خُذْنِي إِلَى الدِّفْءِ .. مليكة معطاوي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مليكة معطاوي
    أديب وكاتب
    • 27-03-2009
    • 225

    خُذْنِي إِلَى الدِّفْءِ .. مليكة معطاوي

    خُذْنِي إِلَى الدِّفْءِ ..

    (قصيدة تفعيلة)

    خُذْنِي إِلَى الدِّفْءِ الْحَنُونِ
    بِدَاخِلِي وَقْعٌ لِزَوْبَعَةِ الثُّلُوجْ
    غَابَاتُ أَحْزَانٍ تُسَافِرُ فِي دَمِي
    أَطْفُو عَلَى سَطْحِ الصَّقِيعِ
    يُدَغْدِغُ الأَعْمَـاقَ خَوْفٌ يَجْرِفُ الْوِجْدَانَ
    تَحْمِلُنِي الرِّيَاحُ كَحَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ
    صَوْتـاً بِلاَ أَصْدَاءَ
    حُلْماً أًثْخَنَتْهُ مَخَالِبٌ لِلْإِنْكِسَارْ
    ..
    خُذْنِي إِلَى الدِّفْءِ الْحَنُونِ
    بِدَاخِلِي تَغْزُو الْبُرُودَةُ أَضْلُعِي
    آهٍ فَمُنْذُ الْأَمْسِ .. آلاَفِ السِّنِينَ
    نَسِيتُ دِفْءَ عُيُونَِكَ الْوَلْهَى
    نَسِيتُ جُنُونِيَ الْمُمْتَدَّ يَحْمِلُنِي لِأَبْعَدَ مِنْ ذِرَاعَيْكا
    وَدَفَنْتُ فِي جِسْمِي الْوَثِيرِ مَقَابِرَ الدُّنْـيَا
    وَ أَجْهَضْتُ اشْتِعَالاَتِي وَ شَارَاتِ احْتِرَاقِي
    خُذْنِي إِلَيْكْ
    خُذْنِي إِلَى عَيْنَيْكَ .. دِفْءِ الْمُقْلَتَيْـنْ
    خُذْنِي فَأَيَّامِي تَمُـرُّ وَرَاحَتِي فِي الرَّاحَتَيْنْ
    إِنِّي أَحِنُّ لِحِضْنِكَ الشَّفَّافِ فِي زَمَنِ التَّفَرُّدِ بالْحَزَنْ
    زَمَنِ التَّحَرُّشِ بِالْهَوَى الْعُذْرِيِّ فِي سَاحِ المُدُنْ


    خُذْنِي إِلَيْكْ
    يَا ذَا الذِي أَضْحَى يُنَاغِي أَحْرُفِي
    تَهْفُو إِلَيْهِ فَتَخْتَفِي لِتُقِيمَ فِي أَحْدَاقِهِ مُدُن الْخَيَالْ
    لِمَ لاَ يَطَالُكَ مِنْ دُخَانِ الْحَرْفِ مَا يَغْفُو عَلَى صَدْرِالرِّمَـالْ
    حَتَّامَ تَخْرُجُ مِنْ رَمَادِ الْأَجْنِحَة ْ
    حَتَّامَ أَبْقَى خَلْفَ بَابِ الْعُزْلَةِ الْمُتَرَنِّحَـة ْ
    خُذْنِي إِلَيْكْ.
  • مجيد حسيسي
    شاعر الأرض والحبّ والجمال
    • 25-01-2008
    • 356

    #2
    خذني إليك


    الصّديقة مليكه
    وأراك تخطّيتِ قصيدة النثر، لما هي أصعب منها..
    قصيدة التفعيلة تحتاج لنفس طويل..وقد لمسته هنا..وجاءت متفاعلن متناغمةً مع كلمات القصيدة، سيّما وعنوانها خذني إليك، فهي تذكّرني بقصيدتي التي تحمل ذات العوان.

    خُذْنِي إِلَيْكْ
    يَا ذَا الذِي أَضْحَى يُنَاغِي أَحْرُفِي
    تَهْفُو إِلَيْهِ فَتَخْتَفِي لِتُقِيمَ فِي أَحْدَاقِهِ مُدُن الْخَيَالْ
    لِمَ لاَ يَطَالُكَ مِنْ دُخَانِ الْحَرْفِ مَا يَغْفُو عَلَى صَدْرِالرِّمَـالْ
    حَتَّامَ تَخْرُجُ مِنْ رَمَادِ الْأَجْنِحَة ْ
    حَتَّامَ أَبْقَى خَلْفَ بَابِ الْعُزْلَةِ الْمُتَرَنِّحَـة ْ
    خُذْنِي إِلَيْكْ.


    يا ذا الّذي أضحى يناغي أحرفي..فالمناغاة هنا تناغمت مع التفعيلة والحروف.
    تجربةٌ ناجحه، باستثناء هنة هنا وأخرى هناك..لكن، هذا لا ينقص من جمالها وروعة نغماتها وعمق أفكارها.
    أشدّ على يدك، متمنّيًا لك الاستمرار..فأنت شاعرة متمكّنة،ولك أسلوبك الخص الجميل.
    كوني بخير أيتها الصديقة الشاعره..وزيدينا من نغماتك وجميل عباراتك.
    مودّتي \ مجيد

    تعليق

    • هشام مصطفى الفنان
      عضو الملتقى
      • 21-01-2009
      • 115

      #3
      خالص تحياتى

      قصيدة ممتعه
      Secure the right domain name for your business or website today. Custom tailored payment plans available to fit any budget.

      تعليق

      • حامد البشير
        عضو الملتقى
        • 25-04-2009
        • 32

        #4
        الأخت مليكة معطاوي
        تحية طيبة
        قرأت قصيدتك مرة أولى, وقرأت ما بين السطور مرة ثانية, وفي الثالثة, أبحرت في عالم الأحاسيس, بعيدا عن كل ماديات الحياة أو الحياة المادية.
        أمر رائع أن ينسيك الشاعر ذاته ليفرغ فيك إحاسيسه, وكنت رائعة في هذا لأنك صادقة قبل التفعيلة, وأثناء التفعيلة, وبعد التفعيلة.
        فما زال في هذا الشعب العربي العظيم من له الإيمان والإرادة والقدرة لربط الحاضرالموجع بالماضى الممتع.
        فشكرا لك سيدتي على هذه اللوحة الجميلة بألوان الأحاسيس
        حامد البشير

        تعليق

        • خالد جمعة
          أديب وكاتب
          • 02-11-2008
          • 62

          #5
          مليكة:
          وأسمحي لي بذلك ولعل أول مايبادربنا من خلال القراءة نجد أننا أمام تمكن من اللغة الشعرية وكذلك قدرة على تضمين القصيدة ذلك البعد والمفاهيم التي تتوضح جلياً في قصيدتك ...قصيدتك تحمل كثيراً من الآهات اولهموم والشوق إلى ذاك الغائب وخصوصاً في التعامل مع الحاضر والتاريخ ...وهنا يتجلى الشعر صورة باهية ومحببة ...شكراً لك على هذه القصيدة الجميلة

          تعليق

          • أبو جواد
            أديب وكاتب
            • 03-01-2008
            • 401

            #6
            العزيزة أيتها الملاك العربي

            قصيدة تبعث الدفء في حنايا القلوب

            همس شفيف ، وبوح رهيف

            مناجاة هائمة شجية تحمل شجون القلب وتطلعاته

            محبتي وتحاياي

            تعليق

            • حرية عبد السلام
              عضو الملتقى
              • 25-05-2009
              • 30

              #7
              دعوة إلى الدفء والحنان والإحساس بالاطمئنان

              دعوة إلى عمق المشاعر التي تدخل الوجدان

              هو الدفء الذي ابتعدت مساحته بين القلوب

              واتسعت هوته في الصدور

              ها هي فارسة الحرف تعيد له سحره وجماله

              وتعيد له همته وجبروته

              إليك مني أجمل تحية يا سيدة الدفء المتبقي
              مليكة معطاوي


              حرية عبد السلام

              تعليق

              • ثروت سليم
                أديب وكاتب
                • 22-07-2007
                • 2485

                #8
                خُذْنِي إِلَى عَيْنَيْكَ .. دِفْءِ الْمُقْلَتَيْـنْ
                خُذْنِي فَأَيَّامِي تَمُـرُّ وَرَاحَتِي فِي الرَّاحَتَيْنْ
                إِنِّي أَحِنُّ لِحِضْنِكَ الشَّفَّافِ فِي زَمَنِ التَّفَرُّدِ بالْحَزَنْ
                زَمَنِ التَّحَرُّشِ بِالْهَوَى الْعُذْرِيِّ فِي سَاحِ المُدُنْ
                المتألقة جدا : مليكة
                لغةٌ شِّعريةٌ شفافةٌ تفصحُ عن حنينٍ وجمال
                إعجابي برائعتك
                تحياتي

                تعليق

                • أحمد صفوت الديب
                  أديب وكاتب
                  • 31-05-2009
                  • 178

                  #9
                  مليكة العطاوي ،،،
                  نص رائع ،، شجي ،، وملئ بالصور المبهرة ،،

                  أشكرك على الإبداع والتميز ،،

                  أحمد صفوت الديب
                  وأعزُّ أبيات القصيدْ
                  بيتٌ لحبكِ قد بنيتُ

                  ......
                  ...
                  .

                  أحمد صفوت الديب

                  تعليق

                  • مليكة معطاوي
                    أديب وكاتب
                    • 27-03-2009
                    • 225

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة مجيد حسيسي مشاهدة المشاركة

                    الصّديقة مليكه
                    وأراك تخطّيتِ قصيدة النثر، لما هي أصعب منها..
                    قصيدة التفعيلة تحتاج لنفس طويل..وقد لمسته هنا..وجاءت متفاعلن متناغمةً مع كلمات القصيدة، سيّما وعنوانها خذني إليك، فهي تذكّرني بقصيدتي التي تحمل ذات العوان.

                    خُذْنِي إِلَيْكْ
                    يَا ذَا الذِي أَضْحَى يُنَاغِي أَحْرُفِي
                    تَهْفُو إِلَيْهِ فَتَخْتَفِي لِتُقِيمَ فِي أَحْدَاقِهِ مُدُن الْخَيَالْ
                    لِمَ لاَ يَطَالُكَ مِنْ دُخَانِ الْحَرْفِ مَا يَغْفُو عَلَى صَدْرِالرِّمَـالْ
                    حَتَّامَ تَخْرُجُ مِنْ رَمَادِ الْأَجْنِحَة ْ
                    حَتَّامَ أَبْقَى خَلْفَ بَابِ الْعُزْلَةِ الْمُتَرَنِّحَـة ْ
                    خُذْنِي إِلَيْكْ.


                    يا ذا الّذي أضحى يناغي أحرفي..فالمناغاة هنا تناغمت مع التفعيلة والحروف.
                    تجربةٌ ناجحه، باستثناء هنة هنا وأخرى هناك..لكن، هذا لا ينقص من جمالها وروعة نغماتها وعمق أفكارها.
                    أشدّ على يدك، متمنّيًا لك الاستمرار..فأنت شاعرة متمكّنة،ولك أسلوبك الخص الجميل.
                    كوني بخير أيتها الصديقة الشاعره..وزيدينا من نغماتك وجميل عباراتك.
                    مودّتي \ مجيد
                    أستاذي الفاضل مجيد حسيسي،

                    رأيك أعتز به وأضعه وساما على صدر قصيدتي
                    فمنكم أتعلم، فماعندي لايساوي نقطة في بحر إبداعكم
                    شكرا على حضورك الدائم الذي بت أنتظره
                    لك مني كل الاحترام والتقدير.

                    تعليق

                    • مليكة معطاوي
                      أديب وكاتب
                      • 27-03-2009
                      • 225

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة هشام مصطفى الفنان مشاهدة المشاركة
                      قصيدة ممتعه
                      http://hm16.ahlamuntada.com

                      شكرا لك أستاذ هشام مصطفى
                      شرفت متصفحي وسعدت بمرورك
                      لك كل التقدير.

                      تعليق

                      • محسن شاهين المناور
                        عضو الملتقى
                        • 17-07-2008
                        • 280

                        #12
                        [align=center]الأخت مليكة
                        قدرة شاعرية فائقة وأحاسيس
                        تفيض صدقا .. . . رائعة من ألفها ليائها
                        وكان مسكها الختام
                        :

                        خُذْنِي إِلَيْكْ
                        يَا ذَا الذِي أَضْحَى يُنَاغِي أَحْرُفِي
                        تَهْفُو إِلَيْهِ فَتَخْتَفِي لِتُقِيمَ فِي أَحْدَاقِهِ مُدُن الْخَيَالْ
                        لِمَ لاَ يَطَالُكَ مِنْ دُخَانِ الْحَرْفِ مَا يَغْفُو عَلَى صَدْرِالرِّمَـالْ
                        حَتَّامَ تَخْرُجُ مِنْ رَمَادِ الْأَجْنِحَة ْ
                        حَتَّامَ أَبْقَى خَلْفَ بَابِ الْعُزْلَةِ الْمُتَرَنِّحَـة ْ
                        خُذْنِي إِلَيْكْ.

                        دمت مبدعة [/align]
                        [align=center]
                        [SIZE=6][FONT=Arial Black][COLOR=red][FONT=Arial Black][SIZE=6][COLOR=red]محسن شاهين المناور[/COLOR][/SIZE][/FONT]
                        [/COLOR][/FONT][/SIZE][/align]

                        تعليق

                        • د.احمد حسن المقدسي
                          مدير قسم الشعر الفصيح
                          شاعر فلسطيني
                          • 15-12-2008
                          • 795

                          #13
                          الاخت مليكة
                          ها انت تدخلين العالم التفعيلي
                          الجميل ، بقصيدة جميلة .
                          قصيدتك تقطع بوجود موهبة شعرية
                          كبيرة لديك ِ .
                          فهذه الغنائية مملوءة
                          بالشفافية والدفء .
                          لك امنياتي بكل التوفيق
                          تحياتي

                          تعليق

                          • الحسن فهري
                            متعلم.. عاشق للكلمة.
                            • 27-10-2008
                            • 1794

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة مليكة معطاوي مشاهدة المشاركة
                            خُذْنِي إِلَى الدِّفْءِ ..

                            (قصيدة تفعيلة)

                            خُذْنِي إِلَى الدِّفْءِ الْحَنُونِ
                            بِدَاخِلِي وَقْعٌ لِزَوْبَعَةِ الثُّلُوجْ
                            غَابَاتُ أَحْزَانٍ تُسَافِرُ فِي دَمِي
                            أَطْفُو عَلَى سَطْحِ الصَّقِيعِ
                            يُدَغْدِغُ الأَعْمَـاقَ خَوْفٌ يَجْرِفُ الْوِجْدَانَ
                            تَحْمِلُنِي الرِّيَاحُ كَحَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ
                            صَوْتـاً بِلاَ أَصْدَاءَ
                            حُلْماً أًثْخَنَتْهُ مَخَالِبٌ لِلْإِنْكِسَارْ
                            ..
                            خُذْنِي إِلَى الدِّفْءِ الْحَنُونِ
                            بِدَاخِلِي تَغْزُو الْبُرُودَةُ أَضْلُعِي
                            آهٍ فَمُنْذُ الْأَمْسِ .. آلاَفِ السِّنِينَ
                            نَسِيتُ دِفْءَ عُيُونَِكَ الْوَلْهَى
                            نَسِيتُ جُنُونِيَ الْمُمْتَدَّ يَحْمِلُنِي لِأَبْعَدَ مِنْ ذِرَاعَيْكا
                            وَدَفَنْتُ فِي جِسْمِي الْوَثِيرِ مَقَابِرَ الدُّنْـيَا
                            وَ أَجْهَضْتُ اشْتِعَالاَتِي وَ شَارَاتِ احْتِرَاقِي
                            خُذْنِي إِلَيْكْ
                            خُذْنِي إِلَى عَيْنَيْكَ .. دِفْءِ الْمُقْلَتَيْـنْ
                            خُذْنِي فَأَيَّامِي تَمُـرُّ وَرَاحَتِي فِي الرَّاحَتَيْنْ
                            إِنِّي أَحِنُّ لِحِضْنِكَ الشَّفَّافِ فِي زَمَنِ التَّفَرُّدِ بالْحَزَنْ
                            زَمَنِ التَّحَرُّشِ بِالْهَوَى الْعُذْرِيِّ فِي سَاحِ المُدُنْ


                            خُذْنِي إِلَيْكْ
                            يَا ذَا الذِي أَضْحَى يُنَاغِي أَحْرُفِي
                            تَهْفُو إِلَيْهِ فَتَخْتَفِي لِتُقِيمَ فِي أَحْدَاقِهِ مُدُن الْخَيَالْ
                            لِمَ لاَ يَطَالُكَ مِنْ دُخَانِ الْحَرْفِ مَا يَغْفُو عَلَى صَدْرِالرِّمَـالْ
                            حَتَّامَ تَخْرُجُ مِنْ رَمَادِ الْأَجْنِحَة ْ
                            حَتَّامَ أَبْقَى خَلْفَ بَابِ الْعُزْلَةِ الْمُتَرَنِّحَـة ْ
                            خُذْنِي إِلَيْكْ.

                            بسم الله.

                            مررت واستمتعت.. ولكنني وقفت مليا أمام:

                            * أصداءَ.. فهل هيَ ممنوعة من الصرف؟

                            * وتلك الزيادة التي في: ذِرَاعَيْكا.. و: احْتِرَاقِي.. تبدو مستثقلة..

                            * وأما: يَطالك، فأزعم أنها لا توجد إلا في الأغلا ط المشهورة، مثلها مثل: المشوار، بالكاد، أظافر، ثكنات.... وغيرها من الاستعمالات غير الفصيحة..
                            وصواب يَطال هو: يَطول... والله أعلى وأعلم..

                            تحيات أخيكم.
                            ولا أقـولُ لقِـدْر القـوم: قدْ غلِيَـتْ
                            ولا أقـول لـباب الـدار: مَغـلـوقُ !
                            ( أبو الأسْـود الدّؤليّ )
                            *===*===*===*===*
                            أنا الذي أمرَ الوالي بقطع يدي
                            لمّا تبيّـنَ أنّي في يـدي قـلــمُ
                            !
                            ( ح. فهـري )

                            تعليق

                            • عبد الرحيم محمود
                              عضو الملتقى
                              • 19-06-2007
                              • 7086

                              #15
                              تثبت / ولي عودة مطولة بإذن الله
                              فالجمال أخذ عني القدرة على التعليق
                              وجمال ما كتب أخي الحسن له مذاق
                              الشهد !!
                              نثرت حروفي بياض الورق
                              فذاب فؤادي وفيك احترق
                              فأنت الحنان وأنت الأمان
                              وأنت السعادة فوق الشفق​

                              تعليق

                              يعمل...
                              X