الزميلة القديرة نادين محمد منير نص جميل ومحزن أحسسته أقرب لقصص الأطفال لما به من أحداث تخصهم وتأخذ الحيز الكبير من خيالهم وحياتهم وتؤثر فعلا كثيرا عليهم حين يفقدون صديقا. سردك جاء سلسا وبسيطا أحببته لأن فيه مناجاة ربما سيبقى في داخلنا دوما ذاك الطفل الذي يحن للطفولة والبراءة تحيا بعطر الحنين عزيزتي
الأخت العزيزة عائدة محمد نادر
لكم أسعدني مرورك بصفحاتي المتواضعة
دمت بكل ود وخير
مثقلُ الجبينِ أنتْ .. خائفٌ أن تَفْقِدَ وتُفْقَد ْ,
الزميلة نادين منير...
تحية بحجم نور الشمس المشرقة...
لقد أشرقت علينا قصتك فمسّت قلوبنا بأصبعٍ سحرية...
أجمل ما في هذا النص هو ( الصدق ) لقد صدقتِ فكتبتِ ما تختزنينه في صدركِ من صورٍ قديمةٍ...
أهنئك يا نادين...
مزيداً من التواصل..
أستاذي الكريم
إيهاب فاروق حسني
أشكر مرورك العطر دمت بخير
مثقلُ الجبينِ أنتْ .. خائفٌ أن تَفْقِدَ وتُفْقَد ْ,
تعليق