همس الشجون ( إلى حبيبة قلبي دمشق )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد نادر فرج
    شاعر وأديب
    • 02-11-2008
    • 490

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة مصلح أبو حسنين مشاهدة المشاركة
    ما أروع هذا البوح الشجي

    وما أرى القلم إلا مغداقا في العذوبة

    سيرته أنامل موهوبة

    عمل رائع يا شاعرنا

    دمت بتقدير واحترام
    الأروع منه مرورك العذب أستاذنا الفاضل

    أدامك الله تعالى وحيّاك

    شكرا لك أخي الفاضل

    أسأل الله تعالى لإخواننا في فلسطين النصر والفرج

    وعسى أن يكرمنا الله تعالى بزيارة للأقصى الشريف

    شكرا لك مرورك العبق

    أبو همام
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد نادر فرج; الساعة 28-12-2011, 09:07.
    أنا من رُبا الفَيحاء أغنيةٌ .. شَدا فيها على الغُصنِ الكَنارْ
    أنا من حَفيفِ الحَورِ .. من هَمْسِ الأصيلِ
    ومن شُعاعِ الشَّمسِ في وَضَحِ النهارْ
    أنا من حُقولِ التينِ .. من زَهرِ البَنَفسجِ
    من عَبيرِ الزَّيزفون
    أنا كنتُ شَلالاً تُغَذي ماءَهُ تلك العُيون

    تعليق

    • محمد خير الحلبي
      أديب وكاتب درامي
      • 25-09-2008
      • 815

      #17
      كلماتك تطرب الندى والورد معا
      تحبك الشام حتى لكأنك بستانيها...تعرف أين وكيف يستسقى غمام ياسمينها
      أحببتك أحببت حروفك...تحيتي من ربوة وارفة الظلال والجمال والهوى
      من قرب صخرة اذكريني

      تعليق

      • محمد نادر فرج
        شاعر وأديب
        • 02-11-2008
        • 490

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة عادل العاني مشاهدة المشاركة
        اصفق لك وأحييك

        تدفق مشاعرٍ خالصة كتدفق مياه الفرات العذبة.

        ملحوظة بسيطة :

        رأيتك شكّلت بعض القفلات وحكمها التسكين ( متفاعلانْ )

        وهنا اسمح لي بسؤال :
        وإليكَ - يا وَطني - فؤاديَ مِنحةً

        ما سبب نصب ( منحة ) ؟

        تقبل تحياتي وتقديري وأجمل نسمات من الفرات العظيم
        حياك الله وبارك فيك أستاذنا الفاضل

        وأنا أشكرك من كل قلبي على هذا الوقوف المتأمل

        بالنسبة لتشكيل الكلمة فأنت تعلم أنها تصل الغاية التي يريدها الأديب من خلال التشكيل، وأن باب المجاز في لغتنا واسع ورحب، وهذا ما جعل لها ميزة خاصة.
        وقد نصبت هنا على أنها مفعول مطلق مؤكد لفعل محذوف تقديره: أمنحك إياه منحةً، ولا شك أن هذا له ما يوحيه، أكثر من أن تكون خبرا مرفوعا لمبتدأ محذوف تقديره هو أي : هو منحةٌ.

        شكرا لك أخي الفاضل

        ولك مني أعطر تحية

        أبو همام
        أنا من رُبا الفَيحاء أغنيةٌ .. شَدا فيها على الغُصنِ الكَنارْ
        أنا من حَفيفِ الحَورِ .. من هَمْسِ الأصيلِ
        ومن شُعاعِ الشَّمسِ في وَضَحِ النهارْ
        أنا من حُقولِ التينِ .. من زَهرِ البَنَفسجِ
        من عَبيرِ الزَّيزفون
        أنا كنتُ شَلالاً تُغَذي ماءَهُ تلك العُيون

        تعليق

        • محمد نادر فرج
          شاعر وأديب
          • 02-11-2008
          • 490

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة شاعر الزمان مشاهدة المشاركة
          قالوا الشآم مدينة الشعراء ---- وأنا أقول حصينة الأدباء
          ولها إذا ذكر الجمال ورصعت
          ألوانه بالحمد والإطراء

          أخت هي الأسمى بكل فضيلة
          ومثيلة بالمجد والعلياء

          حلب الثقافة والرّهافة والهوى
          والمجد والتاريخ في الشهباء

          شكرا لك أخي الكريم

          أبو همام
          أنا من رُبا الفَيحاء أغنيةٌ .. شَدا فيها على الغُصنِ الكَنارْ
          أنا من حَفيفِ الحَورِ .. من هَمْسِ الأصيلِ
          ومن شُعاعِ الشَّمسِ في وَضَحِ النهارْ
          أنا من حُقولِ التينِ .. من زَهرِ البَنَفسجِ
          من عَبيرِ الزَّيزفون
          أنا كنتُ شَلالاً تُغَذي ماءَهُ تلك العُيون

          تعليق

          • محمد نادر فرج
            شاعر وأديب
            • 02-11-2008
            • 490

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة خالد جمعة مشاهدة المشاركة
            تبقى دمشق العطر الذي نتشقه
            وتبقى منارة لكل الأدب
            فهي عاصمة الأدب العربي دون جدال
            وهي كذلك موطن العروبة
            هي في حياتنا في دمنا
            هي هكذا تبقى دمشق عروسنا
            وهي المروءة والعروبة والشجن

            هي دمعة الفصحى وبسمة ثغرها
            والمعقل الأسمى لآداب وفن


            شكرا لك أخي الكريم على مرورك العطر

            أبو همام
            أنا من رُبا الفَيحاء أغنيةٌ .. شَدا فيها على الغُصنِ الكَنارْ
            أنا من حَفيفِ الحَورِ .. من هَمْسِ الأصيلِ
            ومن شُعاعِ الشَّمسِ في وَضَحِ النهارْ
            أنا من حُقولِ التينِ .. من زَهرِ البَنَفسجِ
            من عَبيرِ الزَّيزفون
            أنا كنتُ شَلالاً تُغَذي ماءَهُ تلك العُيون

            تعليق

            • شاعر الزمان
              • 25-05-2009
              • 8

              #21
              سابوح من حلب بروح محبتي لابي همام في دمشق قصيدها
              هي من حروف الود والاعجاب في اشعاركم وحنينكم لسفيحها
              فاذا لمحت الياسمين بروضة ------ فاصدح بشعرك كي يقبل ريقها
              والثم قوافٍ من بحارٍ عذبة ----- لتريح خوف الشوق من ترحيبها
              [SIZE=4][COLOR=red]ان الحياة على أسبابها ألم ----:emot133:[/COLOR][/SIZE]
              [SIZE=4][COLOR=red] طب في القضاء لها نفسا تسايرها[/COLOR][/SIZE]
              [SIZE=4][COLOR=red] [/COLOR][/SIZE]

              تعليق

              • محمد نادر فرج
                شاعر وأديب
                • 02-11-2008
                • 490

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة محمد خير الحلبي مشاهدة المشاركة
                كلماتك تطرب الندى والورد معا
                تحبك الشام حتى لكأنك بستانيها...تعرف أين وكيف يستسقى غمام ياسمينها
                أحببتك أحببت حروفك...تحيتي من ربوة وارفة الظلال والجمال والهوى
                من قرب صخرة اذكريني
                [align=center]

                أحبك الله أخي الفاضل

                وهذا لقلب المرهف

                والروح السامية النبيلة

                وعلى ضفاف الصخرة الشّماء
                من أذكريني فاض نبع الماء

                وتهافتت منها رؤى فيّاضة
                بالحب تهفو من ربا الشهباء

                فلك المحبة والبشائر والنّدى
                والخير موصولا مع الأنوء

                لك خالص المحبة

                تحيتي

                أبو همام[/align]
                أنا من رُبا الفَيحاء أغنيةٌ .. شَدا فيها على الغُصنِ الكَنارْ
                أنا من حَفيفِ الحَورِ .. من هَمْسِ الأصيلِ
                ومن شُعاعِ الشَّمسِ في وَضَحِ النهارْ
                أنا من حُقولِ التينِ .. من زَهرِ البَنَفسجِ
                من عَبيرِ الزَّيزفون
                أنا كنتُ شَلالاً تُغَذي ماءَهُ تلك العُيون

                تعليق

                • محمد نادر فرج
                  شاعر وأديب
                  • 02-11-2008
                  • 490

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة شاعر الزمان مشاهدة المشاركة
                  سابوح من حلب بروح محبتي لابي همام في دمشق قصيدها
                  هي من حروف الود والاعجاب في اشعاركم وحنينكم لسفيحها
                  فاذا لمحت الياسمين بروضة ------ فاصدح بشعرك كي يقبل ريقها
                  والثم قوافٍ من بحارٍ عذبة ----- لتريح خوف الشوق من ترحيبها

                  وإلى الحبيبِ أبثُّ بَوحَ مشاعرٍ --- بالحبِّ من أرضِ الشآمِ بذورُها
                  وأريجُ عطرِ الياسمين وفوحهُ --- رمزٌ لواديها الأغنِّ وحَورُها
                  لرُبا الإباءِ ورمزِ عزَّة أهلها --- في واحةٍ للمجِد فاحَ عبيرُها
                  من قلعة الأمجاد في حلب التي --- وقف الشموخ لها وطاب غرورُها
                  وحصانةُ الأطهار يرسمُ طيفُها --- في الجيدِ سِحرا هيَّجتهُ نحورُها

                  أبو همام
                  التعديل الأخير تم بواسطة محمد نادر فرج; الساعة 20-01-2010, 10:28.
                  أنا من رُبا الفَيحاء أغنيةٌ .. شَدا فيها على الغُصنِ الكَنارْ
                  أنا من حَفيفِ الحَورِ .. من هَمْسِ الأصيلِ
                  ومن شُعاعِ الشَّمسِ في وَضَحِ النهارْ
                  أنا من حُقولِ التينِ .. من زَهرِ البَنَفسجِ
                  من عَبيرِ الزَّيزفون
                  أنا كنتُ شَلالاً تُغَذي ماءَهُ تلك العُيون

                  تعليق

                  • مكي النزال
                    إعلامي وشاعر
                    • 17-09-2009
                    • 1612

                    #24
                    وهكذا يتدفـّق الماء الزلال من الحجر

                    وأعذب الشعر من قسوة الغربة

                    ما أعذبها يا أخي

                    وكيف لا وهي في دمشق الجميلة؟!

                    ومن شاعر دمشقيّ جميل

                    بوركت شاعرًا مبدعًا ودمشقيّاً وفيّا

                    تقبل احترامي ومحبتي أيها الشاعر الشاعر

                    .

                    واستـُشهدَ الأملُ الأخيرُ

                    تعليق

                    • محمد نادر فرج
                      شاعر وأديب
                      • 02-11-2008
                      • 490

                      #25
                      آسف للخطأ حيث تم إنزال موضوع خطأ ثم تم حذفه
                      التعديل الأخير تم بواسطة محمد نادر فرج; الساعة 24-12-2009, 14:08.
                      أنا من رُبا الفَيحاء أغنيةٌ .. شَدا فيها على الغُصنِ الكَنارْ
                      أنا من حَفيفِ الحَورِ .. من هَمْسِ الأصيلِ
                      ومن شُعاعِ الشَّمسِ في وَضَحِ النهارْ
                      أنا من حُقولِ التينِ .. من زَهرِ البَنَفسجِ
                      من عَبيرِ الزَّيزفون
                      أنا كنتُ شَلالاً تُغَذي ماءَهُ تلك العُيون

                      تعليق

                      • محمد نادر فرج
                        شاعر وأديب
                        • 02-11-2008
                        • 490

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة مكي النزال مشاهدة المشاركة
                        وهكذا يتدفـّق الما الزلال من الحجر

                        وأعذب الشعر من قسوة الغربة

                        ما أعذبها يا أخي

                        وكيف لا وهي في دمشق الجميلة؟!

                        ومن شاعر دمشقيّ جميل

                        بوركت شاعرًا مبدعًا ودمشقيّاً وفيّا

                        تقبل احترامي ومحبتي أيها الشاعر الشاعر

                        .
                        ويأتي شاعر ذوّاقة مبدع
                        يروقه انسكاب الماء وانسيابه
                        ويحسُّ مشاعر الغربة ومرارتها القاتلة
                        فيلتحم الحسُّ بالشجن
                        وتلتقي الأرواح على جدول الحب
                        وينبوع الإبداع

                        هكذا يعطي مرورك العذب هذا الوحي
                        ويهمسُ في رَوع الإلهام

                        شكرا لك

                        تقبل تحيتي

                        أبو همام
                        التعديل الأخير تم بواسطة محمد نادر فرج; الساعة 01-01-2010, 13:11.
                        أنا من رُبا الفَيحاء أغنيةٌ .. شَدا فيها على الغُصنِ الكَنارْ
                        أنا من حَفيفِ الحَورِ .. من هَمْسِ الأصيلِ
                        ومن شُعاعِ الشَّمسِ في وَضَحِ النهارْ
                        أنا من حُقولِ التينِ .. من زَهرِ البَنَفسجِ
                        من عَبيرِ الزَّيزفون
                        أنا كنتُ شَلالاً تُغَذي ماءَهُ تلك العُيون

                        تعليق

                        • يوسف أبوسالم
                          أديب وكاتب
                          • 08-06-2009
                          • 2490

                          #27
                          أخي العزيز

                          ها أنذا أعود مرة ثانية
                          لأتفيأ ظلال الفيحاء من خلال
                          دفء حروفك
                          وشجون مواويلك
                          ما أرق وأحلى الشعر
                          حين يرتبط بالمكان
                          وما أكثر ما يستدعي الذكريات
                          ها أنت بقصيدتك الدمشقبة
                          تستدعي ذكرياتي الجميلة فيها
                          والتي لم أفارقها إلا منذ شهر واحد
                          وقد كنت هناك في ربى الفيحاء
                          وتمتعت بنسيمها وصخبها
                          وعدت وسأعود دوما
                          وما أجمل هذا المقطع أخي
                          وإليكَ - يا وَطني - فؤاديَ مِنحةً
                          فافعلْ بهِ كيفَ تَشاءْ
                          وماذا سيفعل الوطن إلا أن يحضن الفؤاد ويحميه

                          دمت مبدعا

                          تعليق

                          • أحمد عبد الرحمن جنيدو
                            أديب وكاتب
                            • 07-06-2008
                            • 2116

                            #28
                            أسلوب مائزوتعابير راقية
                            تقنية القصيدة وسبك كل معاييرها
                            بتمكن واحترافية
                            يا جنون العشق يا أحلى جنونْ.
                            يا سكون الليل يا خوف السكونْ.
                            إنني أنزف من تكوين حلمي
                            قبل آلاف السنينْ.
                            فخذوني لم أعدْ سجناً لصيحات العيونْ.
                            إن هذا العالم المغلوط
                            صار اليوم أنات السجونْ.
                            ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                            ajnido@gmail.com
                            ajnido1@hotmail.com
                            ajnido2@yahoo.com

                            تعليق

                            • غسان إخلاصي
                              أديب وكاتب
                              • 01-07-2009
                              • 3456

                              #29
                              أخي الكريم محمد نادر المحترم
                              مساء الخير
                              لقد تثنّتْ مخيلتك في رسم الهيام الأزلي للحبيبة الغالية دمشق فجاء غرامك أسطوريا لازورديا مضمّخا بكل ضروب الحب الخالد في الحنايا .
                              لقد أبدعت في تصوير هذا الوله الرقيق المختزن في أعماقك بشكل انسيابي ، يخترق القلوب دون استئذان .
                              كل هذا الزمن الغابر مرّ على قصيدك ولم تبُحْ به ، لله درّك !!!!!!!!! .
                              لقد جعلت نفسك :
                              أغنية تنثر الانتشاء
                              وشلالا ينثرالصفاء
                              وحنينا يختزن النقاء
                              ورابية تشمخ في العراء
                              وصبّا ينبض بالوفاء
                              وروحا تتحرك في الخفاء
                              لعمري إن هيامك قد حوى الحب الأفلاطوني بشكل ساحر ! .
                              بورك حبك ، وبوركت من تحبّ .........
                              تحياتي وودي لك .
                              دمت بخير .
                              (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

                              تعليق

                              • محمد نادر فرج
                                شاعر وأديب
                                • 02-11-2008
                                • 490

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة يوسف أبوسالم مشاهدة المشاركة
                                أخي العزيز



                                ها أنذا أعود مرة ثانية
                                لأتفيأ ظلال الفيحاء من خلال
                                دفء حروفك
                                وشجون مواويلك
                                ما أرق وأحلى الشعر
                                حين يرتبط بالمكان
                                وما أكثر ما يستدعي الذكريات
                                ها أنت بقصيدتك الدمشقبة
                                تستدعي ذكرياتي الجميلة فيها
                                والتي لم أفارقها إلا منذ شهر واحد
                                وقد كنت هناك في ربى الفيحاء
                                وتمتعت بنسيمها وصخبها
                                وعدت وسأعود دوما
                                وما أجمل هذا المقطع أخي
                                وإليكَ - يا وَطني - فؤاديَ مِنحةً
                                فافعلْ بهِ كيفَ تَشاءْ
                                وماذا سيفعل الوطن إلا أن يحضن الفؤاد ويحميه

                                دمت مبدعا
                                لكل قراءة لك وقع رائع وأثر ساحر

                                ولكل عودة شجن

                                كم يطربني حضورك أيها الباذخ

                                وكم تغمرني الفرحة إذا أقرأ بوحك وفيض يراعك

                                لك خالص الود والمحبة

                                أبو همام
                                التعديل الأخير تم بواسطة محمد نادر فرج; الساعة 20-01-2010, 10:31.
                                أنا من رُبا الفَيحاء أغنيةٌ .. شَدا فيها على الغُصنِ الكَنارْ
                                أنا من حَفيفِ الحَورِ .. من هَمْسِ الأصيلِ
                                ومن شُعاعِ الشَّمسِ في وَضَحِ النهارْ
                                أنا من حُقولِ التينِ .. من زَهرِ البَنَفسجِ
                                من عَبيرِ الزَّيزفون
                                أنا كنتُ شَلالاً تُغَذي ماءَهُ تلك العُيون

                                تعليق

                                يعمل...
                                X