شكرا لمرورك الجميل
لك بالغ تقديري

مساؤك طهر
شكرا لمرورك كريم
العبارة التي ذكرت أقصد فيها التوكل على الله بصفته المدبر
فائق تقديري

شكرا لقلبك أستاذه جميلة
أرجو أن أكون عند حسن ظنك
محبتي

شكرا جزيلا لك على مرورك الكريم
فائق تقديري

أهلا وسهلا بروحك المحلقة دكتور
شكرا لوراف حضورك
فائق تقديري

الأمر لا يحتاج إلى ألمعية فأنت كررت عدم فهمك للنص كثيرا لكني كنت أحاول أن اعرف السبب وتوضيحه لك ..
سأدعو أن تفهم النصوص القادمة
فائق تقديري

أهلا وسهلا بك سيدي الفاضل
شكرا لمرورك الرقيق
فائق تقديري

قصيدة جميلة تستحق القراءة
مع كل الود والاحترام

الأستاذة ميسون

لا أعرف هل أحييك بتحياتى البيضاء أم أحييك باسم إله الشعر
الأستاذة ميسون
عندما رددت علىّ ردك السابق والذى تهربت فيه من فنية تناولى لنصك عبر العلاقة النحوية عرفت حتى قبل أن أكمل قراءة ردك ما ستقولين وهى حجة مكرورة سمعتها ويسمعها كثيرون ممن يتفاعلون مع شعراء النص الحداثى أو من يحسبون أنهم يكتبون نصا حداثيا وهؤلاء الشعراء يحسبون أنهم يسيئون إلى الآخرين عندما يواجهونهم بهذه الحجة الواهية " أنت لم تفهم نصى " مع أن القارىء الفنى الذى درس البنيوية وتقنيات التأويل والتفكيكة والرمزية والسريالية فضلا عن البلاغة العربية ومنابع النقد الثرية فيها يفترض عندما يقول رأيا فنيا ويدعمه بقراءة منهجية يكون ردك لو كان عندك رد يكون ردا فنيا قائما على رؤية نقدية لكن هذا لم يحدث ،
انا أفهم نصك وأقدرعلى تفكيكه لكن هذا نقطة غير هضم النص والتفاعل مع فكرته الشعرية ، أنت لم تفهمى قصدى نصك هو نص عادى من نصوص الحداثة التى لم تنضج فنياتها بعد لا أكثر ولا أقل وأنت تزعمين فى ردك أنى قلت أنك متفردة ونصك لا يقبل القولبة لا أعرف من أين أتيت بهذا الكلام الذى لم أقله
يا أستاذة ميسون لا تحسبى أنك عندما تردين على بهذا الأسلوب الساخر أنك تفعلين شيئا أنت تسخرين من نفسك لا أكثر

مصطفى الطوبي
شكرا لمرورك الجميل
فائق تقديري

سيدي الفاضل
أنا لم أعن السخرية كما لم تعنها في ردك السابق أنا أعنى تماما ما أقول تفكيكا وبناء وسريالية ورمزية
شكرا لك

[align=center]الأخت الشاعرة ميسون الإرياني

حرف ٌ جميل ونص رائع ينم

عن شاعرية وعاطفة مؤثرة

في النفس وهكذا هم أحفاد ذي يزن..

تحياتي لك ولحرفك المتألق ...[/align]