أي قلمي...بقلم :محمد النجار

**آمال يوسف** · 14-06-2009, 19:56

الأخ الكريم الأستاذ محمد النجار
يسعدنا أن نقرأ لك، سواء شعراً كان أم نثراً، فيكفينا أنك تكتب بلغة عربية جميلة وسليمة، في وقت كثر فيه من يرد اللغة معكراً صفوها، غير مراعٍ قواعدها و أصولها.
جميل ما كتبت
لك الشكر والتقدير أخي الكريم

**محمد علاء الدين الطويل** · 14-06-2009, 20:00

[align=center]أعجبني ما قرأت هنا سيدي وما لامست من إبداع وتفرّد

شكرا لك وتقبل مروري بكل الود[/align]

**مصطفى بونيف** · 14-06-2009, 20:11

أستاذنا الفاضل : مرحبا بك بهذا القلم ....الطويل القامة ...
خاطرة تشبه القصيدة ...
مثلما يقول البسطاء ( الكبير كبير )

الأدب لا يزال بخير !

تقبل مني أسمى آيات الحب والاحترام والتقدير

**محمد علي الهاني** · 14-06-2009, 20:35

المشاركة الأصلية بواسطة محمد النجار مشاهدة المشاركة

أي قلمي .. عز الكلام على شفتيك، وأضحى غريباً عنك الورق. وقيدٌ يعربد في قدميك، وقصر الشوق لديك احترق، وغاب عنا طريق الطريق، وخان عهدَ الأمس الصديق، وأضحى هوايَ ولستُ هواه، وأضحى فؤادي لا أمتلك.

بحق الذي قد كتبنا سوياً، بزمنٍ تخلى عنا وافترَق، بحق السعادة حين خططنا، قصائد شِعرٍ بنار الشفق، بحق الليالي ونور القمر، بحق الذي قد خلا واندثر، كفانا انتظاراً، كفانا احتضاراً.. كفانا فذاك أدهى وأَمَرّ.

الأستاذ المبدع / محمد النجار

قرأتُ نصّا معطّرا ومضيئا ومنغّما وساحرا...

دام تألقك و تميّزك...

لك تحياتي و تقديري.

**محمد معمري** · 14-06-2009, 20:50

[align=justify]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخي الكريم محمد النجار لقد رسمت لوحة زاهية الألوان، لوحة لا تمثل عالم الشكل وإنما تلك الأبعاد المبعثرة في الألوان وما يختفي بين طياتها من ضوء ساقط على معالم وتفاصيل اللوحة التي تحفز الناظر لسبر ثقافته من أجل إيجاد تلك الصلة بين الواقع التي تعكسه ثقافة القارئ على لوحة الفنان.

دمت مبدعا ومتألقا...
مودتي وتقديري.

[/align]

**حسناء الزياني** · 14-06-2009, 21:46

[align=center]أستاذ محمد

أعظم تقديري لقلمك ولحرفك المفعم برقة البوح وروعة المعنى

دام قلمك بألق
حسناء[/align]

**حورية إبراهيم** · 14-06-2009, 22:39

[QUOTE=محمد النجار;223007]

أي قلمي .. عز الكلام على شفتيك، وأضحى غريباً عنك الورق. وقيدٌ يعربد في قدميك، وقصر الشوق لديك احترق، وغاب عنا طريق الطريق، وخان عهدَ الأمس الصديق، وأضحى هوايَ ولستُ هواه، وأضحى فؤادي لا أمتلك.

بحق الذي قد كتبنا سوياً، بزمنٍ تخلى عنا وافترَق، بحق السعادة حين خططنا، قصائد شِعرٍ بنار الشفق، بحق الليالي ونور القمر، بحق الذي قد خلا واندثر، كفانا انتظاراً، كفانا احتضاراً.. كفانا فذاك أدهى وأَمَرّ.

[/QUOTE.
صرخة نداء بحرف النداء "أي "وهي للقريب من قلوبنا اللصيق بأناملنا .ذاك القلم الذي أقسم به ربنا الكريم في قوله .ن والقلم وما يسطرون ..الله عليك يا قلم المبدعين يا مفجر الطاقات
يا مؤنس الغرباء ويا سيفا وضاء في حلكة الليالي العربية الغارقة في هوس التاريخ .انتشلنا من الصمت والخديعة .انتشلنا من الهذيان الساقط في أودية الظلام
أيها القلم الراسخ في ذاكرة العروبة تلك التي سقط عنها القناع في وضح الحزن والحرب والدمار ...آه يا قلمي ...أه لو دمرت دياري ..ومات قراري ..في منتصف صبيحة يوم الانتصار سوف تبقى تركتي من دون التركات بعد هلاكي أيها القلم السيف الوضاء عش نديا ...مهما شنقت حيا أيها القلم الصادح ...
أهدي هذه الهلوسة إلى الأستاذ محمد النجار وكل من يحمل بين يديه فن اليراع ..وإذا كانت هناك أخطاء العبارة يرجى التماس العذر لأناملي ووجداني لأاني أضعف أمام جبروت الأقلام العظيمة ...شكرا لكم وللأستاذ محمد شعبان الموجي الذي مدني بالرابط كي أشارككم هلوسة الأقلام ...تحية من قلم حرفي زمن الصمت وعربدة النسيان

**ظميان غدير** · 14-06-2009, 23:15

الاستاذ محمد النجار

قصيدة شعرية .....جميلة

ولكي نجد لك حل وسط لقصيدتك التي فضلت نشرها في قسم النثر
سنقول عن قصيدتك خاطرة شعرية

تحيتي

**مصطفى الطيار** · 14-06-2009, 23:47

المشاركة الأصلية بواسطة محمد النجار مشاهدة المشاركة

أي قلمي .. عز الكلام على شفتيك، وأضحى غريباً عنك الورق. وقيدٌ يعربد في قدميك، وقصر الشوق لديك احترق، وغاب عنا طريق الطريق، وخان عهدَ الأمس الصديق، وأضحى هوايَ ولستُ هواه، وأضحى فؤادي لا أمتلك.

بحق الذي قد كتبنا سوياً، بزمنٍ تخلى عنا وافترَق، بحق السعادة حين خططنا، قصائد شِعرٍ بنار الشفق، بحق الليالي ونور القمر، بحق الذي قد خلا واندثر، كفانا انتظاراً، كفانا احتضاراً.. كفانا فذاك أدهى وأَمَرّ.

وجدت هنا الكثير من الشعر
احترامي لهكذا لغة طازجة !..

**عبدالعزيز محمد الكالمي** · 15-06-2009, 04:29

اقتباس [frame="13 75"]وغاب عنا طريق الطريق[/frame] تحية لمن يصنعون الحياة ,سددت فاصبت(اهن من هذا التيه ) لك مني كل التقديراستاذي الفاضل ....
تقبل مروري

طفل يحبو

**علي عبيد عيسى** · 15-06-2009, 06:20

اي قلم هذا ...؟؟؟؟

قلم غفى على وردات الاسى
على طفولة مبعوجة بالضمأ البشري
على حلم استيقظ دون متعة الضوء
على خدود جرت فوقها حكايات الرماد على جرح تأرجح ساعة الالم
قلم تبعثر في شتاء فسيح
تتقافزمن شفتيه الاسئلة
شنف اذنيه للانين
فشهق الورق بالحروف المحترقة

**محمد النجار** · 15-06-2009, 15:26

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأستاذ الفاضل: طارق الأيهمي
لكم أنا سعيد بكلماتكم الأخاذة رغم قلة عددها، غير أنها تزن عني الكثير
أشكركم وأعرب عن خالص امتناني لدعمكم الذي يشرفني.

دمتم ودام عزكم

**إيمان عامر** · 15-06-2009, 15:47

المشاركة الأصلية بواسطة محمد النجار مشاهدة المشاركة

أي قلمي .. عز الكلام على شفتيك، وأضحى غريباً عنك الورق. وقيدٌ يعربد في قدميك، وقصر الشوق لديك احترق، وغاب عنا طريق الطريق، وخان عهدَ الأمس الصديق، وأضحى هوايَ ولستُ هواه، وأضحى فؤادي لا أمتلك.

بحق الذي قد كتبنا سوياً، بزمنٍ تخلى عنا وافترَق، بحق السعادة حين خططنا، قصائد شِعرٍ بنار الشفق، بحق الليالي ونور القمر، بحق الذي قد خلا واندثر، كفانا انتظاراً، كفانا احتضاراً.. كفانا فذاك أدهى وأَمَرّ.

القدير الفاضل

الاستاذ محمد النجار

استمتعت بين متصفحك الاكثر من رائع

اجد تألق كلماتك الرائعة وروعتها وعمق ما تحمل من معني

سلمت استاذي الفاضل وسلم لنا نبض قلمك معطاء

كون دائماً بخير

دمت بحفظ الله

لك أرق تحياتي

إيمان عامر

**محمد النجار** · 15-06-2009, 15:49

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذنا الموقر: الأستاذ ربيع عقب الباب

خطرت خاطرتي الشعرية، لا تعرف أرضاً مخفية، ألجأها مخاض فأناخت، بجوار نخيلٍ تمرية، تهتز بغير مكابدةٍ، وتساقط حرفاً شجنية، فقلت إليك وذا قلمٌ، ومدادٌ كالبرقِ ضياءً، والورق سماءٌ مطوية. فبكى القلم وأبكاني، وذرفتُ دموعاً مقفية، ويهيج السامر يسألني، أقصيدة نثرٍ ما تقفي، أم تلك حروفٌ قمرية؟ فعييتُ جواباً أخرجني، من صمتي شعاعٌ صبحية، وأفقت وحلمي يتبعني، وبقايا تلك الأمسية، وحروفٌ تصخب في أذني، أقصيدة نثرٍ مقفية؟ فأزاور عنها هرباناً، لحديثي يا حرف بقيَّة.......

"الله يحلي زادك" يا أستاذ ربيع

**محمد النجار** · 15-06-2009, 16:09

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذي مرهف الحس حلو الحديث الأستاذ: يحي الحباشنة

أنا الجنون وما الجنون سوى أنا، أشكو لقلمي ما أخطُّ عن الفنا، ويجيبني بما أقول كتابةً، على صعيدٍ من سناءٍ وسنا، تنتابني هزات شِعرٍ ساعةً، وهو الذي يقول شعراً لا أنا.

فهل بربك استحق عتابه؟ وهل تعاقبني على ما قد جنى؟ بالله إني قد تعبت من الجوى، وشقيت باللحنِ الموترِ بالشِّوى، وفؤادي المكلومِ، وبالقلبِ وما هوى.

مودتي واعتزازي

أي قلمي...بقلم :محمد النجار

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث