اليوم سنأكل توتا ..!! محمد سلطان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محمد سلطان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رجاء السعداني. مشاهدة المشاركة
    نص رائع وعفوي استاد محمد

    شكرا رجاء الغالية وتحياتى لطيب حضورك

    مودتى

    اترك تعليق:


  • أحمد عكاش
    رد
    الأخ محمد:
    تحية وبعد: ملاحظة سريعة عرضيّة: (العُلْجُومُ) هو ذكر (الضّفْدِعِ)، لكني أراه في القصّة صاحب منقار وجناحين، فهل ذكور الضفادع تتغيّر من مكان إلى آخر؟.
    سلم القلم الذي ينتزع البسمة من الثغر انتزاعاً على الرغم من الهموم المُطبقة.

    اترك تعليق:


  • رجاء السعداني.
    رد
    نص رائع وعفوي استاد محمد

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحمن محمد الخضر مشاهدة المشاركة
    الاستاذ محمد
    شدني نصك . وذهبت معه حيث أرادني
    اللغة سلسة سهلة . والتتابع حي ومتساوق يشد بعضه بعضا
    الموضوع أليف إلينا وحاضرفينا نقرأفيه شقاوتنا : تلك الحرية البكر
    تمتلك لغة حاضنة للموضوع . تصيغ حكايتك بدون كلفة من معنى أوتلفيق شكلي وتلك مواصفة إحترافية يشهد بها أسلوبك الممتع
    كل التقدير
    أخي عبد الرحمن محمد الخضر

    أشكرك صديقي على المرور والقراءة التي أسعدتني من يومها..

    وأعتذر عن التأخير فى الرد

    ودي ووردي لكم اخي الغالي

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة دينا نبيل مشاهدة المشاركة
    أ / محمد سلطان ...

    وقد قرأت الآن قصة تحت إمضاء " المصطبانجي " ..!!

    هذه الكلمة المصرية التركية والتي أخذني صاحبها إلى إحدى القرى المصرية ؛ لتستثير قصته جميع حواسي الخمس :

    فأرى الريف المصري بحقوله وترعته وأوزه وهؤلاء الصبية الفلاحين يجرون ( كالعفاريت ) وسط الحقول ويتسلقون الأشجار كالقرود ..

    وأشم رائحة التوت المتناثر ورائحة لفح الشمس لما تغطي الحقول .. ( وغيرها من الروائح الغير طيبة !! ) ..

    أسمع ضحكات الأولاد الصبيانية بلا اكتراث والذين لم تشغلهم المسئوليات بعد .. لقد جعلتني كأنني أتناول حبات التوت بيت يدي مثل بطل النص وأفركها من التراب وأتذوقها ..

    ما أعذب تصويرك هنا أ / محمد .. دقة عالية وبراعة في التخيل وتطويع اللغة لخدمة المشهد الحركي بجدارة .. ولا أقدر أن أقول أكثر من ما أجمل الجو القروي البسيط بأفكاره وطموحاته !،

    كيف " يزوّغ " الأطفال من المدرسة لتكون أكبر أمانيهم هي التقاط التوت

    نص امتعتني بساطة جوه الريفي وقوة لغته وأسلوبه

    تحياتي لك أ / محمد سلطان
    تحياتي الكبيرة لناقدة وأستاذة كبيرة وقديرة

    دكتورة دينا نبيل.. ما أجمل أن أقرأ هذه الكلمات وأعود هنات لأجدها تزيدني تشجيعا ومواصلة بعد فترة من البرود الإبداعي لظروف الفترة الماضية..

    أسعدني حديثك وشهادة من كاتبة وناقدة متميزة لها قلمها المميز..

    كل التحية والتقدير لك سيدتي.. وألف مبروك الماجستير

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة صالح صلاح سلمي مشاهدة المشاركة
    الاستاذ / محمد سلطان
    قصة من النوع الذي لاتخبو معها رغبة القارئ في العودة اليها
    كلما داخل النفس لايام الصبا حنين
    وتمثل شريحة واسعة من الاجيال العربيه
    صدق وتفرد وأدهاش
    لايجيد العزف عليه بهذه الكيفيه
    وفي كل ما قرأت من اقلام تنتهج نفس الاسلوب.
    الا انت يا محمد سلطان
    بحق انها ظاهرة ادبية
    شكرا لك
    أشكرك أخي صالح
    اشتقت حديثك وكلماتك
    رمضانك كريم يا طيب
    وكل عام وانت بألف خير

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة
    كلما قرأت نصك هذا ، كلما ألحت الذكريات علي بقوة
    كنت أشطر تلميذ في الصف ، لكني لا أصاحب الا أفشل تلميذ في الفصل
    وكنت أصر دائماً على احراج أي مدرس لا يشرح درسه جيداً ، كل التلاميذ يهزون روؤسهم وكأنهم يفهمون الدرس الا أنا ، كم من مرة قفزت فوق سور المدرسة الى الروضة المجاورة ، أتسلق شجرة النخيل التي تجاور الحائط ، لأهرب الى البحر ، دون أن يعلم أحد ، اللهم الا أحد أصدقائي
    كنت أتمتع بمنظر البحر في فصل الشتاء ، والدنيا تمطر على أم رأسي ..
    وكم مدرس أزاح الكتاب المدرسي من يدي ليجد داخله قصة لميكي أو تختخ أو حتى الشياطين ال 13
    فأصبحت ماركة مسجلة عند المدرسين ، كلم دخلوا الفصل كان أول ما يفعلون أن يفتشوا في كتابي ههه
    أما في الثانوية فقد أصبحت أستغل حصة الكيمياء لأكتب رواية كان اسمها : أيام الصراع
    ظللت أكتب فيها طوال فترة الثانوية ، مستغلاً حصص الكيمياء التي كنت لا أحبها رغم تفوقي فيها
    وطبعاً هي محاولات بدائية لا ترقى للنشر ..
    يتوارد في ذهني سيل جارف من الذكريات
    بدون قلع
    وبدون الهروب العاري
    فلم نصل هذا الحد بعد
    غير أن ذكرياتنا تختلط بالاحتلال
    ومنع التجول
    والكاوشوك الذي يلون الأرض
    والتنقل عبر أسطح المنازل المصنوعة من الاسبست
    ومباغتتنا للجيبات بالحجارة
    عندما نطلع من تحت الأرض ونختفي تحتها مرة أخرى

    قدرتك على التصوير مدهشة
    أحييك صديقي القدير
    ألله عليك أحمد عيسي الصديق الجميل
    رمضانك مبارك صديقي
    وكل عام وانتم بألف خير
    تحياتي

    اترك تعليق:


  • مصطفى الصالح
    رد
    رائع أخي محمد

    هل قرأتُها من قبل أم لأول مرة؟

    كان الأسلوب رائعا مشوقا

    الأفكار كانت مرتبة منتظمة

    فكان النص متناسقا بإبداع

    لم أفهم ( ونتعه الله)، أرجو التوضيح

    دمت مبدعا

    تحياتي

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
    وانا ايصا واصدقائي من الاولاد كنا نطارد
    حبات التوت من اشجار الجيران,
    قصة جميلة واقعية أعجبتني,
    واستدرت ذكرياتي,
    يسلموا الايادي,
    تحياااتي.
    ومن منا ينسى هذه الأيام ريما؟؟

    أشكرك على مرورك
    الذي أسعدني كثيرا

    محبتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • خالد يوسف أبو طماعه
    رد
    أعتقد أني مررت بها ربما في مكان آخر
    نص ثري ومليء بزخم الحدث الرائع
    أحييك على على النفس الجميل وهذا القص المتزن
    بقيت أركض وراء الكلمات لاهثا حتى النهاية وسنأكل توتا لكن ليس الآن
    في الصيف أخي محمد في الصيف
    دام لك ألق الحرف وتعلم أني لا أجاملك فيما قلت
    محبتي التي تعرفها

    اترك تعليق:


  • الاستاذ محمد
    شدني نصك . وذهبت معه حيث أرادني
    اللغة سلسة سهلة . والتتابع حي ومتساوق يشد بعضه بعضا
    الموضوع أليف إلينا وحاضرفينا نقرأفيه شقاوتنا : تلك الحرية البكر
    تمتلك لغة حاضنة للموضوع . تصيغ حكايتك بدون كلفة من معنى أوتلفيق شكلي وتلك مواصفة إحترافية يشهد بها أسلوبك الممتع
    كل التقدير

    اترك تعليق:


  • دينا نبيل
    رد
    أ / محمد سلطان ...

    وقد قرأت الآن قصة تحت إمضاء " المصطبانجي " ..!!

    هذه الكلمة المصرية التركية والتي أخذني صاحبها إلى إحدى القرى المصرية ؛ لتستثير قصته جميع حواسي الخمس :

    فأرى الريف المصري بحقوله وترعته وأوزه وهؤلاء الصبية الفلاحين يجرون ( كالعفاريت ) وسط الحقول ويتسلقون الأشجار كالقرود ..

    وأشم رائحة التوت المتناثر ورائحة لفح الشمس لما تغطي الحقول .. ( وغيرها من الروائح الغير طيبة !! ) ..

    أسمع ضحكات الأولاد الصبيانية بلا اكتراث والذين لم تشغلهم المسئوليات بعد .. لقد جعلتني كأنني أتناول حبات التوت بيت يدي مثل بطل النص وأفركها من التراب وأتذوقها ..

    ما أعذب تصويرك هنا أ / محمد .. دقة عالية وبراعة في التخيل وتطويع اللغة لخدمة المشهد الحركي بجدارة .. ولا أقدر أن أقول أكثر من ما أجمل الجو القروي البسيط بأفكاره وطموحاته !،

    كيف " يزوّغ " الأطفال من المدرسة لتكون أكبر أمانيهم هي التقاط التوت

    نص امتعتني بساطة جوه الريفي وقوة لغته وأسلوبه

    تحياتي لك أ / محمد سلطان

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
    وانا ايصا واصدقائي من الاولاد كنا نطارد
    حبات التوت من اشجار الجيران,
    قصة جميلة واقعية أعجبتني,
    واستدرت ذكرياتي,
    يسلموا الايادي,
    تحياااتي.
    ذكريات الفطولة مستحيل تعوضيها

    أشكرك ريما الغالية على مرورك العذب مثلك مثل طعم التوت

    ومحبتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • صالح صلاح سلمي
    رد
    الاستاذ / محمد سلطان
    قصة من النوع الذي لاتخبو معها رغبة القارئ في العودة اليها
    كلما داخل النفس لايام الصبا حنين
    وتمثل شريحة واسعة من الاجيال العربيه
    صدق وتفرد وأدهاش
    لايجيد العزف عليه بهذه الكيفيه
    وفي كل ما قرأت من اقلام تنتهج نفس الاسلوب.
    الا انت يا محمد سلطان
    بحق انها ظاهرة ادبية
    شكرا لك

    اترك تعليق:


  • أحمد عيسى
    رد
    كلما قرأت نصك هذا ، كلما ألحت الذكريات علي بقوة
    كنت أشطر تلميذ في الصف ، لكني لا أصاحب الا أفشل تلميذ في الفصل
    وكنت أصر دائماً على احراج أي مدرس لا يشرح درسه جيداً ، كل التلاميذ يهزون روؤسهم وكأنهم يفهمون الدرس الا أنا ، كم من مرة قفزت فوق سور المدرسة الى الروضة المجاورة ، أتسلق شجرة النخيل التي تجاور الحائط ، لأهرب الى البحر ، دون أن يعلم أحد ، اللهم الا أحد أصدقائي
    كنت أتمتع بمنظر البحر في فصل الشتاء ، والدنيا تمطر على أم رأسي ..
    وكم مدرس أزاح الكتاب المدرسي من يدي ليجد داخله قصة لميكي أو تختخ أو حتى الشياطين ال 13
    فأصبحت ماركة مسجلة عند المدرسين ، كلم دخلوا الفصل كان أول ما يفعلون أن يفتشوا في كتابي ههه
    أما في الثانوية فقد أصبحت أستغل حصة الكيمياء لأكتب رواية كان اسمها : أيام الصراع
    ظللت أكتب فيها طوال فترة الثانوية ، مستغلاً حصص الكيمياء التي كنت لا أحبها رغم تفوقي فيها
    وطبعاً هي محاولات بدائية لا ترقى للنشر ..
    يتوارد في ذهني سيل جارف من الذكريات
    بدون قلع
    وبدون الهروب العاري
    فلم نصل هذا الحد بعد
    غير أن ذكرياتنا تختلط بالاحتلال
    ومنع التجول
    والكاوشوك الذي يلون الأرض
    والتنقل عبر أسطح المنازل المصنوعة من الاسبست
    ومباغتتنا للجيبات بالحجارة
    عندما نطلع من تحت الأرض ونختفي تحتها مرة أخرى

    قدرتك على التصوير مدهشة
    أحييك صديقي القدير

    اترك تعليق:

يعمل...
X