الأستاذ/ الفاضل/ إسماعيل الناطور
أهلا بك .

هل ترى هذا العنوان مناسبا لما تود طرحه و مناقشة موضوعك من خلاله .
نطق الكلمة في السينما ليست مبررا كافيا لترديدها و إشهارها
[gdwl]دول إخواتي يا إبن الكلب[/gdwl]
هل تستسيغها يا استاذي الفاضل ؟
وددت التعليق و لكن؟؟؟؟
لا تنفعل فهى مجرد ملاحظة على العنوان لا أكثر . و الأمر مفوض لكم

[frame="13 98"]دول أخوااااتي يأبن
7
7
7
7
7
7
7
7
أدم...!!
يقول عالم الاجتماع الفرنسي " جاك بيرك":
لاتوجد بلداان متخلفة بل يوجد بلدان " جائعة " ..!!
ونجب أن نبكي على حال هذا الجوع لأننا نعاني من سوء التغذية؟
وفي معظم افلامنا للأسف
غذا ئنا الروحي سيىء وفي السينما غذاؤها الفكري،
مكوناتة ليس لها إي قيمة غذائية.
بعبارة أخرى إذا كانت هذة الجائعة " السينما ".
تمثل الأمة العربية فإن علينا أن نعيد النظر في مفهوم هذه الأمـــة ..
" الجااااائع "
دمت استاذنا وتقبل مروري[/frame]

الأخ محمد
الأخ دكتور مشاوير
لولا أهمية هذا العنوان وبهذا اللفظ ما كتبته وانت تعلم مدى حرصي على الفضيلة والصدق في كل ما أكتب
ليس لألفاظ السينما أي علاقة فيما أكتب الآن
أرجو أن تشاهد الفيلم
وإذا لم تقتنع لما مانع عندي من تغيير العنوان
ولكن بعد مناقشة موضوع القصة
وتحياتي لكم

أخي وعزيزي الأستاذ اسماعيل
هذا المساء سوف أشاهد الفيلم ولي عودة إن شاء الله
تحيـّاتي
ركاد

[frame="13 98"]كل الود استاذنا [gdwl]اسماعيل الناطور[/gdwl]
دمت بخالص والود والتقدير لشخصكم الكريم.
ونشوووووف الفيلم أن شاء الله؟
[/frame]

أخي وصديقي إسماعيل الناطور

( دكان شحاته ) ..أليس هذا هو الفيلم الذي تمثل فيه (هيفاء وهبي ) ؟
أشووووفه ...!!!

لم أتمكن من مشاهدة الفيلم ...أتمنى أن تلخص لنا قصته ، حتى نتمكم من التفاعل .
هذه الجملة لا يقولها إلا ( مناضل شريف ) ..في وجه عدو أو خائن يريد ذبح بقية إخوته ..فيقول له دول إخواتي يا ابن الكلب ...

أخي وعزيزي :

ولاد الكلب كثير ....
في العراق ....يتآمرون على المقاومة ...روافضا وأمريكان ..
في لبنان ...يوووه يووووه يوووووه ما أكثر أولاد الكلب ..الذين يريدون رأس المقاومة ...ليفتحو لبنان على البحري لإسرائيل !
في فلسطين ...ماذا سأقول وكل شيء قد قيل في هذا المقال ؟

متودنيش في داهية لحسن النيران الصديقة كثرت اليومين دول

أستاذي الفاضل الجليل اسماعيل الناطور

هلا تفضلت علينا بذكر نبذة عن الفلم

يعطيك ألف عافية

الأخ ركاد
ننتظر مشاهدتكم للفيلم

الأخ مصطفى
كما قلت ولاد الكلب كثير
فعلا أتمنى أن تقول معي في النهاية
لقد أجاد المخرج خالد يوسف بإختيار الفيلم
ونقطة العيب الوحيدة في الفيلم هي بعيدة عن القصة ومغزى الفيلم
كان العيب في وجود هيفاء وهبى كممثلة في دور لا يناسبها ولم تكن على قدر القصة
ولكن هناك جانب مالي والمنتج فلوسه أهم منا ومن رضى كاتب الفكرة
وأعتقد وجود هيفاء........يزيد دخلا فهكذا اللعبة وهكذا نخدع الجمهور
هنا نناقش قصة ومعنى وإسقاط فقط

الأخت نجلاء
أتمنى أن تشاهدي الفيلم
فهو فيلم مستوحى من الأخوة الأعداء
ولكن هناك خلفية سياسية
في المشاركة القادمة سيكون هناك رواية ملخصة
لكن أخاف من أن رواية الحدث تفقد متعة المشاهدة ومتعة التوقع للمشاهد

الأخ بونيف والأخت نجلاء
مقدمة الفيلم
فيلم دكان [gdwl]شحاتة[/gdwl]
[gdwl] المشهد الأول[/gdwl]
-إحتفال السجناء بخروج بطل الفيلم (مشهد حلاقة على الزيرو)
[gdwl]االمشهد الثاني[/gdwl]
_السجين وقد إبتسم للحرية
وكانت المفاجأة الشعب يسرق قطارات الحكومة ليوزع القمح على الفقراء
[gdwl]المشهد الثالث[/gdwl]
-إفتتاحيات الصحف
تبدأ بشكل عكسي لنعود بالأحداث للحظة ولادة السجين بطل الفيلم (الفنان عمرو سعد)بطل فيلم حين ميسرة
2013 العالم على مشارف عالم متعدد الأقطاب
2012 أوباما لا زال يناقش خروج القوات الأمريكية من العراق
2011 أوباما لا زال يناقش الصراع العربي الأسرائيلي
2010 أزمة بطالة وغذاء تجتاح مصر
2009 اوباما يعيد كتابة التاريخ
2008 قبلة الوداع لبوش ضربة بالحذاء بالعراق
كارثة إنسانية بالدويقة
مذابح غزة
إجتياح معبر رفح
وتستمر
إفتتاحيات الصحف
2007
2006
مآسي
نكبات
جوع
ذل موت
قهر
إلى 1980
[gdwl]المشهد الرابع[/gdwl]
_ حجاج (محمود حميدة) يجري لصراخ زوجته الثانية التي أهدته شحاتة وفارقت الحياة
[gdwl]المشهد الخامس[/gdwl]
-يحمل حجاج ولده الرضيع شحاتة ويعود إلى الصعيد على قطار الصعيد
وهنا يعلن منادي أن السادات قد قتل
وأن حقبة في التاريخ قد بدأت
الخلفية الصوتية
المشاهد السابقة كانت خلفيتها كلمات جمال بخيت
مش فاضل منى إلا شوية دم
أهديكي عمري وحسي وجوارحي
أهديكي جرحي
هو اللي باقي ف دنيتي لما خلص فرحي
مش باقي مني
غير شوية لحم ف كتافي
بلاش يتبعتروا ف البحر
بلاش يتحرقوا ف قطر الصعيد
ف العيد
بلاش لكلب الصيد.. تناوليهم
خدي اللي باقي من الأمل فيهم
وابني لي من عضمهم
في كل حارة مقام
وزوريني مرة وحيدة
لو كل ألفين عام
ألم الجراح يتلم
مش باقي مني غير شوية دم
متلوثين بالهم
مُرين وفيهم سم
كانوا زمان شربات
والنكتة سكرهم
شربتهم الخفافيش
في قلب أوكارهم
مش باقي مني غير شوية دم.. ماأقدرشي
أسقيكي.. مواجعهم
وبرضه ما أقدرشي
أرميكي..
وأبيعهم

[frame="13 98"]الله على الثرد يا استاذ[gdwl] اسماعيل[/gdwl]
كم انت رائع استاذى

دمت استاذى [/frame]

استاذي إسماعيل الناطور بصراحة قد هزني أسم الموضوع وخشيت أن يكون هناك مشكلة ما ...

ولكن وحمدا لله كان يتحدث عن مضمون فيلم مصري..... جديد على الساحة

سوف احاول رؤيته ومن ثم أعود للتعليق

مودتي وتقديري

منى كمال

ويبدأ الفيلم
"دكان شحاتة"
عائلة حجاج الفقيرة بائع الفاكهة في دكان صغير تبرع فيه لهم الإقطاعي القديم والذي تحول إلى سجين سياسي في حادثة مقتل السادات والذي يقر أن ما فعله عبد الناصر بهم كان صواب فالأرض للفقراء
وتنشأ بين الأبناء الثلاثة غير الأشقاء حالة من التوتر
نظرا لحب حجاج إبنه الأصغر شحاتة الذي كان قلب أبيه لما تمتع به من قوة وطيبة "ولكن الطيب تقول عنه الناس ضعيف وكما تقول أنغام الطيب في الزمن ده بيتعيب يا طيب"
فكان للحقد والحسد أن يشتعل ويموت الوالد
ولا ينتهي الحقد بسجن الأصغر شحاته بتهمة تزوير خاتم والده الراحل، ولا ينتهي الحقد بزواج أخيه من خطيبته عنوة بمنتهى النذالة والقسوة
وعندما يخرج شحاتة من السجن يسامح ويبحث عن إخوته وحبيبته
أحب أخوته الذين يهربون منه بعدما سرقوا ميراثه
وباعوا ما ورثته لهم الإقطاعي القديم حبا بهم لإسرائيل وأصبحت المنحة سفارة للعدو
ولا ينتهي الحقد
ففى لحظات الطيبة والعفو عما مضى
سرق أحد أخوته حياته برصاصات غادرة ومن الظهر
وعندما إحتضنته حبيبته مات على ذراعيها وهو يقول لأنصاره
والذين كان بإمكانهم حرق الأخضر واليابس
قال لهم
دول إخواتي ياإبن الكلب