سرد ماتع لواقع موجع، تؤلمنا رؤيته، ولكنه موجود بالتأكيد،
ولقد نقلته لنا بمهارة
لك الشكر والتحية

شدتنى كثيرا هذه الكتابة ، و إن تملكتنى الحيرة كثيرا أيضا حين تحول الخطاب من الغائب إلى الأنا ، و عدم العودة إلى نفس الخطاب الذى بدأت به القصة .. و أحسست أن الفقرة الأولى بلا ضرورة فنية ، و إن كانت لها ضرورة فى القص !

أحببت فعلا لو عادت الكاتبة إلى الغائب ، و ختمت قصتها بذات الطريقة فى البناء ، و لكن ربما لها رأى آخر ، و تعتمد على تقنية تريحها مزاجيا !

اللغة كانت جميلة ، و منسابة متدفقة فى يسر و سهولة إلى حد بعيد ، و إن كان استغرابى أيضا تملكنى أستاذة من مسك الحالة على هذا النحو ، وكأنى أمام تلخيص فنى أقرب إلى الشاعرية للحالة !

لو أننى فعلا أكتب هذا العمل ( مع الاعتذار للكاتبة ) لبدأت من حيث انتهت القصة ، و بنيت عليها ، و ذلك لبناء دهشة و حالة تظل عالقة بالقارىء ، و إلا ما قيمة عمل بلا دهشة ؟!


تقديرى و احترامى

الأخت العزيزة نجوى النابلسي:
تحيتي وتقديري لك على هذه القصة المكتملة
فقد وجدت فيها جميع عناصر القصة وأدواتها
ناهيك عن موضوعها الشيق
وإن كان مطروقاً من قبل وهذا لاضير فيه
لكننا قصة واقعية
تتجسد ملامحها كل يوم
مادام هناك مشاعر
قد نكون مخطئين كتلك المدرسة التي كانت محور القصة وشخصيتها الأساسية
إلا أن العواطف تفرض علينا نفسها بقسوة
لأننا بحاجة لها ...لكن المزيف منها سوف يحل بعيداً
شكراً لك مرة أخرى وتقبلي مروري عزيزتي

رد: صور عصرية

الأستاذة آمال يوسف

كل الشكر لمرورك الكريم سيدتي
لك الاحترام كله

رد: صور عصرية

الأستاذ ربيع عقب الباب المحترم

صدقاً لا أدري فعادة أتقصى حالة واراها تكتبني ولا أكتبها ولا أنتبه لتقنيتها.
ربما علي الانتباه أكثر. شكراً لملاحظاتك القيمة
كل احترامي

رد: صور عصرية

الأستاذ خالد جمعة المحترم

كل الشكر للوقت الممنوح لقراءة القصة ومتابعتها. وهل الإنسان إلا مشاعر يعيشها؟ وإلا فما الفرق؟
تحية ملؤها الاحترام والود