بمئة كلمة x مئة كلمة ! (الجديد دائما هنا).

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • رشا عبادة
    عضـو الملتقى
    • 08-03-2009
    • 3346

    #46
    أتدري يا أستاذنا.. "طبعا بعد التحية المصرية ،الرشروشية الخالصة النقية التى تليق بفكر حروفك وروحك الطيبة"
    يذكرني هذا التناغم الذي تخلقه تأملاتك ،ما بين السماء والأرض
    بآية أحبها بسورة الزمر
    بسم الله الرحمن الرحيم
    "وما قدروا الله حق قدره"
    صدق الله العظيم
    اتدري لما كنت تستوقفني دوما تلك الآية.. كانت ترتبط بذهني بمقولة كانت ترددها أمي حينما تغضب منا"تعصب علينا" قائلة
    "والله ما هتعرفوا قيمتي غير لما أموت"
    طبعا لا أقصد المقارنة"حاشا لله" ولكن كانت تجعلني تلك الأية أبتسم وأنا أهز رقبتي لأسفل وأردد"آه والله فعلا"
    فمن منا يستطيع أن يحيط بنعم الله عز وجل وهباته
    وان حمدناه"عز وجل" عمرنا كله ما وفيناه حق نعمة واحدة
    ولأنه خالقنا يدرك ما ظهر منا وما بطن
    فقد آثر عز وجل أن يحمد نفسه بنفسه، فهو وحده القادر على الإحاطة بكامل محامده، لأنه الحامد والمحمود
    ولهذا قال"الحمد لله رب العالمين"
    " ولايحيطون بشىء من علمه إلا بما شاء"
    إنكشاف الأسرار والعلم ومفاتيح الحكمة والتفكر، كلها تندرج تحت بند"منح وعطايا ربانية"
    والله حتى ابتسامتك الآن بوجه حروفي وأنت تقرأها يا طيب "منحة ربانية" وما أسعدني بها
    أستمر سيدي
    فلازلنا مستمعون ومستمتعون بتأملاتك
    " أعترف بأني لا أمتلك كل الجمال، ولكني أكره كل القبح"
    كلــنــا مــيـــدان التــحــريـــر

    تعليق

    • حسين ليشوري
      طويلب علم، مستشار أدبي.
      • 06-12-2008
      • 8016

      #47
      المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة
      أتدري يا أستاذنا.. "طبعا بعد التحية المصرية ،الرشروشية الخالصة النقية التى تليق بفكر حروفك وروحك الطيبة"
      يذكرني هذا التناغم الذي تخلقه تأملاتك ،ما بين السماء والأرض
      بآية أحبها بسورة الزمر
      بسم الله الرحمن الرحيم
      "وما قدروا الله حق قدره"
      صدق الله العظيم
      اتدري لما كنت تستوقفني دوما تلك الآية.. كانت ترتبط بذهني بمقولة كانت ترددها أمي حينما تغضب منا"تعصب علينا" قائلة
      "والله ما هتعرفوا قيمتي غير لما أموت"
      طبعا لا أقصد المقارنة"حاشا لله" ولكن كانت تجعلني تلك الأية أبتسم وأنا أهز رقبتي لأسفل وأردد"آه والله فعلا"
      فمن منا يستطيع أن يحيط بنعم الله عز وجل وهباته
      وان حمدناه"عز وجل" عمرنا كله ما وفيناه حق نعمة واحدة
      ولأنه خالقنا يدرك ما ظهر منا وما بطن
      فقد آثر عز وجل أن يحمد نفسه بنفسه، فهو وحده القادر على الإحاطة بكامل محامده، لأنه الحامد والمحمود
      ولهذا قال"الحمد لله رب العالمين"
      " ولايحيطون بشىء من علمه إلا بما شاء"
      إنكشاف الأسرار والعلم ومفاتيح الحكمة والتفكر، كلها تندرج تحت بند"منح وعطايا ربانية"
      والله حتى ابتسامتك الآن بوجه حروفي وأنت تقرأها يا طيب "منحة ربانية" وما أسعدني بها
      أستمر سيدي
      فلازلنا مستمعون ومستمتعون بتأملاتك
      أهلا بالأستاذة، أستاذتنا جميعا، رشا : و عليك السلام و رحمة الله تعالى وبركاته و هذه الترجمة القلبية لتحيتك الرشروشية المصرية الطيبة، يا طيبة، من البُليدة، مدينة الورود.
      لقد أسعدتني كلماتك أسعدك الله و زادك من فضله و كرمه و نعمه دائما و أبدا و زادك من القدرة على شكره و الحديث بنعمه، اللهم آمين.
      أصدقك القول ؟ أحيانا أصاب بالإحباط لما أرى عزوف الناس عن كلماتي فأقول في نفسي :"لعلَّكَ لم تكن صادقا فيها و لا مخلصا فعاقبك الله بصدود الناس عن كتاباتك" لكنني عندما أقرأ تعقيبا كريما كتعليقك تترتفع معنوياتي و أتشجع على مواصلة الكتابة قائلا، في نفسي دائما طبعا :" ها أنت تثير اهتمام إخوتك الطيبين و أخواتك الطيبات فقرأوا لك و علقوا، كرما منهم، على كلماتك المتواضعة فهنيئا لك، ليست العبرة في الكم و إنما العبرة في الكيف فلو قرأ لك عدد قليل من القراء و هم من الصفوة فهذا يكفيك و هذه نعمة فاحمد الله عليها!".
      سيدتي الكريمة، أختي رشا، لعلك لا تقدرين مدى فرحتى بكلماتك ليست لأنها تعليق على خواطري المتواضعة و لكنها جاءت منك و أنت عندي الأديبة الأريبة و الكاتبة الذكية و هذا ما زاد من فرحي فشكرا لك و دمت على التواصل البناء الذي يغني و لا يلغي و دمت على المحبة.
      تحيتي و مودتي و امتناني.
      فإن لم يكن عندي ما أهديك من جميل الورد
      فلك عندي الكثير الكثير من أكيد الود.
      sigpic
      (رسم نور الدين محساس)
      (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

      "القلم المعاند"
      (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
      "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
      و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

      تعليق

      • حسين ليشوري
        طويلب علم، مستشار أدبي.
        • 06-12-2008
        • 8016

        #48
        بمئة كلمة × مئة كبمة (المقالة 8) "النّبُوَّة".

        النُّبُوَّة !

        ليست النبوة مرتبة يبلغها الإنسان باجتهاده، رياضةً كان أو دراسة، و إنما هي اصطفاء من الله، سبحانه، و فضل يمنّ به على من يشاء من عباده الصالحين.
        و النبي رجل كسائر الرجال من حيث بشريته، لكنه رجل أعطي القدرة على استقبال الوحي من الله عز و جل، و هو مكلف بالعيش وِفْقَهُ مع ربه و نفسه و مجتمعه.

        و الرسالة هي الوحي الذي كلف النبي بتبليغه إلى الناس، خاصهم أو عامهم، فيعلمهم واجباتهم تجاه ربهم و أنفسهم و إخوانهم فيعيشوا على منهاج النبوة فيحظوا برضا ربهم و تسعد حيواتهم أفرادا و مجتمعات.
        التعديل الأخير تم بواسطة حسين ليشوري; الساعة 15-12-2009, 17:30.
        sigpic
        (رسم نور الدين محساس)
        (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

        "القلم المعاند"
        (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
        "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
        و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

        تعليق

        • مصطفى شرقاوي
          أديب وكاتب
          • 09-05-2009
          • 2499

          #49
          لله در العلم ما أيسره , ... قد يبحث طويلب العلم " هذا حينما يرتقي لهذه المرتبة "عن المعلم ربما لايجده ولكن لما كثرت الوسائل الميسره لتلقي العلم مثل هذه الشابكه تجد المتطفل مثلي من يحاول قطف الثمره ولا يهم أنضجت أم لم تنضج بعد المهم قطفها ... فلم يروق لي من الكتابات إلا ما جاءني سهلا مساغا تتلقفه الجوارح بلهفه كما لو أن العين تنظر لاول مره والعقل القاصر الذي أظنه لا قدرة له على العمل إلا كما تدادي الطفل الصغير وتجعله يحبو نحو هدفه حتى إذا ما وصل تاخذه الثقه بنفسه حد الغرور فيحاول الفرار فإذا به يسقط ولكنه ربما تقوى سيقانه وتثبت الارض تحت تلك القدم ومن ثم يعاود السير بأمان ...

          هذه مقدمه من كثير من الكلمات أظنها كانت محبوسه أستاذي ولم أجد مكانا أفرغها فيه فأخذت أتجول الاماكن وأتخير الأسماء واخرج من موقع إلى موقع حتى أهداني عقلي القاصر لزيارة متصفحك ونفث همومي الفكريه فيه لعلها تجد منجى من خزعبلات الصمت .
          المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
          النُّبُوَّة !
          ليست النبوة مرتبة يبلغها الإنسان باجتهاده، رياضةً كان أو دراسة، و إنما هي اصطفاء من الله، سبحانه، و فضل يمنّ به على من يشاء من عباده الصالحين.
          و الرسالة هي الوحي الذي كلف النبي بتبليغه إلى الناس، خاصهم أو عامهم، فيعلمهم واجباتهم تجاه ربهم و أنفسهم و إخوانهم فيعيشوا على منهاج النبوة فيحظوا برضا ربهم و تسعد حيواتهم أفرادا و مجتمعات.
          و النبي رجل كسائر الرجال من حيث بشريته، لكنه رجل أعطي القدرة على استقبال الوحي من الله عز و جل، و هو مكلف بالعيش وِفْقَهُ مع ربه و نفسه و مجتمعه.
          هنا حيث التعليم الميسور لمعنى النبوة فهي مرتبه كما تعلمت من سيادتكم أنها لا تتأتى إلا لعبد مجتبى ومُختار من قِبل رب العزه , وانتهت بالنبي الخاتم محمد صلى الله عليه وسلم إختاره الله واصطفاه ليكون مسك الختام إختار قلبه من بين قلوب الخلق وطهره من علائقه جميعا , ومن ثم اختار أهل بيته وصحابته فكان قرنه خير القرون فلو أردنا تحقيق الخيريه علينا إقتفاء أثر سيد البشريه حتى نستطيع مقابلة الحبيب النبي على الحوض .

          هنا تعلمت واعذر فضولي وتقبل سلامي بعد طول فراق

          تعليق

          • حسين ليشوري
            طويلب علم، مستشار أدبي.
            • 06-12-2008
            • 8016

            #50
            المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركة
            لله در العلم ما أيسره , ... قد يبحث طويلب العلم " هذا حينما يرتقي لهذه المرتبة "عن المعلم ربما لايجده ولكن لما كثرت الوسائل الميسره لتلقي العلم مثل هذه الشابكه تجد المتطفل مثلي من يحاول قطف الثمره ولا يهم أنضجت أم لم تنضج بعد المهم قطفها ... فلم يروق لي من الكتابات إلا ما جاءني سهلا مساغا تتلقفه الجوارح بلهفه كما لو أن العين تنظر لاول مره والعقل القاصر الذي أظنه لا قدرة له على العمل إلا كما تدادي الطفل الصغير وتجعله يحبو نحو هدفه حتى إذا ما وصل تاخذه الثقه بنفسه حد الغرور فيحاول الفرار فإذا به يسقط ولكنه ربما تقوى سيقانه وتثبت الارض تحت تلك القدم ومن ثم يعاود السير بأمان ...

            هذه مقدمه من كثير من الكلمات أظنها كانت محبوسه أستاذي ولم أجد مكانا أفرغها فيه فأخذت أتجول الاماكن وأتخير الأسماء واخرج من موقع إلى موقع حتى أهداني عقلي القاصر لزيارة متصفحك ونفث همومي الفكريه فيه لعلها تجد منجى من خزعبلات الصمت .


            هنا حيث التعليم الميسور لمعنى النبوة فهي مرتبه كما تعلمت من سيادتكم أنها لا تتأتى إلا لعبد مجتبى ومُختار من قِبل رب العزه , وانتهت بالنبي الخاتم محمد صلى الله عليه وسلم إختاره الله واصطفاه ليكون مسك الختام إختار قلبه من بين قلوب الخلق وطهره من علائقه جميعا , ومن ثم اختار أهل بيته وصحابته فكان قرنه خير القرون فلو أردنا تحقيق الخيريه علينا إقتفاء أثر سيد البشريه حتى نستطيع مقابلة الحبيب النبي على الحوض .

            هنا تعلمت واعذر فضولي وتقبل سلامي بعد طول فراق
            [align=center]
            أهلا بالأخ الحبيب مصطفى، و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.
            سعدت بمرورك الكريم و أعتذر إليك عن التأخر في شكرك.
            كلنا طلاب علم، أو طويلبو علم، و ما دام الواحد منا يعترف بقلة علمه، أو بضآلته فيه، فهو بخير دائما، أما الغرور و رؤية النفس و الاعتداد بها فهذا من الموبقات العملية في طريق التعلم، و من ابتلي بهذا فلن يتعلم أبدا مهما بلغ من العمر أو من "المعرفة" و سيبقلى جاهلا أبد الدهر و هو يظن نفسه "عالما".
            أخي الحبيب، مصطفى، لا تثريب عليك في بث شجونك هنا عند أخيك، فإن لم تفضفض هنا فأين ؟
            دمت بألف خير و كل سنة و أنت طيب.
            تحيتي و مودتي و امتناني.
            حُسين.
            [/align]
            sigpic
            (رسم نور الدين محساس)
            (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

            "القلم المعاند"
            (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
            "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
            و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

            تعليق

            • حسين ليشوري
              طويلب علم، مستشار أدبي.
              • 06-12-2008
              • 8016

              #51
              "بمئة كلمة في مئة كلمة" من مشاريعي الكتابية الني نُسِّيتُها.
              أسأل الله تعالى أن يمنَّ عليَّ براحة البال حتى أوصل الكتابة في مشورعي هذا إلى نهايته، اللهم آمين يا رب العالمين.

              sigpic
              (رسم نور الدين محساس)
              (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

              "القلم المعاند"
              (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
              "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
              و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

              تعليق

              يعمل...
              X