الاخ محمد توفيق
يا ليتنا نستفيد و ناخد العبرة ممن حولنا
مودتي

أستاذي الكبير محمد شعبان الموجي ....مع ذلك ، فلْنحاول أن نتعلّم من النمل شيئاً ما ... لك ياسيدي كل النرجس .

الأخت سعاد .س ... شكراً لك ياأختاه ... ليتنا نتعلم من النمل أشياء ، كالصبر والمثابرة والعمل الجماعي المنظم ووحدة العمل ... إلخ ... تحياتي .

الأخ مصطفى تاج .... ليتنا نفعل ذلك فنأخذ العبرة ممّا خلق الله تعالى ...لك كل النرجس .

يستغرق القارئ نصف القصة وفي ظنه أن الحوار بين فتاتين تسأل إحداهما أختها، ثم يلتبس عليه الحال، عندما يسمع، أن أسرابا من النمل راحت تتقاطر خلفها، فيسأل نفسه، عجبا، علام يلحق نمل بشرا؟!
فيدرك حينها أن القاص قد حبك له حبكة درامية لطيفة، ويقول في نفسه: كانتا نملتين وليست فتاتين، فيكتشف أن الحوار حكاية على لسان نمل.
لكن القارئ سرعان ما يدرك أن القاص قد حبك له حبكة درامية قصصية لطيفة، عندما يسمع ما استخلص إنسان كان يراقب نظام الشغل عند النمل.

عموما، قد يقود الشدُ في حالة ما في اتجاهٍ واحد إلى منفعة، وقد يفضي في حالة أخرى إلى مغرمة.

وتبقى أمنية طوباوية مثالية!
والعمل الجماعي النملي المتناسق والمتكامل تربية يتدرب المرء عليه في الصغر وإلا فقلما تجدي على كبر

أستاذ محمد توفيق السهلي
استطبتُ الأقصوصة شكلا ومضمونا
تحية خالصة

الأخ معاذ العمري .... مداخلتك أضفتْ على القصة أبعاداً جديدة وأضافت لها حُسْناً وتَحسيناً ... لك كل النرجس .