لا بد أن تنتهي

**مجدي السماك** · 20-07-2009, 22:40

المشاركة الأصلية بواسطة صبري رسول مشاهدة المشاركة

[align=center]
العزيز مجدي
تحية لك ولصاحبك الذي ترك الرقعة لطرف واحد
لمَ جعلتَ الرقعة بطرفٍ واحدٍ ولاعبٍ واحدٍ
لكن اللعبة يجب أن تنتهي
يجب أن تنتهي
قصة جميلة تستحق التقدير
مع مودتي
[/align]

اخي الرائع صبري رسول..تحياتي
اشكر مرورك الكريم. اعجابك شرف لي.اللعبة يا عزيزي بطرف واحد..ليت انه يوجد لاعب غيري..عندها سوف اقول ذلك.
اشكر مشاعرك النبيلة.
مودتي

**مجدي السماك** · 12-08-2009, 20:14

المشاركة الأصلية بواسطة زينا نافذ مشاهدة المشاركة

من اصدق ما قرأت في حياتي احساسا و عمقا ...
اوجاعنا هناك حية لا تنتهي، لا حد لها اذ صلبت وجبين الشمس قلائدا حول عنق الموت احياءا ...

رغم السكون خلف اشلاء اليقظه الابجديات تتحرك وتتلو قصائها تعلنها في وجه اكفاننا ... وقد كففنا عن التيه المشنوقة فيه ملامحنا واصبحنا نلمم بقايانا المنثوره غبار الموت ونعبر الطريق الى الحريه , غيرآبهين
فليس هناك في العمر بقية اعمق واكثر من حكاية الحرب لنحياها ..

تقديري سيدي رائعه بكل ما تحمل من نبل و نبض

اختي الرائعة زينا نافذ..تحياتي
اشكر مرورك العبق..واحاسيسك التي جدا هي مرهفة. نعم هي حكاية الحرب التي نحياها.
مودتي

**إيهاب فاروق حسني** · 13-08-2009, 04:19

الزميل المبدع مجدي السماك!
للموت جلاله وبهائه... خاصة إن كان يسكن واحداً ممن يزينهم هذا البهاء... القصة موجعة حقاً... لكنها مبشرة أيضاً... كأنك تود أن تطلعنا على ما لا نعيه بالمنطق المعتاد للأمور... لكنها حقيقة... الأموات في سبيل الله أحياء....
تحية لك برحيق الأمل...
دمت مبدعاً...

**مجدي السماك** · 30-08-2009, 21:51

تحياتي

المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة

الأديب الكبير الأستاذ مجدي السماك

بوح جعلني أستسلم لذرف الدموع
صدقني سيدي ..ماكتبته هي بعض من مشاعرنا حين نرى أجسادهم الطاهرة في ثلاجات الموتى في التلفاز
حياة النعيم الأبدي تنتظرهم وما أجمل من تلك الحياة
بئسا لحياة بلا كرامة وجبانة التي نعيشها تحت ستار الصمت
نستذرف الدمع حزنا على واقع مرير..مرير
وأوضاع مذلة ..مذلة في زمان رديء..رديء

شكرا لك ولقلمك النابض استاذ مجدي

*

اختي الرائعة مها راجح..تحياتي
كل عام وانت بخير. احسست بصدق مشاعرك فقدرت مدى صدق مشاعرك الطيبة..واخلاقك العالية..ورفعة ذوقك. اشكر مرورك العبق الكريم.
مودتي

**محمد الطيب يوسف** · 30-08-2009, 23:11

اووووووووووووووووووووووووو
نص مفعم بالصدق
حارق
قاتل
متعب

رغم أنه رسالة لميت إلا انه ينبض بالحياة لكأن روح الشهيد قد حلت به

لم آت هنا لأتضامن مع غزة في محنتها فهي تحتاج لأكبر من التضامن

لكن ألمكم حارق ياصديق

**مجدي السماك** · 15-09-2009, 20:06

تحياتي

المشاركة الأصلية بواسطة الشربينى خطاب مشاهدة المشاركة

[align=center]القص في جوهره وجه نظر ذاتية ، أي فن شخصي وخاص ، لكنه في الوقت نفسه تعبير عن شعور إنساني عام ، ينقل إلي الوعي أحداث القصة صور خيالية بالإيحاء السردي الذي يجعل كل متلقي يتخيل الصورة بمدركاته ، ووسيلة التوصيل للمتلقي هي اللغة التي هي في أي مجتمع هي العامل الأساسي لتوصيل الأفكار فتترك الأثر المنشود في المتلقي ، ومن المفارقة أن كل متلقي يتخيل صورة ربما تكون مختلفة عن الصورة التي تخيلها متلقي آخر لذات الحدث ، وطالما أن الهدف من القص هو نقل تعبير أو إحساس إنساني من خلال حدث يوحي بفكرة للكاتب ، يجسدها في معادل موضوعي لإحساسه ، يتوقف نجاحه في توصيل هذا الإحساس للمتلقي علي أسلوبه الغير مباشر ، باستخدام أسلوب موحي
ومجدي السماك نجح في نقل إحساسه للمتلقي بصدق فني عالي الجودة لإستخلاص الفكرة التي ضمَّنها قصته بحتمية المقاومة والتي رمز لها بلعبة الشطرنج فأصابت العاطفة وحركت الوجدان وخيل إلي أن الراوي المشارك في الأحداث علي الرغم من أنه عقلاني إلا انه سوف يستمر في اللعبة ـ الشطرنج ـ رغم معارضته صديقه قبل الإستشهاد لإنعدام تكافؤ التسليح بينه وبين عدوه
كل قراءة احتمال[/align]

اخي الرائع الشربيني خطاب..تحياتي
اشكر لك هذا المرورك المفيد جدا..مرورك الجاد الذي نتعلم منه جميعا.اشكر صدق مشاعرك.اتمنى ان اكون قد قلت في النص شيئا له قيمة. كلامك عميق جدا..سعدت بك كثيرا.
مودتي

**دريسي مولاي عبد الرحمان** · 17-09-2009, 17:29

رد: لا بد أن تنتهي

الصديق والأخ القدير مجدي السماك....مساء الخير...

صدقني قرأتها وكأنني في خضم الرقعة رفقة رفاقي الذين أتقاسم معهم هموم الناس والشأن العام...حضرتني الاستراتيجية والتاكتيك...والمبدأ والقضية...والوطن والتضحية...والموت المشتهى قربانا لفلسطين

سيدة الأرض كما قال درويش أم البدايات والنهايات...ولأنها كذلك يستحق علاء الحياة...يستحقها بجدارة لا توصف...

هذه الرسالة صديقي...وددت لو كانت ممتدة لصفحات طوال...أكيد أنها ستحمل الكثير...ستطول كلعبة الشطرنج في أوج احتدام القتال...

عيوني تقتذي وهي تقرا السطر الأخير...خالجتني النهايات بدراميتها...لكنها الحياة...صورتها بقصتك روعة في الجمال العذب...رغم أن الألم كان هنا بطوليا في غمرة القتال...

كان لا بد له أن يمضي إلى الحرب...فلولا ذلك لما كتبت أنت ملحمته...ولما سرت في جنازته...ولما أنهيت أنت بطولتك...

مستعد صديقي أن أكمل اللعب بدله...وان هزمتني...لا تنس ان تدفنني قربه

مجدي..أعدك صديقي...سأعيد قراءتها مرارا...لأنها أربكتني بحق

دمت

**مجدي السماك** · 24-10-2009, 14:25

تحياتي

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة

قصة واعية ذكية فيها حوارية أمتعتني بحق وتنم عن قاص متمكن يعرف كيف يستخدم أدواته ..

الأديب الجميل : مجدي السماك
ستنتهي اللعبة يوماً ما ولن ننتظر كثيراً لنعرف من المنتصر في لعبة التوازنات الغريبة .. فالطاولة مقلوبة والمعايير مختلة والأمور عسيرة على الفهم حقاً ..
ننتظر أكثر لنفهم .

أشكرك

اخي المبدع احمد عيسى..تحياتي
اشكر لك هذا المرور الصادق..ومشاعرك الطاهرة.نعم هو اختلال الامور..والموازين.
مودتي

**حماد الحسن** · 05-11-2009, 19:39

مساؤك سعيد أيها الصديق المتخم بالوجع والإبداع
قصتك رائعه, انتقالك من مشهد الى مشهد خاطف يمسك بتلابيبي, مرة رقعة الشطرنج, ومرة براد الموتى, هي متميزة بكل ماورد فيها, حتى أنها من نصوصك التي أعتبرها الأقوى, يراع كاتب خبير ومتمكن, وكل إسقاط له وظيفة محددة, لاأريد أن أفصل كثيراً, ربما هذا يفقدها اللمعان الذي يميزها, وكما قلت لصديق دريسي أقول لك: أحبك مجدي
ودمتم بمودة واحترام بالغين

**مجدي السماك** · 09-11-2009, 21:17

تحياتي

المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة

مجدي واضم صوتي الى الاستاذ ربيع وارشحها للقصة الذهبية
اعجبني جدا تقابل وجهي العالم نصفه الضاحك مهزلة والنص الاخر موتا غريبا في اوردة الصمت

الحمد لله انك بخير مجدي

سلمت من كل سوء

فاطمة الزهراء * السيدة ليلى*

اختي الرايعة فاطمة الزهراء العلوي..تحياتي
اشكر مشاعرك الرقيقة الراقية..واعجابك بالقصة مهم لي..اشكر مرورك الكريم.
مودتي

**مجدي السماك** · 01-02-2010, 21:29

تحياتي

المشاركة الأصلية بواسطة العربي الكحلي مشاهدة المشاركة

بسم الله الرحمن الرحيم
"[glow1=33cc33]لاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون" صدق الله العظيم هذا مصير كل من مات في سبيل الله .وهذا يااخي سر تلك الابتسامة التي رأيت على وجه الشهيد فطوبا له بالشهاد .[/glow1][glow1=33cc33]
وطوبا لك بالصورة التي قدمت لنا عن ذلك النزال الذي سينتهي يوما ما وانه لقريب انشاء الله ، بتضحياتكم أخي وبأرواح شهدائنا وبدماء قلوبنا التي ستسقي زنابق النصر .وفوق رقعة الشطرنج سيتحول فشلنا الى تجارب تمضي قدما الى هزم كل من طغا وتجبر في هذا الكون .
أخي لقد نقلت الصورة بكل صدق وأمانة مما جعلنا ورغم بعد المسافة نحس الجرح ونتلمس الدم الساخن العربي ينساب بين أناملنا.
أخي لقد استطاع وصفك أن يحملني لأرى تلك الثلاجات تحتضن آلام وآمال شعب ستضيئ عليه شمس النصر قريبا بفضل أمثالكم وامثال من اهدى روحه قربانا للحرية والانعتاق.
أخي دمت مبدعا حاملا هم وطن الزنابق والبنادق.
العربي الكحلي [/glow1]

اخي الرائع العربي الكحلي..تحياتي
اقدر لك كل هذا التعاطف..والضيق من الظلم..اعرف انك انسان اصيل حر.
مودتي

**مجدي السماك** · 10-07-2010, 21:26

تحياتي

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالعزيز التميمي مشاهدة المشاركة

الأديب الأستاذ مجدي السماك

مارست تدوير الألم بينك وبين صديقك ورقعة الشطرنج ، ونشرت أبخرة الحداد حولك لتكتب الحزن الذي لن ننسى له طعمًا.

من اجمل ما قرأت في هذا القسم

أحترامي لك أستاذي ،،

اخي الرائع عبد العزيز التميمي..تحياتي
سعدت لرأيك..ولمرورك. وجهة نظرك مهمة عندي لان قامتك عالية.
مودتي

**محمد سلطان** · 10-07-2010, 21:36

أدمتني قصتك علاء .. أوجعتني كثير من العبارات والذكريات ..

صدقني زميلي عشتها حرف حرف وكلمة كلمة .. ومازلت افكر معك : لماذا تموت الملوك في لعبة الشطرنج ؟؟

محبتي مجدي السماك الرائع

**مجدي السماك** · 06-10-2013, 18:49

مرور طيب

المشاركة الأصلية بواسطة إيهاب فاروق حسني مشاهدة المشاركة

الزميل المبدع مجدي السماك!
للموت جلاله وبهائه... خاصة إن كان يسكن واحداً ممن يزينهم هذا البهاء... القصة موجعة حقاً... لكنها مبشرة أيضاً... كأنك تود أن تطلعنا على ما لا نعيه بالمنطق المعتاد للأمور... لكنها حقيقة... الأموات في سبيل الله أحياء....
تحية لك برحيق الأمل...
دمت مبدعاً...

نعم
يكون الموت مقدسا اكثر واكثر
عندما يكون من اجل الوطن
والانسان
انه التناقض بين الخير والشر
تحياتي

**بسباس عبدالرزاق** · 06-10-2013, 19:21

حزين جدا

القراءة عندك قضية
كنت مستعدا للكسل و لكن عندما دخلت عندك
استيقظت كل الجوارح و استطالت دموعي
تحجرت في مقلتاي و كانت حقا شفرات حادة كما قلت فاضلي

أتعرف أين بقيت عاريا في نصك
بقيت عاريا من كل معاني الشهامة و المروءة عندما وصلت هنا

وأشلاؤك ملفوفة بقماش ملطخ بدمك تبرع به فاعل خير من أثرياء العرب، بإمكانك أن تشكره كي لا يقولوا أنك ناكر للجميل

هنا سقطت من يدي كل الشعارات و كل ما أملك من مبادئ

نص ذهبي وقفت عنده هنا

تقديري و محبتي

لا بد أن تنتهي

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث