هوِّن عليك أبي!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمد حسن محمد
    أديب وكاتب
    • 16-05-2007
    • 716

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة عادل العاني مشاهدة المشاركة
    أحمد

    كنت اكثر من رائع ,

    شاعريتك المتدفقة , وغزارة علمك اللغوي أضافا للقصيدة أطرا أخرى زادتها جمالية.

    ورأي الشاعر الكبير يحيى السماوي في محله.

    بارك الله فيك , وفيمن كتبت له القصيدة.

    تقبل تحياتي وتقديري

    أستاذي الحبيب..

    لقد تأخرت في الرد..

    تأخرت كثيرا وكان يجب أن أنطق بكلمة الدهشة فور أن يمسّني نورك البهيّ..

    دوما تشرق أبهى من ذي قبل يا غالي..

    شكرا لحضورك العزيز

    تعليق

    • أحمد حسن محمد
      أديب وكاتب
      • 16-05-2007
      • 716

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة د. جمال مرسي مشاهدة المشاركة
      كلمات الروعة كلها لا تكفي لتوفيك حقك أيها الابن الجميل
      رحم الله والد أخينا و أستاذنا الجليل د. محمد حسن السمان و أسكنه فسيح الجنان
      نعم .. لقد هونت عليه و رطبت قلبه بهذه المواساة الصادقة شعرا و شعورا حتى لكأنني أرى السمان مبتسما الآن و هو يقف على قبر والده يقرأ فاتحة الكتاب و من ثم هذه القصيدة الحزينة القوية شعرا و شعورا كما قلت .
      لن أتكلم عن اللغة هنا .. فاللغة ثرة و لك حرية اختيار ما يناسب الموقف من مفردات ذا لأن الموقف أكبر من أي تعبيرات أخرى و برغم ذلك فإني أشكر لأستاذنا يحيى السماوي رأيه و وجهة نظره و لا سيما في زمن انحسار اللغة و الشعر و أنا أعرف أنك من الغيورين على تراث الأجداد محاولا استعادته من يد العابثين به .
      شكرا لك يا أحمد
      و تقبل خالص ودي و احترامي

      وأنا في لحظات حيرةٍ أقرأ ردك، وأستنشق عبير يديك الغاليتين وهما تكتبان لي تلك الكلمات الجميلة..

      شكرا أيها الأغلى الأحب..

      تعليق

      • محمد الأمين سعيدي
        عضو الملتقى
        • 16-05-2007
        • 59

        #18
        والنفس جارحة الذكرى، وجارحتي
        ملفوفة بدمي المغليّ في وصبي
        يقتات من قدمي ضعفي وهاه فمي
        حتى كأنّ دمي عاصٍ ولم يتُبِ


        نص جميل يفوح العطر منه فيغزو آخر الوعي حتى يرتقي شجن الإنسان فوق سماوات العلى الأبدي..

        تقبل تحياتي..
        [align=center]
        [SIGPIC][/SIGPIC]
        [/align]

        تعليق

        • خليل حلاوجي
          عضو الملتقى
          • 04-06-2007
          • 97

          #19
          الشِّعْرُ كَالطِّفْلَةِ الخَرْسَاءِ مُزْعِجَةً
          بُكَاؤُهُ وَاحِدٌ فِي النَّيْلِ وَالطَّلَبِ

          \

          السامق احمد حسن : لم أشبع من حضور نبضك هنا في هذه الخريدة ...

          لو كان الأمر بيدي لعلقتها فوق أحجار .... الهرم الأكبر

          ياصاحب الحرف الأنور

          تعليق

          يعمل...
          X