افرحي واستبشري يا أمّاه !!!.....

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • وفاء عبدالرزاق
    عضو الملتقى
    • 30-07-2008
    • 447

    #16
    الحبيبة الغالية بنت الشهباء

    اطفالنا ضحية عبث الكراسي بانسانيتنا

    نحن بحاجة ان نوصل ارواحنا ببعضها كي نكون سدا منيعا بجوه الخونة

    تعليق

    • بنت الشهباء
      أديب وكاتب
      • 16-05-2007
      • 6341

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عبدالرزاق مشاهدة المشاركة
      الحبيبة الغالية بنت الشهباء

      اطفالنا ضحية عبث الكراسي بانسانيتنا

      نحن بحاجة ان نوصل ارواحنا ببعضها كي نكون سدا منيعا بوجوه الخونة

      أختي الغالية وفاء
      إننا نرى الأمة اليوم وقد انتشر على أرضها الفسق والرذيلة , والشيطان جال وصال بين الأهل والصحبة والخلان , وتداعت الأمة حتى وصلت إلى ذيل القافلة لا يهابها ولا يخافها أحد ...وقد حلّ البلاء في البلاد....
      المسجد الأقصى يا وفاء هو الآن بأيدي أحفاد القردة والخنازير قتلة الأنبياء , وهناك من يتاجر بقضيته دون خوف ولا استحياء بعدما باعوا ضميرهم ونخوتهم وشرفهم , وانتهكت الأعراض والحرمان على مرأى أعينهم ....
      أليس هذا هو حال أمتنا اليوم المهلهل !!!!؟؟؟......
      ولو عدنا إلى الوراء قليلا زمن صلاح الدين الأيوبي لرأينا بأن أول ما بدأ به الأمير الصالح حين استلم القيادة هو القضاء على الفساد , وتوحيد البلاد وبعدها جهز الجيوش لفتح القدس ....
      ويا ليتنا نأخذ العبر والمواعظ , ونتعلم من دروس أجدادنا حينها سنكون قد وصلنا إلى نقطة الطريق الصحيح الذي يجب علينا أن نسلكه ....
      ولكن كيف ومتى ولماذا !!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟...........

      أمينة أحمد خشفة

      تعليق

      • هدير الجميلي
        صرخة العراق
        • 22-05-2009
        • 1276

        #18
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        رمضان كريم
        صدقتي بما تكتبي ولا تحتاجين لاتقان فن كتابة القصة ؟
        يكفي انك تكتبين بصدق واحساس؟
        هؤلاء اهل فلسطين حملوا الحجارة والمقالع ليحاربوا؟
        لم يحملوا الرشاش بكل وقت ؟فالحجارة هي بمثابة شهاب لاذع ؟
        كم منهم هكذا وكم تمنينى ان نكون مثلهم ؟
        يكفي ان الحور تتسابق لهم ؟
        وجنات عرضها السماوات والأرض فاتحة اللأبواب تستقبلهم

        ياليتنا مثلهم

        كل التقدير لك
        بحثت عنك في عيون الناس
        في أوجه القمر
        في موج البحر
        فوجدتك بين خافقي أقرب من كل الذين أبحث فيهم
        ياموطني الحبيب...


        هدير الجميلي(هدير نزف النواعير)

        تعليق

        • أسماء رمرام
          أديب وكاتب
          • 29-07-2008
          • 470

          #19
          للحجارة حكايات وحكايات،لانحتاج نطقها لنفهمها،
          ثمة حجارة لاتسمع ولاتنطق ،لكنها تنفّذ وتنجز،
          وثمة أبصار ترى وعيون تسمع ،ولكن :قلوب لاتتأثر،


          الكرامة/ثمة حجارة تعرف معنى الكرامة،وثمة نفوس لاتفقهها مهما شاهدت وسمعت.

          هكذا علّمنا التاريخ،وهكذا دخل الأبطال صفحاته البيضاء،بدمائهم الحمراء،ودخل الجبناء مزبلته العفنة،بوجوههم السوداء.

          فنحن نشهد،والتاريخ يشهد،والشهداء عند ربهم يرزقون،وللأحياء الآتي،فـ:هـــــــــــل سيبصرون؟

          تعليق

          • بنت الشهباء
            أديب وكاتب
            • 16-05-2007
            • 6341

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة هدير الجميلي مشاهدة المشاركة
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            رمضان كريم
            صدقتي بما تكتبي ولا تحتاجين لاتقان فن كتابة القصة ؟
            يكفي انك تكتبين بصدق واحساس؟
            هؤلاء اهل فلسطين حملوا الحجارة والمقالع ليحاربوا؟
            لم يحملوا الرشاش بكل وقت ؟فالحجارة هي بمثابة شهاب لاذع ؟
            كم منهم هكذا وكم تمنينى ان نكون مثلهم ؟
            يكفي ان الحور تتسابق لهم ؟
            وجنات عرضها السماوات والأرض فاتحة اللأبواب تستقبلهم

            ياليتنا مثلهم

            كل التقدير لك
            الغالية هدير
            ربما كما تفضلت يغفر لي الخلل في فن القصة هو أنني لا أكتب كلمة إلا حينما أشعر بصدقها في داخلي .. ولكن هذا قد يعيب النص في نظر النقاد حينما يخضع لميزانهم ..... ونبقى يا غاليتي تلاميذ في مدرستهم نأمل أن لا يتهاونوا مع أي نص من نصوص ابنة الشهباء عرض الهنات والأخطاء فيها فهذا يدفعني لتجاوز نقاط الضعف والخلل في النص ...
            وبالعودة إلى الانتفاضة المباركة الهائلة التي زلزلت الكيان الصهيوني ، والثورة التي عمّت أرجاء فلسطين تحت مسمى " أطفال الحجارة " منذ سنوات عدة كان لها الأثر الكبير الذي حرّك مشاعر المسلمين والعرب وهم يشهدون لأطفال الحجارة وقفتهم النضالية التي أبت إلا أن تدافع عن عرضها وأرضها أمام أكبر قوةّ عسكرية للكيان الصهيوني المحتلّ ... فكانت درسا موجعا لهم بالرغم من نزف دم الشهداء الزكية الطاهرة على أرض فلسطين المباركة ....
            هل من الممكن أن ننسى يا غدير دم الشهيد " الشيخ أحمد ياسين " كيف تناثرت على قارعة الطريق وهو ينادي على الأمة جمعاء لتعلموا أننا لم ولن نحرر المسجد الأقصى الأسير إلا حينما نكون " طلاب شهادة "!!!؟؟....
            تجاوز حطام الدنيا ، ولم يهاب العدو الغاصب ولا المنافق اللدود ، ولا العميل الخائن ، ولم يستسلم للمزايدة على أرض فلسطين لأن هدفه وغايته "الشهادة في سبيل الله " ......
            وما أكرمها وما أعظمها من غاية وهدف حينما تعي الأمة حقها!!!....

            أمينة أحمد خشفة

            تعليق

            • بنت الشهباء
              أديب وكاتب
              • 16-05-2007
              • 6341

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة أسماء رمرام مشاهدة المشاركة
              للحجارة حكايات وحكايات،لانحتاج نطقها لنفهمها،
              ثمة حجارة لاتسمع ولاتنطق ،لكنها تنفّذ وتنجز،
              وثمة أبصار ترى وعيون تسمع ،ولكن :قلوب لاتتأثر،


              الكرامة/ثمة حجارة تعرف معنى الكرامة،وثمة نفوس لاتفقهها مهما شاهدت وسمعت.

              هكذا علّمنا التاريخ،وهكذا دخل الأبطال صفحاته البيضاء،بدمائهم الحمراء،ودخل الجبناء مزبلته العفنة،بوجوههم السوداء.

              فنحن نشهد،والتاريخ يشهد،والشهداء عند ربهم يرزقون،وللأحياء الآتي،فـ:هـــــــــــل سيبصرون؟
              غاليتي أسماء
              إسلامنا وديننا الحنيف علمنا أنه دين الجهاد والكرامة ، ودين العزّة والثبات وإذا ما تهاون المسلمون عن هذه المفاهيم سلط عليهم الأعداء حتى يعودوا إلى صوابهم ورشدهم ...
              كيف استطاع المسلمون فتح القدس في زمن فاروق الأمة وأميرها العادل عمر بن الخطاب – رضي الله عنه - ، وحينما تخاذلت الأمة وأضاعت دينها وتمزقت إلى فرق ضاعت القدس من أيديهم ليأتي صلاح الدين الأمير الصالح ويوّحد شمل الأمة ويجمع شتاتها لتعود القدس ويحررها من أيدي الصليبيين !!؟؟؟؟........
              التاريخ حقا يتكلم ويعلمنا بأن الأبطال يدخلون صفحاته البيضاء بدمائهم الحمراء ، وثباتهم وعقيدتهم التي لا تهزها أعاصير المنافقين والعملاء ، أما الجبناء فيدخلون التاريخ بمزبلته العفنة القذرة ووجوههم السوداء الملّونة بشتى ألوان الرياء والكذب والنفاق .. ومثل هؤلاء والله ستلعنهم الأجيال وتبصق عليهم على مرّ الزمان .......

              أمينة أحمد خشفة

              تعليق

              يعمل...
              X