قضيت العمر أبحر في مركب واهن
أنتظر نور اللقاء بعد رحلة العذاب
أعاني بصمت حزين
من سطوة موجك الهائج في ساحات الغياب
على جزيرة قلبي الغنّاء
أقاوم ذبذبات تردد شوق
يئنّ تحت رماد مشتعل
قضيت العمر أبحر في مركب واهن
أنتظر نور اللقاء بعد رحلة العذاب
أعاني بصمت حزين
من سطوة موجك الهائج في ساحات الغياب
على جزيرة قلبي الغنّاء
أقاوم ذبذبات تردد شوق
يئنّ تحت رماد مشتعل
يغيب بحرارة دفئه كغياب الشمس في موسم الشتاء البارد
يفيض الدمع من عيون قلبي فيصب في محيط نفسي
يختلط ملح الدمع مع مرارة الفقد
تتحرك سحابة الحزن عندي
يزأر رعدها
فتمطر بغزارة سيولا من القهر و الوجع
يفيض الدمع من عيون قلبي فيصب في محيط نفسي
يختلط ملح الدمع مع مرارة الفقد
تتحرك سحابة الحزن عندي
يزأر رعدها
فتمطر بغزارة سيولا من القهر و الوجع
أنتظر نور اللقاء بعد رحلة العذاب
أعاني بصمت حزين
من سطوة موجك الهائج في ساحات الغياب
على جزيرة قلبي الغنّاء
أقاوم ذبذبات تردد شوق
يئنّ تحت رماد مشتعل
قضيت العمر أبحر في مركب واهن
أنتظر نور اللقاء بعد رحلة العذاب
أعاني بصمت حزين
من سطوة موجك الهائج في ساحات الغياب
على جزيرة قلبي الغنّاء
أقاوم ذبذبات تردد شوق
يئنّ تحت رماد مشتعل
يغيب بحرارة دفئه كغياب الشمس في موسم الشتاء البارد
يفيض الدمع من عيون قلبي فيصب في محيط نفسي
يختلط ملح الدمع مع مرارة الفقد
تتحرك سحابة الحزن عندي
يزأر رعدها
فتمطر بغزارة سيولا من القهر و الوجع
يفيض الدمع من عيون قلبي فيصب في محيط نفسي
يختلط ملح الدمع مع مرارة الفقد
تتحرك سحابة الحزن عندي
يزأر رعدها
فتمطر بغزارة سيولا من القهر و الوجع
ما عدا ذلك وبعد الدخول من هذا الباب الضيق يصطدم القارئ بثقافة لغوية وشعرية هائلة وشرهة بيد أنها مستمدة من قراءة قريبة وعدم اكتمال ونضج حسي وشاعري وهذا يتسبين باستقراء المفردات النهمة ذات الشجن والوقع والترميز الهائل بغير مكانها مثلا:
يغيب بحرارة دفئه كغياب الشمس في موسم الشتاء البارد
فتمطر بغزارة سيولا من القهر و الوجع
برأي النص اختلف بعد المقطع الأول وذهب بعيداً عن مسار الرؤى الجميلة والإحالات العميقة والإضاءات الشعرية باستعمال جمل رمزية هائلة معتقة بكثير من التوتر والقلق .وهذا يتوضح مباشرة بالأنا التي بدأت تنحى منحاً آخر خطابياً موجَهاً للآخر باستعمال الأفعال الماضية بكثرة وعلى طول باقي أجزاء النص ومع ذلك تظل هناك بعض المفردات صعبة التكوين شديدة الوقع والتي أخرجت لنا قالباً شعرياً منثور ربما برئة واحدة برأي كافية لتستمر حياة هذا العمل ويدخل ضمن مفهوم القصيدة النثرية التي تعتمد بشكل غير مباشر على الإيقاع الداخلي والأفكار والمضامين المركبة العميقة.
الأستاذة رنا خطيب قصيدة جميلة وتجربة أظنها خطوة هامة نحو مستقبلك
الذي أراه سيألق في قصيدة النثر
اترك تعليق: