مبروك جاء لك صفر ( سخرية جامعية) !

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عواطف الجوفي
    كاتبة واقعية
    • 21-06-2009
    • 62

    #31
    العقبى لك بصفرين يمين الرقم واحد
    [align=center]
    مدونتي
    http://awatf.blogspot.com/
    [/align]

    تعليق

    • مرفت عاصم
      أديب وكاتب
      • 19-05-2009
      • 216

      #32
      ايه يا عم ابو نيف الألغام اللى انت محضره دى اول مره اضحك الى ان كان قلبى سيقف
      بس ليه عتاب عليك
      بقى يا راجل فى السن دا
      وتجيب صفر واحد بس ههههههه
      لاء وايه بيهنوك عليه ه
      ارفع رسنا المره الجايه وذاكر كويس الاعداديه قربت مش كده ولا ايه

      مرفت عاصم

      تعليق

      • مصطفى بونيف
        قلم رصاص
        • 27-11-2007
        • 3982

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرشيد حاجب مشاهدة المشاركة
        الأخ العزيز القدير مصطفى ( صافا عندنا في الغرب الجزائري )

        تمتعت بالنص حقا ، وأرغمني على تذكر الكثير مما حرصت على نسيانه من مآسي الجامعة ...ولست أجد ما أضيف بعد كل ما تفضل به الاخوة سوى التركيز على مسألة فنية كون النص قد لبس عباءة القصة القصيرة ، فكان عليه أن يوفر عنصر الاقناع في قفلته ...صاحبة التنورة الحمراء تملك الجواب .. الجواب كما يريده الاستاذ طبعا .. والذي كان لا شك همس لها به في خلوة ما حسب سياق النص . وعليه فقد كنت أتوقع أن ينال جميع الطلاب الصفر ما عدا التنورة الحمراء والذكي ( صافا ) الذي تشبث بها !
        والقصد من ذلك أن الطالب العربي قادرفعلا على تصور حلول للقضية الفلسطينية .. لكن السلطة / سلطة الاستاذ هنا ترفضها وتفصل الحلول على هواها ورغباتها ( الحمراء ) .
        وليس مستبعدا لو اعتمدنا القفلة التي اقترحتها أن نرى صاحبة التنورة يوما جنب عزيزنا (صافا ) بعد التخرج وهما يحملان حقيبة التفاوض على القضية الفلسطينية في الأمم المتحدة !!

        مودتي وتقديري .
        أستاذي الحبيب والمتمكن عبد الرشيد حاجب
        اسمح لي أن أنزع قبعتي وأنحني إعجابا بنقدك البناء هنا حقا ، وهو نقد لا يأتي إلا من رجل أدب متمكن . وأنا أتقبله بصدر رحب راجيا من المولى عز وجل أن يوفقني إلى العمل بما تنصحون به مستقبلا .
        ولو أنني اعتمدت القفلة التي اعتمدتها من أجل الصفر !

        بما أن صاحبة التنورة الحمراء ...هي طرف أساس في النزاع ...!!

        شكرا لك سيدي الكريم على هذا المرور السخي .

        دمت أستاذا لنا .
        [

        للتواصل :
        [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
        أكتب للذين سوف يولدون

        تعليق

        • مصطفى بونيف
          قلم رصاص
          • 27-11-2007
          • 3982

          #34
          المشاركة الأصلية بواسطة عواطف الجوفي مشاهدة المشاركة
          العقبى لك بصفرين يمين الرقم واحد
          أختي عواطف الجوفي

          هذا يعني ...أن أكون في المعتقل !!

          تقبلي تحيتي
          [

          للتواصل :
          [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
          أكتب للذين سوف يولدون

          تعليق

          • مصطفى بونيف
            قلم رصاص
            • 27-11-2007
            • 3982

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة مرفت عاصم مشاهدة المشاركة
            ايه يا عم ابو نيف الألغام اللى انت محضره دى اول مره اضحك الى ان كان قلبى سيقف
            بس ليه عتاب عليك
            بقى يا راجل فى السن دا
            وتجيب صفر واحد بس ههههههه
            لاء وايه بيهنوك عليه ه
            ارفع رسنا المره الجايه وذاكر كويس الاعداديه قربت مش كده ولا ايه

            مرفت عاصم

            الأخت مرفت عاصم

            الناس سعيدة وفرحانة بالصفر .
            عموما المقال القادم بإذن الله ، أعدك بأن ترتفع درجاتي .

            تقبلي ودي وتقديري واحترامي
            [

            للتواصل :
            [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
            أكتب للذين سوف يولدون

            تعليق

            • قرويُّ الجبال
              أديب وكاتب
              • 26-12-2008
              • 247

              #36
              بداية الالف ميل خطوة

              المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى بونيف مشاهدة المشاركة
              كتب مصطفى بونيف

              مبـــروك جاء لك صفر !




              صرخت وصوتي وصل إلى آخر الشارع ( ماما ، بابا لقد نجحت ، لقد نجحت )..فأنطلقت من بيتنا الزغاريد ..كأنني عريس في ليلة دخلته !
              ووفيت بنذري الذي أطلقته أثناء المذاكرة في الثانوية العامة ( نذر عليا أذبح أرنب وأفرق لحمه على كل الحارة! )...
              أما والدتي ..فكانت تقول ( ابني الدكتور ، ابني الدكتور ) ، لأنها كانت تعتقد بسذاجتها بأن نجاحي في الثانوية العامة معناه أنني أصبحت طبيبا وبإمكاني أن أفتتح عيادة ...وفي الحقيقة مجموعي الذي تحصلت عليه لا يؤهلني حتى أصبح ( مطاهرا ) يختن الأولاد في ليلة ال27 من رمضان !!.
              معها حق والدتي ..فمسيرة دراسة أكثر من 14 سنة ، ليست مسيرة بسيطة !
              وجاءت الورقة السوداء ..ورقة الرغبات الجامعية ...وأقسم والدي يمين طلاق بالثلاثة أن أدخل كلية الحقوق ، وإلا سيكنس علي مساجد البلد ، ويغضب طوال العمر .
              ودخلت كلية الحقوق بعد أن عصرت على نفسي ليمونا حامضا !

              وكانت المحاضرة الأولى التي دخلتها في حياتي ، عن كيفية (البصبصة للبنات ، والتسبيل ، والغزل بنوعيه ) ..لأن الأستاذ المحاضر دخل ساخنا بعد عطلة صيف ساخنة ...( أهلا يا حلوة !) ، ( تسريحة شعرك جميلة !) ، ولم ينه محاضرته حتى تجمعت حوله الطالبات ..تماما كالذباب حول ( شيئ ما) !!.
              كان الأساتذة الجامعيون يشبهون فتيان وفتيات الإعلانات ..
              ( اشتروا كتابي في المقرر ، كتابي هو مصدر النجاح ، والاسئلة ستكون من مقدمته ) !
              وآخر رفع لنا السيف في المحاضرة تماما كأبي جهل عندما رفعه في وسط كفار قريش ( سأذبح كل من يصبأ ولا يشتري كتابي ، ولا يقتني ملخصاتي ) !
              ولا تنتهي السنة الدراسة حتى أتسبب في حالة إفلاس في البيت ..( رفعت ضغط وسكرالوالد الكريم )...حتى أنه انفجر ذات مرة كنت أتصل به فيها ليحول لي مبلغا لشراء سلسلة من كتب المقرر ( شوف يا موس إذا كنت تصرف على صديقاتك في الجامعة بيتزا وهامبرجر بلاش ، مشيها سندوتشات فلفل أحمر حار !) ..
              أما في فترة الامتحانات ..( أجاركم الله ) ...
              دخل علينا أحد كبار المحاضرين في مجال ( التحرش )..وزمجر في القاعة حتى اهتزت أركانها ( سؤال اليوم..!) وقبل أن ينهي كلامه همست في أذن زميلي ساخرا ..( هه سؤال اليوم ، هل نحن في مسابقة ؟ ، شوية وسيقول لنا اتصلوا ب زيرو 900 ..)
              واصل الأستاذ ( لا يعرف إجابته إلا الله وأنا ..) فواصلت هامسا ( و سوسو صاحبة الجيبة الحمراء ..) .
              لطمت إحدى الزميلات المغلوبات على أمرهن على خدها ..فقلت لها ساخرا ( مالبستهاش حمرا ليه ؟ ، جاية بفستان أسود ، وخمار أسود في يوم أسود ، كانت سنة سوداء عليك وعلينا ، هل أنت قادمة إلى جنازة وتشبعي فيها لطم ؟ ) .
              طرح السؤال الأستاذ الذي كان مفعوله علينا كقنبلتي هيروشيما وناكازاكي !.
              السؤال يقول في مادة القانون الدولي ( ما هو حل القضية الفلسطينية ؟) ..
              انفجرت ضاحكا ( الجيبة الحمراء ..هي الحل )..
              اشمأز الأستاذ في وجهي وكش قائلا ( ماذا ؟) ، قلت له مرتبكا ( العين الحمراء ، أقصد أن العرب يجب أن يوروا إسرائيل وأمريكا العين الحمراء حتى تحل القضية الفلسطينية ..) ، ولطمت على طريقة صاحبتنا صاحبة الجبة السوداء ..!
              التفت إلي صديقي ( نادي حمزة) قائلا " خافير سولانا قال أن القضية الفلسطينية ليس لها حل ! "
              فقلت له هامسا " خافير سولانا هذا الذي يلعب مع فريق ريال مدريد ؟"
              ضحك وقال لي " لا يلعب مع كوفي أنان " ..
              لست أدري كلما ذكر أمامي اسم ( كوفي أنان ) أشعر بكرشة نفس ، و حالة غثيان..وكنت سأبهدل المدرج لولا أن الله ستر ! .
              - يا نهار أسود ، هل مقرر علينا (كوفي أنان) في القانون الدولي ؟
              ثم إذا خافير سولانا قال أنها لن تحل ، والجماعة المطربون العرب غنوا
              ده حلمنا طول عمرنا ...حلم يضمنا كلنا كلنا !
              سنحلها نحن شباب دوت كوم ، والأستاذ عاشق اللون الأحمر !؟.
              بينما كان زميلي الآخر يغوص في نظرات هيام وحب مع صديقته ..
              نظرت إليه مبستما بعد ان قطعت عليه الفيلم العاطفي الذي يعيشه
              " وأنت يا عبد الحليم حافظ ، ألا تعرف ما هو حل اقضية الفلسطينية ، أم أن طريقك مسدود مسدود مسدود ؟" .
              فأجابني - والحب يلوح من عينيه - " وستعرف بعد رحيل العمر ، بأنك كنت تطارد خيط دخان آه آه آه !" . وهو يدنو بوجهه مني ، فصرخت في وجهه " مابك يا ولدي ، هل تريد أن تبوسني في وسط المدرج ؟ ، خلي بالك أنا عندي أهلي يقطعوك ..هل الشرف لعبة عندكم ؟ " ..
              نظرت إلى صاحبي الآخر ..وهو من أولئك الشباب المتدين ، الذي يطلق لحيته ، ولا تغادر المسحبة يده ...كان كالعادة يمسك المسبحة وشفتاه تتحركان كأنه موصول بسلك كهربائي ..
              ( يا سيدنا الشيخ ، بركاتك ، هل تعرف حلا للقضية الفلسطينية ؟ ) ..
              فهب منتفضا في وجهي ( من غشنا فليس منا ) وكررها 17 مرة ، وكاد أن يهدر دمي ، لولا أن أولاد الحلال تدخلوا ...!
              من أسال يارب ؟
              حملت ورقتي وذهبت إلى ناحية اليسار ، حيث كان يجلس صاحبي مسعود الخراط ، بعد أن ضرب سيجارتين حشيش ...سقط مغشيا عليه على طاولته ..
              - مسعود ، استيقظ !
              استيقظ مسعود وعيناه زائغتان .
              - نعم من بالباب ؟
              - أنا صديقك الأنتيخ ( موس) !
              - نعم يا موس أي داهية رمتك علينا في هذه الساعة ، تطرقون الباب في كل وقت دون مراعاة للظروف يا أخي ، ربما أنا مع زوجتي ، ربما انا في الحمام ..؟
              - هل لديك حلا للقضية الفلسطينية ؟
              فأجابني بقرف ..( لا معندناش ، لا حل للقضية الفلسطينية ولا بصل ولا كوب رز ) ..ثم أقفل الباب في وجهي ..وواصل إغماءه !
              رجعت إلى مكاني وأنا ألعن سنسفيل اليوم الذي دخلت فيه هذه الكلية .
              ولم أجد أمامي إلا صاحبة الجيبة الحمراء .
              - ما هو حل القضية الفلسطينية ؟
              والحق أقول الفتاة كانت متعاونة جدا معي ...وحلفتني بكل الغالين أن لا أقول الجواب لأحد ...وأنا ملتزم بحلفاني ..
              وعندنا علقوا النتائج ..جاءني صديقي حمزة والبشر يلوح من عينيه ...كأنه يبشرني بمولود جديد ( مبروك ..جالك صفر ) .

              مصطفى بونيف

              -
              اخي بونيف اكثر من رائع
              اضحكتني اضحكك الله
              وحاول ان يكون بهذا السرد الهزلي الشخصيات واضحة

              وكأنك تنص عمل مسرحي

              بونيف::
              ساره الزميلة بالجامعه::
              الدكتور مشاوير اي المحاضر::

              الطلاب::

              الوالد::
              الخ الخ فتلغي السرد وتحوله الى محاكات مسرحية هزلية؟؟!!


              تحياتي لكم

              اخوكم القروي

              تعليق

              • فؤاد الكناني
                عضـو ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
                • 09-05-2009
                • 887

                #37
                الحمد لله وأخيرا وصلت الى بداية الطابور.كنت أظن أن الخبز والوقود وأبواب الدوائر الحكومية فقط من تشهد الطوابير ولكن ما شاء الله يا مصطفى الطابور عليك ولا طابور على باب فرن في أول الصباح وما كان هذا إلا لأنك كاتب أصيل ومبدع وثروة إبداعية حقيقية .استاذ مصطفى لي رجاء عندك الألوان الأدبية الأخرى في حاجة الى قلم مثلك أتدري كم مسرحية كوميدية محترمة يمكن أن تخرج من نصوصك بدل هذا الكم التافه من المسرح المبتذل.أمنية أن أرى يوما على شاشة احدى الفضائيات مسرحية من تأليف مصطفى بونيف
                دمت مبدعا راقيا وتحياتي

                تعليق

                • مصطفى بونيف
                  قلم رصاص
                  • 27-11-2007
                  • 3982

                  #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة قرويُّ الجبال مشاهدة المشاركة
                  اخي بونيف اكثر من رائع
                  اضحكتني اضحكك الله
                  وحاول ان يكون بهذا السرد الهزلي الشخصيات واضحة

                  وكأنك تنص عمل مسرحي

                  بونيف::
                  ساره الزميلة بالجامعه::
                  الدكتور مشاوير اي المحاضر::

                  الطلاب::

                  الوالد::
                  الخ الخ فتلغي السرد وتحوله الى محاكات مسرحية هزلية؟؟!!


                  تحياتي لكم

                  اخوكم القروي
                  صديقي الفاضل المناضل قروي الجبال

                  هذا يعني بأنك تريديني بأن أعتمد النمط الحواري المسرحي .
                  سأحاول ذلك ، وإن شاء الله صديقنا المخرج المرحي يحيى الحباشنة يساعدني في ذلك.

                  دمت أخا وصديقا مناضلا .
                  [

                  للتواصل :
                  [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
                  أكتب للذين سوف يولدون

                  تعليق

                  • مصطفى بونيف
                    قلم رصاص
                    • 27-11-2007
                    • 3982

                    #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة فؤاد الكناني مشاهدة المشاركة
                    الحمد لله وأخيرا وصلت الى بداية الطابور.كنت أظن أن الخبز والوقود وأبواب الدوائر الحكومية فقط من تشهد الطوابير ولكن ما شاء الله يا مصطفى الطابور عليك ولا طابور على باب فرن في أول الصباح وما كان هذا إلا لأنك كاتب أصيل ومبدع وثروة إبداعية حقيقية .استاذ مصطفى لي رجاء عندك الألوان الأدبية الأخرى في حاجة الى قلم مثلك أتدري كم مسرحية كوميدية محترمة يمكن أن تخرج من نصوصك بدل هذا الكم التافه من المسرح المبتذل.أمنية أن أرى يوما على شاشة احدى الفضائيات مسرحية من تأليف مصطفى بونيف
                    دمت مبدعا راقيا وتحياتي

                    صديقي العزيز والجميل فؤاد الكناني
                    والله إن مكتبي في البت يعج بعشرات السيناريوهات المعدة للتلفزيون والسنيما .
                    لكن هل هناك منتج مجنون لديه الشجاعة الكافية لإنتاجها ؟

                    شكرا لك على المرور ..عيشنا هنا مفهوش لا زجاج ولا زلط ولا مسامير !

                    ومش مدعم

                    دمت بود يا ودود
                    [

                    للتواصل :
                    [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
                    أكتب للذين سوف يولدون

                    تعليق

                    يعمل...
                    X