الشاعر المقتدرة ايمان احمد
بعد قراءتي البصرية للشكل الهندسي للنص تبين هذا الانسجام بين تموجات دفقك الشعوري وشكل النص ؛ كما ان الوحدات الدلالية للمقاطع تصب في اتجاه اثبات الانا الشعري والاحساس بضرورة السير في كل اتجاه لبلوغ الهدف وهو المحصلة الايجابية ( فتحا للطريد). انظري البداية والنهاية :

اناالمعنية.....انا العزيمة.....انا المنوال......انا المطمئنة.....اناالمتدلية.... الساقطة.....الموءودة.....(فتحا للطريد).
تحيتي وتقديري

إيمان:
هذا التفرد بالصياغة يجعلني أقف أمام قصيدة مبدعة حقيقة
0ربما كان لما اختارتيه من معان وصور وجمل وكلمات وحروف تجعلها كذلك
وربما الفكرة التي انسابت بعذوبة
لكنها جميلة وقد وضحت الكثير
شكراً لأدبك إيمان

الرائع و القدير .. عبد الحفيظ بن جلولي

لك الشكر الممتد من أول حرف و حتى آخر الفكرة
أثرتني قراءتك حتى وصلت إلى أبعد من حدودي و وحدتي
و يحق أن أعتذر لك كثيرا عن تأخري في الرد
كوني أصبت في ظهري و منعت من الجلوس لفترات طويلة .
كما أن الرد عليك يحتاج إلى كل حواسي مجتمعة لأنثر ما يليق من شكر ..

مالم يستطع أن يقرأه القارئ في أي نص شعري مهما أبدع الشاعر في التصوير و اتقان التراكيب اللغوية هو المعنى الحقيقي البعيد عن التأويلات المحتملة للنص الشعري .. في نص وحدي قد يغيب عن القارئ صوت السياط التهكمي الذي تعمدته في التعبير عن حالتي الوجدانية حين ارتكاب النص رغم أني أقول دوما أننا لا يمكن أن نتقصد نص شعري مهما بلغنا من القدرة التعبيرية و امسكنا زمام المفردات .. و رغم ذل أتقن الناقد القراءة و التحليل إلى أبعد ما توقعت ككاتبته ..
أجيء مطهمة بالنزق ..
بالحكايا المعلقة على ظهر قبيلة - أنا كلها -
مدججة بالتآويل - هكذا كان يتغنى -
أنا ( ليليثه ) المختبئة تحت قميصه المقدود ..
ودلالة التحرر هو مسمى "لوليته" او "ليليثه" كما سمّتها الشاعرة، وهي بطلة رواية نابوكوف الموسومة بنفس الإسم، حيث تجعل دلالة وحدي تأخذ ابعادا تفاعلية داخل الحركة الوجودية للعالم والمنتجة للقيمة في مآلات التحرري وليس الاتباعي.
فقط اريد ان استفسر اذا سمحت عن السفطاس ، وهل تعنين به الجولق او القفة التي تحوي معدات الزينة للمرأة، اذ تسمى ايضا بالسَفَط.
هنا هي السفط يا أخي و كان علي أن أضعها بين قوسين إن كنت اعبرتها مفردة عامية ..
لكن الصحيح هي السفط فعلاً ..


شكرا على هدية سأحتفظ بها ما حييت
شاكرة حسن القراءة
هنا أيقن أن حروفنا تحظى بالأمن و الرفعة



لك كل الشكر و لا يكفي




احترامي



إيمان

القدير .. محمد رندي

الحالة الوجدانية قالب لا يمكن أن تكسره مفاضلات تقام بين مفردة و أخرى حين نعي مستميت لحزن غير مقصود يبددنا كحرف في لحظة شجن ..
أعدت النظر كثيراً في تلك المفردات و وجدت انها تحمل المعنى الذي أحتاج حينها للتعبير الدقيق ..
ما أود قوله هنا فعلا
أني أسر كثيراً بمثل هذه الإضاءات ربما أكثر من اي كلمة قد تورد هنا للتشجيع أو الدعم .. فأرجو أن لا ينقطع المداد


شكرا لا تكفي أيها القدير






احترامي





إيمان

الشاعر القدير ,, محمود الأزهري

يكفيني يا أخي شرف قراءتك و عبورك

مدائن من زهر و عطر



شكرا كبيرة

احترامي





إيمان

الأخ القدير .. عيسى عماد الدين


لك الشكر أيها الرقيق على هذا الدعم الممتد
و على ورود وجودك


شكرا تليق يا أخي



احترامي





إيمان

الشاعر القدير .. اسماعيل

و عبورك قصيدة سأتغنى بها فرحاً
لك من الشكر الكثير



احترامي



إيمان

الرائعة إيمان أحمد
إبحارنا على متن هذا النص،سمح لنا أن نشق عباب النار ونسمع عويل الحطب
وأن نقرأ تلك الأبجديـّة التي يسطرها عالمك المشتعل المقيد بالأصفاد.
أثنـّي على كلِّ حسنٍ قيل في النـّص
حروفك ترتقي سلـّم الإبداع بكلماتٍ لامعةٍ بريقها آسرٌ لخيالاتنا.
تحيـّة وأكثر
دمتِ بخير
ركاد