صَلاَحِي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سمية البوغافرية
    أديب وكاتب
    • 26-12-2007
    • 652

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة
    ٌقصة قوية .. متفجرة .. كأحداثها تماماً
    لكني أحسست ببعض التجني على الطفولة في شخص صلاح الدين ..
    أفي هذه السن يمكن أن يكون وغداً كالذي صورته ؟

    على أنها أعجبتني وشدت انفاسي الى آخر سطر ..

    أحييك
    الأخ الكريم أحمد عيسى
    شكرا على توقفك هنا
    صورتك توحي بأنك شاب في مقتبل العمر وإذا كنت متزوجا ولك أولاد فأسال الله أن يحفظهم من كل شر ..
    الطفل في مراحل حياته الأولى ( 6 سنوات ) تتشكل شخصيته وهي في نظري أهم فترة في عمر الطفل التي ينبغي يتشبع فيها بمطلبات حياته النفسية والجسدية وإحاطته بالمزيد من الرقابة والعناية والتوجيه السليم .. لعلنا نستطيع أن نخلق لديه حصنا أوليا قد يستطيع أن يواجه به الفترة ما بعد هذه المرحلة.. أقصد الشارع والمدرسة وما يقتضي ذلك من الاختلاط والاحتكاك.. في هذه المرحلة بالذات يكون بين يديك كعجينة مرنة لك أن تشكلها وفق مبتغاك أما إذا تركته لهواه وللمجتمع فيما بعد دون رقيب أو مراقبة أو توجيه فلا تستغرب شيئا مما قد يفاجئك به من غرائب وعجائب ومناكر قد لاتخطر على بالك أن يأتيها صبي في سنه.. أطفالنا أخي الكريم مستهدفون ومدارس الشر والنيل منهم مفتوحة أبوابها على مصارعها وهذا ما أحب أن ألفت النظر إليه..
    أجدد لك شكري وتحياتي

    تعليق

    • سمية البوغافرية
      أديب وكاتب
      • 26-12-2007
      • 652

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة صبري رسول مشاهدة المشاركة
      [align=center]
      العزيزة سمية

      الإصلاح في عالمنا يبدأ من إصلاحِ صلاحِ سميّة، إنْ نجحَت سمية في إصلاحِهِ، نكون قد بدأنا نحو الخطوة الصَّحيحة، لكن سمية وضعتْ في النّص قفلة ذهبية، حيث تركت صلاحَها يدمّر ويُحرق ويخرّب، تركته في أمره، واستنجدتْ بالهاتف لتستغيث بمن يساعدها على إنجاب شقيق صلاح، ليتقوى به صلاح.
      ثمّة دلالات كثيرة في النّص، فيمكن أن نفسر أن سمية تركت النّص هكذا، وكأن بها تطرح المشكلة، ويترك الحل للآخر. والتّقنية الحديثة لها سلبيات وإيجابيات، وأهمّ سلبياتها ترك الأطفال يتعلمون عشوائياً، فلا نتمكن من برمجتهم وتوجيههم.
      شكراً عزيزتي سمية
      رغم وجود هفوات صغيرة فيها، لغوية، وكتابية إلا إنّي أرى نصّاً يستحق أنْ يأخذ الصفة الذهبية

      [/align]
      المبدع المقتدر صبري رسول
      تحية ود واحترام
      شكرا على مرورك القيم النير.. صحيح أخي الكريم ما ذكرته هنا .. فأولادنا هم عماد المستقبل وهم الأمل كله بعدما ضاع كل شيء من أيدينا.. إذا استطعنا أن نبني جيلا قادرا على مواجهة زمانه بالقوة المطلوبة وبأسلحة عصره فهي لا شك ضربة قوية في درب النجاح ولما لا ضربة قوية نحو النور والخروج من الظلام والشلل والتخلف والعجز الذي نرفل فيه.. هم عزاؤنا وهم آمالنا وبهم يمكن أن نصنع المستقبل..
      ملحوظة صغيرة أريد أن ألفت نظرك إليها البطلة لم تستنجد بالهاتف من أجل الإنجاب لأنها كانت عازمة على الاستنجاد بالهاتف قبل أن تفاجئها عملية الولادة.. إذا الأفضل أنها كانت راحت تستنجد بمن يساعدها على تقويم اعوجاج صلاح...
      شكرا على ترشيحك هذه القصة للقصة الذهبية.. لذا أرجو منك تسطر لي كل العيوب التي بدت لك في القصة لأتداركها قبل فوات الأوان.. فالذهب يجمل أجياد الحسنوات الخاليات من كل عيب أليس كذلك؟؟؟..
      وتيقن أن احتفاءكم بهذه القصة يفوق عندي الذهب قيمة
      فشكرا لكم جميعا
      أسمى عبارات تقديري

      تعليق

      • الحسن فهري
        متعلم.. عاشق للكلمة.
        • 27-10-2008
        • 1794

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة سمية البوغافرية مشاهدة المشاركة
        الأستاذ الكريم الحسن فهري
        تحية ود واحترام
        تعلم أني صفقت حينما رأيت المسطر بالأحمر لم يتجاوز كلمتين.. قلت بيني وبين نفسي هل صالحت اللغة أكثر أم أن أستاذنا ملّ فغفل؟؟
        عموما شكرا لك من القلب
        أظن سأغير تتنطط بـ تنط سيكون أفضل
        نقلت به إلى .. انتقلت به إلى
        أنتظر مصادقتك على هذين الاقتراحين حتى أعتمدهما في النص الأصلي.. وإلا استبدلتهما بغيرهما.. أما عن المسطر بالأخضر فقد تركت لي الاختيار ..
        كل الشكر والتقدير لك سيدي على التصويبات وعلى تحفيزك الدائم لي..
        ملحوظة: أخونا صبري رسول رغم تصحيحاتك أشار إلى أخطاء في النص..

        بسم الله.

        أختي الكريمة/ سمية.. أسعد الله ليلتك..

        1. أنت التي يمكن أن تقيسي: هل صالحتِ اللغة أكثر، أم أنني أنا الذي مَلِلْتُ فغفلت؟؟!!!
        (لي عتاب عليك هنا)

        2. أصادق أو أصدّق على اقتراحيْك..
        ولكن لا تنسيْ: سَللْتُ.. مكان: سَلتت..

        3. أما أخونا/ صبري، فقد عدت إلى رده لأتبيّن جلية أمر الأغلاط المنسيّة،
        أو المغفول عنها، فلم أجدها مذكورة عنده!! فليْته تفضل فأشار إليها بالملموس..


        وعلى كل حال، أصْدُقك القول: إنك تقبضين على زمام اللغة والتعبير.. وتمتلكين أدواتهما امتلاكا.. فضلا عن تمكنك، أو تمثّلك السلس لملكة السرد بلا جدال..

        أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولك، ولأخينا صبري..
        وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين.

        تحيات أخيكم.

        ولا أقـولُ لقِـدْر القـوم: قدْ غلِيَـتْ
        ولا أقـول لـباب الـدار: مَغـلـوقُ !
        ( أبو الأسْـود الدّؤليّ )
        *===*===*===*===*
        أنا الذي أمرَ الوالي بقطع يدي
        لمّا تبيّـنَ أنّي في يـدي قـلــمُ
        !
        ( ح. فهـري )

        تعليق

        • سمية البوغافرية
          أديب وكاتب
          • 26-12-2007
          • 652

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة
          [align=center] أصفق يا عزيزتي
          أصفق هنا خلف قصتك بكل ما أوتيت من قوة
          فصلاحك ِ هو نفسه مصطفاى
          هو نفسه ابن الجاره الصغير
          وابن الأخت،،،،،،
          كلهم هؤلاء الصغار اللذين قتلناهم نحن عن جهل
          قتلنا برائتهم ونحن نتخيل اننا نهديهم علما وتطورا سيجعلهم أذكى أطفال مدارسهم\
          وسيوسع مداركهم
          عاملناهم وكأنهم يمتلكون عقولنا وهم يعبثون بأزار هذا العالم العنكبوتي
          المستفز يا عزيزتي
          ان الكبار انفسهم يدمنون تلك الألعاب العنيفة على مختلف مسمياتها
          فأصبح الصغار يقلدونهم
          أسمع صراخاتهم بالغرفة
          وهم يقاتلون ويغضبون ويصرخون ويلعنون،،،، أمام الشاشة واياديهم تحفر الكيبورد بعنف يناسب قواعد اللعبة

          ومن الصعب جدا بعدما تفاعل مع لعبة تمتلأبكل هذة الحماسة والتشويق
          ان انجح فى تحويل مساره او لفت انتباهه للعبة أخرى هادئة وهادفه
          كتلك لتي تعلم الحروف الأبجدية والأرقام وانواع الحيوانات والطيور
          والأعجب ان الصغار اقل من اربع سنوات باتوا يتقنون استعمال الكمبيوتر بشكل يفوق الكبار
          ويكتشفون قواعد اللعبة واماكنها على الجهاز بصورة لا يدركها
          من أقتبسوا عنهم هذا الأمر
          هذا وعاديم عن تلك الألعاب الغبية التى تنصر وتناصر حرامي"سارق" يحاول الفرار من الشرطة وينجح بجدارة ويقاتل الشرطة ويبيدهم جميعا والأعجب انه يحمل هدفا هو توصيل بضاعته المسروقه ونجاح اللاعب يعتمد على توصيله لمأمنه!!
          حتى الكرتون غالبا ما بات يمتلأ بلغة الصراع والعنف
          يبدو انه حصار يا عزيزتى
          اكثر ما يرغب به الأطفال الأولاد كلعبه
          هو المسدسات والبنادق ثم السيارات ان وجدت
          يبدو انها ثقافة طفوليه بثت بشكل غريب من خلال اشد الأشياء تأثيرا
          وهى الألعاب الطفولية والمواد المخصصة للأطفال
          ربما كان مخطط للعدو
          نجح فيه وبجدارة
          وربما كنا احد عوامل تغذية هذا المخطط بتكاسلنا او انشغالنا بدوامة الحياة
          التي رغما عنا ندور فيها ولا مفر

          الآف من الأحاسيس عانقتنى بين سطوركِ يا عزيزتي
          حتى هذا الصغير القادم
          أحسست انها ليست الام مخاض
          وانما الآم خوف
          ربما خافت الأم ان ينزل صغيرها فجأة بين يدى أخيه صلاح
          ليصبح وببساطة "قاتل أخيه"
          ويعامله على انه قطة ضاله كانت تحتل بطن أمه
          يا االله....
          الله يستر من القادم
          والهم أعنا على تربية أطفالنا فى هذا الزمن الصعب
          دوما متألقه وصاحبة كلمة ورسالة يا سيدتي
          كوني بخير
          وكوني دوما هنا
          فنحن نشتاقكِ
          تحياتي وقبله على جبين صلاحك
          ربما كان الحل ان نشغلهم بصحبة اطفال آخرين بمختلف ثقافتهم لنزيل هذا العداء نحو الآخرين[/align]
          العزيزة الرائعة رشا عبادة
          قراءتك نص مواز لنصي.. أحسد نفسي إن كانت سطوري أوحت إليك بكل هذا الكلام الحكيم .. كم فكرة حذفتها مؤخرا حتى ألملم القصة في أقل سطور ممكنة رأيتك قد ذكرتها كما راجت في ذهني وكما كنت قد سجلتها.. والنهاية قرأتها في مرآتك كما تمنيت أن تصل إلى القارئ.. ألأننا أمهات نظرتنا شبه موحدة إزاء ذات الأمور؟؟.. أم أن الهم عام وما سطوري إلا زر إثارة له؟؟؟
          يا الله كم أنا سعيدة بحضورك بكل هذا الألق والصدق.. حفظ الله صلاحي ومصطفاك وكل الأطفال من شر هذا العصر..
          كل الشكر لك عزيزتي وتيقني أن حضوري وسطكم يشرفني جدا لكن يبقى للوقت أحكامه القاهرة خاصة مع حلول إجازة الصيف وضرورة العودة إلى أرض الوطن فلا تستغربي غيابا كليا " اضطراريا" لسمية خلال الشهرين القادمين..
          محبتي العميقة

          تعليق

          • سمية البوغافرية
            أديب وكاتب
            • 26-12-2007
            • 652

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
            حالة عميقة و بريئة
            تتجسدينها سيدتي بقوة
            براءة طفل و حنان أم
            و غباء إعلامي
            و جفاء أبوي من أجل لقمة العيش ....
            صدق قصصي فاق الروعة و جمال تجاوز الحد ..
            لغة مناسبة لجو المنزل و الطفولة و قلب الام ..
            نص مشحون بطاقة رهيبة عن مشاعر صادقة ..
            عشت و استمتعت ..
            تسلم ايدك
            و هنيئاً مقدماً عليكى
            ((القصة الذهبية))

            تحياتي
            المبدع المتمكن قصا ونقدا محمد إبراهيم سلطان
            تحية ود واحترام
            شكرا لك من الأعماق على هذا الإطراء الجميل الذي سأسعى قدر جهدي لاستحقاقه يوما..
            وتيقن أخي الكريم أن كلماتك هذه وكذا إشادة بقية الإخوة والأخوات هنا بمحاولتي هذه، عندي بقيمة الذهب نفسه..
            فشكرا لكم جميعا
            دام لنا نشاطك ومرحك وجمال إبداعك

            تعليق

            • سمية البوغافرية
              أديب وكاتب
              • 26-12-2007
              • 652

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة الحسن فهري مشاهدة المشاركة
              بسم الله.

              أختي الكريمة/ سمية.. أسعد الله ليلتك..

              1. أنت التي يمكن أن تقيسي: هل صالحتِ اللغة أكثر، أم أنني أنا الذي مَلِلْتُ فغفلت؟؟!!!
              (لي عتاب عليك هنا)

              2. أصادق أو أصدّق على اقتراحيْك..
              ولكن لا تنسيْ: سَللْتُ.. مكان: سَلتت..

              3. أما أخونا/ صبري، فقد عدت إلى رده لأتبيّن جلية أمر الأغلاط المنسيّة،
              أو المغفول عنها، فلم أجدها مذكورة عنده!! فليْته تفضل فأشار إليها بالملموس..


              وعلى كل حال، أصْدُقك القول: إنك تقبضين على زمام اللغة والتعبير.. وتمتلكين أدواتهما امتلاكا.. فضلا عن تمكنك، أو تمثّلك السلس لملكة السرد بلا جدال..

              أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولك، ولأخينا صبري..
              وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين.

              تحيات أخيكم.

              الأخ العزيز الحسن فهري
              تحية عطرة تليق بك
              شكرا على تواجدك هنا مرة أخرى بكل هذا الألق..
              لا تغضب من أختك..اعتبر كلامي مجرد استفزاز أخوي فقط...
              وكل الشكر لك أيضا على رأيك في سردي ولغتي... أحب اللغة العربية حد الجنون لذا أجتهد قدر جهدي لأرقى إلى المستوى المطلوب.. فشكرا مرة أخرى لأنك هنا بهذه الملاحظة التي أعتز بها جدا ولا شك ستدفع بي إلى الأمام..
              كل التقدير لك أستاذنا الحسن ودمت لنا بهذا البهاء

              تعليق

              • مجدي السماك
                أديب وقاص
                • 23-10-2007
                • 600

                #22
                تحياتي

                اختي المبدعة سمية البوغافرية..تحياتي
                قصة جميلة بحق..ومهمة..مشكلة يعلني منها اطفالنا واهالينا..وهي مشكلة عالمية..كتبتها ونجتتها يد فنان مبدع. سعدت هنا كثيرا..بهذا الجمال..والابداع المميز.
                تحياتي
                عرفت شيئا وغابت عنك اشياء

                تعليق

                • سمية البوغافرية
                  أديب وكاتب
                  • 26-12-2007
                  • 652

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة مجدي السماك مشاهدة المشاركة
                  اختي المبدعة سمية البوغافرية..تحياتي
                  قصة جميلة بحق..ومهمة..مشكلة يعلني منها اطفالنا واهالينا..وهي مشكلة عالمية..كتبتها ونجتتها يد فنان مبدع. سعدت هنا كثيرا..بهذا الجمال..والابداع المميز.
                  تحياتي
                  المبدع الكريم مجدي السماك
                  سرني جدا حضورك هنا..
                  أشكرك أخي على كلمتك المشجعة في حق قصتي..
                  دمت مبدعا

                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    #24
                    تصبحين الآن عروس المنتدى !
                    ولمدة شهر ابتداء من الآن .. هيا ياعروس بكامل زينتك !!
                    و ألف مبروك لك !!
                    sigpic

                    تعليق

                    • محمد السيد محمد
                      • 28-06-2009
                      • 3

                      #25
                      ما شدني بقسوة هو ذلك التشويق وكأنك تسحبيني من يدي كما سحبك صلاح الدين من يدك ولكنك تسحبيني إلى نهاية لم أكن أتخيل أن تكون بهذه الروعة وذلك الجمال .. فأنا يهمني دائماً نقطة النهاية التي أتت من بين يديك رقيقة ومعبرة .. بارك الله فيكِ وأسعدنا بكتاباتك .

                      تعليق

                      • د. سعد العتابي
                        عضو أساسي
                        • 24-04-2009
                        • 665

                        #26
                        اولا مبارك لكي الفوز بالقصة الذهية لهذا الشهر
                        ولنا عودة ان شاء الله
                        الله اكبر وعاشت العروبة
                        [url]http://www.facebook.com/home.php?sk=group_164791896910336&ap=1[/url]

                        تعليق

                        • أحمد عيسى
                          أديب وكاتب
                          • 30-05-2008
                          • 1359

                          #27
                          مبارك لك أيتها الأديبة الجميلة الفوز بالقصة الذهبية لهذا الشهر ..
                          تستحقينها وأكثر
                          ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
                          [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

                          تعليق

                          • محمد الطيب يوسف
                            أديب وكاتب
                            • 29-08-2008
                            • 235

                            #28
                            [align=right]أ/ سمية البوغرافية قرأتها في غير هذا المكان وهي تكتب للطفل فكانت حروفها وثيرة وكأنها تهدهده قبل النوم ثم ها أنا اقرأ لها وهي تكتب عن الطفل فضج الحرف من ثقل الرسالة

                            صلاحك يا سمية هو صلاحي وصلاحه وصلاحنا الذي أتي في خضم هذا العالم المجنون فكان لابد من النضال كي نرية جادة الطريق فشكراً لإضاءتك العميمة .

                            بالطبع لن أبارك لك الفوز بالقصة الذهبية ولكن مبارك لمنتدانا تلك القصص التي تشكل فارقاً كبيراً في خط سيره للأمام فقد أهديتنا ذهب ليتنا نجيد أن نرتديه

                            ودي واحترامي[/align]
                            صفحتي الخاصة

                            http://www.facebook.com/group.php?gid=500474340299

                            تعليق

                            • العربي الكحلي
                              عضو الملتقى
                              • 04-05-2009
                              • 175

                              #29
                              [align=justify][/align] بسم الله الرحمن الرحيم
                              أختي سمية البوغافرية:تكتبين بطريقة رائعة وتختارين مواضيع أروع ترتبط بالجانب الاجتماعي . كانت بو شاقور أعجبتني وزادت صلاحي من اعجابي بما تخطه أناملك من اسلوب متسلسل ولغة سلسة رقيقة تحس فيها بنفحة الأمومة المتدفقة و الحس الصادق .
                              أختي كما نقول عندنا (تستاهلي) وألف مبروك عليك القصة الذهبية.
                              دمت متألقة مبدعة قاصة.
                              مع احترامي وتقديري.
                              النورس الجوال
                              العربي الكحلي
                              [CENTER][SIZE="2"][COLOR="darkred"]من يزره يزر سليمان في الملـــــــك جلالا و يوسفا في الجمال
                              وربيعا يضاحك الغيث فيه***زهر الشكر من رياض المعالي
                              [/COLOR][/SIZE][/CENTER]

                              تعليق

                              • ربيع عقب الباب
                                مستشار أدبي
                                طائر النورس
                                • 29-07-2008
                                • 25792

                                #30
                                انتهى شهر عسلك ياعروس
                                فهى إلى مهامك الأخرى بين إخوتك !!


                                خالص محبتى للجميع
                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X