الشاعر والأديب / حامد أبو طلعة
/
مرحباً بك وبمرورك العابق بأريج الفل والريحان والكادي
تحية تليق بجلال حرفك
لاحرمني الله من لطفك وكرمك
لك عميق ودي وتقديري

[align=center]
دكتور أحمد حسن المقدسي
/
أسعدني تواجد قا مة شعرية وأدبية كأنت في متصفحي
وتلك الدرر التي نثرتها هنا توجيهاً ستكون محل إهتمامي وتقديري
وأرحب بكل ماتراه من وجهة نظرك يخدم النص
/
لاحرمني الله من تواصلك الجميل
لك عميق ودي وتقديري
[/align]

الشاعر القدير / هيثم العمري
/
أسعدني كثيراً حضورك المميز
وتفاعلك الجميل
لك عميق ودي وشكري وتقديري
دمت بخير

أين قلبي

لن يعطيَك اللصُّ فؤادَك..يا نجاة، لأنّ لهذا القلب قيمة لا مثيل لها، في العطاء والأدب والشفافيّة والأصالة والأحاسيس..فكيف يعيده، وفي اعتقادي، أنّه رمز سعادته؟
قصيدة رتيبة الوزن والإيقاع، تطرب قارءها على الرّغم من قساوة فقدان القلب.
كوني بخير..متمنيًا أن تستردّي قلبك السّليب.
مودّتي.
مجيد.

هل غادر الشعراء من متردم
أم هل عرفت الدار بعد توهم

أيتها الغالية

لم يترك لعييٍّ مثلي ما يقول

قصيدة جميلة ترسم لون الحيرة في حلة بهية

شكرا لك

تقبلي تحيتي

أبو همام

أخي الغالي واستاذي القدير ، د / أحمد المقدسي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
أعجبتني هذه القراءة الأدبية الرائعة ولو أنها جاءت سريعة نعذرك فضيق الوقت وكثرة المشاركات هما المسئولان عن ذلك

أخي الحبيب لقد أغريتني بمداخلتك مداخلات تلميذ مع استاذه فتقبل مني :

أخي قلتَ :
اسمحي لي ان اقف عند هذه الهنات البسيطة :
1- أينَ قلبي أين عنّــي
كلمة (عني ) هنا يجب ان تكون ( مني )
ويحضرني الان قول احد الشعراء :
اين احلام شبابي اين مني ؟ ذكريات من فتون وتمن ِ
لهذا يجب ان تكون الشطرة كالتالي :
(أينَ قلبي أين مني )
وقد استخدمت ِ الكلمة الصحيحة في هذه الشطرة :
(أين منّي دونَ إذنــي )

وهنا لي تعقيب بسيط :
أرى أن الشاعرة قد أصابت ، وذلك لأن الشاعرة آثرت ( عني ) على ( مني ) لأنها نظرت للبيت من حيث معناه الكلي والمعنى الذي قاست عليه :
أينَ قلبي أين قد تولى واحتجب عني
ولكن حفاظا على الوزن فقد اتبعت الشاعرة التنافر اللفظي ليستقيم لها الوزن
وما يأكد تعمد الشاعرة استخدام ( عني ) ووعيها بذلك هو استخدامها لكلمة ( مني ) في البيت الآخر
لأنها تعلم ضرورة استخدام ( مني )
وعليه تتبين حنكة الشاعرة ومكانتها الأدبية العالية في هذا الجانب الحساس .

أيضا أستاذي الفاضل ، قلتَ :

استخدامك لكلمة ( لص ) لا اجده موفقا ً
فالذي يستولي على القلب هو عادة ً حبيب ٌ وليس لصا ً
الا إن ْ كان لك ِ وجهة نظر او معنى ً آخر انا لا اعلمه .
هنا أخي الحبيب أحترم رأيك وأثمنه لكني أختلف معك ( والاختلاف في الرأي لا يحدث للود قضية )
ففي رأيي أستاذنا الحبيب أن الشاعرة قد وفقت كثيرا فهي من خلال وصفها له بـ ( لص ) مع أنه حبيب في الحقيقة ، فهي ترى أنه لا يستحق منها كلمة حبيب فلو كان يستحقها لما فعل ما فعل
وبناءً على هذا فوجهة نظرها أن استعادة أغلىما عندها وهو ( قلبها ) لا يكون سوى بتقديم أغلى ما عند السارق وهو المال
لذلك فقد وصفت قلبها بـ ( الذهب ) لأنها لا ترى أثمن منه بالنسبة لها
ووصفت أغلى ما يكون بالنسبة للسارق بـ ( الذهب )
لذلك فهي مستعدة لتقديم ( الذهب ) لاستعادة ( الذهب )
متبعة نفس المبدأ الذي اتبعه ذلك الحبيب ( السارق ) في أخذ أغلى ما عندها ( قلبها ، وهو مبدأ الاغراء ، لاسترداده
محاولة منها لعلها تفلح ( مقايضة ثمين بثمين )
وهنا تتجلى عبقرية الشاعرية في تصوير هذا المعنى العميق بأبسط التعابير وفي مساحة شعرية صغيرة ومختصرة

شاعرتنا القديرة الأستاذة / نجاة الماجد
أحيي هذه الشاعرية الوثابة
دمت بشعر

غنائية رائعة رسمت خلالها بالحرف ما يكابده العاشق فجاء البحر طوع بنانك يلونه صدق العاطفة وقدرة الشاعرة على البوح والارتقاء بالمشاعر

أسجل اعجابي الشديد بهذه الخريدة

دمت بخير سيدتي

البلبلة / نجاة الماجد
بورك قلبكِ الجميل
طربت لقصيدتك الرنامة
و أعجبني السياق كثيرا
دمت بكل ود
تقديري

[align=center]
الشاعر والأديب القدير / حامد أبو طلعة
/
شكراً بحجم السماء لروحك الكريمة التي غمرتني لطفاً
وتحية تليق بجميل حرفك وجليل قدرك
فقد أسعدتني بحق تلك المداخلة الكريمة التي تفضلت بها
للتعليق على رد الدكتور المقدسي وهذا يدل على متابعتك التي أعتز بها وأفخر
لا حرمني الله من لطفك وكرمك
لك عميق ودي وتقديري
[/align]

[align=center]الشاعرة الرقيقة الواعدة
نجاة
صباحك الورد
قصيدة من السهل الممتنع
أنيقة الكلمات غزيرة المشاعر
مجزوء الرَمَل زانها واحتواها بدفئ..
أيصال الفكرة والمشاعر بأقل الكلمات (مجزوء البحر)
هو تمكن يحسب للشاعرة..
اسجل اعجابي
مودتي وتقديري[/align]