الأخ الفاضل .. عطا الله يوسف الريمي .. سلمت ..!!

أخي عطا الله .. كم تحفزني هذه الكلمات ذات الدفع القوي .. بك وامثالك تقوى نصوصي ..
سلمت من كل سوء ..
مرورك عطر مناخ الكلمات ..
مهنا ..!!

عتاب ... كل تقديري ..!!

كل التقدير لك عتاب .. كلماتك جمّلت النص .. وجعلته مهماً ..
سعدت بمرورك جداً ..
مهنا ..!!

أخي الفاضل .. محمد فهمي يوسف .. النقد ضرورة ثقافية ..!!

جميل أن تمر على نصي المتواضع هذا كي يثرى .. وحمدت الله تعالى على نجاتي من الأخطاء والهفوات .. أما الفلسفات التي لا تعجبك .. فهذا حقك .. بل هي أذواق .. لكن حقك عليّ أن أوضح الأمور :-
الأولى - ( جذع لا يموت ) .. الذات هنا ليس " أنا " .. بل الأنا هنا هي أنا المناضل الحر .. المتشبث بالزيتونة والأرض الطيبة .. فهذا حاله .. واظنني والحمد لله لا أعاني أية عقدة نقص بل قد اعاني من بعض عقد الزيادة ..!!
الثانية - ( هاتف من السماء ) .. يأس نعم .. وهل هناك من زاوية مضيئة تجعلك تتفاءل ؟؟ لكن الهاتف قد لا يكون من السماء " راجع النص " فقد قلت فيه " كانه هاتف من السماء " و ( كأنّ ) تفيد التشبيه ..!!
الثالثة - ( الكاذبون ) .. من قال أن الضمير يرى ؟؟؟ لا أدري كيف تخيلت ذلك ..!!
الرابعة - ( في العاهرة مساءً ) .. العهر هنا عهر الموقف .. الحب المزور .. والحب هنا هوذاك النوع الشامل من الحب ..
سأحاول أن أجعل النصوص .. كلاً على حدة في مرات قادمة إن شاء الله ..
أحببت تعليقك .. وإن كان نقداً فإني لا حساسية عندي من النقد البناء ..!!
مهنا يحييك ..!!

أخي العزيز .. محمد توفيق السهلي ..

العزيز .. محمد .. أدخلت قراءتُكَ البهجة على نفسي كثيراً .. لا لأنها مدح للنص .. حاشا وكلا .. ولكن .. لأن هناك عمق في القراءة ينم عن سعة الأفق الذي به تتمتع اخي .. مما يضفي على النص رونقاً فنيّاً ..
تسعدني زيارتك كل مرة اكثر أخي محمد ..
مهنا ..!!

أخي ربيع .. مساء الخير ..!!

أخي المبدع ربيع ..
لن أستطيع إخفاء سعادتي بمرورك المؤثر على نصي .. فجعله مزيجاً من الفن والفكرة .. وبدا أجمل وأكثر قيمة بمرورك الكريم .. قراءتك مبهرة وتضفي على كلماتي أكثر من رونق .. وتنم عن بعد شديد الأفقية في النظر لبواطن الأمور ..
سلمت أخي ربيع .. كم أحب زيارتك لمتصفحي ..
مهنا ..!!

الأخت مها الراجح .. دمتِ سيدةً للكلمة ..!!

مها .. لا يمكنني أن لا أفرح لوجودك في متصفحي .. هذا التواجد الذي يستثيرني للكتابة أكثر واكثر .. كلماتك الدافعة تحفزني للوثوب فوق النصوص لامتطاء صهوة المفردات .. وإمدادات الفكرة ..
سؤال : لماذا أنت راقية هكذا ؟؟
مهنا ..!!