المشاركة الأصلية بواسطة سائد ريان
مشاهدة المشاركة
الأستاذ سائد ريان
لا تعلم كم الشوق والحنين لهكذا أيام , وكم كنا نرتع ونلعب غير مبالين بالحياة
حتى كبرنا...
وللأسف بدأت تزداد همومنا يوما بعد يوم
وتتراكم سنة تلو الأخرى
هل تعلم صديق؟؟
أيام كتبت هذه القصة كانت أحلامي كبيرة جدا
أولها.. أن أصبح بين أحضان قريتي التي كنت بعيدا عنها ذلك الحين
اليوم.. ها انا بين أحضانها منذ سنة تقريبا
هل تصدقني إن قلت لك أريد الهرب منها؟؟
هكذا صديقي هو حال الدنيا وحال الأيام
مرة فوق شجرة التوت
ومرة تحت أقدام الخيول
محبتي لك سائد الغالي
وتقديري
اترك تعليق: