أستاذي العزيز الفاضل أستاذ محمد رندي
أهلا بإطلالة الطيبة والحضور الراقي ،، نعم أستاذي فالتفاصيل
الصغيرة هى التى تصنع تفاصيلنا الكبيرة فإذا ماقرأناها ببساطة
وفتحنا صندوق الذكريات فستكون وجهتنا نحو القرب من واقعنا
المعاش بكل تجاربه ومواقفه ..
وإختيارك للمناضلة الجزائرية " جميلة بوحريد " إختيارا موفقا
لأنها كانت قدوة لكل الأجيال العربية وليس الشعب الجزائري فقط
بما صنعته من مواقف ونضال قادته ضد العدو بوطنية وتضحية ..
وكم تحتاج حياتنا الآن لمثل هذه القدوة فى واقع عربي مخز ٍ ،
شكرا أستاذي لمرورك الألق دائما وأسعد بالتواصل الراقي معك
دمت بألق
ماجي
تعليق