بمئة كلمة x مئة كلمة ! (الجديد دائما هنا).

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حسين ليشوري
    رد
    "بمئة كلمة في مئة كلمة" من مشاريعي الكتابية الني نُسِّيتُها.
    أسأل الله تعالى أن يمنَّ عليَّ براحة البال حتى أوصل الكتابة في مشورعي هذا إلى نهايته، اللهم آمين يا رب العالمين.

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركة
    لله در العلم ما أيسره , ... قد يبحث طويلب العلم " هذا حينما يرتقي لهذه المرتبة "عن المعلم ربما لايجده ولكن لما كثرت الوسائل الميسره لتلقي العلم مثل هذه الشابكه تجد المتطفل مثلي من يحاول قطف الثمره ولا يهم أنضجت أم لم تنضج بعد المهم قطفها ... فلم يروق لي من الكتابات إلا ما جاءني سهلا مساغا تتلقفه الجوارح بلهفه كما لو أن العين تنظر لاول مره والعقل القاصر الذي أظنه لا قدرة له على العمل إلا كما تدادي الطفل الصغير وتجعله يحبو نحو هدفه حتى إذا ما وصل تاخذه الثقه بنفسه حد الغرور فيحاول الفرار فإذا به يسقط ولكنه ربما تقوى سيقانه وتثبت الارض تحت تلك القدم ومن ثم يعاود السير بأمان ...

    هذه مقدمه من كثير من الكلمات أظنها كانت محبوسه أستاذي ولم أجد مكانا أفرغها فيه فأخذت أتجول الاماكن وأتخير الأسماء واخرج من موقع إلى موقع حتى أهداني عقلي القاصر لزيارة متصفحك ونفث همومي الفكريه فيه لعلها تجد منجى من خزعبلات الصمت .


    هنا حيث التعليم الميسور لمعنى النبوة فهي مرتبه كما تعلمت من سيادتكم أنها لا تتأتى إلا لعبد مجتبى ومُختار من قِبل رب العزه , وانتهت بالنبي الخاتم محمد صلى الله عليه وسلم إختاره الله واصطفاه ليكون مسك الختام إختار قلبه من بين قلوب الخلق وطهره من علائقه جميعا , ومن ثم اختار أهل بيته وصحابته فكان قرنه خير القرون فلو أردنا تحقيق الخيريه علينا إقتفاء أثر سيد البشريه حتى نستطيع مقابلة الحبيب النبي على الحوض .

    هنا تعلمت واعذر فضولي وتقبل سلامي بعد طول فراق
    [align=center]
    أهلا بالأخ الحبيب مصطفى، و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.
    سعدت بمرورك الكريم و أعتذر إليك عن التأخر في شكرك.
    كلنا طلاب علم، أو طويلبو علم، و ما دام الواحد منا يعترف بقلة علمه، أو بضآلته فيه، فهو بخير دائما، أما الغرور و رؤية النفس و الاعتداد بها فهذا من الموبقات العملية في طريق التعلم، و من ابتلي بهذا فلن يتعلم أبدا مهما بلغ من العمر أو من "المعرفة" و سيبقلى جاهلا أبد الدهر و هو يظن نفسه "عالما".
    أخي الحبيب، مصطفى، لا تثريب عليك في بث شجونك هنا عند أخيك، فإن لم تفضفض هنا فأين ؟
    دمت بألف خير و كل سنة و أنت طيب.
    تحيتي و مودتي و امتناني.
    حُسين.
    [/align]

    اترك تعليق:


  • مصطفى شرقاوي
    رد
    لله در العلم ما أيسره , ... قد يبحث طويلب العلم " هذا حينما يرتقي لهذه المرتبة "عن المعلم ربما لايجده ولكن لما كثرت الوسائل الميسره لتلقي العلم مثل هذه الشابكه تجد المتطفل مثلي من يحاول قطف الثمره ولا يهم أنضجت أم لم تنضج بعد المهم قطفها ... فلم يروق لي من الكتابات إلا ما جاءني سهلا مساغا تتلقفه الجوارح بلهفه كما لو أن العين تنظر لاول مره والعقل القاصر الذي أظنه لا قدرة له على العمل إلا كما تدادي الطفل الصغير وتجعله يحبو نحو هدفه حتى إذا ما وصل تاخذه الثقه بنفسه حد الغرور فيحاول الفرار فإذا به يسقط ولكنه ربما تقوى سيقانه وتثبت الارض تحت تلك القدم ومن ثم يعاود السير بأمان ...

    هذه مقدمه من كثير من الكلمات أظنها كانت محبوسه أستاذي ولم أجد مكانا أفرغها فيه فأخذت أتجول الاماكن وأتخير الأسماء واخرج من موقع إلى موقع حتى أهداني عقلي القاصر لزيارة متصفحك ونفث همومي الفكريه فيه لعلها تجد منجى من خزعبلات الصمت .
    المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
    النُّبُوَّة !
    ليست النبوة مرتبة يبلغها الإنسان باجتهاده، رياضةً كان أو دراسة، و إنما هي اصطفاء من الله، سبحانه، و فضل يمنّ به على من يشاء من عباده الصالحين.
    و الرسالة هي الوحي الذي كلف النبي بتبليغه إلى الناس، خاصهم أو عامهم، فيعلمهم واجباتهم تجاه ربهم و أنفسهم و إخوانهم فيعيشوا على منهاج النبوة فيحظوا برضا ربهم و تسعد حيواتهم أفرادا و مجتمعات.
    و النبي رجل كسائر الرجال من حيث بشريته، لكنه رجل أعطي القدرة على استقبال الوحي من الله عز و جل، و هو مكلف بالعيش وِفْقَهُ مع ربه و نفسه و مجتمعه.
    هنا حيث التعليم الميسور لمعنى النبوة فهي مرتبه كما تعلمت من سيادتكم أنها لا تتأتى إلا لعبد مجتبى ومُختار من قِبل رب العزه , وانتهت بالنبي الخاتم محمد صلى الله عليه وسلم إختاره الله واصطفاه ليكون مسك الختام إختار قلبه من بين قلوب الخلق وطهره من علائقه جميعا , ومن ثم اختار أهل بيته وصحابته فكان قرنه خير القرون فلو أردنا تحقيق الخيريه علينا إقتفاء أثر سيد البشريه حتى نستطيع مقابلة الحبيب النبي على الحوض .

    هنا تعلمت واعذر فضولي وتقبل سلامي بعد طول فراق

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    بمئة كلمة × مئة كبمة (المقالة 8) "النّبُوَّة".

    النُّبُوَّة !

    ليست النبوة مرتبة يبلغها الإنسان باجتهاده، رياضةً كان أو دراسة، و إنما هي اصطفاء من الله، سبحانه، و فضل يمنّ به على من يشاء من عباده الصالحين.
    و النبي رجل كسائر الرجال من حيث بشريته، لكنه رجل أعطي القدرة على استقبال الوحي من الله عز و جل، و هو مكلف بالعيش وِفْقَهُ مع ربه و نفسه و مجتمعه.

    و الرسالة هي الوحي الذي كلف النبي بتبليغه إلى الناس، خاصهم أو عامهم، فيعلمهم واجباتهم تجاه ربهم و أنفسهم و إخوانهم فيعيشوا على منهاج النبوة فيحظوا برضا ربهم و تسعد حيواتهم أفرادا و مجتمعات.
    التعديل الأخير تم بواسطة حسين ليشوري; الساعة 15-12-2009, 17:30.

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة
    أتدري يا أستاذنا.. "طبعا بعد التحية المصرية ،الرشروشية الخالصة النقية التى تليق بفكر حروفك وروحك الطيبة"
    يذكرني هذا التناغم الذي تخلقه تأملاتك ،ما بين السماء والأرض
    بآية أحبها بسورة الزمر
    بسم الله الرحمن الرحيم
    "وما قدروا الله حق قدره"
    صدق الله العظيم
    اتدري لما كنت تستوقفني دوما تلك الآية.. كانت ترتبط بذهني بمقولة كانت ترددها أمي حينما تغضب منا"تعصب علينا" قائلة
    "والله ما هتعرفوا قيمتي غير لما أموت"
    طبعا لا أقصد المقارنة"حاشا لله" ولكن كانت تجعلني تلك الأية أبتسم وأنا أهز رقبتي لأسفل وأردد"آه والله فعلا"
    فمن منا يستطيع أن يحيط بنعم الله عز وجل وهباته
    وان حمدناه"عز وجل" عمرنا كله ما وفيناه حق نعمة واحدة
    ولأنه خالقنا يدرك ما ظهر منا وما بطن
    فقد آثر عز وجل أن يحمد نفسه بنفسه، فهو وحده القادر على الإحاطة بكامل محامده، لأنه الحامد والمحمود
    ولهذا قال"الحمد لله رب العالمين"
    " ولايحيطون بشىء من علمه إلا بما شاء"
    إنكشاف الأسرار والعلم ومفاتيح الحكمة والتفكر، كلها تندرج تحت بند"منح وعطايا ربانية"
    والله حتى ابتسامتك الآن بوجه حروفي وأنت تقرأها يا طيب "منحة ربانية" وما أسعدني بها
    أستمر سيدي
    فلازلنا مستمعون ومستمتعون بتأملاتك
    أهلا بالأستاذة، أستاذتنا جميعا، رشا : و عليك السلام و رحمة الله تعالى وبركاته و هذه الترجمة القلبية لتحيتك الرشروشية المصرية الطيبة، يا طيبة، من البُليدة، مدينة الورود.
    لقد أسعدتني كلماتك أسعدك الله و زادك من فضله و كرمه و نعمه دائما و أبدا و زادك من القدرة على شكره و الحديث بنعمه، اللهم آمين.
    أصدقك القول ؟ أحيانا أصاب بالإحباط لما أرى عزوف الناس عن كلماتي فأقول في نفسي :"لعلَّكَ لم تكن صادقا فيها و لا مخلصا فعاقبك الله بصدود الناس عن كتاباتك" لكنني عندما أقرأ تعقيبا كريما كتعليقك تترتفع معنوياتي و أتشجع على مواصلة الكتابة قائلا، في نفسي دائما طبعا :" ها أنت تثير اهتمام إخوتك الطيبين و أخواتك الطيبات فقرأوا لك و علقوا، كرما منهم، على كلماتك المتواضعة فهنيئا لك، ليست العبرة في الكم و إنما العبرة في الكيف فلو قرأ لك عدد قليل من القراء و هم من الصفوة فهذا يكفيك و هذه نعمة فاحمد الله عليها!".
    سيدتي الكريمة، أختي رشا، لعلك لا تقدرين مدى فرحتى بكلماتك ليست لأنها تعليق على خواطري المتواضعة و لكنها جاءت منك و أنت عندي الأديبة الأريبة و الكاتبة الذكية و هذا ما زاد من فرحي فشكرا لك و دمت على التواصل البناء الذي يغني و لا يلغي و دمت على المحبة.
    تحيتي و مودتي و امتناني.
    فإن لم يكن عندي ما أهديك من جميل الورد
    فلك عندي الكثير الكثير من أكيد الود.

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    أتدري يا أستاذنا.. "طبعا بعد التحية المصرية ،الرشروشية الخالصة النقية التى تليق بفكر حروفك وروحك الطيبة"
    يذكرني هذا التناغم الذي تخلقه تأملاتك ،ما بين السماء والأرض
    بآية أحبها بسورة الزمر
    بسم الله الرحمن الرحيم
    "وما قدروا الله حق قدره"
    صدق الله العظيم
    اتدري لما كنت تستوقفني دوما تلك الآية.. كانت ترتبط بذهني بمقولة كانت ترددها أمي حينما تغضب منا"تعصب علينا" قائلة
    "والله ما هتعرفوا قيمتي غير لما أموت"
    طبعا لا أقصد المقارنة"حاشا لله" ولكن كانت تجعلني تلك الأية أبتسم وأنا أهز رقبتي لأسفل وأردد"آه والله فعلا"
    فمن منا يستطيع أن يحيط بنعم الله عز وجل وهباته
    وان حمدناه"عز وجل" عمرنا كله ما وفيناه حق نعمة واحدة
    ولأنه خالقنا يدرك ما ظهر منا وما بطن
    فقد آثر عز وجل أن يحمد نفسه بنفسه، فهو وحده القادر على الإحاطة بكامل محامده، لأنه الحامد والمحمود
    ولهذا قال"الحمد لله رب العالمين"
    " ولايحيطون بشىء من علمه إلا بما شاء"
    إنكشاف الأسرار والعلم ومفاتيح الحكمة والتفكر، كلها تندرج تحت بند"منح وعطايا ربانية"
    والله حتى ابتسامتك الآن بوجه حروفي وأنت تقرأها يا طيب "منحة ربانية" وما أسعدني بها
    أستمر سيدي
    فلازلنا مستمعون ومستمتعون بتأملاتك

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    بمئة كلمة × مئة كلمة (المقالة 7) : ما وراء الطبيعة!

    ما وراء الطبيعة.

    الطبيعة هي هذا الوجود المادي، ما يدرك بحواس الإنسان و ما يدرك بالوسائط التي يخترعها، و هي عالم الشهادة، فهل هذا الوجود المادي هو الوجود كله أم هناك وجود آخر غير مادي لا يمكن للإنسان إدراكه لا بحواسه و لا بما يخترعه من الوسائط ؟

    إن "ما وراء الطبيعة" تعبير لتفسير ما يعجز الإنسان عن إدراكه بحواسة أو بالوسائل المادية، غير أن من الناس خواص يستطيعون، لعلل معروفة، إدراك ما لا يدركه العامة و هم كثيرون رغم قلتهم في السواد الأعظم.

    إن الإنسان لم يُترك لإدراك ما يتجاوز حواسه هملا بل أعين بأشخاص متميزين إستطاعوا معرفة ما وراء الطبيعة بالوحي من الله و بالقدرات التي منحها إياهم و هم الأنبياء و الرسل فبلّغوا إدراكهم إلى الناس ليعرفوا.

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    الأستاذ والأخ الحبيب حسين ليشوري من القامات الأدبية التي لفتت نظري منذ تشريفه لنــا هنــا .. كما لفت نظري تواضعه الجم رغم حماسته وقوة شخصيته ومشاغباته الأدبية الهادفة .

    يستحق منــــا كل تقدير واحترام
    أهلا بالأستاذ محمد شعبان الموجي، أستاذي، و أستاذ الجيل.
    أنت تشرفني بكلامك الطيب هذا و الذي أعتبره وساما فاق الأوسمة كلها.
    أشكرك، أخي الكريم، جزيل الشكر و إن كانت الكلمات لا توفي حق ما أستشعره الآن في نفسي.
    إن مشاغبتي نابعة من صدقي في محبة زملائي هنا و من إرادة الخير لهم و قد تخونني العبارات أحيانا.
    فمعذرة إليك و إلى الزملاء الأحبة كلهم إن أنا أسأت أو تجاوزت حدود المألوف من العادات الخطابية.
    تحيتي و مودتي و تقديري لك شخصيا و إلى الزملاء كلهم لما أولوني من تقدير.

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    الأستاذ والأخ الحبيب حسين ليشوري من القامات الأدبية التي لفتت نظري منذ تشريفه لنــا هنــا .. كما لفت نظري تواضعه الجم رغم حماسته وقوة شخصيته ومشاغباته الأدبية الهادفة .

    يستحق منــــا كل تقدير واحترام

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة منجية بن صالح مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الى الأستاذة روان و المبدعة السخية لقد أسعدتنا لوحاتك الراقية رقي كلمات أخينا الفاضل حسين ليشوري و أني لا أرى تجلي هذا الصدق في المشاعر الصادقة و النابعة من الأخوة في الله و أستاذنا الفاضل بقلمه و حسه الانساني ننتظر منه الكثير وهو ينتظر منا كلمة طيبة و مشاعر صادقة حتى نرى البسمة على محياه يرسمها قلمه
    شكرا لك أيتها الأخت العزيزة على السعادة التي أدخلتها على قلوبنا بتصاميمك الرائعة
    جزاك الله كل خير
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أهلا بالأستاذة منجية و عليك السلام و رحمة الله تعالى وبركاته.
    أشكرك جزيل الشكر على كلامك الطيب، بارك الله فيك، و أنا، و الله، لا أعرف كيف أشكر أختنا روان على كرمها الفياض و عنايتها بخواطري المئة، و إنها تطوق عنقي بفضل لا أرى له جزاء إلا من الله سبحانه و تعالى.
    جزاها الله عني خيرا دائما و أبدا، اللهم آمين.
    أما عن خواطري فهي سوانح أتصيدها من حين لآخر و أقيدها عساها تفيدني و تفيد أحبابي هنا في الملتقى و هي خاصة به لم أنشرها في مكان آخر حتى الآن.
    شكرا لك، منجية، و شكرا للأستاذة روان.

    اترك تعليق:


  • منجية بن صالح
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الى الأستاذة روان و المبدعة السخية لقد أسعدتنا لوحاتك الراقية رقي كلمات أخينا الفاضل حسين ليشوري و أني لا أرى تجلي هذا الصدق في المشاعر الصادقة و النابعة من الأخوة في الله و أستاذنا الفاضل بقلمه و حسه الانساني ننتظر منه الكثير وهو ينتظر منا كلمة طيبة و مشاعر صادقة حتى نرى البسمة على محياه يرسمها قلمه
    شكرا لك أيتها الأخت العزيزة على السعادة التي أدخلتها على قلوبنا بتصاميمك الرائعة
    جزاك الله كل خير
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    الأستاذة الفاضلة روان محمد يوسف.
    إن الكلمات لتخونني للتعبير لك عن امتناني و شكري على ما تقومين به من عناية بخواطري "بمئة كلمة × مئة كلمة" و قد أضفت إلى لوحتك الجميلة آخر المقالات الثلاث، شكرا لك و جزاك الله عني خيرا دائما و أبدا.
    بارك الله فيك و زادك من فضله، اللهم آمين.
    تحيتي و مودتي و تقديري.
    هديتي :

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة منجية بن صالح مشاهدة المشاركة
    [align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أستاذي الفاضل حسين شكرا على هذه الكلمات النقية الندية كقطر الندى و التي تتواصل مع القلب و الروح وتحلق بنا بعيدا في سماء افتقدت العين زرقتها لما أصابها من قصر نظر
    أستاذي الكريم ننتظر المزيد من الكلمات و ان شاء الله تعالى تصل الى ألف
    مع تحياتي و تقديري
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته [/align]
    أهلا بك أستاذة منجية.
    و عليك السلام و رحمة الله تعالى وبركاته.
    شكرا لك على كلماتك الطيبة الدالة على روحك النقية.
    أسال الله العلي القدير ان يوفقني لمواصلة الكتابة في هذا المشروع المتميز.
    لا تنسيني بالدعاء يا منجية.
    و لك من البليدة، مدينة الورود، ألف وردة و ألف تحية.

    اترك تعليق:


  • منجية بن صالح
    رد
    [align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أستاذي الفاضل حسين شكرا على هذه الكلمات النقية الندية كقطر الندى و التي تتواصل مع القلب و الروح وتحلق بنا بعيدا في سماء افتقدت العين زرقتها لما أصابها من قصر نظر
    أستاذي الكريم ننتظر المزيد من الكلمات و ان شاء الله تعالى تصل الى ألف
    مع تحياتي و تقديري
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة منجية بن صالح; الساعة 19-11-2009, 19:03.

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة روان محمد يوسف مشاهدة المشاركة
    [align=center]

    الأستاذ الجليل
    حسين ليشوري
    ها نحن أولاء نقرأ مزيدا من ألق الكلمات المئة
    وأصدقك القول أنني كنت أتنبأ بأن تكون على هذا التسلسل الجميل
    والسلاسة البديعة والترابط الفني الهادئ
    فها أنت ذا تكتب مقالة الوحيين بعد الوحي والتاريخ بعد الطبيعة
    ويشتد شغف القارئ لمتابعة المزيد
    ويتأمل جمال تناسق المعاني وترتيبها وإبداع حسنها
    الحقيقة أستاذي الكريم
    أن كل كتابة لك تحقق هاءاتك الثلاث بجدارة واضحة
    صدقا.. أتعلم منك دائما
    لك احترامي العميق



    [/align]
    أهلا بالأستاذة التي تغرقني بكرمها : روان.
    أنا من يتعلم منك، سيدتي، لئن كنت كاتبا يرصِّف الحروف و الكلمات فأنت الأديبة المؤدَّبة و المؤدِّبة و الفنانة المبدعة.
    أشكرك على ثنائك الطيب و هذا عهدي بك.
    فكرة المقالات المئة بكلمات مئة في كل واحدة فكرة قديمة نسبيا عندي بدأت فيها منذ سنين لكن ظروفي حالت دون الاستمرار و هي عبارة عن مقالات مئة مترابطة بعضها ببعض تخدم فكرة أساسية واحدة فقط هي التأمل في صنع الله، أو إلى ما يصل إليه فكري المكدود منه، و عندي الآن منها بضع مقالات و سأواصل الكتابة فيها و نشرها تباعا إن شاء الله تعالى لتشجيعك لي، شكرا لك.
    أنا سعيد، و الله، بمتابعتك الكريمة لهذه الكلمات المئة و لو قدّر لها ألا تحظى إلا بقراءتك فقط فهذا يكفيني فكيف و أنت تعتنين بها ؟
    تحيتي و مودتي و تقديري.
    التعديل الأخير تم بواسطة حسين ليشوري; الساعة 19-11-2009, 15:07.

    اترك تعليق:

يعمل...
X