رِفْقـــــــاً بالقواريرْ.....قصيدة جديدة ليوسف أبوسالم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ثروت سليم
    أديب وكاتب
    • 22-07-2007
    • 2485

    #31
    دائما آتي متأخر وأعتذر
    لكن هذا النص الجميل كان لي معه سابقا
    وقفات ووقفات فما أعذبك يا يوسف من
    شاعرٍ
    ومهندسٍ
    وفنان
    كل قصائدك مرسومة بفرشاة الجمال
    محبتي التي أنت بها خبير
    وتقديري الذي يليق بأخوتك العزيزة

    تعليق

    • يوسف أبوسالم
      أديب وكاتب
      • 08-06-2009
      • 2490

      #32
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد الصاوى السيد حسين مشاهدة المشاركة
      تحياتى البيضاء

      عَبّيءْ خَوابيكَ من سُقْيـا نواعيـري
      وامْـلأْ دِنانَـكَ بَوحـــاً من نوافيـري

      هذى مداخلتى الثانية حول العلاقة النحوية حيث فضلت أن تكون مداخلتى الأولى مقتصرة على ثنائية العلاقة النحوية التى يحملها ضمير المخاطب عبر سياق النص وقد قصرتها على تلك العلاقة لأنها كانت فى رأيى أساسية فى فهم خصوصية اللوحة الشعرية للنص ، لذا أتوقف هنا أمام علاقة نحوية أستوقفتنى كثيرا لثرائها الدلالى بما يجعل تلقيها متعددا متنوعا لكنه يظل متناغما يجمع سياق جمالى دلالى واحد ثرى بليغ ، هنا تمثل لفظة " بوحا " الذروة الفنية للصورة الشعرية هى المفتاح الدلالى الذى يجعل هذه الصورة صورة شعرية بليغة خلابة والدليل على هذا أن السياق الجمالى يتغير تماما بعدها إذا يبدأ فعل التخيل مع هذه اللفظة تحمل ظلالا عدة تحمل ظلا جليا على كونها تمييزا منصوبا وكذلك تحمل ظلا من الحال وهو ظل ربما يتوارى أمام جلاء علاقة التمييز لكنه يظل يبرق فى وعى المتلقى كما يحمل ظلا من النصب على حذف حرف الجر أى " املأ دنانك من بوح " وهذا الثراء فى العلاقة النحوية والتنوع ينصهر كله فى سبيكة واحدة من الدهشة وروعة التخيل التى تمثلها اللفظة فى براعة واقتدار
      شاعرنا محمد الصاوي

      لا تتقافز القصيدة وصورها
      ولا يزيدها ثراء
      إلا بدخولك أخي الصاوي
      ذلك أنك من الندرة الذين يتلمسون بدأب
      مواقع الجمال والخدوش إن وجدت في النص الشعري
      لذلك يمثل دخولك دائما
      نوعا من إعادة القراءة إن لم يكن الإشتراك في نظم
      وتجسيد كثير من صور القصيدة
      أنت أخي بدأبك هذا مكسب للشاعر والقصيدة والملتقى
      تحياتي

      تعليق

      • يوسف أبوسالم
        أديب وكاتب
        • 08-06-2009
        • 2490

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة ثروت سليم مشاهدة المشاركة
        دائما آتي متأخر وأعتذر
        لكن هذا النص الجميل كان لي معه سابقا
        وقفات ووقفات فما أعذبك يا يوسف من
        شاعرٍ
        ومهندسٍ
        وفنان
        كل قصائدك مرسومة بفرشاة الجمال
        محبتي التي أنت بها خبير
        وتقديري الذي يليق بأخوتك العزيزة

        أخي وصديقي
        وشاعرنا الجميل دوما
        ثروت سليم

        تقول أنك تأتي متأخرا
        فيا صديقي الأثير
        يكفيني أن تقرأ القصيدة وتتمتع بها دون أن تكتب حرفا واحدا
        فأنا أعلم أنك حين تقرأ تقرأ متذوقا متمتعا
        تحت سماء النيل
        وفي روعة هبوب عليله
        ألا يكفي هذا
        كل المودة والشكر

        تعليق

        • روان محمد يوسف
          عضو الملتقى
          • 10-06-2009
          • 427

          #34
          [align=center]


          الشاعر القدير وسيد البيان

          يوسف أبو سالم

          هذه إحدى روائعك الخالدة التي ما مررت عليها إلا رأيتني أمامها كالفراشة الحيرى

          على أي زهرة تحط وقد ازدحم البستان بأجمل الزهور بشتى فنون الأريج

          وتشبيهي لأبيات القصيدة بالزهور جاء من شعوري بكل بيت في القصيدة

          وكأنما هو لوحة فنية بذاتها

          تتشاكل فيها الألوان حتى تخرج منها صورة فنية رائعة

          وصاغ الالتفات فيها من ضمير المخاطب إلى ضمير المخاطبة

          جمالا يشبه أضغاث الحالم الذي يرى في الخيال غير الخيال

          وفي الشخوص أشباه الشخوص

          ولئن قال الشاعر في هذا البيت

          وكنت أرضاك لو أطلقت في حلمي
          بعض الرؤى وارتباكات الأساطير


          فإنه لا يصف بذلك الملك الساكن والمسكون بقدر

          ما يصف خيال المتلقي حين يقرأ

          ما يسكنه ويسكن إليه من رؤى رسمها له تشكيل القصيدة ومشاهدها

          .:.:.:.:.

          وما تأملت جمالا بقدر جمال هذه العلاقة البديعة بين البيتين

          وحين ذوبني بالشهد هاج دمي
          ما بين منعتق حينا ومخفور


          والبيت:

          وعند منعطف الآهات تذبحني
          والثغر يغنج رفقا بالقوارير


          ففي هذه العلاقة جمال حياء المرأة الودود المحبة العاشقة

          فبين الخفر والغنج

          وبين هاج دمي والطلب الرقيق

          رفقا بالقوارير

          نتبين عمق وأصالة الشاعر في رسم مشهد الخفر الرقيق للمرأة المحبة

          لا أظنني سأذهب عن هذا الجمال بعيدا

          وقد أعود

          لقلمك وشعرك الرائع احترامي


          [/align]
          [CENTER][FONT=Traditional Arabic][COLOR=darkgreen][B]أم المثنى[/B][/COLOR][/FONT][/CENTER]
          [CENTER][bimg]http://up8.up-images.com/up//uploads/images/images-085e7ac6c0.jpg[/bimg][/CENTER]

          تعليق

          • يوسف أبوسالم
            أديب وكاتب
            • 08-06-2009
            • 2490

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة روان محمد يوسف مشاهدة المشاركة
            [align=center]


            الشاعر القدير وسيد البيان

            يوسف أبو سالم

            هذه إحدى روائعك الخالدة التي ما مررت عليها إلا رأيتني أمامها كالفراشة الحيرى

            على أي زهرة تحط وقد ازدحم البستان بأجمل الزهور بشتى فنون الأريج

            وتشبيهي لأبيات القصيدة بالزهور جاء من شعوري بكل بيت في القصيدة

            وكأنما هو لوحة فنية بذاتها

            تتشاكل فيها الألوان حتى تخرج منها صورة فنية رائعة

            وصاغ الالتفات فيها من ضمير المخاطب إلى ضمير المخاطبة

            جمالا يشبه أضغاث الحالم الذي يرى في الخيال غير الخيال

            وفي الشخوص أشباه الشخوص

            ولئن قال الشاعر في هذا البيت

            وكنت أرضاك لو أطلقت في حلمي
            بعض الرؤى وارتباكات الأساطير

            فإنه لا يصف بذلك الملك الساكن والمسكون بقدر

            ما يصف خيال المتلقي حين يقرأ

            ما يسكنه ويسكن إليه من رؤى رسمها له تشكيل القصيدة ومشاهدها

            .:.:.:.:.

            وما تأملت جمالا بقدر جمال هذه العلاقة البديعة بين البيتين

            وحين ذوبني بالشهد هاج دمي
            ما بين منعتق حينا ومخفور

            والبيت:

            وعند منعطف الآهات تذبحني
            والثغر يغنج رفقا بالقوارير

            ففي هذه العلاقة جمال حياء المرأة الودود المحبة العاشقة

            فبين الخفر والغنج

            وبين هاج دمي والطلب الرقيق

            رفقا بالقوارير

            نتبين عمق وأصالة الشاعر في رسم مشهد الخفر الرقيق للمرأة المحبة

            لا أظنني سأذهب عن هذا الجمال بعيدا

            وقد أعود

            لقلمك وشعرك الرائع احترامي


            [/align]
            روان محمد

            ما أرقى وأعمق مداخلاتك الشعرية
            وما أمتع انتقالاتك بين صور القصيدة
            ومعانيها وما احتوته حروفها من دلالات
            فإذا قلت
            أنك تحملين القصيدة وتزمزمينها
            أو تفرديها لتغتسل بألوان الشفق
            أو تحمميها بدفء الوصف وروعة التحليل
            أو تنشفيها بعد ذلك بمودة أصيلة
            إذا قلت كل هذا فلا أكون مبالغا
            فحين تتطرقين للإيقاع
            فذلك لخبرتك ومعرفتك الطويلة بعلوم المقامات الموسيقية
            وأبحاثك التي تربط بينها وبين البحور الشعرية
            فيأتي كلامك في الإيقاع مدوزنا كأنه لحن على لحن
            وإذا انتقيت أبياتا
            فلأنها ماكان لها أن تفلت من أسر وصف روان لها
            فماذا أقول لك
            إلا عودي ثانية وثالثة
            متعك الله بالعلم فوق علمك
            وبالرهافة على رهافة كلماتك
            وألف شكر لك

            تعليق

            • حامد أبوطلعة
              شاعر الثِقَلَين
              ( الجن والأنس )
              • 10-08-2008
              • 1398

              #36
              هكذا يكون الشعر


              نص استحوذ على كامل ذائقتي
              حتى هممت بألا أغادره

              الشاعر القدير / يوسف أبو سالم
              للشعر معك مذاق مختلف

              دمت في سويداء الأدب
              [align=center]
              sigpic
              [/align]

              تعليق

              • محمد العرافي
                شاعروناقد
                • 05-03-2008
                • 799

                #37
                شعر عذب مكتنز بالجمال ..
                تذوقته حتى آخر حرف ..

                شاعرنا الأنيق يوسف أبو سالم ..
                البحر البسيط بحر خطابة ..وأراك غمست به أحاسيسك فجعلته شجيا
                [poem=font=",6,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.almolltaqa.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/28.gif" border="groove,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]


                كلَّ حرفٍ ذريه ينزف مني=كلَّ بوح ٍ مدادُهُ خفقاتي
                [/poem]

                تعليق

                • يوسف أبوسالم
                  أديب وكاتب
                  • 08-06-2009
                  • 2490

                  #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة حامد أبوطلعة مشاهدة المشاركة
                  هكذا يكون الشعر


                  نص استحوذ على كامل ذائقتي
                  حتى هممت بألا أغادره

                  الشاعر القدير / يوسف أبو سالم
                  للشعر معك مذاق مختلف

                  دمت في سويداء الأدب

                  شاعرنا المبدع
                  حامد أبو طلعة

                  هكذا يكون الشعر
                  لأن ذائقتك الشعرية تجعله هكذا
                  ولأن قراءتك عذبة وعميقة
                  وكيف لا وأنت الشاعر الذي يتفرد
                  بقصائد مبدعة ذات أفكار جديدة وخلاقة
                  سعادتي لا توصف بكلماتك ومرورك وقراءتك
                  كل الشكر لك

                  تعليق

                  • يوسف أبوسالم
                    أديب وكاتب
                    • 08-06-2009
                    • 2490

                    #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد العرافي مشاهدة المشاركة
                    شعر عذب مكتنز بالجمال ..
                    تذوقته حتى آخر حرف ..

                    شاعرنا الأنيق يوسف أبو سالم ..
                    البحر البسيط بحر خطابة ..وأراك غمست به أحاسيسك فجعلته شجيا
                    المبدع محمد العرافي

                    وأنا أشهد أنك قرأت بعمق وتذوقت
                    بدليل ملاحظتك هنا على البحر البسيط
                    وملاحظتك التي أرسلتها لي مشكورا برسالة خاصة
                    وأراك يا شاعرنا
                    من الراسخين الهادئين في أشعارهم
                    ومن الذين يُرْكَنُ إليهم حقا
                    دمت شاعرا راسخا
                    وتحياتي

                    تعليق

                    • نجلاء الرسول
                      أديب وكاتب
                      • 27-02-2009
                      • 7272

                      #40
                      وكيف من شفتيكِ الوردُ لوّنَـني
                      وراح يُشْعِلُني بالآهِ والجوري



                      وحينَ ذوّبَني بالشهـدِ هاجَ دمي
                      ما بينَ مُنْعَتـِقٍٍ حيناً ومَخْفُـــــورِ

                      حميمية الحب آسرة
                      شكرا لهذا الجو الرومنسي الذي فاح شذاه

                      تحيتي الكونية لك أستاذي القدير
                      نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                      مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                      أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                      على الجهات التي عضها الملح
                      لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                      وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                      شكري بوترعة

                      [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                      بصوت المبدعة سليمى السرايري

                      تعليق

                      • يوسف أبوسالم
                        أديب وكاتب
                        • 08-06-2009
                        • 2490

                        #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
                        وكيف من شفتيكِ الوردُ لوّنَـني
                        وراح يُشْعِلُني بالآهِ والجوري



                        وحينَ ذوّبَني بالشهـدِ هاجَ دمي
                        ما بينَ مُنْعَتـِقٍٍ حيناً ومَخْفُـــــورِ

                        حميمية الحب آسرة
                        شكرا لهذا الجو الرومنسي الذي فاح شذاه

                        تحيتي الكونية لك أستاذي القدير

                        المبدعة الرقيقة
                        نجلاء الرسول

                        انتقاؤك العذب لتلك الأبيات والصور
                        هو قراءة رقيقة بحد ذاتها
                        تشف عن ذائقة رقيقة بدورها
                        ورؤية شفافة للقصيدة وصورها
                        تلك هي الرومانسية يا شاعرتنا
                        في أرق معانيها

                        دمت شاعرة متألقة

                        تعليق

                        • محمود الأزهري
                          عضو أساسي
                          • 14-06-2009
                          • 593

                          #42
                          الأستاذ الشاعر القدير / يوسف أبو سالم
                          قصيدتكم رائعة ومدهشة
                          ذكرتنى بالعصور الذهبية للقصيدة العربية
                          ما اجمل الكلمة العربية حين تتراقص فرحا بموسيقةى طيعة
                          غير مصنوعة
                          وما أجمل توالى الأفكار
                          والتلاعب الجميل بالتراكيب والأساليب اللغوية الصعبة
                          لتنتج فى النهاية فنا جميلا
                          محبة وتقدير
                          المحب / محمود الأزهرى
                          مصر
                          :emot129:محبتى وتقديرى
                          محمود الأزهرى
                          تكاد يدى تندى إذا ما لمستها
                          وينبت فى أطرافها الورق الخضر

                          [SIGPIC][/SIGPIC]

                          تعليق

                          • يوسف أبوسالم
                            أديب وكاتب
                            • 08-06-2009
                            • 2490

                            #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمود الأزهري مشاهدة المشاركة
                            الأستاذ الشاعر القدير / يوسف أبو سالم
                            قصيدتكم رائعة ومدهشة
                            ذكرتنى بالعصور الذهبية للقصيدة العربية
                            ما اجمل الكلمة العربية حين تتراقص فرحا بموسيقةى طيعة
                            غير مصنوعة
                            وما أجمل توالى الأفكار
                            والتلاعب الجميل بالتراكيب والأساليب اللغوية الصعبة
                            لتنتج فى النهاية فنا جميلا
                            محبة وتقدير
                            المحب / محمود الأزهرى
                            مصر

                            الشاعر محمود الأزهري
                            أهلا بك أخي في متصفحي هذا
                            وأنت تقرأ لي لأول مرة على ما أظن
                            لذلك جاء رأيك بالقصيدة نقيا صافيا بكرا
                            لعل ماء النيل وكبرياء المحروسة
                            وأوراد الحسين
                            وتقاسيم خان الخليلي
                            لعل كل هذا
                            قرأته في ثنايا كلماتك الجميلة
                            وماذا نتوقع من ابن النيل
                            إلا كل ومثل هذا الغدق
                            شكرا لك

                            تعليق

                            • عيسى عماد الدين عيسى
                              أديب وكاتب
                              • 25-09-2008
                              • 2394

                              #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة يوسف أبوسالم مشاهدة المشاركة
                              أخي عيسى

                              أهلا بك
                              يتميز دخولك بهدوء رائع
                              وعمق أروع
                              ولعل انتباهك لبعض المفردات وإشارتك لبعض الصور
                              دليل كبير على ما أقول
                              وعلى ذوق رفيع
                              أما كلمة بيدر
                              رغم استعمالي لها كثيرا
                              ورغم أنها مفردة تتغلغل في صميم تراثنا في الأردن
                              فقد بحثت عنها في القاموس فلم أجدها
                              فأصابني الشك فيها
                              لذلك تجدني وصفت معناها بالحاشية أسفل القصيدة
                              فقلت البيدر ...هو بالشعبية الأردنية كذا وكذا
                              ولم أقل أن الكلمة مفردة شعبية أردنية
                              لأني بصراحة ترددت فيها
                              شكرا لمعلومتك حولها
                              وأشكر لك متابعة قصائدي
                              وتعليقاتك الجميلة حولها
                              تحياتي
                              استاذنا القدير يوسف

                              قال الشاعر الفلسطيني عبد الكريم الكرمي أبو سلمى ، لعصفور :

                              (لو قشّةٌ مما يرف ببيدر البلد خبأتها بين الجناح و خفقة الكبد )

                              كم هو رائع هذا التعبير

                              تذكرته و أحببت أن أضعه بين يديك

                              لك تحيتي ومودتي

                              تعليق

                              • يوسف أبوسالم
                                أديب وكاتب
                                • 08-06-2009
                                • 2490

                                #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة عيسى عماد الدين عيسى مشاهدة المشاركة
                                استاذنا القدير يوسف

                                قال الشاعر الفلسطيني عبد الكريم الكرمي أبو سلمى ، لعصفور :

                                (لو قشّةٌ مما يرف ببيدر البلد خبأتها بين الجناح و خفقة الكبد )

                                كم هو رائع هذا التعبير

                                تذكرته و أحببت أن أضعه بين يديك

                                لك تحيتي ومودتي

                                أخي عيسى

                                فعلا تعبير رائع ومبدع

                                أشكر لك تواصلك الدائم

                                وتحياتي

                                تعليق

                                يعمل...
                                X