أسئلة كثيرة .. و لا إجابات مقنعة
وذهول عند التصور .. كيف ؟
هل نفس اللغة تصلح .. ألا نعد كذبة و منغمسين فى بلادة لا معنى ؟
هل تليق كل الكلمات التى قيلت ليوم قادم .. و حب جديد ؟
يصبح الحديث لزج ، و يفقد مععناه .. و كان له البهاء !
أما إلى أين .. لا أدرى .. هى أقدارنا بلا لبس
ربما مخدر لجراح .. أو هالة من نور تضىء ظلام الواقع المرير
وربما الوصول إلى قدرنا الحقيقى الذى عشنا نحلم به و لا نجده

شكرا لك وفاء
تحيتى و تقديرى

الله يا أستاذ ربيع

لغة شعرية عالية وعذبة
معجم شعري يتسق ومعطيات الطرح

أتحفني هذا الشعر
دمت بخير وشعر ودخول دائم إلى لغة الإبداع.

أستاذى أحمد
كان لمداخلتك عبق مدينتى حين تلتحف بالحب
والورد البلدى
سررت كثيرا بما جاء هنا
حتى حسبتك تحدث شخصا غيرى أكثر جمالا

محبتى و احترامى

أخلعنى من لعنتى
لأكون آخر
وتكون لغتي .. أنت !
فاخلعينى من لغتى فيك
وكونى لغتى
وحرفى

طوبى لك أستاذ ربيع هذا التجلي المتبادل بين الآنا و الآخر و بين اللغة و ما لا يقوم بالكلام.
تحيتي

نتمنى سماع الجديد
ويطهر العين قبل الأذن سماع حرفك
للمرة الثانية قرأت واسجل إعجابي

أستاذة كوثر .. الآن فقط رأيت مداخلتك
وطوبى لها .. كم كانت فى بهاء شهيقة الروح فى روعة الانتهاء
كان الحضور لها .. و هنا كانت كلماتك الغنية

شكرا لك سيدتى
تحيتى و تقديرى

الكرم الطائى هنا يؤثرنى سيدى حسام الدين
شكرا جزيلا على تشجيعك النبيل

تحيتى و تقديرى

[align=center]في حين أني كنت أحلق في أعلى نقطة من قمة خيالي الذي أستطيع الوصول إليه

وإذ رأيت الشعر نفسه يتقمّص شخصيّة المُغبـِط وينظر إلى الأعلى بارتفاع شديد

فناديته بأعلى صوتي من مكان ما في الأسفل البعيد
وأنا أيضا أنظر إلى الأعلى بارتفاع شديد علّ الشعر يسمعني

فأجابني ما ذا تريد دون أن يلتفت وما زال بنظره محدّقاً إلى شيء ما قد علاه بكثير

وحين سألته إلام تنظر أيها الشعر بهذه الدهشة

فقال لي أولا ترى من يحلـّق في سماء كنت أحلم أن أبلغها يوما أو أرقى لها

ما ذاك إلا
(( ربيع عقب الباب ))

فقلت من أسفل أنت أيها الشعر ولا أراك فكيف لي بذاك

يكفيني لو وصلت إليك فيزداد فخري

****************************************

أستاذي ربيع عقب الباب

هذا ما استطعت التعبير عنه حين قرأت هذا الإبداع

وهذا المجمع والكم من الصور التي تجسدت
في قصيدتك وهذا الانسجام والترابط

سيدي رغم حداثتي اسمح لي أن أسجل إعجابي بهذه القصيدة

وفي ختام إعجابي إعجاب آخر بختام قصيدتك

فما كنت لأسجل إليك دخولا
وأنا سابح ما بين
جدائل رأسي و إصبعي في قدميك
وحتى خدود السماء !![/align]

سيدى ما أنا سوى طفل يلعب بالكلمات عله يقدم شيئا أو يتعثر فى صورة
تشغل بالا و خاطرا
كنت طائيا كبيرا
و كنت أنا بين يديك عصفورا بلا أجنحة

محبتى لكل حروفك هنا

في قراءة ثالثة أعود
واسجل جمال تبادل ضمائر المتكلم الحاضر مع الـ هو الغائب
أحسنت أخي ربيع

و ها أنا ما بين حد الدخول و حد الذهاب
معلق ما بين أرض و أرض
ما بين تيه و تيه
ينزفنى و أنزفه
ذاك الدم المشغول بوريدها !!

شكرا لك على اهتمامك