الى اخواني و اخواتي الادباء و الشعراء
شكرا" لكم ..
وسأعود لمصافحتكم فردا" فردا" ، لاني الان ساكون بقرب قصيدتي
التي تم وضعها حيث اراد الدكتور حسام الدين .
هي الان تحتاجني .. لكي ادافع عنها بكل ثبات و اكبار ..
هي الأن .. بين الحياة و الموت .. وسأمنحها دمائي و انفاسي
لعلها تتجاوز مرحلتها الحرجة .. وتخرج سالمة من مختبر
الفناء او البقاء ..
الدكتور حسام الدين خلاصي
تحية و بعد ..
صدقا" اني ما تفاجأت من النقل .. وتوقعت منك ذلك ..
فقد كنت اقرأ نظراتك الى كلماتي .. و أنت تطالعها متربصا تستحين ساعة الانقضاض على كلماتي "
تنتظر مرور كل من مر من هنا .. لتفتح النار على تعليقاتهم ..
ولتستخف بذائقتم الأدبية .. و كأنهم لا يمتلكون ما تملك من المعرفة الشعرية
ولا يدركون ما يقرأون .. وانت وحدك من تعلم ..
الدكتور القدير / حسام الدين
ان قصيدتي .. او أطلق عليها ما تشاء من الاسماء
إحتوت التكثيف والغزارة .. بعكس ما تفضلت به .. و ان كنت مغمض العينين
و انت تقرأ هذا ليس ذنبي ..
وكذلك كان عنصر التصوير ظاهرا" للعيان .. لا يحتاج الى مجهر لرؤيته
بل كانت الصور مفضوحة .. واضحة الألوان .. ناصعة البياض
وان كانت هذه الكلمات التي كتبتها لا تصنف كقصيدة نثر ..
ارجو التكرم بتصنيفها.. لعلك تعلم ما لا نعلم ..
لعلها خاطرة .. لعلها شعر حر .. لعلها قصة قصيرة .
انا متيقن أنها روايه .. ان وافقتني الرأي ..
استاذنا الجليل ..
لقد رايت القصيده بهذا الشكل .. وهذا رأيك ، وهذه رؤيتك الثاقبه
ولكن ذلك لا يعني ان تكون صائبا" في رأيك .. او ترغم الأخرين ان يوافقوك
الرأي والحكم .
سيدي الفاضل :
أقبل النصيحة و الارشاد ، ولا أرضى بالأستهانة و الأستهزاء بما أكتب
نعم ، أثق بكل حرف أزرعه السطور .. وأعلم وقعه على القلوب و القراء
لا أقبل ان أكون من المبتدئين .. ولست انت من يصنفني ، لأنك ما أنصفتني
ولا أخفيك أني قرات ردودك و تعليقاتك على الاخوة الكتاب ،فوجدتك متناقضا"
تعيب الرمزية .. وتطلبها ، تهاجم الغموض في النص وتسخط لعدم وجوده في
نصوص أخرى ، تصب جحيم غضبك على الأطالة و المباشرة ، وتسكب
الثناء و المدح على نصوص أخرى تميزت بالإطالة ..
أرجو ان تكون أكثر عدلا" في قراراتك .. ولا تستخف بنا
ولست انت من يمنحني الحسنات ويغفر السيئات و الزلات ..
لقد كانت الصلاحيات الممنوحة لك سيفا" سليطا" على
رقاب الكثير من النصوص الرائعة .
ارجو ان لا أكون قد أثقلت في الرد و الكلام ..
لك جل احترامي و تقديري أستاذنا القدير ..
شكرا" لكم ..
وسأعود لمصافحتكم فردا" فردا" ، لاني الان ساكون بقرب قصيدتي
التي تم وضعها حيث اراد الدكتور حسام الدين .
هي الان تحتاجني .. لكي ادافع عنها بكل ثبات و اكبار ..
هي الأن .. بين الحياة و الموت .. وسأمنحها دمائي و انفاسي
لعلها تتجاوز مرحلتها الحرجة .. وتخرج سالمة من مختبر
الفناء او البقاء ..
الدكتور حسام الدين خلاصي
تحية و بعد ..
صدقا" اني ما تفاجأت من النقل .. وتوقعت منك ذلك ..
فقد كنت اقرأ نظراتك الى كلماتي .. و أنت تطالعها متربصا تستحين ساعة الانقضاض على كلماتي "
تنتظر مرور كل من مر من هنا .. لتفتح النار على تعليقاتهم ..
ولتستخف بذائقتم الأدبية .. و كأنهم لا يمتلكون ما تملك من المعرفة الشعرية
ولا يدركون ما يقرأون .. وانت وحدك من تعلم ..
الدكتور القدير / حسام الدين
ان قصيدتي .. او أطلق عليها ما تشاء من الاسماء
إحتوت التكثيف والغزارة .. بعكس ما تفضلت به .. و ان كنت مغمض العينين
و انت تقرأ هذا ليس ذنبي ..
وكذلك كان عنصر التصوير ظاهرا" للعيان .. لا يحتاج الى مجهر لرؤيته
بل كانت الصور مفضوحة .. واضحة الألوان .. ناصعة البياض
وان كانت هذه الكلمات التي كتبتها لا تصنف كقصيدة نثر ..
ارجو التكرم بتصنيفها.. لعلك تعلم ما لا نعلم ..
لعلها خاطرة .. لعلها شعر حر .. لعلها قصة قصيرة .
انا متيقن أنها روايه .. ان وافقتني الرأي ..
استاذنا الجليل ..
لقد رايت القصيده بهذا الشكل .. وهذا رأيك ، وهذه رؤيتك الثاقبه
ولكن ذلك لا يعني ان تكون صائبا" في رأيك .. او ترغم الأخرين ان يوافقوك
الرأي والحكم .
سيدي الفاضل :
أقبل النصيحة و الارشاد ، ولا أرضى بالأستهانة و الأستهزاء بما أكتب
نعم ، أثق بكل حرف أزرعه السطور .. وأعلم وقعه على القلوب و القراء
لا أقبل ان أكون من المبتدئين .. ولست انت من يصنفني ، لأنك ما أنصفتني
ولا أخفيك أني قرات ردودك و تعليقاتك على الاخوة الكتاب ،فوجدتك متناقضا"
تعيب الرمزية .. وتطلبها ، تهاجم الغموض في النص وتسخط لعدم وجوده في
نصوص أخرى ، تصب جحيم غضبك على الأطالة و المباشرة ، وتسكب
الثناء و المدح على نصوص أخرى تميزت بالإطالة ..
أرجو ان تكون أكثر عدلا" في قراراتك .. ولا تستخف بنا
ولست انت من يمنحني الحسنات ويغفر السيئات و الزلات ..
لقد كانت الصلاحيات الممنوحة لك سيفا" سليطا" على
رقاب الكثير من النصوص الرائعة .
ارجو ان لا أكون قد أثقلت في الرد و الكلام ..
لك جل احترامي و تقديري أستاذنا القدير ..
تعليق