن من خلال هذا المبحث أهميّة المكان في نحت كيان الفرد سلبا أو إيجابا.
    كان نصّك ضمن هذا التّوجّه ووفّقت فيه إلى حدّ بعيد.
    قرأت لك في مكان آخر واستمتعت .وها أنّني أستمتع مجدّدا
    بورك قلمك ودمت مبدعا
    تقديري لك
    الأستاذة الأديبة نادية البريني

    لا يسعني هنا بعد هذا الألق و القراءة إلا أن أقول لسيادتكم تواجدكم أعزني و شرفني جداً

    كل الشكر و التقدير لكم أيتها الغالية العزيزة

    و أهلا و مرحبا بك في أعمالي دائما و بالتأكيد تسعدني

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    رد: اليوم سنأكل توت

    المشاركة الأصلية بواسطة ايهاب محمد عاشور مشاهدة المشاركة
    الاخ الراقي / محمد ابراهيم سلطان..!!
    اعدتنا الى الوراء سنوات عديدة.. الى تلك الطفولة التي تركناها خلفنا.!!
    هل نستطيع ان نعيد الوقت..؟!!
    دمت اخي ودام لك الالق
    ايهاب يحب المرور من هنا

    الأستاذ الجميل إيهاب عاشور

    كل سنة و أنتم بخير و الحمد لله على سلامة العودة

    شرفني مرورك هنا ة سعدت بقراءتك الجميلة .

    مت بكل حب و ود

    تقديري

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    رد: اليوم سنأكل توت

    أمتعني فعلا هذا السّرد السّلس الأخّاذ الذي يحملك إلى عوالم الطّفولة حيث البراءة والجمال.انساب الخطاب انسيابا إلى أعماق النّفس لييحي فيها بعض الذّكريات.
    جعلت المكان رمزا حمل دلالات مختلفة منها ما هونفسيّ ومنها ماهو اجتماعيّ ومنها ما هوتاريخيّ.
    رسّخت بشجرة التّوت جمالا بتنا نفتقده في صخب المدنيّة.
    كان المكان "شجرة التّوت "ترسيخا لوجدان البطل عبر الزّمن زمن الطّفولة.
    استطعت أخي محمّد أن تحدّد قيمة المكان في علاقته بأشيائه وأناسه.
    ندرّس لتلاميذ المرحلة الثانويّة محور"علاقة الإنسان بالمكان" من خلال نماذج من أدبنا المعاصرمثل شارع الأميرات لجبرا إبراهيم جبرا وقصيدة الأرض لمحمود درويش وغريب على الخليج لبدر شاكر السّيّاب...ونتبيّن من خلال هذا المبحث أهميّة المكان في نحت كيان الفرد سلبا أو إيجابا.
    كان نصّك ضمن هذا التّوجّه ووفّقت فيه إلى حدّ بعيد.
    قرأت لك في مكان آخر واستمتعت .وها أنّني أستمتع مجدّدا
    بورك قلمك ودمت مبدعا
    تقديري لك

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    رد: اليوم سنأكل توت

    المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة
    كيف تاهت عني هذه التحفة الادبية الرائعة
    اسلوبا تشويقا وسردا ياخذك طواعية عبر انسجة الحكاية فتراك فيها وتغدو تلك السنوات المغيبة في الذاكرة دالية عنب تتظلل بوارفها وانت ترهف السمع الى الاديب محمد وهو ينسج رقة كل الحكاية

    ربما لي عودة للنص ولكن اقف لحظة لاقول
    قصة تستحق اكثر من خمس نجوم ولست ادري لم استعدت في خاطري نجيب محفوظ والزقاق وكل تداعيات جائزة نوبل

    محمد ابراهيم سلطان
    اديبنا القدير صباح النور ونهارك زين

    فاطمة الزهراء
    أشكرك أستاذة فاطمة على المرور أضاف للقصة الكثير

    كل المحبة و التقدير لكم غاليتي

    تحياتي

    اترك تعليق:


  • ايهاب محمد عاشور
    رد
    رد: اليوم سنأكل توت

    الاخ الراقي / محمد ابراهيم سلطان..!!
    اعدتنا الى الوراء سنوات عديدة.. الى تلك الطفولة التي تركناها خلفنا.!!
    هل نستطيع ان نعيد الوقت..؟!!
    دمت اخي ودام لك الالق
    ايهاب يحب المرور من هنا

    اترك تعليق:


  • رد: اليوم سنأكل توت

    كيف تاهت عني هذه التحفة الادبية الرائعة
    اسلوبا تشويقا وسردا ياخذك طواعية عبر انسجة الحكاية فتراك فيها وتغدو تلك السنوات المغيبة في الذاكرة دالية عنب تتظلل بوارفها وانت ترهف السمع الى الاديب محمد وهو ينسج رقة كل الحكاية

    ربما لي عودة للنص ولكن اقف لحظة لاقول
    قصة تستحق اكثر من خمس نجوم ولست ادري لم استعدت في خاطري نجيب محفوظ والزقاق وكل تداعيات جائزة نوبل

    محمد ابراهيم سلطان
    اديبنا القدير صباح النور ونهارك زين

    فاطمة الزهراء

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    رد: اليوم سنأكل توت

    المشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركي مشاهدة المشاركة
    يمامي شو بحب التوت
    خصوصاً الابيض
    وهنا وجدت توتاً الذ
    هنا تصافح حروفك قلوبنا قبل اعيننا

    جعلتني أشعر أنني فعلا امام الحكواتي
    اعجبني السرد الخام الجميل بجمال وعفوية القرى
    والاجمل البعد عن التكلف الاسلوبي وهو ما يجعلنا
    نحس بتلك الراحة والمتعة حين القراءة

    كل الشكر اخي الكريم
    فقد استمتعت حقاً بهكذا نص ,,

    تقديري ,,
    كل الشكر و المحبة لكم أستاذة غادة

    تشرفت بمرورك سيدتي

    عيدك مبارك غادة

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سعاد ميلي مشاهدة المشاركة
    [align=center]

    الله عليك اخي محمد ذكرتيني بايام الطفولة وبقصيدة لي كتبتها ونا طفلة مراهقة عنوانها * عندما كنت طفلة* وهي :

    عندما كنت طفلة.....
    أحضن البراءة في يدي.....
    وأبني لها وطنا في قلبي.....
    فتتفتح ورودي التسعة......

    عندما كنت طفلة.....
    ألعب بين شجرة وشجرة.....
    أسقط هنا..وأرمي هناك حجرة.....

    عندما كنت طفلة.....
    أتعب .. أبكي ..أتدلل.....
    على صدر أمي المتعبة.....
    فانا وحيدة أمي حقيقة.....
    لكنني طفلة مدللة.....

    عندما كنت طفلة.....
    ضحكاتي...همساتي...شقاوتي.....
    و حركات يدي الفطرية.....
    تتناغم مع أحاسيسي المرهفة.....

    عندما كنت طفلة.....
    أنام قريرة العين غير خائفة.....
    و يد أمي الرقيقة.....
    تلعب بحنو في شعري بنعومة.....

    عندما كنت طفلة.....
    أستمتع بأعياد ميلادي المزهرة.....
    مع هدايا وحلوى وأحلام مثمرة.....
    إلى وقت أعوامي العشرة......

    عندما كنت طفلة.....
    أحسست بالأمان مع أمي والفرحة.....
    العالم السرمدي يغني.....
    وحياتي كلها قصيدة بنفسجية.....

    عندما كنت طفلة.....
    لغتي العربية حكايتي.....
    أقرا قصصا رومانسية.....
    و أحيانا قصصا بوليسية....

    عندما كنت طفلة....
    الشعر...الرسم...وحتى الرياضة.....
    كونت شخصيتي و أصبحت مثقفة....
    وكل هذا عندما كنت طفلة
    .....
    [/align]
    ما أجملها لحظات الذكرى و خاصة لما تعود بنا إلى الطفولة البريئة

    وكم هي جميلة كلماتك أبلة سوسو

    سلم يرعاك أستاذة سعاد

    كوني بخير سيدتي

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب شراب مشاهدة المشاركة
    الفارس المصري الاسمر
    القاص والاديب
    الحبيب
    محمد ابراهيم سلطان
    كل سنه وانت طيب ياغالي
    ورمضان كريم
    وما الذ طعم التوات من صنع اناملك
    وكم هي جميلة القريه التي ابدعتها
    ايها الجواهرجي تتالق بالمحاكاة لواقع تجمله فيكون الاجمل
    واظنني شاركتك بعض هموم المطاحن لانني كنت قريبا من ادارة مطاحن فلسطين وبمشاركه مصريه
    دمت متالقا
    دمت صيقي صديقي
    وكل الموده

    حبيب قلبي

    الفنان المبدع الراقي


    يسري راغب شراب

    كل عام و أنت بخير و صحة يا غالي

    و رمضان كريم على عيونك يا جميل

    و الحمد لله أن التوت طاب لكم مذاقه سيدي

    و كم من مطاحن الحياة ستطحن و تطحن و تحطن يأبو اليسر


    محبتي و عميق الشكر على هذا التواجد الذي أسعدني

    محبتي و احترامي

    اترك تعليق:


  • غاده بنت تركي
    رد
    يمامي شو بحب التوت
    خصوصاً الابيض
    وهنا وجدت توتاً الذ
    هنا تصافح حروفك قلوبنا قبل اعيننا

    جعلتني أشعر أنني فعلا امام الحكواتي
    اعجبني السرد الخام الجميل بجمال وعفوية القرى
    والاجمل البعد عن التكلف الاسلوبي وهو ما يجعلنا
    نحس بتلك الراحة والمتعة حين القراءة

    كل الشكر اخي الكريم
    فقد استمتعت حقاً بهكذا نص ,,

    تقديري ,,

    اترك تعليق:


  • سعاد ميلي
    رد
    [align=center]

    الله عليك اخي محمد ذكرتيني بايام الطفولة وبقصيدة لي كتبتها ونا طفلة مراهقة عنوانها * عندما كنت طفلة* وهي :

    عندما كنت طفلة.....
    أحضن البراءة في يدي.....
    وأبني لها وطنا في قلبي.....
    فتتفتح ورودي التسعة......

    عندما كنت طفلة.....
    ألعب بين شجرة وشجرة.....
    أسقط هنا..وأرمي هناك حجرة.....

    عندما كنت طفلة.....
    أتعب .. أبكي ..أتدلل.....
    على صدر أمي المتعبة.....
    فانا وحيدة أمي حقيقة.....
    لكنني طفلة مدللة.....

    عندما كنت طفلة.....
    ضحكاتي...همساتي...شقاوتي.....
    و حركات يدي الفطرية.....
    تتناغم مع أحاسيسي المرهفة.....

    عندما كنت طفلة.....
    أنام قريرة العين غير خائفة.....
    و يد أمي الرقيقة.....
    تلعب بحنو في شعري بنعومة.....

    عندما كنت طفلة.....
    أستمتع بأعياد ميلادي المزهرة.....
    مع هدايا وحلوى وأحلام مثمرة.....
    إلى وقت أعوامي العشرة......

    عندما كنت طفلة.....
    أحسست بالأمان مع أمي والفرحة.....
    العالم السرمدي يغني.....
    وحياتي كلها قصيدة بنفسجية.....

    عندما كنت طفلة.....
    لغتي العربية حكايتي.....
    أقرا قصصا رومانسية.....
    و أحيانا قصصا بوليسية....

    عندما كنت طفلة....
    الشعر...الرسم...وحتى الرياضة.....
    كونت شخصيتي و أصبحت مثقفة....
    وكل هذا عندما كنت طفلة
    .....
    [/align]

    اترك تعليق:

يعمل...
X