تويت
الأخوة الأعداء -والشيطان خامسهم
-
الأخوة الأعداء -والشيطان خامسهم -
-
-
تزوج خطيبة أخوه بعد أن أدخله السجن
وكان إغتصاب وكان طفلتعليق
-
-
عندما
تطعن أخاك من الخلف ولو حتى بكلمة
عندما
تغار من نجاح أخيك
عندما
تحسد أو تحقد أو تكذب على أخيك
عندما
تنظر لما في جيب أخيك
عندما
تخون أمانة لأخيك
عندما
لا تمدحه إذا وجب المديح
وتذمه وإن لزم الذم
فقل
[bor=FF0000]دول إخواتي يا شيطان[/bor]تعليق
-
[rainbow]جلال الموت ...
رهبة الموت
تجعلك تتراجع خطوتين للوراء
تأخذ شهيقا إجباريا
تذهب تصلي وانت لا تصلي
تزهد في الدنيا
تزدهر ذقنك ..
وانت من كنت تتحاشى ذقنك
..فكيف باقي البشر
قد تبكي بكاء المطر
قد تشق الثياب
قد يأخذوك إلى غرفة الإنعاش
ولكن يمضي الزمن...
تنسى الميت
تعود تضحك لأتفة النكات
تعود تمسح ذقنك
تعود الى حياتك
إلى نفسك بخيرها وشرها
ورحمة الله على ذلك الميت فلقد كان
لا يستحق كل ذلك
وإن إستحق..
قد تقوم بعقد زواجك على زوجته...
تنام في فرشته
قد تصرف بسخاء ما بخل هو نفسه على نفسه
إنه الوفاء الإنساني....
وياله من وفاء...
سكين حاد..
في عنق الزمن
هنا .....
إلى باب القصيد
لماذا لا تعتبر إي انسان لا يأتيك منه إلا شرا... ميت
لماذا لا تأخذ عزاه وهو طيب
تبكي عليه
تحد اياما
تطلب له الرحمة في كل صلاة
تنساه
فما هي فائدة أخ على الورق
أو أبن بفعل شهادة الميلاد
أو قريب بالإسم
وبالإسم
فقط[/rainbow]تعليق
-
[align=center]فلم في غاية الاهمية ,, وفيه من المآسي الاجتماعية عبر واعتبار
ساشاهد الفلم من الربط الذي وضعه الاخ العزيز/ ركاد
ولي رجعة للحوار باذن الله
سلمت يداك وفكرك اخي اسماعيل
احتراماتي ومودتي[/align][CENTER][B][COLOR=red]=========================================[/COLOR][/B][/CENTER]
[CENTER][B][SIZE=6][COLOR=darkred]"حيثما تكون الجهالة نعيمًا** من الحماقة ان تكون حكيمًا"[/COLOR][/SIZE][/B][/CENTER]
[CENTER][B][SIZE=5][COLOR=darkgreen]للقلم والبُندُقيّةُ فوهةٌ واحده[/COLOR][/SIZE][/B][/CENTER]
[CENTER][COLOR=teal]****************[/COLOR][/CENTER]
[CENTER][B][SIZE=5][COLOR=red]من مآثر القول لشهيد القدس و الثوابت / ياسر عرفات[/COLOR][/SIZE][/B][/CENTER]
[CENTER][B][SIZE=5][COLOR=navy](("أن الثورة ليست بندقية ثائر فحسب بل هي معول بيد فلاح و مشرط بيد طبيب وقلم بيد كاتب و ريشة بيد شاعر "))[/COLOR][/SIZE][/B][/CENTER]
[CENTER][B][SIZE=5][COLOR=red]([/COLOR][/SIZE][/B][B][SIZE=4][COLOR=black]أنا فِدائيٌ لا كًَََذِبْ[/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=4][COLOR=darkolivegreen],,,[/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=4][COLOR=black]أنا إبنُ شَعْبٍ مُحْتَسِب[/COLOR][/SIZE][/B][B][SIZE=5][COLOR=red])[/COLOR][/SIZE][/B][/CENTER]تعليق
-
أخي سعيد
قمة الإيمان
أن تحب لنفسك ما تحبه لأخيك
كل شئ زائل
قوة-سلطة-مال-
لن نأخذ شيئا معنا في القبور
ولن ينفعنا شيئا يوما الحساب
إلا ما شرع لنا الله
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكرتعليق
-
من الحبوب تصنع قبب[gdwl]الشعر ولدي أحنو عليه ثم أطلقه[/gdwl]تعليق
-
-
أستاذي اسماعيل
لقد تابعت الفيلم
ورأيي الذي سوف أدلي به الآن هو مجرد رأي
القصة بشكل عام جريئة وتحاول تشخيص واقع عربي مُعاش، وتعلن عن الإتجاه الذي تنحدر إليه مجتمعاتنا، وترسم صورة للمآلات التي قد يؤدي إليها هذا الإنحدار.
وهذه حقيقة، لا مهرب منها، وإن كان الفيلم قد أدّاهُ المخرج بـ "حبـّة زيادة" على رأي الأخوه المصريين، لست أدري إن كان ذلك حرص شديد أو تشاؤم كبير.
الواقع العربي مرير، لا شك في ذلك، غير أنّ لدى الشعوب العربية عوامل القدرة على إيقاف زحف التـّآكل الذي ينخر في جسد الأمة من محيطها إلى خليجها.
لكن هناك شرط يجب الإلتزام به كي تؤدي هذه العوامل قدراتها على أكمل وجه.
أنا أعلم أن الإنهيار وقوة الإنحدار أسرع بكثير من إقامة الأسس وإعادة البناء، فالهدم والتخريب يتم في لحظة، ولكن لا نجني زرعـًا إلا بعد حين.
من شروط وقف الإنهيار أخي اسماعيل
1- أن يبادر مثقـّفو هذه الأمة كوجه حضاري، بالأخذ بزمام المبادرة على عاتقهم والبدء بهجوم تثقيفي مضاد ومكثـّف، موجه للعامة من النـّاس، وتبيان الحق من الضلال، وعليه يجب أن تستعمل كل وسائل إيصال المعلومة خالصة للنـّاس
2- أن يعمل المثقفون بدءًا من انفسهم، نزع فتيل الخوف من السلط الحاكمة من قلوبهم، لكي يكونوا قدوة ليتبعها الآخرين لمواجهة كل الواقع المعاش.
3- العمل على التـحرر من العبوديـّة للحاكم، فأصلُ وجلُّ مصائبنا وسوء أحوالنا سببه الحاكم الذي يقبع في واد، بينما الشعب كل الشعب في وادٍ آخر.
4- العمل على بناء الشخصيـّة القياديـّة الرّمز الذي يُتبع ليكون البديل عن الحاكم المستبد. قد يحتاج الأمر إلى جهد، غير أنه قد يكون سريع فيولد الرّمز في لحظة جرّاء موقف ما في ظرف ما، لصاحب تاريخ معروف.
عزيزي اسماعيل، الحديث قد يطول، والعوامل والشروط كثيرة، لكنها ملك اليد لو أردنا.
على العموم الفيلم عالج قضيـّة عامة، لكن بنظرة سوداويـّة أكثر من اللـّزوم، قد يكون لدى المخرج مبرّراته.
الأداء حسب رأيي فيه من كل شيء زيادة، حتـّى هذا الأداء لهيفاء وهبي، كان يمكن أن يكون غير ذلك وبدون كل هذا الإبتذال. وقد كنت أفضـّل لو كانت ممثـّلة أخرى. ربـّما لدى المخرج أسبابه في أن تكون هيفاء هنا وليست أخرى.
رأيت الفيلم من الزّاوية التي كنت أقف عندها
ربـّما لديك ولآخرين رؤية أخرى كلٌّ حسب زاويته.
أقدّر رؤيتك أخي اسماعيل وإدراجك لهذا الفيلم معالجـًا ظاهرة ويناقش قضيـّة.
تحيـّاتي وأكثر
ركاد.
تعليق
-
أخي ركاد
الفيلم هو فكرة أديب ورؤية مخرج
ونحن المتفرجون لنا واقع أليم
وهنا أهمية الفكرة
فكيف نصل نحن الأخوة العرب إلى من يبيع ومن يشتري
البيع والشراء في كل شئ -الأخلاق-وما ورثنا من الآباء
وأوافقك في كل ما قلت
[gdwl]من شروط وقف الإنهيار أخي اسماعيل
1- أن يبادر مثقـّفو هذه الأمة كوجه حضاري، بالأخذ بزمام المبادرة على عاتقهم والبدء بهجوم تثقيفي مضاد ومكثـّف، موجه للعامة من النـّاس، وتبيان الحق من الضلال، وعليه يجب أن تستعمل كل وسائل إيصال المعلومة خالصة للنـّاس
2- أن يعمل المثقفون بدءًا من انفسهم، نزع فتيل الخوف من السلط الحاكمة من قلوبهم، لكي يكونوا قدوة ليتبعها الآخرين لمواجهة كل الواقع المعاش.
3- العمل على التـحرر من العبوديـّة للحاكم، فأصلُ وجلُّ مصائبنا وسوء أحوالنا سببه الحاكم الذي يقبع في واد، بينما الشعب كل الشعب في وادٍ آخر.
4- العمل على بناء الشخصيـّة القياديـّة الرّمز الذي يُتبع ليكون البديل عن الحاكم المستبد. قد يحتاج الأمر إلى جهد، غير أنه قد يكون سريع فيولد الرّمز في لحظة جرّاء موقف ما في ظرف ما، لصاحب تاريخ معروف.[/gdwl]تعليق
-
أخي اسماعيل تحية مسائية طيبة
شكرا لتوضيح فكرة الفلم وإدراج المَشاهد
والمُشاهد أن واقعنا وااااااااقع
تحية أستاذي الجليل الفاضلنجلاء ... ومن بعدها الطوفان
مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائبأوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري
على الجهات التي عضها الملحلم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكينوكنت سجين المكان الذي لست فيه ..
شكري بوترعة
[youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
بصوت المبدعة سليمى السرايريتعليق
-
تحية وجمعة مباركة
فعلا واقعنا واقع
وما أرسل الله لنا الأنبياء والرسل
إلا لأن واقعنا واقع
نسأل الله أن يقينا شر السقوطتعليق
تعليق