شــكرا" لحبـك ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سعيد حسونة
    اديب و شاعر
    • 08-02-2009
    • 415

    شــكرا" لحبـك ..

    [frame="4 60"]شكرا" لحبك ..
    فهو بطولتي الأخيرة ..
    بعدما إنطوى زمن البطولات
    وإمتلأت بطون الكتب ..
    بالحكايات .. و الأساطير ..

    شكرأ لحبك ..
    الذي علمني ..قراءة العيون
    ورسم الخرائط .. و التضاريس ..
    وتدوين خلجاتي ..
    على صفحاتٍ من حرير ...

    وهو الذي أقام في مملكتي ..
    كل أشكال الاستعمار ..
    وعجبا" لوطن يأبى ..
    مناهضة الإحتلال ..
    او عقد لواء الثورة
    و التحرير ..


    شكرا" لحبك ..
    الذي إنتشلني من ضلالة العمر ..
    بعدما كنت .. ارتدي الهم و اليأس
    ابتلع خطوات المجهول
    تاءهً .. أجهل العنوان والمصير ..


    شكرا" لحبك ..
    فهو الرسول الذي علمني شعائر الحب ..
    وكيفية الوضوء من مياه عينيك ..
    وكيف أسبح الله فيك ..
    و أتهجد غرامك ..
    في ثلث الليل الأخير ..


    شكرا" لحبك ..
    فهو ربيع عمري ..
    و صيفي الدافيء ..
    وخريف أحزاني ..
    وأعتى عواصف الرياح
    و أشد مواسم البرد .. والزمهرير


    شكرا" لحبك ..
    فهو المنجل الذي إقتلع ..
    أحزان عمري ..
    وحصد بساتين أوجاعي ..
    ومدّني .. بالشمس والماء..



    وهو الذي علمني ..
    قوانين الجاذبية ..
    وكيمياء الإنصهار وتفاعل القلوب ..
    عندما يمزج الحب بامرأة ٍ
    هي كل النساء ..


    شكرا" لوجهك الذي أربك ..
    كل الرسامين .. وحار في تفسير
    ملامحه كل الباحثين..
    و إختلف في حكم النظر اليه .. ..
    كل الأئمة .. والفقهـاء

    شكرا" لعينيك الصامتتين..
    عندما تناديني .. و تختلسني ..
    من بين الحضور ..
    ولغابات شعرك ..
    الذي يظللني كلما اشتد
    حر البعد ... و الجفاء ..


    شكرا" لوجنتيك النائمتين..
    في كفي كطفلٍ وليد ..
    ولشفتيك المغرورتين ..
    حينما تستدعياني ..لإقدم لهما
    مرسوم الطاعة و الولاء ..


    شكرا" على سنوات حبك كلها ..
    بفتورها .. و غليانها
    بهدوئها .. و ثورانها
    وبأفراحها عندما صافحت
    كف القدر و القضاء...

    شكرا" لأنك ..
    تقيمين في أحداقي ..
    ومزروعة في مساماتي ..
    وتطاولين بكبريائك الفارع..
    أشجار السنديان والنخيل..


    شكرا" على ..
    ساعات المد و الجزر ..
    وأيام الصحو و المطر ..
    وعلى قهري و حزني ..
    عندما يذبح اللقاء
    بسيف الرحيل ..

    شكرا"على ..
    ميراث الغرام ..
    روح هائمة .. تفارق الحاضر ..
    وذكريات ٌ .. يسرج اليها الفكر و الخاطر..
    وقلب ٌ مثخن الجراح .. عليل ..



    سعيد حسونة[/frame]
    التعديل الأخير تم بواسطة سعيد حسونة; الساعة 07-08-2009, 16:10.
    [align=center]

    بالرغم ما في الحب ...
    من الوجع الثائر... والألم المتدفق
    بغزارة النزيف ...

    سأبقى انتظره... لعله
    يتساقط على قلبي ... يوما ً
    كأوراق الخريف...

    سعيد حسونة
    [/align]
  • نجلاء الرسول
    أديب وكاتب
    • 27-02-2009
    • 7272

    #2
    شكرا" لحبك ..
    فهو الرسول الذي علمني شعائر الحب ..
    وكيفية الوضوء من مياه عينيك ..
    وكيف أسبح الله فيك ..
    وكيف أتهجد غرامك ..

    الشاعر سعيد حسونة

    دوما نشكر الحب
    حتى آخر قطرة

    شكرا لهذا النص الرومنسي الجميل
    نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


    مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
    أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

    على الجهات التي عضها الملح
    لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
    وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

    شكري بوترعة

    [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
    بصوت المبدعة سليمى السرايري

    تعليق

    • رجاء الجنابي
      شاعرة
      • 24-03-2009
      • 590

      #3
      // الاخ سعيد حسونة //

      تجولت بين حروفك العذبة
      المبطنة بالروعة الملتحفة الابداع
      سررت بمروري من هنا
      تحيتي وودي
      رجاء الجنابي
      أنا أنثى من الزمن الجميل
      سقطت’سهواً في هذا الزمان
      أشعر بالوحدة
      لاالزمان زماني ولاالمكان مكاني

      تعليق

      • ماجى نور الدين
        مستشار أدبي
        • 05-11-2008
        • 6691

        #4


        شكرا لحبك ...

        حين يممت وجهي شطر الشوق ..
        أتفيأ الحنين رأفة بقلبي ..
        لأزف لنبضي فجر اللهفة..
        محملاً بأمنيات المطر وعناق السماء...

        شكرا لحبك ...

        حين يبعثرني قربك فأتنفسك أكثر..
        وأختزلك في داخلي ..
        لأستعذب إمتزاجك فيّ ..
        وأغدو بكَ أجمل..


        شكرا لحبك ..

        حين أنكفئ على مدفئتي..
        أشعلها من جمر أنفاسي ..
        أحرق أوراق عتابي..
        واضيء لك شموع الثواني ..
        وأتأمل صورتي في مرآة عذراء..
        فأجدك مغروساً في عيني..
        أبتسم بدلال وكبرياء..
        وأغدو بك أجمل ...

        شكرا لحبك ...


        شاعرنا وأديبنا الراقي سعيد

        شكرا لحرفك الذى عايشته فى مدن الجمال

        وسبحت معه بين أمواج العذوبة

        فكان رفيقا رقيقا فى كل اللحظات ..

        هذا حرفك الماسي القادر على عزف موسيقاه

        على أوتار أرواحنا تغنيت في ألقه

        شكرا لك هذه الإطلالة الرقيقة والحرف الأنيق

        ودي ووردي







        ماجي

        تعليق

        • محمد برجيس
          كاتب ساخر
          • 13-03-2009
          • 4813

          #5
          الشاعر المتألق بحرفه و الجميل بمشاعره
          أنا الذي أشكرك لإهدائك هذه القصيدة العذبة الكلمات لنا
          أخذتني حروفها حرفا تلو حرف و كلمة بعد كلمة و طارت بي الى هناك حيث الزمن الجميل الذي عشت فيه يوما من الأيام ذكرتني به كلماتكم الأتية:
          [gdwl]وهو الذي علمني ..
          قوانين الجاذبية ....
          وكيمياء الإنصهار و الذوبان ..
          وتفاعل القلوب ..
          عندما يمزج الحب بامرأة ٍ
          هي كل النساء ..[/gdwl]
          و كأنك تصف ما شعرت به يوما أيام الجامعة
          ( معمل الكيمياء) حيث التقينا للمرة الأولى .
          و طار بي حرفك لذكرى أخرى في كلماتكم
          [gdwl]شكرا" على ..
          ساعات المد و الجزر ..
          وأيام الصحو و المطر ..
          وعلى حزني .. قهري
          عندما تذبح فرحة اللقاء
          بسيف الرحيل ..[/gdwl]
          لقد كانت النهاية مؤلمة يوم الرحيل
          شكر مجددا لك إحساس واقعي حقا
          القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتي
          بالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـي

          تعليق

          • عيسى عماد الدين عيسى
            أديب وكاتب
            • 25-09-2008
            • 2394

            #6
            لك التحية استاذ سعيد

            على هذا النص الرومانسي الجميل

            نصوصك تتمتع بشفافية تدل على نقاء مشاعرك وصفاء قلبك

            لكن اسناذ هناك ملاحظة على كتابة كلمة (الدافيئ ) هي هكذا ( الدافئ ) لعلك الكيبورد ، حيث كلنا نخطئ و لا نلاحظ خطأنا
            و كذلك أطلت السرد ، بمحبة تقبل مني ملاحظاتي

            لك التحية مرة أخرى

            تعليق

            • أناهيد عبد الله
              شاعرة وأديبة
              • 30-03-2008
              • 1353

              #7
              أخي الفاضل / سعيد حسونة

              و نشكر حُبها معك لأنه أسفر عن هذه المنثورة
              فشكراً لك وشكراً لحبها

              تقديري لهذا الفيض النقي
              دمت سالماً
              قصيدة البقاء

              sigpic

              [poem=font=",5,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
              لولا رؤاكَ ترومنا كالصقرِ في = وهجِ البيانِ محلقَ الإبداعِ[/poem]

              facebook
              twitter

              تعليق

              • سحر الشربينى
                أديب وكاتب
                • 23-09-2008
                • 1189

                #8
                شكراً لك لأنك حقاً قد أمتعتنتا بنص رومانسى جميل

                دمت بخير
                إنَّ قلبي
                مثل نجماتِ السماءِ
                هل يطولُ الإنسُ نجماً
                (بقلمي)​

                تعليق

                • طارق الايهمي
                  أديب وكاتب
                  • 04-09-2008
                  • 3182

                  #9
                  الصديق العزيز سعيد حسونة
                  أمتعتنا بنص جاءت تركيبات صوره بنسيج سلس ورمزية شفافة
                  رغم قسوة اللفظ إلا إنها لن تبتعد عن الرومانسية
                  جميل هو البوح في مناجاة الحبيب
                  شكرا على الدعوة قد استمتعت بعذوبة حرفك الجميل
                  خالص تحياتي
                  طارق الايهمي



                  ربما تجمعنا أقدارنا

                  تعليق

                  • هدير الجميلي
                    صرخة العراق
                    • 22-05-2009
                    • 1276

                    #10
                    وهو الذي أقام في مملكتي ..
                    كل أشكال الاستعمار ..
                    وعجبا" لوطن يأبى ..
                    مناهضة الإحتلال ..
                    او اقامة معسكرات الثورة
                    و التحرير .
                    لقد جمعت كل النساء وجعلتهن قصيدة ...
                    حب ووطن وحرية أستعمار لقد قراتها ثلاث مرات وفي كل مرة
                    أشتاق لأن أقرئها....أبدعت بوصفك الحب؟ وبوصفك المرأة بكل الوان مشاعرها ...
                    هنيئاً لحبيبتك بك .....

                    شرفني تواجدي مع كلماتك أستاذ سعيد
                    بحثت عنك في عيون الناس
                    في أوجه القمر
                    في موج البحر
                    فوجدتك بين خافقي أقرب من كل الذين أبحث فيهم
                    ياموطني الحبيب...


                    هدير الجميلي(هدير نزف النواعير)

                    تعليق

                    • أمال الرحماوي
                      عضو الملتقى
                      • 10-05-2009
                      • 154

                      #11
                      العزيز سعيد حسونة

                      تناص جميل و قصيدة نزار القباني

                      شكرا

                      شكرا لحبك
                      فهو معجزتي الأخيرة
                      بعدما ولى زمان المعجزات
                      شكرا لحبك
                      فهو علمني القراءة و الكتابة
                      و هو زودني بأروع مفرداتي


                      كتب بروح سعيد حسونة و على طريقته الشعرية

                      سعيدة بالمرور على النص مبدعنا الجميل

                      مودتي
                      [COLOR="Red"]Il est l'heure de s'enivrer ! Pour n'être pas les esclaves martyrisés du temps, enivrez-vous; enivrez-vous sans cesse ! De vin, de poésie ou de vertu, à votre guise
                      Baudelaire[/COLOR]

                      [email]rr_amal@hotmail.com[/email]

                      تعليق

                      • طلعت عوادغنمى
                        عضو الملتقى
                        • 25-10-2007
                        • 197

                        #12
                        شكرا" لوجنتيك النائمتين..
                        في كفي كالطفل الوليد ..
                        ولشفتيك المغرورتين ..
                        حينما تستدعياني ..
                        لأقدم لهما مرسوم الطاعة و الولاء ..

                        شكرا" على سنوات حبك كلها ..
                        بفتورها .. و غليانها
                        بهدوئها .. و ثورانها
                        وبألوانها القزحية ..
                        التي لونت صفحة السماء..

                        شكرا" لأنك ..
                        تقيمين في أحداقي ..
                        ومزروعة في مسامات جلدي ..
                        وتطاولين بكبريائك الفارع..
                        أشجار السنديان والنخيل..

                        شكرا" على ..
                        ساعات المد و الجزر ..
                        وأيام الصحو و المطر ..
                        وعلى حزني و قهري ..
                        عندما يذبح اللقاء
                        بسيف الرحيل ..الا ستاذ الجميل سعيد شكرا لحبك الذى يبوح علينا بعبير الكلمات والمعانى الطيبه شكرا لحبك الذى فاض علينا من بحر ادبك الجميل
                        تقبل مرورى واحترامى
                        [B][COLOR="Magenta"][CENTER][SIZE="5"][FONT="Franklin Gothic Medium"]تراجع عن قول الحق..أفاق ليجد نفسه في مصيبة
                        ركاد[/FONT][/SIZE][/CENTER][/COLOR][/B]

                        تعليق

                        • عمارية كريم
                          صهيل اللغة العربية
                          • 10-03-2008
                          • 109

                          #13
                          تحتاج هذه الحبيبة التي غيرت الكيمياء وقانون الجاذبية وافعال اليأس، إلى أكثر من كلمة "شكرا" ، لأن لغتنا اليومية وعاداتنا ،لا تسمح لها بأكثر من هذه الكلمة، لكن إحساسك الصادق ، دفعك إلى تكرارها كلازمة ، حولتها أعنية عذبة ،وخلالها أجريت نبع الاعتراف الزلال.
                          ومن المؤسف، أن النبع تأثر بالغياب وعوامل الاجتفاف ، جعلت حلاوة الشكر تنقص ، لكنها لم تغادر ...
                          نتمنى أن تأتيك الحبيبة بفتوحات جديدة كي يتدفق نغم الشكر ،إحساسا وفنا.
                          تقبل مروري وشكرا.
                          الشعر ساعة فاجعله راحة وطاعة
                          ammariat@maktoob.com

                          تعليق

                          • عبد الحفيظ بن جلولي
                            أديب وكاتب
                            • 23-01-2009
                            • 304

                            #14
                            الشاعر الرقيق سعيد حسونة المحترم:
                            تحية حارة وبعد،،
                            من جماليات الشعر انه يستقر في الاماكن المحظورة على التحليل والكم ليقايس الحياة بمعايير وجدانية قد تصل الى مناطق العالم المعتمة فتلهمها اضاءات تغيّر من مسارها المستهلَك وتفعِّل طاقة التخييل في مفاصلها لتعود الى طبيعة الانتثار الخارق للشاعر فوق فضاءات العادي:
                            شكرا" لحبك ..
                            فهو بطولتي الأخيرة ..
                            بعدما أغلقت ميادين الفروسية.. و البطولات ..
                            وإمتلأت بطون الكتب ..
                            بحكايات الفرسان .. و الأساطير
                            عندما يصبح الحب هو البطولة الاخيرة معناه ان الشعر اخذ فرصته في تغيير تضاريس الواقع، لا من زاوية التجربة الوجدانية فقط بل من متاح التجربة الانسانية وهو مفقود المعادلة الوجودية الحاضرة:
                            " ..بحكايات الفرسان .. و الأساطير"
                            والحكاية تحمل في ثناياها المتخيل، بمعنى اتساع البدائل في ترسيم حدود التجربة، والعالم المتخيل يتميز بهده الاطروحة المتعددة للفضاءات بعكس عالم الواقع ذو البعد الواحد، وهو معنى فلسفي عميق تتبناه اطروحة موت الواقع او الفكر الجدري، حسب رؤية جان بودريار في طرح سؤال خرافة الواقع:
                            "لم لا يمكن ان توجد عوالم واقعية بنفس عدد العوالم المتخيلة؟ كما ورد في كتاب الفكر الجذري لذات الفيلسوف.
                            يعرف النص الحكاية في مجال الفرسان والاساطير ليزيد من تفعيل الحساسية الصراعية في انتاج عالم الديمومة والمبارزة المنتجة للخيال والافتراض المعادِلين موضوعيا لحركة الواقع المختزل في رتابة التحليل والكم ، وهو ما يتناص مع رواية "دون كيشوت دي لامانشا" لسرفانتس، حين مبارزته لطواحين الهواء، التي لا طائل دونها في معيار الواقع لكنها تخييليا هي متاح المبادرة لاستلهام اللحظة من مدار المحاولة في الانتصار للغريب والمدهش.
                            الا ان هذه الاضاءات الفلسفية في النص اخلت بها بعض الصور التي كان يمكن تفاديها لانها اطالت في النص ومست الرؤية فيه:
                            شكرا" لحبك ..
                            الذي هداني صراطك المستقيم..
                            والهداية لا تليق الا الى صراط الواحد الاحد..
                            وايضا:
                            وكيف أسبح الله فيك ..
                            وكيف أتهجد غرامك ..
                            في ثلث الليل الأخير ..
                            والتهجد في الثلث الاخير لا يكون الا لله.
                            استاذ حسونة المحترم لو حاولت ان تغير من تيمة الخطاب الشعري لديك انفتاحا على افاق اخرى للتجربة، مع التركيز على عدم الاطالة، وتلك نصيحة قدمها لي استاذي الفاضلين علي المتقي وحسام الدين خلاصي، حاول خصوصا اعادة النظر في الاطالة.
                            ارجو الا اكون ثقيل الظل.
                            دمتم مميزين و دامت لكم الافراح والمسرات.
                            تحية تليق .
                            عبد الحفيظ.

                            تعليق

                            • الدكتور حسام الدين خلاصي
                              أديب وكاتب
                              • 07-09-2008
                              • 4423

                              #15
                              لقد قدم الأستاذ الجلولي تشريحا مفيدا وعلميا للقصيدة
                              أرجو الاستفادة منها والابتعاد عن طول النفس االشعري الغير مبرر والذي لايتصادق مع نمط قصيدة النثر التي اعتمدت الرمز والتكثيف والتصوير
                              القصيدة بعيدة عن روح قصيدة النثر
                              وآمل أن تكون المحاولات التالية تراعي الفوائد التي قدم لها الأستاذ الجلولي
                              وإن ما قرأت من المديح للقصيدة لم يهدها إلى رشد السبيل .
                              لذلك ستنقل القصيدة إلى مختبر قصيدة النثر لاستكمال المناقشة
                              [gdwl]الشعر ولدي أحنو عليه ثم أطلقه[/gdwl]

                              تعليق

                              يعمل...
                              X