يدوم هديل الحمام

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 14-06-2009, 13:14

المشاركة الأصلية بواسطة مصلح أبو حسنين مشاهدة المشاركة

((بأنّ المحبـّة تعني البقاءْ.
وإنّ الذي ضاع في الليل
يحدو بلون القدوم انتهاءْ.
وإنّ الذي لاح في الفجر
يمسي بليل الرجوع ابتداءْ.
هو العبث المتمدّد فوق السمات
على غصّة اللون وجه التمايز
أفراحه في العناءْ.))

أي جمال وأية روعة
شعورك دافق
بالألق........ وكفى

تقديري واحترامي بامتداد

أستاذي مصلح محبتي لك وودي وتقدير وامتناني واحترامي دمت بخير

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 16-06-2009, 21:00

المشاركة الأصلية بواسطة د.احمد حسن المقدسي مشاهدة المشاركة

اخي الحبيب
انت حقا ً متميز بلغتك
وبصورك
وبطريقة البناء اللغوي في القصيدة
تحترم الفكرة التي تكتب عنها للحد
الذي تجعلها فيه قضية ً
تستحق ان تخصص لها قصيدة .

اريد ان اسجل اعجابي بما كتبت
هنا وما تكتب دائما ً.
لك كل المودة
والاحترام

الأستاذ أحمد المودة والتقدير والحب والاحترام لك
ولك الشكر لمرورك الراقي
محبتي ودمت بود وسلام وخير

**محمد الصاوى السيد حسين** · 17-06-2009, 05:58

تحياتى البيضاء

فى هذا النص ذكاء استخدام الدلالة الصوتية للقافية خاصة فى المقطعين الأولين حيث نجد أولا صوت التاء الساكنة نجده ليس مجرد قافية ينتهى بها السطرولكنها دلالة صوتية تمثل تعبيرا فنيا عن التجربة وحالة الوجدانية التى صاغتها ، هذه التاء الساكنة توحى ببراعة بحالة الركود والسكون الذى يجاهد الشاعر فى الخلاص من أسره ثم تأتى القافية الأخرى بصوت القاف الساكن الذى على نقيض التاء يستدعى قلقلة ليتم نطقه نطقا سليما مما يبث دلالة أخرى تتنافر ظاهريا مع دلالة التاء الساكنة لكنها لو تمعنا فيها لوجدنا القلقلة توحى لا شعوريا بأن السكون والركود أو السياق النفسى الذى يكابده الشاعر ليس ركودا ميؤسا من زلزلته والخلاص منه بل يمكن مكابتده ولو على جهد جهيد كما يبدو فى قلقلة القاف . هنا القلقلة بدلالتها الصوتية تبث هذا إيحاء محاولة الخلاص - لذا أرى كقارىء أن ذكاء القافية هنا يستحق التأمل والتقدير لهذة الجمالية الصوتية التى تمكن النص فى اقتدار من صياغتها عبر القافية ودلالتها الصوتية الموحية

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 17-06-2009, 20:47

المشاركة الأصلية بواسطة مصلح أبو حسنين مشاهدة المشاركة

((بأنّ المحبـّة تعني البقاءْ.
وإنّ الذي ضاع في الليل
يحدو بلون القدوم انتهاءْ.
وإنّ الذي لاح في الفجر
يمسي بليل الرجوع ابتداءْ.
هو العبث المتمدّد فوق السمات
على غصّة اللون وجه التمايز
أفراحه في العناءْ.))

أي جمال وأية روعة
شعورك دافق
بالألق........ وكفى

تقديري واحترامي بامتداد

أستاذ مصلح محبتي لك وشكري وامتناني
دمت بخير يا صديقي

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 20-06-2009, 00:27

المشاركة الأصلية بواسطة حسام مجيك مشاهدة المشاركة

حرف راقي عن مدينة راقية
صَورت فأبدعت أخي الأستاذ أحمد عبد الرحمن جنيدو
تقبل تحياتي واحترامي

أخي حسام المودة والتقدير والحب لك
دمت بخير وسلام ومحبة

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 21-06-2009, 09:15

المشاركة الأصلية بواسطة حسام مجيك مشاهدة المشاركة

حرف راقي عن مدينة راقية
صَورت فأبدعت أخي الأستاذ أحمد عبد الرحمن جنيدو
تقبل تحياتي واحترامي

أخي حسام مرورك شرفني وأسعدني وكرمني
ألف شكر له ولك
دمت بود

**محمد نادر فرج** · 21-06-2009, 11:26

أتدري؟! لماذا نصعّب ذاك الختامْ؟!
لأن البطولة فينا كلامْ.
دمشق بعرف الحقيقة تاجٌ،
ومن عبروا جسدي لعنة،
أمنا الأبجدية دامتْ شآمْ.
على الأمويّ سيسمع صوت السلامْ.
ويبقى هديل الحمامْ.
يدوم هديل الحمامْ
يدوم هديل الحمامْ.

أستاذنا الفاضل

قصيدة كما هي دمشق

بهذه الروعة

وهذا الألق

وهذا الإبحار في لجة الخيال

ساهما في دهشة
حائرا في ألق

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 23-06-2009, 19:51

المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة

ليس بوسعي سوى أن أردد معك،ويدوم هديل الحما م ويدوم هديل الحمام ،لشعرك مقام واي مقام،ومنا إلى دمشق الشآم الف سلام.تحية بعدد النجوم.

الأستاذ تاقى الشكر لك والمودة والتقدير والحب والاحترام مودتي وامتناني

**ظميان غدير** · 23-06-2009, 21:14

الشاعر أحمد عبدالرحمن جنيدو

كم أنت مبدع وكم نصوصك رائعة وبديعة

دمت فنانا وملكا يأمر وينهي الحروف كما شاء

تحيتي
ظميان غدير

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 25-06-2009, 19:21

المشاركة الأصلية بواسطة كمال عبد الرحيم مشاهدة المشاركة

أخي الشاعر أحمد عبد الرحمن جنيدو
كما عرفتك شاعرا كبيرا لك مفرداتك الخاصة ومعجمك الشعري الخاص
دمت ودامت حروف غنائك

أستاذ كمال الشكر لك والمودة والتقدير والاحترام مرورك شرفني وأسعدني
دمت بخير وسلام وحب

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 27-06-2009, 11:36

المشاركة الأصلية بواسطة ثروت سليم مشاهدة المشاركة

أحبـّك أعلن بدء الرحيل وأنـّي
بغير هواك أموتْ.

ها هنا قرأتُ هديل الحمام
الشاعر المتألق / أحمد عبد الرحمن جنيدو
دائما لك في الشام موعدٌ مع الحُب
مودتي

أستاذي الكبير مرورك شرف لي وللقصيدة
مودتي لك وتقديري واحترامي وامتناني
ألف شكر

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 28-06-2009, 10:22

المشاركة الأصلية بواسطة رانيا حاتم مشاهدة المشاركة

وجدران تلك المدينة لا تنحني،
لأعاتبها من صعاب الكبوتْ.

تدفق رائع ، لوطن ٌ يستحق
تحيتي

أخت رانيا الشكر والود والتقدير والحب لك
دمت بخير مرورك أسعدني شرفني

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 03-07-2009, 11:39

المشاركة الأصلية بواسطة د.احمد حسن المقدسي مشاهدة المشاركة

اخي الحبيب
انت حقا ً متميز بلغتك
وبصورك
وبطريقة البناء اللغوي في القصيدة
تحترم الفكرة التي تكتب عنها للحد
الذي تجعلها فيه قضية ً
تستحق ان تخصص لها قصيدة .

اريد ان اسجل اعجابي بما كتبت
هنا وما تكتب دائما ً.
لك كل المودة
والاحترام

أخي الدكتور أحمد الشكر والمودة لك والتقدير
والحب والاحترام دمت بخير وسلام ومحبة
ألف شك مرورك الراقي

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 04-07-2009, 21:51

المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة

ليس بوسعي سوى أن أردد معك،ويدوم هديل الحما م ويدوم هديل الحمام ،لشعرك مقام واي مقام،ومنا إلى دمشق الشآم الف سلام.تحية بعدد النجوم.

أخت تاقي المحبة والتقدير لك والمودة والحب
دمت بخير وألف شكر مرورك الكريم

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 05-07-2009, 21:15

المشاركة الأصلية بواسطة كمال عبد الرحيم مشاهدة المشاركة

أخي الشاعر أحمد عبد الرحمن جنيدو
كما عرفتك شاعرا كبيرا لك مفرداتك الخاصة ومعجمك الشعري الخاص
دمت ودامت حروف غنائك

استاذ كمال الشكر لك والمودة والتقدير والحب والاحترام
دمت بخير وسلام ومحبة

يدوم هديل الحمام

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث