اخي الكريم ابراهيم يحيى الديلمي
لغة جميلة وايحاء رائع وما تحمله القصيدة من بُعد
يدل على شاعر متمكن
تحياتي لحرفك

[align=center]
أخي الشاعر حسام مجيك سرني مرورك كثيرا ً ..

تقبل فائق التحية ..

ودمت بخير ...[/align]

[align=center]
الأخت وفاء عرب ...

أشكر لك حسن الكلام وحلاوة الرد وهذا إن دل على شيئ فإنما يدل على شاعرية وذائقة حسية سامية تسكن في أعماقك ..

تحياتي لك ِ ودمت ِ بخير ..[/align]

أخي ابراهيم

كنت قد كتبت ردي و تحليلي للنص لكن سرقه النت مني وسوء الاتصال

النص رائع و عبرت من خلال مفرادتك عن العنوان بجلاء

لك تحيتي على هذا الجمال ، وبسبب ضيق وقتي اختصرت الرد الآن

مودتي أيها الأخ العزيز

// الاخ ابراهيم //

الشاعر إبراهيم الديلمي

هذه القصيدة المتناثرة معبرة لأبعد مدى عن حالة التمزق

صورها الشعرية رائعة ورائقة ومستوحاة من إحساس عميق

لك تحيتي وتقديري

ظميان غدير

المشاركة الأصلية بواسطة عيسى عماد الدين عيسى مشاهدة المشاركة

أخي ابراهيم

كنت قد كتبت ردي و تحليلي للنص لكن سرقه النت مني وسوء الاتصال

النص رائع و عبرت من خلال مفرادتك عن العنوان بجلاء

لك تحيتي على هذا الجمال ، وبسبب ضيق وقتي اختصرت الرد الآن

مودتي أيها الأخ العزيز

الأخ الحبيب الدمشقي الهوى عيسى عمادالدين ...

شكرا ً جزيلاً على هذا المرور وهذا الرد الذي وإن

كان صغيرالمضمون إلا أنه يظل كبيرا ًفي معناه الحسي

والشعوري بالنسبة لي لأنني وبكل وضوح أحمل لك ودا ً

خاصا ً وأعتز بالتواصل معك ...

تقبل جزيل إحترامي وتقديري لك

ودمت بخير ...

معي

المشاركة الأصلية بواسطة رجاء الجنابي مشاهدة المشاركة

مررت بحروفك سيدي اوقفتني سطور الروعة
مبطنة بالغرابة ملتحفة التمييز والعمق وعنوانها الابداع
تقبل مروري

الأخت رجاء الجنابي ...

شكرا ً لمرورك على هذا النص ولك ياسيدتي كل الود والتحية ..

ودمت ِ بخير ...

المشاركة الأصلية بواسطة ظميان غدير مشاهدة المشاركة

الشاعر إبراهيم الديلمي

هذه القصيدة المتناثرة معبرة لأبعد مدى عن حالة التمزق

صورها الشعرية رائعة ورائقة ومستوحاة من إحساس عميق

لك تحيتي وتقديري

ظميان غدير

الأخ الشاعر الرقيق ظميان غدير ....

هذه القصيدة ليست متناثرة وإنما المتناثر هو من دارت عليه رحاها..

شرفني مرورك الكريم مع أنني كنت ُ أرجو أن يكون هذا المرور

تلقائيا ً وبدون وذلك دعوة كما عودتني في الماضي ...

عموما ً مشكور كثيرا ً على هذا المرور ولك مني فائق التحية ..

ودمت بخير ....

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشاعرإبراهيم يحيى الديلمي تحية طيبة وبعد
قصيدة غريبة فعلا وجميلة في نفس الوقت إنها رؤية عميقة ووصف بارع لحال هذا الإنسان الذي فقد إحساسه بالإتجاه وتشوشت الرؤية لديه فناب عنه في تحسس الواقع حوله حواسه وأعضاؤه ليتحول في النهاية إلى شخص محطم متكور على بعضه حتى فقد ظله , إنها صورة قاتمة مخيفة بالفعل
أمست ْ تكلم نفسها شفـــــــــــتاه ُ
وتراه أصبح خلفها عـــــــــــيناهُ
ينهار حتى القعر وهو مكـــــدس ٌ
بالذعر ضيَّع ظله ُ مســـــــــــراهُ
وعلى مشارف راحتيه ِ تحطـــمتْ
آماله ُ وتبــــــــــــــــــددتْ ليلاه ُ
وتقاسمته يد الفــــــــــــراغ فكلما
شــــــــــــدَّ الصباح إليه لا يلقاه ُ
هو من هناك يقـــــول كلا من هنا
هو من هنا ولوجهه ِ أشـــــــباه ُ
خدعته أحجية السراب فلم يعــــدْ
إلا وقـــــــــــــد أكل العنا سلواه ُ
هو أول المتناثرين إلى العــــــمى
هربا ً وأدناه الذي أقــــــــــصاه
إن هذا الإنسان المحطم الذي فقد الأمل في الحياة وأصبح تائها ضائعا عليه أن لايلوم أحدا إلا نفسه وضعف إرادته واستسلامه للواقع المر من غير مقاومة , الحياة كفاح وصبر وعزيمة وإيمان أما المستسلمون فلا مكان لهم في هذه الحياة
خانته ُ غايته ُ البعيــــــــدة فأدعى
أن المــــــــــسافة أفشلتْ مسعاهُ
بيديه ِ لا بيد المسافة والمـــــــدى
أكلتْ وليــــــــــمة لحمه ُ الأفواهُ

قصيدة رائعة بكل المقاييس وأهم مافيها هو تلك النظرة العميقة وراء النفس الإنسانية وسبر أغوارها بصور غاية في الروعة إنها بحق فيلم تصويري ينتهي بحكمة بالغة عسى أن يفهمها العرب قبل فوات الآوان .
والشارد المعتوه وهــــــــم ٌ حاقد ٌ
لا زال فيه يضـــــــــج في فحواهُ
لا زال يعدو كل يوم ٍ خلـــــــــــفه ُ
كي لا يضل َطريقـــــــــــه ُ لولاهُ
ماذا جنا ؟ لقد استفاق المنتــــهى
وعليه صار رقيبــــــــــــهُ جفناهُ
أمستْ لديه ِ بداية ٌ محـــــــــــتلة ٌ
بالخـــــــوف شاقتْ عينها رؤياهُ
قالت له ُ الأيام أنت ممـــــــــــزق ٌ
لما تمــــــــــــــــــرد مزقته ُ يداهُ
أخي الشاعرإبراهيم يحيى الديلمي قصيدة رائعة أبدعت فيها تقبل تحياتي

توفيق الخطيب

[align=center]

الأخ العزيز توفيق الخطيب ...

لقد زادت حروف القصيدة توهجا ً وتألقا ً بمرورك الكريم

عليها فأشكرك على هذا المرور وتقبل فائق التحية والتقدير ..

ودمت بخير ..[/align]

المشاركة الأصلية بواسطة توفيق الخطيب مشاهدة المشاركة

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشاعرإبراهيم يحيى الديلمي تحية طيبة وبعد
قصيدة غريبة فعلا وجميلة في نفس الوقت إنها رؤية عميقة ووصف بارع لحال هذا الإنسان الذي فقد إحساسه بالإتجاه وتشوشت الرؤية لديه فناب عنه في تحسس الواقع حوله حواسه وأعضاؤه ليتحول في النهاية إلى شخص محطم متكور على بعضه حتى فقد ظله , إنها صورة قاتمة مخيفة بالفعل
أمست ْ تكلم نفسها شفـــــــــــتاه ُ
وتراه أصبح خلفها عـــــــــــيناهُ
ينهار حتى القعر وهو مكـــــدس ٌ
بالذعر ضيَّع ظله ُ مســـــــــــراهُ
وعلى مشارف راحتيه ِ تحطـــمتْ
آماله ُ وتبــــــــــــــــــددتْ ليلاه ُ
وتقاسمته يد الفــــــــــــراغ فكلما
شــــــــــــدَّ الصباح إليه لا يلقاه ُ
هو من هناك يقـــــول كلا من هنا
هو من هنا ولوجهه ِ أشـــــــباه ُ
خدعته أحجية السراب فلم يعــــدْ
إلا وقـــــــــــــد أكل العنا سلواه ُ
هو أول المتناثرين إلى العــــــمى
هربا ً وأدناه الذي أقــــــــــصاه
إن هذا الإنسان المحطم الذي فقد الأمل في الحياة وأصبح تائها ضائعا عليه أن لايلوم أحدا إلا نفسه وضعف إرادته واستسلامه للواقع المر من غير مقاومة , الحياة كفاح وصبر وعزيمة وإيمان أما المستسلمون فلا مكان لهم في هذه الحياة
خانته ُ غايته ُ البعيــــــــدة فأدعى
أن المــــــــــسافة أفشلتْ مسعاهُ
بيديه ِ لا بيد المسافة والمـــــــدى
أكلتْ وليــــــــــمة لحمه ُ الأفواهُ

قصيدة رائعة بكل المقاييس وأهم مافيها هو تلك النظرة العميقة وراء النفس الإنسانية وسبر أغوارها بصور غاية في الروعة إنها بحق فيلم تصويري ينتهي بحكمة بالغة عسى أن يفهمها العرب قبل فوات الآوان .
والشارد المعتوه وهــــــــم ٌ حاقد ٌ
لا زال فيه يضـــــــــج في فحواهُ
لا زال يعدو كل يوم ٍ خلـــــــــــفه ُ
كي لا يضل َطريقـــــــــــه ُ لولاهُ
ماذا جنا ؟ لقد استفاق المنتــــهى
وعليه صار رقيبــــــــــــهُ جفناهُ
أمستْ لديه ِ بداية ٌ محـــــــــــتلة ٌ
بالخـــــــوف شاقتْ عينها رؤياهُ
قالت له ُ الأيام أنت ممـــــــــــزق ٌ
لما تمــــــــــــــــــرد مزقته ُ يداهُ
أخي الشاعرإبراهيم يحيى الديلمي قصيدة رائعة أبدعت فيها تقبل تحياتي

توفيق الخطيب

الأستاذ/توفيق الخطيب
شكرا لأنني استفدت واستمتعت بكلماتك والقصيدة من قبل ...
كل الشكر والتقديري,,,