وها هو سيناريو رائع من مخيلتك الندية بالدهشة والتجديد

هاهو الشاب يستسلم للشيخوخة التي كانت وما تزال فينا

سلم يراع وفكر كاتبها ومخرجها
تحيتي ومودتي




ملحوظة
أعتقد ان كلمة عجوز تطلق للمرأة
وكلمة شيخ للرجل

أخي العزيز الأستاذ المبدهع يحي

كنت صفقت مرة لنخبويتك المسرحية وثمنتها عاليا ، لكن المسرح غير السينما أيها العزيز. الرمزية في السينما بهذا الشكل المكثف والمقتضب لم تجد لها منتجا صدقني . شاهدت أنا الفيلم وأعجبت به وفتح أمامي آفاقا رحبة للتخييل والتأويل ، لكن ما عسى المشاهد العادي يقول ، ستسحره الغرائبية لدقائق لكني شبه متأكد أن سيجد النهاية مخيبة لأماله . ليس لأن الفكرة غامضة أو ضبابية ، بل فقط تحتاج لقليل من العمل والتوسيع لتوفر عنصر الإمتاع ومزيدا من الضوء على هذه الصورة الرمزية العامة . فحتى على مستوى وقت العرض وجدت الفيلم قصيرا جدا ، ولا أحسبه يشبع فضول المشاهد العادي الذي يهيم بالتفاصيل . كانت أمامك الزنزانة ، وكان في إمكانك أن تستغل تلك الليلة لتلقي مزيدا من الأضواء . لست أقصد أن تفسر الحالة لكن تمططها قليلا وتبسطها بشكل يرتاح له المشاهد . لنفرض مثلا وجود سجين آخر معه في الزنزانة يحكي له قصة ما كانت سببا في القبض عليه ، ولك الحرية هنا في أن تعالج الإجتماعي والسياسي وما شئت ، بل ربما سجينين أو أكثر لتتعدد زوايا الرؤية .

هذا رأيي كعاشق للسينما الجادة ، وأراك تملك قدرة رائعة على استعمال الكاميرا وتوظيفها خاصة في بداية الفيلم مع تدحرج تلك الصفيحة التي لا شك نسيت أن تربطها بشكل من الأشكال بالبترول العربي ... وثمة ملاحظات أخرى كثيرة لا يتسع لها المقام لأن العمل عملك ، وإن كنت أعلم أنهم في هوليود قد يوظفون أكثر من كاتب ليس للنص ككل بل لأجل عبارات قوية فقط تأتي كقفلة حادة تنهي كل مشهد .
تحياتي وتقديري ومحبتي وأتمنى لك تقدما مستمرا ، فالبداية مبشرة بخير عميم.

[frame="1 98"]الأخ العزيز مصطفى بونيف

اسعدني مرورك الكريم ، وتلك الغبارات الجميلة ، وسوف أهمس باذنك شيئا
وأرجوك ( لا تجيب سيرة لأحد ) ..

أعدك بأني سوف التقط من كتاباتك الساخرة ، موضوعا مناسبا استطيع تحويله الى سيناريو، وسوف يتحقق هذا الحلم؛ هنا في هذا الملتقى قريبا بإذن الله .

لك باقة ورد ، وطوق ياسمين، أيها الرائع .

دمت أخا، وصديقا، ومبدعا . [/frame]

ستجدني دوما متسمرا هنا ليس لأرسال لك الهدية المتواضعة أستاذنا الراقي ,ولكن لأستمتع بمناظر حية على الهوا من خلال وصفك الممتع الراقي .كل الحب لك وجمعة مباركة ,وقوافل من الشكر والتقدير لك ومن الدمام أيضا لك هذه:

ولك أيضا ياغالي وتستحق أكثر من الحب والتقدير والتبجيل والأحترام والأهتمام والدعم :

[frame="1 98"]أخي الأديب المبدع عبد الرشيد حاجب

ألف تحية معطرة ابعثها إليك؛ عبر هذه السطور .
دوما تعزز ثقتي بأعمالي؛ التي آمل أن تكون محط إعجابك، ونقدك المثمر البناء الذي يدفعني؛ لتجاوز الأخطاء، ولتقديم ما هو أفضل .

أما بالنسبة لهذا السيناريو ، فهو مصمم لقصة الكاتب الأردني الساخر ، المرحوم محمد طمليه ، وهو أحد أعمدة هذا الأدب في الأردن .

ولأن هذا النوع من الأعمال ،ينتمي إلى الأفلام القصيرة ،وهي من الأعمال النخبوية ، كان يجب أن يكون على هذا النحو ، وأعجبت بإشارتك؛ إلى إسقاط ما يرمز للبترول العربي ، على الصفيحة المعدنية المتدحرجة ، لكن ما منعني من ذلك ، هو أن الرمزية الطاغية
التي غلف بها الكاتب كانت تحتاج إلى تكثيف دون تشتيت المشاهد – القارئ- خارج حدود هذا الحدث الرمزي ، الذي يظهر امتنا التي تخضع لأنظمة بائسة ، وعاجزة ، وتسعل بشدة ، على انها أمة عاجزة ، تنجب أطفال عجزة ، وأجيال عاجزة ، ما لم تحقق التغيير .

ولم يستثني أحدا ، حتى أولئك الذين يقبعون في ظلام السجون .

إلى أن يأتي ذاك التغيير ، فلا شيء غير العجز ، أطفال الحضانة الذين في الحافلة ، هم عجزة صغار .

طفله ،وزوجه ، اللذان تركهما البارحة ، وجدهما في صبيحة اليوم مجرد امرأة عجوز ، وطفل أشيب .

إنه صورة طبق الأصل عن واقعنا العربي ، ما لم يتغير .

دمت أخي وصديقي الذي أحب .[/frame]

[frame="1 98"]
الرائعة المبدعة مها راجح

أسعدني هذا الحضور الندي العطر ، وتلك العبارات؛ التي تلج إلى القلب
دمتِ سيدتي المبدعة ،وأشكرك على الملحوظ المهم
فيما يتعلق بالعجوز ، والشيخ

وكل المحبة والتقدير لكِ[/frame]

[frame="1 98"]مساؤك سكر يا رشا يا عبادة ...

مساء معطر بحروف اسمك ...

حاولت أن أتأخر في ردي عليك ِ متعمدا ، لأني كنت اجلس تحت فضاء الحروف ، أنادم روحي بأسماء الذين يصنعون البهجة في هذا الملتقى الذي نحب .

أناديهم واحدا واحدا ، غائبا كان أم حاضرا ..

أنبه النائم منهم ، من لذيذ أحلامه ، ومن هاجس البدو عند السمر !!!

أبصر موتي ، وانضح بالماء وجهي ... أنا سيد العاشقين .

وأنت أميرة البهجة .

لكِ كل ما في الروح ، من ضجيج ، وكل ما في النفس من احترام ، وكل ما في القلب من حنين

لكِ ولقلمكِ وأحرفك التي لا تخرج إلا من عبق روحك المتوثبة ، كل التقدير .

أنت أميرة الوقت !!
دمتِ [/frame]

الاخ يحيى
الكاتب طميلة كاتب رائع رحمه الله وانت كاتب سيناريو ناجح على فكرة هناك في العالم العالم العربي ازمة في كتاب السيناريو المبدعين اتمنى ان ارى لك عملا سينمائيا او تلفزيونيا
تحياتي

أخي الدكتور محسن الصفار

كم أسعدني مرورك الرائع وتلك الشهادة التي أعتبرها وسام على صدري ، خصوصا إذا جاءت من أديب ساخر يمتلك كامل أدواته ، ووعيه >

ورحم الله كاتبنا الراحل محمد طمليه ، ونطلب من الجميع طلب الرحمة والغفران له .

لك كل المحبة والتقدير أخي الكريم
ودمت سالما

العزيزة مها راجح معكِ تماما ، واشكركِ على هذه الملاحظة
سأعمل على تعديلها
دمت مبدعة
ولك كل التقدير والاحترام