الاستاذ توفيق الخطيب

هنا استوقفني في تعليقك جملة أن الوزن مستعار
استاذي الفاضل هل القافية و البحر حكر على شاعر من الشعراء ؟
هناك مئات الآف من القصائد ، لكن لا يوجد سوى عدد قليل جداً بحور الشعر
فهل كلما كتب شاعر قصيدة على وزن ما سنقول له استعرت الوزن ؟!
و هنا أقصد حتى طريقة ورود القافية ، بإحصائية رياضية بسيطة لن يكون هناك تنوع لأكثر سبعمائة طريقة لورود القافية مقابل مئات الآلاف من القصائد .
و هذه الإحصائية تحتاج لدرس في الرياصيات مدفوع الأجر !!

لك تحيتي و مودتي

لك

الشاعر الكروان
يوسف أبو سالم
:
أعذرني شاعرنا لانشغالي الذي أخرني عن الرد
فقد عانقتُ حروفَ ردكَ منذ الوهلة الأولى
ولمستُ فيها مديات حسكَ ورهافتها
وأنطباعاتكَ الشفيفة التي عبّرتَ عنها بردٍ أنيقٍ رشيقٍ فتّان
:
شكراً لهطولكَ الذي يتسربُ في أبجديتي ويروي ظمأها بقطركَ النديّ
لتصيرَ أجمل بعينِ رؤاك
مساؤكَ وردٌ جوريّ

الزنبقة العاطرة
شهد الرفاعي
:
سرني أن تنال القصيدة رضاك
وأن تكون هنا لتتركي لمساتك الحناية على القصيد
:
دمتِ بخير
ودي ووردي

شكراً لكَ ولمروركَ النديّ الرقيق على أبيات القصيد
لا حُرمتُ من إشراقتك
ولكَ أرق تحايا

الشاعرة الرقيقة
أحلام الحلواني
:
أشكر مداخلتكِ المشرقة
وكلماتكِ الرقيقة
أما عن الملاحظة التي أيدتها
والتي جاءت عن شاعرنا توفيق الخطيب
فهي تخص الأنطباع العام للقصيدة
وآرائه الفنية حولها
:
لكِ عميقُ امتناني
ودي ووردي

الشاعر المبدع الرقيق
ظميان غدير
:
بل أنت شاعرنا من يقطرُ قلمهُ رقةً وعذوبة ووفاء
ولكم أطربتَ آذاننا ببديع قصيدكِ الفتّان
شهادتكَ محطّ اعتزاز لروحي
:
لكَ تحيتي ولا حُرمتُ من إشراقتكَ على صفحاتي
ودي ووردي

الشاعرة القديرة والمبدعة الساطعة سرور بكري ..
نصك أسرني فانبهرت لصولتك العاتية في ارتياد الكلمة الهادفة ..شعر ينسكب كالشلال الربيعي ..
كلمات سهلة ولينة وتراكيب تنم عن قدرة فائقة في تطويع النظم وتجاوز العجر والتقعر ..سررت كثيرا بك سرور ..واعلمي أن لك شأنا في الأدب ومكانة في تاريخ ستلهج بك الأجيال ..ونحن سعداء بك بيننا ..
شكرا لك أيتها الأديبة الكبيرة ..

غاليتي سرور

أسعد الله مساءك بكل خير

من فضلك ، عودي إلى الأعلى ، مري على مداخلات من سبقني ، أرجوك يا غالية .

حسنا ، هل فعلت ؟؟؟؟!!!!
افعلي أرجوك ....


كل ما قيل ، كل ما كتب أهديك إياه وأكثر

قد كان مروري هنا في قسم الشعر لغاية روحية أحسها حين أبحث عن روحي بين كلمات الشعراء وأحاول أن أفتش عن وجد قلبي بي ضلوع حكاياتهم .

نعم ، لهذا كنت هنا ، وأحببت بفضول أن أرى لم ثبتت هذه القصيدة في الأعلى ، ولا تسأليني ما اسمها ، لأنه لم يثبت في ذهني اسمها ، ثبت في ذهني اسم صاحبها / صاحبتها [ سرور ]
فتوكلت على الله ودخلت .وأصدقك القول ، دخلت زائرة متخفية فلست أحب أن أدخل موضوعا وأُحرج أمام صاحبه لعدم التعليق إن لم يعجبني الموضوع .
لا أدري كيف توجهت يدي مباشرة إلى تسجيل الدخول ......

وعمدت إلى معرفة سرور [ أمذكر أم مؤنث ] وأنت تعلمين أن اسمك مشترك بين الإناث والذكور ، ولا تعلمين بجهلي الذي يخجلني أحيانا بنجوم هذا الملتقى لقلة تواجدي ..

طرقت يدي باب هذه القصيدة كمحاولة لاستقراء من هي سرور ،

وهنا وجدتني أبدأ الكتابة ، وها أنت تقرئين .
صدقيني إلى هذه اللحظة لا أدري ما كتبت ، ولا ما سأكتب .
ولذا هنا أتوقف ، أتوقف صامتة أمام جمال لايحب أن يكدره لغو حرفي

قصيدتك المثبتة هناك سأعود إليها بعد أن أترك لك هنا التحية .

دمت راااائعة يا غالية

النوار

[poem=font=",6,red,normal,normal" Bkcolor="transparent" Bkimage="" Border="ridge,6,green" Type=1 Line=0 Align=center Use=ex Num="0,black""]
حرفٌ أتاني منكَ منسدلا = فتوردتْ أبياتي تنتشي خجلا
سحرٌ يجمّلُ روحَ قافيتي = حتى وأن أبدعتهُ عَجِلا
فأزدني شِعراً يثري قافيتي = ليصيرَ معنى الوصفِ مكتملا
![/poem]

الاستاذة سرور اشكرك على هذه القصيدة لأنها جميلة جدا

لكن القارئ يظن انها تشبه قصيدة الشاعر الكبير نزار قباني

متى ستعرف كم اهواك يا رجلا ابيع من اجله الدنيا وما فيها

او نفس القصيدة بصوت نجاة
متى ستعرف كم اهواك يا املا ابيع من اجله الدنيا ومافيها

وشكرا