رائعة ..ماذا أقول ؟

الرمزية كانت واضحة جدا ..وكل الأوطان العربية تعاني مما سردته بقدرة مذهلة ...الإسقاطات أيضا كانت موفقة .
لله درك يا دكتور محسن !

ملاحظة : يبدو أن الأسلوب الصحافي / الإعلامي متمكن منك !

وقت لدينا ونشغل أنفسنا بالانتخابات وبعدما نوصل نقلبها حكم ....الى أن تقوم الساعة ..لكن مع هذا لانخلو من سعد وشهامة سعد ..كن بخير ياصديقي وأخي .

الأخ الدكتور محسن الصفار .
هذه حالنا نحن العرب ، بل حالنا أسوأ من هذا بكثير ، لو اقتصر الأمر على هذا لكنا بخير .
نص فارِهٌ ، رائع ، متقن .
وأرجو تصويب التالي : ( لم تخلو ) إلى ( لم تخلُ ) و ( بأن يكون رئيسهم منتخب ) إلى ( .... منتخباً ) و ( هذا الكلام الغير منطقي ) إلى ( .... غير المنطقي ) .
تحية من الأعماق .

الأخ الدكتور محسن صفار
قرأت قصتكم الرمزية الساخرة وأهنئكم على براعتكم السردية الإسقاطية على
أحوال المجتمع العربي .
وأضم صوتي إلى صوت الأخ محمد توفيق السهلي
بشأن ضرورة مراجعة نص القصة لغويا لتصويب الأخطاء التي وردت به
ففضلا عن تجاوزك وضع همزات القطع والوصل في مواضعها الصحيحة
على معظم الكلمات . فقد كررت وضع همزة قطع على كلمة( ابنه) في أكثر من موضع مخالفا للقواعد الإملائية فيها .
ثم استخدمت لغة ( أكلوني البراغيث) في قولك :
(أن وضعوا هو وجيرانه ) والصواب إفراد الفعل مع الفاعل :(وضع)
ونسيت بعض الحروف في الجملة التالية :(أخرج أبوأحد كيس)
والصواب : أخرج أبو أحمد كيسا , لأن (كيسا) مفعول به منصوب.
وإذا كنت قد نسيت بعض الحروف هنا , فقد أضفت حرف اللام خطأ
في اسم الموصول :(اللذي) والصواب : الذي بلام واحدة .
ووضع قوسين على: البوابين ,بدلا من الكلمة غير العربية (السيكيورتي)
والصواب وضع الأقواس على الكلمات غير العربية .
====
أما عن فنية القصة وعناصرها فأنا لست قاصا . وإن كنت أرى أن
مكونات القصة متوفرة فيها من خلال ما أعرفه من دراستي العلمية .

هذه المياه مخصصة للشرب في داخل البناية ولا يجوز إستعمالها لإطفاء الحرائق في بناية مجاورة دون التنسيق مع الجهات المختصة.لانريد ان نتجاوز الشرعية !!
----------------------
كثيرة هي الأمور المدمّرة التي تتم على مرأىً ومسمع من المجتمع البشري " مع التحفظ " .. باسم الشرعية وباسم عدم تجاوزها .. فالبناية سيدي .. هذا الرمز الرائع للكانتونات ذات السماوات المحتلة ، لا تختلف عن أي بناية في الجوار .. لكن أضيف وأقول أن الشقق أيضاً فيها من القفز على حبال المباديء .. وثقافة الخوف ما فيها .. هناك لو تطلعنا .. بطرف أعيننا لوجدنا الخدوش واضحة على خد القيم .. باسم " وأنا مالي " ؟؟ .. فالتعب عظيم أخي .. والطريق أطول من زمنٍ من الانتظار على أبواب الغد الذي قد لا يأتي من طيات الجيل القادم ..
الرمز لديك يقول أكثر من شيء .. سردك من الأهمية بحيث لا نستطيع إلا أن نقف له إجلالاً ..
دام نبضك أخي الدكتور ..
سعدت جداً بالقراءة .. وحزنت جداً لما هو مقروء ..
مهنا ..!!

د0محسن
تحية وبعد
قصة رائعة وبها من الاسقاطات مايكفي ومع ذلك هذه هي الديمقراطية التي نعيشها في عالمنا اليوم ديمقراطية السكر زيادة ومع الاسف فهي تشتري لكثير من البنايات والدكاكين اليوم ليزداد القمع علي الشعوب المقهورة باسم الديمقراطية والانتخابات ولكن الحق ليس علي ابو احمد (المسؤول )بقدر ماهو علي الشعب (سكان العمارة)الساكت علي ظلمه والذي بدأ كل واحد يتخلي عن الاخر
شكرا لعطائك السخي
تحياتي وتقديري

الاخ الدكتور محسن الصفار

اسقاط وتوريه قوسا وسهم
اجدت التسديد وبيد الله الهدف
كل البنايات مستعمرة من رئيس القبضايات
ورئيس القبضايات شنبه مربوط بشعرة معاوية
مع احداهن في بلاد الحضارات البائدة والمستحدثه
لك ودي وتقديري اخاف التوغل اكثر في زواريب
البناية فالعسس ترابط كالخفافيش وترصد الماء
والهواء والصوم والصلاه تمهيدا لاعلان هذه الفرائض
من حق صاحب السلطان لا شريك له .
*****
الشاعر اللبناني
ابو شوقي

د. محسن الصفار

المشكلة لا تنتهي بتركك البناية فها أنا تركت بنايتي وهجرتها لكن حتى لو نقلت كامل عفشي وتم لي الإستقرار في غير مكان , حتى لو كان سكني الجديد أجمل وهواءه أنقى و لايوجد به رئيس بناية متسلط

سأبقى أحن للمكان الذي ولدت فيه ولن أستطيع التنكر لها و أنتسب لغيرها

حتى أولادي وصولا للأحفاد سيذكرون بناية أبيهم أو جدهم والحسرة تأكل أكبادهم

لكن يا أستاذي ترك البناية لسبب تسلط صاحب البناية خطأ ويدل على جبن

ستقول لي عندي أولاد وعندي عمل وعندي وعندي و ,و إلخ

سأقول لك هذه الحجج واهية فأجدادنا المسلمين العرب لم يكونوا من ذووي العقم ولم يكونوا عاطلين عن العمل وأستطاعوا إعمار بنايات جديدة أو ترميم أخرى كانت مهدمة أو شلع رئيس بناية متسلط وأسلموها لصاحب تقى ودين وأخلاق و إن حاد قوموه وإن جار إقتصوا منه

لذلك لا تتركوا بنايتكم لتذهبوا لبناية جديدة ويبدأ صوتكم يلعلع و تنتقدون وتسبون وتلعنون ( فكان قبلكم الجلبي والمالكي " في العراق " ينوحون على بنايتهم .. وهاهم أتو وليتهم لم يأتوا)

من يسعى للحرية سيجدها في قلب الحدث وليس خارجه

ومن يستعمل الميكروفون من خلف الأسوار ( أعده جباناً )

أبو أحمد رجل قبل أن يخرج من بنايته لهذا السبب

أو عليه أن يتدارك ما فاته ويعود من جديد ويقاوم الظلم بالحديد

be or not to be

قصة جميلة جداً دكتور محسن


تحيتي

يعيش مولانا .. و بطيخ مولانا
و تحيي بنايات فخامته و حراس فخامته و بوابين فخامته
و بصراحه عم سعيد هو اللي غلطان
عاوز يربط حماره بجوار حمار العمده
أحسن شيئ أنه رحل من البنايه
رائع د/ محسن
رمزية شديدة الوضوح