أتحبين المطر..؟! / عائده محمد نادر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • هادي زاهر
    أديب وكاتب
    • 30-08-2008
    • 824

    #16
    تعليق

    أختي عائدة
    قصتك نقلت رسمت الاجواء كما انها عكست الألم وصورت بصدق ما يحدث بالفعل في نهاية المطاف
    محيتي
    هادي
    " أعتبر نفسي مسؤولاً عما في الدنيا من مساوئ ما لم أحاربها "

    تعليق

    • عائده محمد نادر
      عضو الملتقى
      • 18-10-2008
      • 12843

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة صبري رسول مشاهدة المشاركة

      العزيزة عائدة
      تحية لك بلون المطر
      نصّ لذيذ
      ممتع
      وسرد سلس مع لغة جميلة

      من حيث الفكرة : لم يعد هناك ذلك الإخلاص
      والوفاء والحنية
      انتهى زمن أمجاد الرومانسية الوردية
      دمتِ بخير.
      الزميل القدير
      صبري رسول
      ولم ذاك زميلي
      لم تتصور بأن زمن الرومانسية قد ذهب
      مادام هناك بشر على وجه الكرة الأرضية لابد وأن تكون هناك أرواح تتوق للرومانسية
      ربما بسبب الإيقاع السريع للعصر نتصور بأن زمن الرومانسية قد ذهب لكني لاحظت إن النصوص التي فيها نفحة الهدوء والرومانسية تنجح كثيرا لأننا نحتاج إلى إلتقاط أنفاسنا المتلاحقة معها.
      كل الود لك ولمداخلتك التي أعطت النص بعدا جميلا
      أشكرك على الإطراء زميلي
      تحياتي بحجم الكون لك
      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

      تعليق

      • عائده محمد نادر
        عضو الملتقى
        • 18-10-2008
        • 12843

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد مطيع مشاهدة المشاركة
        الأخت الكاتبة الفاضلة عائدة

        تحية طيبة

        سعيت جاهدا أن أكون من أوائل المعقبين على موضوعك الجديد
        ..ولكن ربما تأخرت قليلا !!
        من العناقيد إلى القطرات ولنا في هذا النص البارع وقفات..

        يبدأ النص بسؤال وينتهي بذات السؤال وبينهما ثوان أبحرت فيها في ذكرى القديمة ..أحب الطريقة التي يبتدئ فيها الكاتب حيث ينتهي
        أحببت حب تلك الفتاة لخطيبها و تعلقها به...أحببت الصور الحية وصوت المطر ..أحببت وفاء الفتاة وصبرها ..أحببت تلك الخاتمة السعيدة ..أحببت هذا العمل كثيرا

        أشكرك جزيل الشكر على هذا النص البديع

        واقبلي مني فائق الشكر و التقدير
        الزميل القدير
        محمد مطيع
        أتدري كم أسعدني ردك وأنت تحاول أن تكون أول المداخلين على نصي
        إن دل هذا على شيء فهو يدل على مكانتي الكبيرة في قلوبكم واحترامكم لي
        أسعدك الله وأرضاك زميلي
        إطراء رائع جعل روحي تخرج قليلا من حزنها
        والله أحسد نفسي عليكم زملائي الأكارم
        والوفاء صفتنا نحن العرب ومهما تغير البعض إلا إن الثوابت تبقى
        أو على الأقل هذا ماأراه أنا وأنت
        أشكرك كثيرا زميلي وأتمنى أن أرى مداخلاتك وآرائك دوما حتى لو كان بشكل نقد فأنا من النوع الذي يحب النقد لأني أريد أن أصبح أكثر قوة ورصانة وتمكنا من النصوص وسردها ولايزعجني النقد بل العكس
        كل الود لك
        عد بألف خير
        الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

        تعليق

        • عائده محمد نادر
          عضو الملتقى
          • 18-10-2008
          • 12843

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة
          الله الله يا عائدة

          حقاً أعجبتني ودغدغت عواطفي وأثارت شجوني ..ومعهم أثارت رغبة بي بالتصفيق ..

          حقاً قصة رومانسية من الطراز الأول ، ابداع في السرد ، اللغة اللطيفة المنسابة ، ورقة في الكلمات تماثل رقة قلبك ..

          تستحق لقب القصة الذهبية ، والنجوم الخمسة .. ولوكنت أملك سادسة لأعطيتها لها ..
          الزميلة العزيزة المبدعة : عائدة نادر
          أبدعتِ

          الزميل القدير
          أحمد عيسى
          أتدري كم أخاف من هذه النصوص أحمد
          النص الذي يتضمن الحب أخاف منه كثيرا!!
          ليس لأني لاأجيدها ولكني أخاف أن لاأستطيع إيصال تلك المشاعر التي تحتاج الكثير من الوصف كي تدخل القلب
          كثيرا ماأقرأ لكتاب وكاتبات نصوص أدبية عاشقى فأجد فيها نقصا فأقول بيني وبين نفسي هناك شيئا ما ينقص النص لكني لاأدري ماهو وعليه تجدني دائمة الخوف حين يتعلق نص من نصوصي بالمشاعر الإنسانية الحميمة.
          أشكرك كثيرا أحمد على إطرائك الرائع
          حقيقة أنرت النص أحمد
          كلي شكروامتنان منك زميلي كنت كريما
          تحيات بعطر الورد
          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

          تعليق

          • عائده محمد نادر
            عضو الملتقى
            • 18-10-2008
            • 12843

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
            نص جميل مثقل بالرومانسية
            مثقل بلغة منسابة كالحرير

            تحية وود استاذة عائدة


            *


            العزيزة الغالية
            مها راجح
            هل كان توقيعك اليوم عن الحب
            إذن لتكن كل أيامك مشحونة بالحب
            أحيانا كثيرة أنسى أني المفروض أن أكون قاصة أكتب عن كل شيء لأني انتهجت أدب المقاومة .. وحين أكتب نصا للحب أشعر وكأني أذنبت..اتصدقين ذلك!!
            مع إني أحب الرومانسية كثيرا
            ربما أحمل نفسي أكثر من طاقتها لأني ملتزمة كثيرا بهموم الوطن ..
            اليوم أصبح الحب عملة نادرة مها
            هل كنت أهذي أم ماذا!!
            أسعدني ردك ومداخلتك سيدتي الكريمة
            كنت هنا بكل الود
            نلتقي دوما
            تحياتي لك بحجم الكون مها
            الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

            تعليق

            • الحسن فهري
              متعلم.. عاشق للكلمة.
              • 27-10-2008
              • 1794

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

              (( أتحبين المطر..؟!!))


              - أمازلت تحبين.. المطر!!؟
              سألها, وعيناه تتفرسان بوجهها الصبوح الذي تألق توهجا, بانسياب ضوء النهار الخجل المتدثر بالغيوم وهو يطل من نافذة الصالة.. وحبات المطر تنقر زجاج النافذة برقة, ففتحت أبواب ذاكرتها الموصدة, على مصراعيها ..
              صدى ضحكاتهما يلعلع بموج الفرح الغامر الذي توج فرحتهما حين أعلنت خطبتهما رسميا.
              أحبت خاتم خطوبتها بالرغم من بساطته..
              أحبت كل أشيائه الصغيرة..
              احتفظت ببعض أعقاب سجائره وهي ترفعها خلسة لئلا تراها والدتها..
              فتظنها جنت!!
              تخيلته بكل الأماكن..!!
              .. هنا..
              كان يحتسي فنجان قهوته ..
              فرسمت تحت قاعدة الفنجان وردة صغيرة بطلاء الأظافر, كي تحتسي قهوتها بنفس الفنجان حين يذهب..
              .. وهنا..
              على هذا الكرسي جلس, فتجلس على الكرسي المواجه, تتخيل ملامح وجهه, تستجير بذكريات أحاديثهما الهامسة المشحونة بالحب, وحمرة وردية تكتسي قسمات وجهها, الجميل.
              وكم من ليلة سهرت بنفس المكان الذي يجمعهما دوما تناجي القمر والنجوم تسألها عنه, وزهرات الحديقة تشهد على وريقاتها التي كانت تقطفها ورقة بعد أخرى وهي تسألها..!!
              يحبني.. كلا..!!
              وعيناه وغابتا الحزن الساكنة فيهما..
              وآه منهما..
              تلاحقانها أينما أدارت رأسها, وتسأل نفسها عن سر ذاك الأسى الذي بات يحيرها..
              من أين أتى بكل هذا الحزن؟!!.
              أكان ذاك الشتاء قارصا..؟ وهما يجلسان تحت المظلة, تلتهم عيناهما انهمار المطر وزخاته تتراقص فرحا بهما, يوم سألها, هامسا.. ويده الدافئة تمسك يدها..
              - أتحبين المطر حبيبتي؟!!.
              تورد خداها, وكلماته تنساب على روحها موسيقى رقيقة عذبة, راقصت قلبها المشحون بنشوة الحب على أنغام شغاف فؤادها الخافق بقوة, فتجيبه مسحورة بحلاوة اللحظة , وسحر وجوده :
              - أحب المطر!!.أعشقه.. أحسه يأخذني من عالمي.. ومعك أصبح عالمي كله مطرا..!!
              وذاك الدفء, الذي كان يغمرهما..
              كم كان حميما..
              كم كان شاعريا..
              لكنه أبى أن يستمر..
              سافر وتركها..
              ورسالة جافة تصلها منه بعد أن غادر, يعتذر بكل قسوة , إنه لم يستطع مواجهتها, وأنه سيعود يوما لها, بعد أن تنتهي مدة عقد عمله, وإنها تستطيع أن تفسخ الخطوبة..
              إن شاءت عدم الانتظار!!
              اسودت الدنيا بعينيها..
              وأظلمت..
              وإحساس بالغبن والغدر ملأ كيانها, لتعيش بعدها صدمة, لم تستطع تجاوزها, ووخز يوجعها كسكين, وأد أحلامها الوردية..
              وسؤال يراود ذهنها أرادت أن تسأله إياه, ألف مرة:
              - أكان لابد من أن تتركني بلا عذر.. دون أن تودعني؟!
              أعاد سؤاله بإلحاح..وحبيبات المطر تنهمر على وجهه وهو مازال على عتبة الباب:
              - أما زلت تحبين المطر.. ؟!!
              تنهدت طويلا..
              نظرت إلى وجهه الوسيم المبتل بالمطر..
              كانت ملامحه لم تزل تلك الملامح التي أحبتها..
              وكأنه لم يغب عنها يوما..
              حنونا يشرق أملا..
              لم يتغير!!
              وبدا لها كما لو أن لون المطر أصبح ورديا..
              كما لو أن الزمن كان متوقفا..
              ارتبكت .. وغمر صوتها شجن شجي وهي تجيبه:

              - كنت أغلق النوافذ.. وأسدل الستائر.. حين تمطر.. بعدك.

              بسم الله.

              ما هذه الرومانسية؟ وما هذه الشعرية؟.. يا سيدتي.. يا ست الكل..

              تجدد مستمر.. وإبداع متنوع.. وحيوية عالية.. وخيال خصب..

              ولغة جميلة.. ونقلات نوعية بين الموضوعات المختلفة..

              حفظك الله.. ومتّعك بصحة العقل والنفس والجسم..

              ولا حُرمنا متعة ما تنثرين من الورود والدرر..


              --------------------
              قطراتُ المَطـرْ
              منظـرُ البحـرِ
              هَذي البناياتُ
              بلّـلَها القَطْـرُ
              هذي الشُّجَيْـراتُ
              مالتْ قليلاً
              هَديـرُ الأزقّـةِ
              يَملأ هذا الفضـاءَ المُتاخمَ للغيْـمِ...
              أنتِ هنـا................
              .......................




              * أرجو أن تتفضلي بمراجعة هذه "الخفيفات":

              - تتفرّسان في وجهها
              - على الرغم من بساطتها.. أو: على رغم بساطتها..
              - الأظفـار
              - .. وإنه..


              ودمت الساردة المتميّزة/ عائدة..

              بكل الود والاحترام من أخيكم.
              ولا أقـولُ لقِـدْر القـوم: قدْ غلِيَـتْ
              ولا أقـول لـباب الـدار: مَغـلـوقُ !
              ( أبو الأسْـود الدّؤليّ )
              *===*===*===*===*
              أنا الذي أمرَ الوالي بقطع يدي
              لمّا تبيّـنَ أنّي في يـدي قـلــمُ
              !
              ( ح. فهـري )

              تعليق

              • وفاء عبدالرزاق
                عضو الملتقى
                • 30-07-2008
                • 447

                #22
                الغالية عائدة

                ومَن منا لا يحب المطر؟
                خاصة الاديب الحالم ورقيق القلب والمشاعر
                ابتدات النص وانهيته ابحث عمن يسالني السؤال ذاته
                أتحبين المطر؟
                ليس فقط بسبب حبي للمطر، بل لأسلوبك الرائع في القص والفكرة التي لا تفلت من يدك حتى آخر كلمة، وهنا براعة الكاتب الذي يضع القارئ بين خيارين، اما ان يعيد القراءة مرة أخرى، أو يتخيل نفسه بطل القصة.

                تعليق

                • ضحى بوترعة
                  نائب ملتقى
                  • 22-06-2007
                  • 852

                  #23

                  المبدعة الرائعة عائدة

                  رائع .......لقد استمتعت بهذا النص المتكامل من حيث السرد
                  واللغة وعمق معاني القصة

                  محبتي لك وباقة ورد

                  تعليق

                  • عائده محمد نادر
                    عضو الملتقى
                    • 18-10-2008
                    • 12843

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة
                    [align=center] أستاذتي الجميلة "الشيك"
                    عائدة
                    حتي حين تنحرف عائدة قليلا عن مسار قضيتها الوطنية الأساسية
                    أجدها تحمل قضية أجمل وأرقى
                    تذكرني بقصتكِ"اليوم عاد"
                    لا أعلم لما شعرت وكأن تلك السيدة تشبة تلك الزوجة هناك
                    بها بعض من ملامحها
                    فكلتاههما أحبت وأخلصت وأتقنت تقدير الطرف الآخر
                    وهل يستحق عفوها أم لا
                    كان جميل هذا الدمج بين زخات المطر والعشق
                    تذكرت أغنية لكاظم الساهر رائعة اعشق كلماتها برغم انى لااعرف من كاتبها
                    يقول فيها"أخاف أن تمطر الدنيا ولست معي.. فمنذ رحتي وانا اخشي قسوة المطر"
                    هذا المزج كان دافئا ورومانسي جدا
                    لامستِ قلوبنا يا عزيزتي
                    لامست فينا حلم العشق وحقيقته
                    وهذا الفراق الذي يعانق أشواقنا لمن كانوا
                    وهذا الإنتظار الذى نداوم فيه على الإحتفاظ بعاداتنا
                    نرتب غرفهم...
                    ونغسل ثيابهم...
                    ونسقي زهورهم...
                    وعلى شرفة الأمل نعانق النجمات ونرسل دعوة لقاء وأمنية...
                    كان موقفها رائعا.ز فالإخلاص نا لم يتجزأ
                    ولم يبدو لى البطل قاسيا وغادرا
                    ربما كلهم هكذا يرحلون حتى يتقنون العودة
                    فالعودة تحتاج لسكن
                    والسكن يحتاج لأمان
                    وللأسف بعض من أماننا تلزمه بعض النقود
                    فالمال شئنا أم أبينا جزء من أماننا وإستقرارنا
                    وهذا الحبيب اراد لحبه ان يحيي بأمان
                    وربما كان على ثقة بقلب حبيبته وانها ستنتظر سقوط مطره
                    مهما طالت مواسم الصيف الحارقه!!
                    تحياتي لهذا الجمال يا سيدتي
                    دمتِ دافئة القلب والحرف[/align]
                    الناعمة الشفافة
                    رشا عبادة
                    أتدرين رشا كم أخاف من النصوص العاشقة جدا
                    أشعر برهبة كبيرة وأنا أنشر نصا يبوح الحب
                    أخاف أن أكون غير مقنعة
                    فالحب يحتاج إلى الكثير من المشاعر التي يجب أن تكون صادقة
                    أن تكون فعلا عاشقا كي توصل رسالة العشق
                    أحب الحب كثيرا
                    لكني أخاف النصوص التي تخوض فيه
                    أحسها سيف ذو حدين ممكن أن يقطعني
                    أو أن يلقى الإستحسان
                    وأحيانا كثيرة حين أسمع أغنية عن الحب أطير معها
                    وخاصة لو كان الجو ممطرا
                    كم أحب المطر رشا
                    حقيقة
                    كنت أستقبل أول يوم ممطر بأن أخرج بسيارتي وأقود في شوارع بغداد الطويلة(( ال هاي وي)) وأبقى أسير وبلا وجة معينة وأسمع (( كاظم)) وأسمع (( بي جيز)) أو سمفونية لبيتهوفن .. حتى تكل سيارتي مني!!أو يتوقف المطر!!
                    هي بحد ذاتها قصة .. قصتي مع المطر
                    ولتشابه الحدث بينها وبين (( اليوم عاد)) فعلا صلة فقد كتبت اليوم عاد حين كنت في العراق ..أما (( أتحبين المطر)) فقد كنت كتبتها قبل أكثر من ثلاثة أشهر لكني لم انشرها لبقائي في العراق .
                    المهم سيدتي
                    فرحت كثيرا إنها أعجبتكم وإني استطعت إيصالها لقلوبك
                    سلمت قلوبكم أحبتي
                    ربما كان ردي طويلا وفيه بوح
                    عذرا
                    تحياتي ومودتي الكبيرة لك رشا
                    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                    تعليق

                    • عائده محمد نادر
                      عضو الملتقى
                      • 18-10-2008
                      • 12843

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة سمية البوغافرية مشاهدة المشاركة
                      العزيزة عائدة
                      تحية حب وعشق وجمال
                      لوحة فنية رسمها يراعك هنا ببراعة تبهج النفس...
                      أحييك عليها وأحييك على هذا التنوع وهذا الصدق الذي يسم أعمالك..
                      تحياتي الصادقة وإعجابي وقبضة من النجوم أنثرها في سماء هذا البهاء..
                      دمت مبدعة ودائما من حسن إلى أحسن
                      خالص ودي

                      الرائعة المبدعة
                      سمية البو غافرية
                      أشكرك كثيرا سيدتي على وجودك الدائم على نصوصي
                      وأشكرك لأنك رشحت النص لمسابقة القصة الشهرية
                      يسعدني كثيرا رأيك وأنت الأديبة الأريبة التي تملك قلما مبدعا
                      والصدق دوما يستطيع إيصال رسائل الحب
                      وصلتني رسالتك سمية
                      ولو تدرين كم كنت خائفة من هذا النص لأنه سيف ذوو حدين
                      تحياتي وودي لك سمية
                      عودي بألق وخير عزيزتي
                      أسعدني وجودك كثيرا
                      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                      تعليق

                      • عائده محمد نادر
                        عضو الملتقى
                        • 18-10-2008
                        • 12843

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                        عودة فى الزمن ، زمن الصدق ، و العواطف الصادقة ، النبيلة
                        أطحت بى " عائدة " ، حين عرضت صورة هذه الصبوح ..
                        التى كانت هنا منذ أكثر من ثلاثين عاما ، بكيت صدقها .. ياالله
                        نعم تحب المطر لأجله هو ، تعشقه لعينيه !
                        تلملم حتى قمامة خلفها وراءه .. الله ياعائدة أكيدة أنت من كونك عراقية
                        أنت تتحدثين و كأنك تتحدثين عن قصة وقعت هنا .. عن آلاف القصص
                        فى الزمن الجميل !
                        نعم صدق نزار .. كتبت بكل يسر ، مثل السهل الممتنع .. بكل طيبة قلبها وروحها
                        كنت أفتقدك عائدة خلال الفترة الماضية ، و قد طالت
                        وها أنت بكامل حضورك

                        هنا أحببتك أكثر .. هل حكيت لك عن فتاتى عائدة منذ ألف عام
                        هل تعرفت عليها ، و حكيت لك عن حبنا الكبير و المغدور ؟

                        أحببتك أكثر هنا

                        تحيتى و تقديرى
                        أيها الربيع الدائم الخضرة
                        ربيع عقب الباب
                        وكم أدهشتني مداخلتك ربيع
                        وحين يسألونني كم عمرك أجيبهم..
                        عمري من عمر حضارة وادي الرافدين
                        عمري بعمر عشتار
                        عمري بعمر مسلة حمورابي
                        وحياتي تشبه حياة حبيبة نبوخذ نصر
                        ولي تاريخ طويل مع نخلات العراق الباسقات
                        وووو
                        وكم أسعدني وجودك
                        فرحتك بعملي هذا جعلتني أتراقص طربا
                        وأنت المخضرم
                        وأنت الذي لايقول إلا إذا كان يعني القول
                        إمتدت قامتي وطالت حتى أحسستها لاقت الشهب!!
                        فهلا تقبلت مني شكرك لك على كل بوابات الفرح التي فتحتها أمامي
                        ولست وحدك من غدر حبه.. نتلاقى وإياك بهذا!!
                        وباتت فعلا كلماتي عاجزة
                        كل الود لك من إبنة العراق العظيم
                        الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                        تعليق

                        • عائده محمد نادر
                          عضو الملتقى
                          • 18-10-2008
                          • 12843

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد أنيس الحسون مشاهدة المشاركة
                          ممتع ممتع جداً أستاذة عائدة

                          نص سردي مبدع بلغته وانسيابيته كالشعر، نبرة شعرية وشعورية عالية جعلتنا ننساق مع النص بتشوّق وعذوبة.
                          حديث ابتدأ بالحب وانتهى به ، ويكمن البعد الأدبي للقصة في أنها لم تعط جواباً ، تركته ملتفاً بعدة عباءات ، فهي تغلق النوافذ وتسدل الستائر بعده ، وهذا العمل لايعني حبها الدائم له ، ولايعني هروبها من ذكرياته ، ولا يعني كرهها له ... ، هو برأيي الحب المتجذر أبداً مهما حاولت أن تهرب بنوافذها وستائرها.

                          حقيقة أبدعت وأتقنت الاستهلال والخروج، وقدمت قصة واقعية في جوانبها ، وتحدث وتتكرر في عالمنا المزدحم جداً.

                          دمت بخير وإبداع أختي كما عودتنا.

                          الزميل القدير
                          أحمد أنيس الحسون
                          أليس الحب هو ماأمرنا الله به وخلق الكونبأسره على أساسه
                          وهل هناك أجمل من لغة المحبين
                          الحقيقة مداخلتك كانت باذخة وأضفت على نصي حيوية كبيرة
                          أتدري زميلي
                          مع محبتي الكبيرة للحب والمحبين إلا أني أخاف تلك النصوص وأحذر منها لأنها من الممكن جدا أن تكون مطبا كبيرا وسقوطا لمن لايتقنها أو لايجيدها.
                          ولهذا صدقني تعتريني رهبة من تلك النصوص وكأني اكتب وأنشر لأول مرة
                          أحس بخوف من نوع غريب .. أتصدق!!
                          وشكرا جزيلا زميلي على إطراءك الرائع
                          كنت كريما جدا وشفافا
                          كل الود لك
                          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                          تعليق

                          • محمد برجيس
                            كاتب ساخر
                            • 13-03-2009
                            • 4813

                            #28
                            الرائعة / توأم القلم/ عائدة

                            خيال خصب و أفكار جريئة عن تملل الحبيب عندما تعود به الذكرى لأيام الهوى. و كأنك تحاكين تماما ما كتبه نزار بقصيدتة الجميلة رسال من إمراءة حاقدة .
                            والذل يكسو موقفي … لا تعتذر يا نذل لا تتأسف

                            أنا لست آسفةً عليك … لكن على قلبي الوفي

                            قلبي الذي لم تعرف … ماذا لو انك يا دني … أخبرتني

                            أني انتهى أمري لديك … فجميع ما وشوشتني

                            أيام كنت تحبني … من أنني …

                            بيت الفراشة مسكني … وغدي انفراط السوسن

                            أنكرته أصلاً كما أنكرتني …

                            و كذلك كلامته في قصيدة اخرى رسالة من امراءة

                            هنا جريدته.. بالركن مهملة
                            تشابه تماما افكار قصتك تلك.
                            و لكنى لم استسيغ الخاتمة ربما لأنك تفضلين النهايات السعيده

                            رائعة اختى الكريمة و المبدعة
                            القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتي
                            بالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـي

                            تعليق

                            • هدير الجميلي
                              صرخة العراق
                              • 22-05-2009
                              • 1276

                              #29
                              آآآآآآآآآآآآآه لقد أخذتيني الى دنيتي التي أحبها.....
                              بكل الحلاوه...والمرارة والعتاب ..بكل لمسات العشق الطاهر...
                              بكل العمق الذي يلف الاسرار...بعفوية المراءة الحالمة لامتلاك اتفه الامور تخص الحبيب الفارس...
                              ابدعت يا استاذتي ...
                              تحية من الاعماق...
                              بحثت عنك في عيون الناس
                              في أوجه القمر
                              في موج البحر
                              فوجدتك بين خافقي أقرب من كل الذين أبحث فيهم
                              ياموطني الحبيب...


                              هدير الجميلي(هدير نزف النواعير)

                              تعليق

                              • عائده محمد نادر
                                عضو الملتقى
                                • 18-10-2008
                                • 12843

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة هادي زاهر مشاهدة المشاركة
                                أختي عائدة
                                قصتك نقلت رسمت الاجواء كما انها عكست الألم وصورت بصدق ما يحدث بالفعل في نهاية المطاف
                                محيتي
                                هادي
                                الزميل الرائع
                                هادي زاهر
                                أفرح حين أجدك متابعا لأعمالي
                                وأفرح أكثر حين تجد الصدق في نص من نصوصي
                                المطر يفتح القرائح والنفوس ويجعل الحياة أجمل
                                أليس كذلك..؟!
                                حقيقة أشكرك كثيرا هادي
                                كنت كريما زميلي
                                تحياتي لك وودي
                                الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                                تعليق

                                يعمل...
                                X