تويت
العزيزة رشيدة.........
لحضورك بهاء واريج الورد...
كلماتك دائما تاتي وكانها من الروح للروح
فدمت بهذا النقاء والالق
محبتي لك
جوتيار
لحضورك بهاء واريج الورد...
كلماتك دائما تاتي وكانها من الروح للروح
فدمت بهذا النقاء والالق
محبتي لك
جوتيار
-
-
المصالحة المبدع.........
شكرا لك حضورك..وشكرا لك مرورك على صغحتي......وكلماتك الرقيقة
محبتي لك
جوتيارتعليق
-
جميل جدا
الروعة .......كما تعهدناك دائما.....تعليق
-
[align=center]الصديقي.........
شكرا لمرورك العبق
دمت بخير ومحبة
جوتيار[/align]تعليق
-
حين انتيهت...
كانت هي تتأمل انبعاثي..
والسماء كانت تزداد غيماً..!
نهاية الوطن الذى انتهى مرتين
يقولون ان رائحة العفن كانت افضل بكثير من غيم السماء الان !!!
محبتى وتقديرى ايها الرائع
الرائع حقا[size=5][B][align=center]لم نفترق
بل عُدنا نبحث عنا
بأجسادٍ ُأخرى،
لم نفترق
بل أعدنا سمات الكون
حين أسقطنا أوراق الخريف
ما بين الصيف والشتاء[/align][/B][/size]تعليق
-
عمرو ....
العفن له امتداد تاريخي / فذاك اللعفن خلف هذه الغيمة ...............
دمت بخير
محبتي لك
جوتيارتعليق
-
السلام عليكم
الغالي جوتيار
طالما كان هناك انتهاء من امر فهنا ستكون النتيجة
بغض النظر عن النتيجة ما هي هل سلبية ام ايجابية
المهم لديا نتيجة يجب ان نتعامل معها وفق هذه المعطيات
موفق اخي في هذا النص العذب
مودتي وتقديري لك
تشكراتعِشْ ما بَدَا لكَ سالماً ... في ظِلّ شاهقّةِ القُصور ِ
يَسعى عَليك بِما اشتهْيتَ ... لَدى الرَّواح ِ أوِ البكور ِ
فإذا النّفوس تَغرغَرتْ ... في ظلّ حَشرجَةِ الصدورِ
فهُنالكَ تَعلَم مُوقِناَ .. ما كُنْتَ إلاََّ في غُرُور ِتعليق
-
صديقي الرائع جو
نصّكَ الرائع الممتلئ بالصور الفنية الجميلة أعاد إلى ذاكرتي هذا العنوان
فات الميعاد
رائع جو رائع
مع خالص تقديري ومحبتي
أخوك
محمد سمير السحارتعليق
-
أخي المفضال الشاعر المبدع الراقي// جوتيار
حلقتُ مع هذه المعزوفة الفكرية الراقية
وحرفك المتقن بديعياً وتعبيرياً
فكنتَ كما أنتَ دوماً
رائداً للحرف والفكر والإبداع
تحيتي وتقديري واحترامي
مراد الساعيما أكتبهُ لا يعني بالضرورة تعبيراً عنْ حياتي الخاصة
بل محض خيال ، و رؤية ، أو تجربة حياتية ومعايشة إنسانية.
فهذهِ أشعاري وأفكاري، أقولُ وأكتبُ ما أعتقدهُ وأظل مقتنعاً به ، لأنّي أؤمن بهِ .
مراد الساعيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة على جاسم مشاهدة المشاركة
العزيز علي ......
شكرا لهذه الوقفة المتأملة / والتي بلاشك نابعة من ادراك ووعي لماهية النهاية ...........
دمت بخير
محبتي لك
جوتيارتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد سمير السحار مشاهدة المشاركة
الرقيق دائما السحار...
وانا اعتدت سماعها في المساء ....
محبتي لك
جوتيارتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مراد الساعي مشاهدة المشاركة
الرائع الساعي.......
يطب لحرفي مرورك الكريم عليه / وطيب لنفسي روعة حرفك
دمت بكل خير
محبتي لك
جوتيارتعليق
-
لنور شمس سوف يأتي..حين انتهيت..
كانت حقول النرجس تعبق
بطيب روائحها..
والينابيع ترفل بالأماني
لثلوج لاحت لها في الأفق
لامنيه لن ادعها تفوتني...
ربما..استعدت مامضى...
وربما عرفت طريق القمة بحدسي....
لكني اكيد ة من أنني ساعرفك يوما ما من انت...
سأبدأ من حيث انتهيت...
دمت متالقا مبدع مميزتعليق
-
صديقي الغالي جوتيار تمر
أزورك وفي بعض الأماكن يعز علي
أني لا أترك آثارا تدل على زيارتي
لاني أخاف أجل أخاف فبعض من عرفتهم بدون أن أعرفهم
أخاف عليهم مني أن لا أفقههم وأن لا أفيهم الحق
بتعليقي على ما يبدعون
لك محبتي جوتيارالتعديل الأخير تم بواسطة محمد أسد الأسدي; الساعة 06-11-2007, 18:29.[poem=font="Simplified Arabic,4,darkblue,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/25.gif" border="ridge,4,skyblue" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
أيا يا عابد الأصنام قم لله باريك = فمهما طالت الأيام إن الموت آتيك
ألا تجزع هو الله شديد البأس قاضيك = إذا أخرج إذا زلزل فمن يا عبد يحميك
أما أعطاك من فقر ومن سقم يداويك = أما سخر أما قدر أما بالمهد راعيك
فمن بالله غير الله إذا أعطاك يرضيك = ومن يعلم بساعاتك وما تخفي ثوانيك
ظلمت النفس والجسد وبالخبث مآقيك = لله در من قالوا سجود الليل يعليك
و يوم الرعشة الكبرى سيفنيك ويحيك = فما أنت ودنياك سوى نسيا سيطويك
سيحضرك ذليل النفس يا ظالم نواصيك = فعجل قبل أن ترحل ضرام فيها يؤويك[/poem]تعليق
-
جو.........
يميل هذا النص الى الرومانسية والحلم شاعر متشرد بين الوجع الروحي ووجع الوطن
لكن رومنسيته ليست اغراقا في الوهم وانقطاعا عن العالم فانه يميل الى التقاط الأحداث
وقعت في حياته الخاصة واحداث الألم في وطنه والتحليق في عوالم الانسانية
من خلال تجاربه في الحياة
نص ينجح جو في جعله انساني فلسفي عميق الأبعاد ينهل من صوفية خاصة به
ارجو اني وفقت نوع ما اخي جو في هذه الفكرة
محبتي لكتعليق
تعليق