تويت
أخي الأستاذ مصطفى بونيف
أرجو ألا تكون قد غسلت يدك من ساعتها حتى الآن؛ كي لا تزول البركة.
أرجو ألا تكون قد غسلت يدك من ساعتها حتى الآن؛ كي لا تزول البركة.
-
د. أحمد الليثي
رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
ATI
www.atinternational.org
تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.
*****
فعِش للخيرِ ، إنَّ الخيرَ أبقى ... و ذكرُ اللهِ أَدْعَى بانشغالِـي. -
أظنّ أن مصافحة الرئيس تختلف في الوطن عنها خارجه..
فقد صافحت الرئيس أيضا..بعدك بسنتين أو يزيد بقليل..حين زار فيينا آخر مرة..
لم أحس بليونة يده..ولم ألاحظ لون ربطة عنقه..ولا ركزت نظري للون بدلته..
لكنّ إحساسا غريبا انتابني..و أنا التي تكفر بالسياسة و كل السياسيين..
أصدقك القول..
كنت وأنا أصافحه كأنني أرى أبي.. صدقا وبدون نفاق سياسي أو تملّق لرئيس..
لم أنطق ولم أقل كلمة.. لكن الدمعة كانت تريد أن تخرج و أقاومها بعنف..
هي الجزائر كانت يحملها حمامة في يده..
وحين خرجت..و رأيت العلم الجزائري لا يزال يرفرف على شرفة الفندق..كان إحساسا أكبر بكثير من مصافحة الرئيس,,
لا أفهم لم نحمّل الرئيس أكثر مما يحتمل؟
ونحن نشترك و إياه ـ إذا أخطأ ـ الجرم ذاته؟
هل نحن ملائكة؟ وهل بلغنا من القدسية في حمل الأمانة ما يخوّل لنا أن ننتقد رئيسنا بمثل هذه الحدة وهذه السخرية؟
أظننا أقل منه عملا وهو الذي تجاوز السبعين حولا..
و إن زوّر فليس وحده من زوّر..فقد اشتركنا معه بسكوتنا..
حين سكتنا على البرلمانيين الذين صوّتوا على تعديل الدستور..كان ذلك أكبر خيانة لذواتنا..وحين لم يذهب ثلث الشعب للإنتخابات..باع ضميره وسمح لنسبة التصويت بنعم أن ترتفع..
هو رئيسنا الآن.. و علينا أن نتقبّله بعيوبه..وما أظنه أدنى من رئيس فرنسا ساركوزي الذي كتبت فيه الجرائد الفرنسية ما كتبت..على أنّه وضع وجه فرنسا في الوحل.. بل هو عندي أحلى و أبهى و أكثر وقارا.. و يشرف الجزائر في كل المحافل الدولية بلسان فصيح وعلم ووضوح..
لو تذكر أخي مصطفى كيف كنا في التسعينات..السنوات السوداء..
ماذا كنا نتمنى..؟
ما من جزائري سألته إلا وقال: " ربي يطفي علينا هذي الجمرة برك " أما الآن..فقد نسينا ما مرّ وصارت طموحاتنا أكبر..
أن يكون رئيسنا نبيا.
وكم من نبي قتل عبر التاريخ رغم أنّه مؤيّد من الله ، معصوما من أخطاء يرتكبها الرؤساء. وحتى الشعوب..
لا طابور للخبز في الجزائر يا مصطفى
ولا تلميذ يحمل كرسيه معه ليتلقى العلم..
هناك دول بالجوار تفعل هذا..فلنحمد الله على ما أعطى..لا يمكن أن نكون كلنا أغنياء,, هي سنة الله في الحياة.
مجرّد رأي
تحياتي
سعاد[SIZE="5"][FONT="Verdana"][COLOR="DarkRed"]كيف أنتظر المطر إذا لم أزرع السنابل..![/COLOR][/FONT][/SIZE]تعليق
-
[align=CENTER][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]
بعض الناس لاتحتمل رؤية الشخصيات الكبيرة الزعماء والوزراء والفنانين والكتاب الكبار .. فمبجرد أن يراه عن قرب تتغير مشاعره وآراؤه كلها ثم سرعان ما تعود لسابق عهدها مرة أخرى .
بل لو اتصل مسئول هاتفيا بكاتب معارض مثلا .. ودار بينهما حديث ودي .. فغالبا ما يتحول الكاتب في آرائه 180 درجة .. لذلك كله كتبت مقالا صحفيا منذ أكثر من 15 سنة أطالب فيها الوزراء بالإتصال بمعارضيهم لضمان تحولهم الفكري من معارض إلى مؤيد بالروح والدم أو على أقل تقدير ضمان تحييده والتخفيف من آرائه المعارضة .. وهذه أيضا نلمسها في كثير ممن نختلف معهم .
ربما أكون قد خرجت عن أصل الموضوع .. لكنني أقول إن رؤية الرئيس قد تغير آراء كثير من العوام المعارضين له فما بالك إذا صافحهم
[/align][/cell][/table1][/align]إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.تعليق
-
الأستاذ أحمد الليثيالمشاركة الأصلية بواسطة د/ أحمد الليثي مشاهدة المشاركة
وأنا اكتب المشاركة السابقة وضعت في حسباني بأني سأجد من يشكك مع يقيني بمصداقيتها (لذلك كتب (قيل ) بين هلالين )لسنا بصدد مناقشة قصة أحمد الرفاعي (مع أني مستعد لهكذا مناقشات )
لكن يا أستاذي بعض القصص تروى ويتم التغاضي عن مدى مصداقيتها في سبيل شيئ نفيس وهو (العبرة منها )
وأنا وددت بإدراجها أن تستخلص العبرة
تحيتي
ملاحظة : أسف جداً أستاذ مصطفى بونيف
فقد نسيت أن أخبرك بأن أسلوبك جميل
ولا يسعني إلا أن أقف لك بإحترام
دمعةٌ سقطت
ودمعةٌ أخرى
وتتلوها الدموع
حجرُ قد وقع
وتلاه حجر
وبيتنا مصدوع
القدس أولاً
وبعدها بغداد
وتلحق من تأبى الخضوع
((مصطفى أحمد أبو كشة))تعليق
-
الأستاذ مصطفى أبو كشةالمشاركة الأصلية بواسطة مصطفى أحمد أبو كشة مشاهدة المشاركة
حين تشتمل قصة على فعل ينسب لرسول الله صلى الله عليه وسلم وجب تحري الصدق وليس من العقل أو الفقه أو الدين التغاضي عن مثل هذه الأمور. فأي عبرة يعتبر بها المرء حين يكون في الأمر مصيبة افتراء على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو القائل "من كذب عليَّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار"؟ فمن أتى بشيء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم دون بينة رددنا عليه قوله، وبيَّنَّا وهمَه حتى لا ينخدع بكلامه الناس، ويتحول دين الله إلى هرطقة دراويش، وشعبذة أهل الطرق الصوفية.
أما مسألة أنك متيقن من صدق هذه الخرافة، فلكم دينكم ولي دين.د. أحمد الليثي
رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
ATI
www.atinternational.org
تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.
*****
فعِش للخيرِ ، إنَّ الخيرَ أبقى ... و ذكرُ اللهِ أَدْعَى بانشغالِـي.تعليق
-
من ما لونته بالأحمر من ردكالمشاركة الأصلية بواسطة د/ أحمد الليثي مشاهدة المشاركة
أعترف بأنك أفحمتني (فأنا كنت مستعد لمناقشة لا أعلم هل سأكون غالباً فيها أو مغلوب)
لذلك وجب عللي التراجع
تحيتي
دمعةٌ سقطت
ودمعةٌ أخرى
وتتلوها الدموع
حجرُ قد وقع
وتلاه حجر
وبيتنا مصدوع
القدس أولاً
وبعدها بغداد
وتلحق من تأبى الخضوع
((مصطفى أحمد أبو كشة))تعليق
-
الأستاذ مصطفى أبو كشةالمشاركة الأصلية بواسطة مصطفى أحمد أبو كشة مشاهدة المشاركة
والله الذي لا إله إلا هو ما أتيت لإفحامك، بل كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "الدين النصيحة"، ولأنا أحوج الناس إلى النصح. وكما ورد في حديث "من كذب عليّ متعمداً .... الحديث"، فلو لم نرد لك ولجميع المسلمين الخير، وألا تزل أقدامهم فيما لا يعلم عاقبته إلا الله عز وجل ما كتبت كلمة.
أسأل الله عز وجل أن يهدينا جميعاً سبيل الرشاد.د. أحمد الليثي
رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
ATI
www.atinternational.org
تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.
*****
فعِش للخيرِ ، إنَّ الخيرَ أبقى ... و ذكرُ اللهِ أَدْعَى بانشغالِـي.تعليق
-
أنا أعمل في مستشفى في دمشق . وبحكم خبرتي الطويلة في كافة مجالات العمل في المستشفى أفصح عن رأيي في كل صغيرة وكبيرة , وبسبب وبدون سبب , إذا سئلت وإذا لم أسأل . وبناء عليه يطلبني مدير المستشفى وهو موظف مثلي ولكنه مدير .... للاستئناس برأي بما أني صاحب خبرة كبيرة ... ولكن حالما أجلس معه وجهاً لوجه أجدني قد أصبت بالشلل والخرس والطرش والتلبك المعوي وفقدان الذاكرة والارتجاف والتعرق واللعثمة والتأتأة ...... واصبح عاجزاً عن الإدلاء بأي رأي . وجل ما استطيع أن أفعله هو أن أرسم إبتسامة بلهاء على وجهي الأصفر الذي تملؤه حبات العرق .
فما بالك لو وضعت في مثل موقفك يا أخي مصطفى .... لا أدري ماذا سوف تكون حالتي ....... ربما سأهرب من مثل تلك اللحظة بافتعال الإعماء ريثما ينقضي الموقف . وبلا غلاء أسعار وبلا نيلة ....... بلا بطالة بلا زفت ... خليني أنفد بريشي ..... وبعدي ما ينب حشيش .تعليق
-
الأخ الأكبر والأستاذ المحترم : عبد الرشيد حاجبالمشاركة الأصلية بواسطة عبد الرشيد حاجب مشاهدة المشاركة
أن تقول لي لغتك محكمة ، فهذه شهادة تجعلني أعيش سعيدا ، وأكتب واثقا أكثر .
فشكرا لك سيدي الكريم على هذا التشجيع .
جانب كبيرة من القصة حقيقي ، فالمصافحة حدثت بالفعل في كلية الحقوق سنة 2001 ....وبالفعل وجدت نفسي عاجزا عن الكلام نهائيا .
ومع ذلك فإنني أعلم بأن أحياء كثيرة في العاصمة ، وفي ذلك اليوم انقطعت عنها الكهرباء .
هل تتذكر تاريخ 14/ ماي/2001 ؟.
محبتي[
للتواصل :[BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]أكتب للذين سوف يولدونتعليق
-
الزميلة اللذيذة رشرش ...المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة[align=center] " الطبيعي يكسب"
تتكرر تلك الجملة دوما بالإعلانات
عن " الحاجه الساقعة" "متلش كوكاكولا"
ولاأخفيك سرا ستجدها أيضا تتصدر إعلانات الأعشاب الطبيعية
من منقوع " شعرة الأسد" ومسحوق" قرن التيس"
وبودرة " عفريت القرد" التي تجعلك كامل الرجولة و" الإسترجال" وتؤدي
تطبيعك الطبيعي بطبيعية مطبوعة طبقا لشروط "الإستهبال" أقصد الإستعمال!
وارجع "لمرجوعي"
الطبيعي يكسب
ومن الطبيعي أن طبيعتنا تطبعت بطبعة السلطة
والحاكم والمحكوم
وشهوة الكراسي وإغراء الطبيعة فى ال dna الرئاسي
كما أننا بطبيعتنا طيبين"طبطابيين" نطبطب "وندلع" "ونهشتك" الباب حتى لوكان البعيد "باب مخلع"
فى إنتخابات الرئاسة السابقة
أقسمت انا وأختي الأمورة أنا نشارك
قلنا لنشارك فى التغيير الطبيعي لطباع البشرية
ونصوت لصندوق الحرية
ووننتخب غير هذا المدعو "حسني" بن" طنط" حسنية
ونبدل حسناته الغير منطقية
بطريقة شرعية
وإستغلالا للفرصة
استيقظنا مبكرين
وحملنا البطاقات الإنتخابية
ومشينا نرقص على خطوات الحرية
وعبرنا "خط بارليف" أقصد عبرنا "الللجنة الإنتخابية"
وخلف الستارة تلك المغارة
كانت الورقة بين ايديا
" رمز الطاعون اقصد الليمون يووووه أقصد "الزيتون".. حزب " وطني"
رمز الطربوش أو الطرطور كما بدا لي حزب "الأمه"
رمز الشمعة حزب "أبو لمعة""
ووجدتني فى حيرة
اتفقنا انا واختى قبل العبور
ان نصوت لأبو طرطور
قلنا من باب التطبيع مع الطبيعة السائدة
بما أن الشعب رضى وقبل بلبس" السلطانية" أقصد الطراطير
اذن ليكون رمزا شرعيا
ويصبح الطرطور هدفا رئاسيا
ونغير النسر الذي يحتل العلم ويوهمنا بأنه "يعرف يطير"
الى رسمة"طرطور ابن طراطير"
ونستبدل كلمة سيادة الرئيس
بسيادة الطرطور العظيم
"دارت كل تلك الأفكار برأسي وا نا خلف الستارة"
وخرجت لأجدها "أختي" فى حالة صمت مكار
سألتها وتنحنحت "ها ايه الأخبار"؟؟
قالت بصراحة و"متزعليش"
عيوني "ز غللت " وعصافير بطني "هللت" حين رأيت " غصن الزيتون"
وقلت "املس" على جماله
"وبالغلط وبلحظة عبط خط القلم علامة ، وليس على يا أختي اى ملامة"
انخرطت فى حالة بكاء
وهى تحاول تهدئتي وتقول
"آسفة يا اختى خلاص متزعليش هنعوضها فى الإنتخابات القادمة حينما يحصل على كأس مصر فريق "سكك حديد ابو الريش"
قلت لها أنا لاأبكي لأني "زعلانة"
بصراحة لأني "خايفة"
وانا خلف الستارة شعرت اني مراقبة
وأني فى لحظة"مهببه"
وان أحدهم يقرأ أفكاري ويسجل ما يدور داخلها من حواري
وتركت ورقة الإمتحان أقصد "الإنتخاب " فارغة
وكتبت بآخرها وفى الهامش
"الحكم متروك للمصحح"
وخايفة من خطي يعرفوني وبسوء ظنهم يتهموني
وفورا جائتني فكرة
وتحسبا للنتائج
وقفت انا وأختى على باب اللجنة
نهتف"الله الله يا زيتون، طعمك أحلى من عصير الليمون"
"بيب بيب أحنا الشعب، بنقول للزيتون معاك الرب"
" دوخيهم يا زيتونة يا زيتونة دوخيهم، دوخيهم يا زيتونة اه يا حلوة انتي اللى فيهم"
هذا وقد قمت بتوزيع كل المبلغ الذى ادخرته من مصروفى لمدة سنة
على بعض الناخبين بالإتفاق
من يؤشر على رمز "الزيتونة" يأخذ خمسة جنية وفوقها"بوسة"
ههههه دمت مصافحا للمشاهير يا أبو الطفاطيف
يبدو اننا دوما ما نشارك فى الهزائم ثم نتهم الجنود بأنهم تخاذلوا
وبأن القادة"قهوة سادة" بدون وش
تحياتي يا طوفه رائع كعادتك يا أخي اللذيذ
وأعذرني كتبت الرد مرتين وطار"جنني الجهاز"[/align]
إيه ده يا أختي ، مبدعة ، والله العظيم أنت مبدعة حقا !
ولا أشعر بالسعادة إلا حين أقرأ ردك على ما أكتبه ، لأنك نثرينه بمقال ساخر آخر ...
" دوخيهم يا زيتونة يا زيتونة دوخيهم، دوخيهم يا زيتونة اه يا حلوة انتي اللى فيهم"
مع خالص الود والاحترام .
قهوة سكر زيادة ![
للتواصل :[BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]أكتب للذين سوف يولدونتعليق
-
[frame="1 98"]صديقي العزيز ..
صورة مؤثرة ومعبرة ..
ساخرة مؤلمة .. موجعة .
تع
بير صادق .
دمت اخي مصطفى .[/frame]شيئان في الدنيا
يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
وطن حنون
وامرأة رائعة
أما بقية المنازاعات الأخرى ،
فهي من إختصاص الديكة
(رسول حمزاتوف)
استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله
http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149تعليق
-
الأخ مصطفى أحمد أبو كشة
مرحبا بك مرة أخرى في متصفحنا وربنا لا يحرمنا من طلتك البهية .
أنا شخصيا ، أصافح كل من يتكلم معي تأدبا ، لا عهدا .
وأنا أصافحك حبا وتقديرا .[
للتواصل :[BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]أكتب للذين سوف يولدونتعليق
-
يا أختي يا أناهيد لا تخافي ، فإن أعضاء الملتقى يتمتعون بالحصانة !المشاركة الأصلية بواسطة أناهيد عبد الله مشاهدة المشاركة
مرور مميز .
دمت بود .[
للتواصل :[BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]أكتب للذين سوف يولدونتعليق
-
الأخ العزيز فؤاد الكنانيالمشاركة الأصلية بواسطة فؤاد الكناني مشاهدة المشاركة
أنا أثق بأن هذا النص سيعجب فخامة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ، وسأعمل جاهدا على أن يصل إليه ، لأنني كتبته حتى يعرف بأن أولئك الذين يهتفون بحياته عند مروره في موكبه ، يهتفون ناسين همومهم مثلما حصل معي .
أتمنى منه أن يمر يوما متنكرا ، وسيعرف حقيقة الألم والمعاناة التي يشعر بها أفراد شعبه من البسطاء .
محبتي يا غالي[
للتواصل :[BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]أكتب للذين سوف يولدونتعليق
-
أستاذي القدير والمبجل الدكتور أحمد اليثي :المشاركة الأصلية بواسطة د/ أحمد الليثي مشاهدة المشاركة
والله العظيم لم أغسل يدي يومها ، لولا الوضوء للصلاة.
تحياتي ودعواتي يا أستاذي الحبيب[
للتواصل :[BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]أكتب للذين سوف يولدونتعليق
تعليق