دول إخواتي يا إبن الكلب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسماعيل الناطور
    رد
    عندما
    تطعن أخاك من الخلف ولو حتى بكلمة
    عندما
    تغار من نجاح أخيك
    عندما
    تحسد أو تحقد أو تكذب على أخيك
    عندما
    تنظر لما في جيب أخيك
    عندما
    تخون أمانة لأخيك
    عندما
    لا تمدحه إذا وجب المديح
    وتذمه وإن لزم الذم
    فقل
    [bor=FF0000]دول إخواتي يا شيطان[/bor]

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد

    أما آن للقيد أن ينكسر

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد

    تزوج خطيبة أخوه بعد أن أدخله السجن
    وكان إغتصاب وكان طفل

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد

    العفو عند المقدرة

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد

    ظلم السجون

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد

    الأخوة الأعداء -والشيطان خامسهم

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد

    العائلة والرحمن

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد

    حنان الأب

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد

    الخير في أمتي

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    نقلا عن بي بي سي (bbc)
    يثير فيلم دكان شحاته آخر افلام المخرج خالد يوسف الكثير من الجدل في مصر حاليا على الساحتين الفنية والاعلامية نظرا لرؤيته المتشائمة لمستقبل مصر القريب.
    وفي بداية الفيلم يمزج المخرج بحرفيةعالية بين الوثائقي والروائي. وعلى طريقة الفلاش باك يعود بنا خطوة خطوة أو كارثة تسلم اخرى حتى نصل إلى النهاية و هى اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات و الذى تزامن مع مولد شحاتة (عمرو سعد) فمع غياب الأول ولد الثانى الذى هو رمز للأمل و القيم المصرية الأصيلة كما سيكشف الفيلم فيما بعد.
    محور الفيلم هو شخصية شحاتة أو القمر الذى تدور حوله الكواكب ، يولد يتيما حيث ماتت أمه لحظة ولادتة وكانت الزوجة الثانية للاب الذى يوجد لديه بالفعل إبنين و ابنة من زوجة سابقة .. لتبدأ قصة (النبى يوسف) من جديد.
    الأب البواب الفقير (محمود حميدة) ،الذى ادى دورا من أروع ادواره يقرب الصغير الطيب الذى صار ابنه المفضل و يتشرب الصغير من الأب الصعيدى قيم الوفاء و الإخلاق فينشأ رقيقا رغم قوته، محبا لاخوته رغم كراهيتهم له، و يترعرع وهو يشاهد على حائط البيت المتواضع صورة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر.
    يعمل الأب لدى رجل يسارى من أبناء الباشاوات (عبد العزيز مخيون) و يرتبط معه بصداقة فقد تربيا سويا .. يتنازل اليسارى عن جزء من حديقة فيلته لصديقة البواب فيزرع جزءا منها و يحول الباقى إلى دكان صغير بيع فيه ما يزرعه و أطلق عليه اسم ولده شحاته.
    و مع نمو الصغير تتزايد الشروخ على مستوى الأسرة الصغيرة فتتوحش الكراهيه فى نفس الأخوين غير الشقيقين تجاهه و تزداد الفوارق الطبقية داخل المجتمع، ويتصاعد التطرف، و تلتهب الأسعار و تتوالى الكوارث على المنطقة .. غزو العراق ، غزو لبنان ، ضرب الأراضى الفلسطينية، و هنا يقدم المخرج لقطة لها مغزى عندما طلب الأب من ابنه شحاته وضع صورة عبد الناصر على الشرخ لكى يغطيه فرد الأبن بأن الشرخ أكبر من أن تغطيه الصورة.
    وسط هذه الأجواء القاتمة ولد حب شحاته لبيسة (هيفاء وهبى) و من جانبها بادلته الحب فبدت هذه المرأة وكأنها مصر ذاتها تحن إلى قيمها و تريد العودة إلى احضان تلك القيم و الذوبان فيها . وقد فاجأت هيفاء الجميع بآدائها الجيد للدور .
    وفى الوقت ذاته كانت عيون الأخ الإنتهازى اللص سالم (محمد كريم) على بيسة يريد تحين الفرصة للإنقضاض وانتزاعها من أخيه.
    وجاءت الفرصة بوفاة الأب و استيلاء الأخوة الغير اشقاء على الميراث كله و تلفيق قضية تزوير لشحاته و إلقائه فى السجن و بيع الدكان ضمن القصر ليصبح مقرا لسفارة أجنبية فى ايحاء واضح بأنها السفارة الإسرائيلية.
    خرج شحاته من سجنه عام 2013 ليشاهد الناس و هى تتقاتل فى الشوارع على رغيف الخبز و ذلك فى رؤية متشائمة لمستقبل مصر القريب .
    ثم كانت المفاجأة القاسية لشحاته باستيلاء اخيه على حبيبته وزواجه منها ورغم ذلك يصر شحاته على الغفران ومد يده بالحب إلى اخويه إلا أن الأخ سالم يقتله بالرصاص.
    و عندما يأتى الحرافيش للثأر له يصرخ شحاته فى زعيمهم و هو يلفظ أنفاسه " دول اخواتى يا ابن الكلب" .
    ماتت القيم و عاش الأوغاد و انهارت هيفاء أو مصر على جثته تبكيه بالدمع الغزير.
    يتوقع الفيلم انفجارا قريبا فى مصر و مزيدا من الفوضى فيعد امتداد لرؤية المخرج فى "حين ميسرة" و ان كانت رؤيته فى هذا الفيلم اقل تماسكا و حبكة و اكثر دمويه.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
    نحن نتابعك أستاذنا الفاضل الجليل اسماعيل
    لأن قلمك لا يحيد عن عمق الحقيقة
    وشحنات قلمك تصل بذبذباتها قلب التاريخ
    تحية وألف شكر على هذا الموضوع الذي أدرجته لنا
    الأخت نجلاء
    الحقيقة فعلا من عمق التاريخ
    ولكنها تشرق علينا كل يوم
    لنتعلم ولنتقي الله ولنحب بعضنا كما نحب أنفسنا
    هنا مخرج الفيلم أو مؤلف القصة
    إختار عنوانا "دكان شحاتة"
    فهل فعلا وصلت أوطاننا لهذة الدرجة من المعاناة
    نعيش فيها على المساعدات والمنح الخارجية والتى لا تمنح إلا بشروط بيع الكرامة
    هل نحن وصلنا لدرجة الشحاذة والتوسل
    ونحن أهل الإيمان ومنا الرسل ومنا الأنبياء ومن الشهامة ومنا الكرم
    هل سرق الإنسان أخوه الإنسان حتى يصل إلى التوسل أو بالمعنى المصري الدراج "شحاتة"

    اترك تعليق:


  • نجلاء الرسول
    رد
    نحن نتابعك أستاذنا الفاضل الجليل اسماعيل
    لأن قلمك لا يحيد عن عمق الحقيقة
    وشحنات قلمك تصل بذبذباتها قلب التاريخ

    تحة وألف شكر على هذا الموضوع الذي أدرجته لنا

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    هذا الإنسان
    هابيل وقابيل
    الدنيا كانت لهم
    كانت دنياهم هي هي الآن وعليها ملايين البشر
    ألم تكن تكفيهم كما لا تكفينا الآن
    هذا الإنسان
    لا حدود للطمع ولا حدود للحقد ولا حدود للحسد
    ليس المهم عنده ما يملك........ المهم عنده أن لايملك غيره شيئا
    هو زائل والموت آخرته
    هو يعلم ذلك
    لكنه يفعل كأن الدنيا أزلية .......وله وحده
    وقتل قابيل هابيل
    وتزوج إمرأة أخيه
    وفقدت الأرض من لحظتها نصف الخير
    وتملكها ضعف الشر
    وإن كان للوراثة من مصداقية
    فالخير في تناقص والشر في تزايد
    وما هابيل وقابيل إلا البداية
    وما نحن عليه الآن من حال عربي وأسري ومنتديات إلا إستمرار
    لهذا الإنسان الذي لا يكفيه نجاحه
    بقدر ما يفرحه دمار أخيه
    وهنا
    دكان شحاتة
    جرس بسيط من مخرج ذي فكر

    اترك تعليق:


  • محمد سليم
    رد
    شوقتنى لرؤية الفيلم أستاذنا إسماعيل ..مع أننى لم أر أبدا فيلم على الكمبيوتر ...ولكننى سأرى ....
    أشكركم ..فعلا وأكيد فيلم يستحق المشاهدة ....
    وتحيتى لكم .

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    [gdwl]القوة[/gdwl]
    مشاهد القوة كثيرة
    معارك شوراع وبلطجية [gdwl]القوة بدون هدف[/gdwl]
    [gdwl]قوة ولي الأمر النذل[/gdwl] وضرب الأخت والزوجة وبيعها في سوق النذالة
    [gdwl]قوة الظلم[/gdwl] بالسجن"ياسالم إلحقني وعندما لم يسمعه أخوه سالم صرخ يابا "
    [gdwl]قوة العدل[/gdwl] بتوفير القمح للفقير"الشاب لا يسرق القمح بل يشق الكيس ليأخذ الفقراء"
    [gdwl]قوة الطيبة[/gdwl] بنصرة الضعيف"جريح من أجله يهاجم بوابة المستشفى"
    [gdwl]قوة الحقد[/gdwl] بأخذ ما ليس لك"يتزوج من خطيبة أخوه وبالقوة"
    [gdwl]قوة النذالة[/gdwl] بإغتصاب العفة"يغتصب عفتها بإصبع نذل"
    [gdwl]قوة الغدر[/gdwl] بالقتل من الظهر"يقتل أخوه ومن الخلف"
    مشاهدالقوة متعددة
    فهل نحن في عقل المخرج
    فهل هي الحل أم السبب؟
    ولكن تبقى [gdwl]قوة العفو عند المقدرة[/gdwl] عندما قال دول إخواتي ياإبن الكلب

    اترك تعليق:

يعمل...
X