سبقتني إليكَ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبد الحفيظ بن جلولي
    أديب وكاتب
    • 23-01-2009
    • 304

    #16
    الفاضلة نجلاء المحترمة:
    تحية طيبة وبعد،،
    "سبقتني اليه" نص خفيف لسهولة إندماج التلقي فيه، لكنه يحمل من التكثيف ما يجعله ينفلت من كل قراءة ممكنة، حيث تتعدد مستويات التكثيف من الصورة الى المعنى الى المفردة ويكلل هذا المستوى بالغموض الفني، حيث تتحدد الانزياحات بالتركيب غير المألوف وهو ما يجعل الانزياح متجدرا فيه وليس مجرد مظهر او شيء منه تجلى في القصيدة كما رأى الاستاذ أشرف، فالإنزياحات جاءت عبر المقاطع الشعرية لتنجز الصورة والمعنى غير المألوفين، فالإنتقال عبر المقاطع يمنح الاحساس بتشكيل كون من العلامات تدمج التلقي في كينونة الصورة بالضرورة، اذ اجتياز معاني المقاطع يترك اثرا ما لصورة مجترحة من اللغة التي جاءت منزاحة ايضا بفعل غرابة مظهرها التركيبي وبالتالي إنتاج أثرها الدلالي، فوفرة المتكأ الإنزياحي شَكّل مسارا لولبيا للفظ خرج به عن معناه الاصلي الى انفتاح الدلالة بما ينقل القراءة من مستوى التفسير الى التأويل.
    دمتم مميزين ودامت لكم الافراح والمسرات..
    عبد الحفيظ.

    تعليق

    • الدكتور حسام الدين خلاصي
      أديب وكاتب
      • 07-09-2008
      • 4423

      #17
      العزيزة نجلاء
      تقولين :
      لا شيء تحتَ سقفِ المجرةْ
      هو الرداءُ المتسخُ بي

      يبدأ جلد الذات من هنا ثم تقولين :
      حينَ جرَّني الموتُ من قميصي
      حينَ أدمنَتِ الأقدامُ أفيونَ الرحيلْ

      هنا تبدأين تصحبينا في العدم وبعدها تقولين :
      كانتْ
      الأصواتُ حبلى بالقتلِ
      كانتْ
      الأرواحُ تُنشرُ على حبلِ الذاكرةْ
      تنامُ الملامحُ على القضبانِ
      تختنقُ في حدقةِ النارْ

      ها هي الرائحةُ تنفذُ من تجاعيدِ الحروفِ
      تشعلُ أجساداً يدخِّنُها الطريقْ
      والدموعُ وهبتْ أحشاءها للترابِ
      كي يندي قليلاً

      تصفين وتشاركينا المكان وربما قليلا من الزمان ثم يبدا السباق فتقولين :
      لكم زهقتِ الرقةُ
      حين سكبها قدحُ الجفاءْ
      حين ماتَ جلالُ الإنتشاءْ
      سبقتني إليكَ

      سبقتني إليكَ
      القراءةُ
      والمجاعةُ
      والنساءُ
      والصعاليكُ
      والتوبةُ
      والكفرُ

      وأفواهٌ باتتْ مقشرةً
      من البذاءةِ .. والخيانةِ
      وسمرةُ الكتابِ المفحَّمِ
      تحتَ شمسِ عينيكَ
      ورقصةُ الموتِ
      والفراغِ
      والعزلة
      والذئابْ

      سبقتني إليكَ ....هي

      وتجدين نفسك وراء الوراء
      وتنقلين النص من العام إلى الخاص بضمير أنثوي

      احسنت
      ولكني ولي عندك مكان للكلمة على ما أعتقد .... في النص اشتغلت على الفكرة بأعمق ماتستطيعين , والموسيقى آه من الموسيقى


      دمت شاعرة
      [gdwl]الشعر ولدي أحنو عليه ثم أطلقه[/gdwl]

      تعليق

      • رعد يكن
        شاعر
        • 23-02-2009
        • 2724

        #18
        العزيزة ( نجلاء الرسول )

        نصك هذا ترنيمة حب وَشَتْ بكِ ..

        أحب الوشاة بهذا البهاء ...

        ولو سبقتكِ اليه .. امضِ إليه واتركي له حرية الأختيار .
        ماسيراه في عيونك شيء آخر مختلف اسمه ( الهيام )

        تحياتي

        رعد يكن
        أدركتُ عصر الكتابة ... لم يبقَ إلا أن أكتب .

        تعليق

        • نجلاء الرسول
          أديب وكاتب
          • 27-02-2009
          • 7272

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
          جاءوا عشاء يبكون الظمأ
          تحسستهم .. واحدا واحدا
          قلت : هاتوا برهانكم ، مللت العمى
          و تهللت فى دمى الشوارع
          و تلك الخطى التى عنت لها وجوه
          العسس .. و توجسوا خيفة ..
          قالوا : مد يدك ، تجده أمامك من جديد
          يحمل وردة القلب ، و تلهث أضلعه
          من الوريد إلى الوريد !
          مددت روحى جناحا
          الجلد جلده .. و الرائحة تشابه على
          و الصوت صوت قاتلى
          فتعالى نعيق
          ورجت الضحكات جبل الصدق داخلى
          قبل أن تعلق رقبتى بقيظه المدلى

          تأخرت .. ربما تأخرت بالفعل فسبقت إليه .. و كم كانت رهيبة فى سباقها المحموم .. مرهقة إلى أبعد الحدود .. و لا طريق .. مشانق على حبال الوقت .. يسيرون فى خطوط لا تتقابل .. أنهم يمثلون لوحة فى غاية القتامة و الوحدة التوحش .. الموت .. كل هذه سبقتك إليه !!

          صور .. صور .. صور .. و شاعرية فائقة .. ملتحمة بالجرح و الوجيع !!
          وأفواهٌ باتتْ مقشرةً
          من البذاءةِ .. والخيانةِ
          وسمرةُ الكتابِ المفحَّمِ
          تحتَ شمسِ عينيكَ
          ورقصةُ الموتِ والفراغِ
          والعزلة والذئابْ .

          سبقتني إليكَ ....
          هي

          فهل لو كان لك السبق ، هل تظنين أن الحال لن تكون هى الحال ؟!


          خالص احترامى
          جميل أن تحاكي النص برقة وجنون
          وجميل أن تكون أستاذنا الكريم بحضورك الراقي وقراءتك الطيبة والرائعة للنص

          شكرا لك أستاذي وأخي
          شكرا لك سيد ربيع ولهذا الحضور الراقي

          تحيتي الكونية
          نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


          مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
          أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

          على الجهات التي عضها الملح
          لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
          وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

          شكري بوترعة

          [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
          بصوت المبدعة سليمى السرايري

          تعليق

          • نجلاء الرسول
            أديب وكاتب
            • 27-02-2009
            • 7272

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة شكري بوترعة مشاهدة المشاركة
            من شدة هذا الفرح
            نسيت يدي فوق يديها
            في المقهى البعيد
            وحين عدت
            وجدت اليدين قد طارتا
            كزوجين من حجل
            ثم صارتا قوس قزح

            قلبك جهة عدن يا نجلاء
            كل الحب
            هي تعلم أنها في القلب
            وهي تعلم أن القلب في القلب
            وهي تعلم أنــ ـه في قلبها

            شكري تعلم أن حضورك
            يؤجج القصيد

            محبتي
            نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


            مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
            أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

            على الجهات التي عضها الملح
            لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
            وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

            شكري بوترعة

            [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
            بصوت المبدعة سليمى السرايري

            تعليق

            • اشرف الخريبي
              عضو الملتقى
              • 25-08-2008
              • 57

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
              لا أدرى صديقى أشرف ، من أى منطلق هنا كانت رؤيتك ، حين تعرى هذه القصيدة من شاعريتها .. تماما عريتها .. و لا أدرى بأى منطق و معنى أو رؤية تم هذا .. و هذه القصيدة تعبير حى عن حالة انهزام و تمنى ، و محاسبة للنفس .. فيها ما بها من صور دالة ، ومعبرة .. و كلمات موحية كشفت الجانب الآخر من مأساة الشاعرة فى هذا الحب ، الذى تستشعره بقوة ، و لم تتخل عنه .. حتى آخر رمق فى القصيدة !!
              لك أن تعاود القراءة ، و لكن بعد اعداد ذاتك لتقبلنى ، و على بساطى أنا لترانى جيدا ، و تستشعر أى نحت هنا ينخر فى قلب القلب ، و تستشعر موسيقاى .. أى تعايش الحالة .. و ليست حالة قاتمة على كل حال ، إلا إذا غاب عنا الوجه الآخر للقصيدة !! خالص محبتى و امتنانى أستاذ أشرف .. تعلمت منك كثيرا من خلال مداخلاتك القيمة !!

              محبتى

              الصديق العزيز / محبة خالصة وتقديري لشغفك وهمسك البديع نقدا وأشياء أخري
              وبالطبع لست أحتاج لإعداد ذاتي لقبول النص أو أنت لك محبتي كلها
              ولكن يا صديقي ربما اتسعت رؤيتك ونظرت بعين رائعة، بديعة
              تخالف عيني الكليلة وبالطبع لم أعري النص، ولم أقصد ذلك
              رأيت هذا الجانب برأي خالف في أغلب الظن رأيك، وقلت في بداية انطباعي
              ((قد تكون القراءة الانطباعية جائرة في أحيان كثيرة حيث النظر إلى النص من زاوية ضيقة بحكم عام ، فهي لحظة انفعالية ( أي لحظة القراءة ) غير واعية لحيثيات النص فأرجو معذرتي أولا وأخيرا))
              ومع ذلك لك ما رأيت ولي ما أري وهذا ليس تقليلا من النص ولا من رأيك بالطبع ولكنا هنا- لا نقدم قراءة نقدية وأحكاما عليا، فقط نقدم ما نراه من النص بهذه العين نفسها التي تري العالم كما هو ولأني أتصورك مُخلصا جدا فلذا
              أتصور أنك تعرف أن التصوير لم يعدا مُتاحا بل لم يعد مُمكنا، بل لم يعد شعريا
              أبحث عن دور للشاعر غير نقل الخبر وأتفق مع ما قدمت من قراءة للنص وكذلك بعض القراءات التالية ولكني لم أكن منشغلا بها، أنظر من سماء مُختلفة وأطمح لدهشة التجربة لا لمعرفتها هناك دلالة لابد من ذلك ولكن أين الفضاء الدلالي الجديد
              لا أستطيع أن أجزم أن الإغراق في النثرية، يمثل شكل النص
              لا عبر الدوال ولا تجاوزات الانزياح، وقد اختفت الموسيقي وارتفعت صيحات أخري
              مثلما قلت أنت وأتفق معك بلا ريب وأختلف معك فيما يخص طموحي وذاتي أيضا
              بالغ التقدير
              [URL="http://asherfalkorpay.jeeran.com/index.html"]http://asherfalkorpay.jeeran.com/index.html[/URL]
              شكرا لتواجدك

              تعليق

              • الدكتور حسام الدين خلاصي
                أديب وكاتب
                • 07-09-2008
                • 4423

                #22
                سقفِ المجرةْ - الموتُ - قميصي - أفيونَ - الأرواحُ - القضبانِ - حدقةِ النارْ - وهبتْ أحشاءها - قدحُ الجفاءْ - جلالُ الإنتشاءْ - القراءةُ - المجاعةُ
                والنساءُ -الصعاليكُ - التوبةُ - الكفرُ - البذاءةِ - الخيانةِ - رقصةُ الموتِ
                والفراغِ - العزلة - الذئابْ


                السادة المعلقين
                من قصيدة السيدة نجلاء
                قفز السؤال التالي وهو موصول للكاتبة إذا أرادت

                اذا نظرم المفردات الذي كتبتها بالأحمر في الأعلى
                فهي تشكل غالبية المفردات التي شكلت القصيدة
                التي عنوانها سبقتني إليك واضيف للعنوان ضمير هي
                وكيف أن الكاتبة استبدلة كلمتين وضمير ( يفهمان عند القول ) بمجموعة تراكيب وتصويرات شعرية , لتصنع قصيدة وتنشرها كما يفعل غالب الشعراء
                حققت الدهشة عند القارىء الذي يتضامن مع الموضوع في كيف صاغت ذلك
                والسؤال هو كيف يكون المرء شاعرا والآخر ناقدا
                في اعتقادي الشاعر يرسم ابعد من الكلمة المحددة ويهرب من ذاته وخاصة في قصيدة النثر ومن المباشرة في الطرح عبر الصور والتراكيب والمقاطع , أما الناقد فيختار من الكلام ماهو محدد وهو لن يصبح شاعرا ماعاش من الزمن
                في القصيدة جوع للموسيقى لربما السيدة نجلاء انشغلت عنها بعمق الألم

                شكرا
                [gdwl]الشعر ولدي أحنو عليه ثم أطلقه[/gdwl]

                تعليق

                • محمد الصاوى السيد حسين
                  أديب وكاتب
                  • 25-09-2008
                  • 2803

                  #23
                  تحياتى البيضاء

                  الزملاء الأعزاء
                  اسمحوا لى أن أشترك معكم فى هذا الحوار الممتع الثرى
                  واسمحوا لى أن أقول أولا إن الشعر صورة
                  وسيظل صورة
                  نثرا كان أم تفعيلة أو عموديا
                  لا توجد مدارس شعرية ترى أن الشعر ليس صورة
                  وانما الخلاف دوما حول ماهية تشكيل الصورة الشعرية وعلاقتها كبنية جمالية بالبنى الفنية الأخرى التى تتماهى فى سبيكة النص الواحدة

                  البنيوية كمثال عندما تتناول البنية الجمالية تتناولها عبر علاقة البنى الأخرى كالبنية الموسيقية والبنية اللغوية والبنية النحوية وعلائقها التى تفاعلت لتشكيل البنية الجمالية موضع الدراسة

                  وهكذا مع كل بنية أخرى

                  فيما يخص هذا النص تحديدا أجد أننا أولا امام بنية جمالية تستحق الإشادة بحق
                  كما اننا أيضا أمام بنية موسيقية تستحق التوقف أمامها والتمعن فى إيقاعها وما يحمله من إيحاء

                  هو الرداءُ المتسخُ بي
                  حينَ جرَّني الموتُ من قميصي
                  حينَ أدمنَتِ الأقدامُ أفيونَ الرحيلْ

                  ولنتأمل هنا إيقاع صوت الكسرة الذى تحمله الياء وما يوحى به من حالة من الوجيعة والاختناق يتجلى فى دلالة الصوتية لصوت الحرف
                  ثم صوت السكون فى لفظة " الرحيل " وهو ما يتنافر ظاهريا مع دلالة اللفظة التى توحى بالحركة والفعل لكن موسيقا السكون هنا توحى بلاجدوى هذا الرحيل وعبثيته وخوائه
                  هذا فقط مجرد مثال بسيط على فنية الببنية الموسيقية التى يقوم عليها النص
                  ولنتأمل أمثلة أخرى صغيرة على البنية الجمالية

                  كانتْ
                  الأصواتُ حبلى بالقتلِ
                  كانتْ
                  الأرواحُ تُنشرُ على حبلِ الذاكرةْ
                  تنامُ الملامحُ على القضبانِ
                  تختنقُ في حدقةِ النارْ

                  هنا نجد السياق يفتتح باستعارة مكنية متفردة عندما ترسم أمامنا الأصوات ثقيلة واهنة مبحوحة شاحبة إنها حبلى
                  وحبلى بالقتل
                  وهو السياق الذى يطلق دفقة التخيل عبر الاستعارة
                  ثم يمتد المدى الجمالى نابعا من الاستعارة السابقة
                  لنرى الدهشة التى حملتها الاستعارة السابقة تسحيل عبر فنية جديدة إلى صورة جديدة حين يصبح القتل فعلا يوميا روتينيا
                  فها هى الأرواح غسيلا مبتلا تعتصره الذاكرة فلا يثير هذا الفعل من فرط تكراره الأليم سوى حالة من الحزن الصامت الأخرس الذى هو أشد وانكى أنواع الحزن
                  تمتد الصورة اكثر لتعطينا تفاصيل جديدة تطوق المشهد السابق
                  حين تطال الفظاعات كينونة الإنسان الذى ينسلج من بشريته ليتماهى مع جماد القضبان
                  هنا تتضح العلاقة الجمالية بيت استعارتين متناغمين يعبران عن حالة نفسية تتجلى وتتكشف أمام ضوء التخييل الذى يحفل به النص الحافل بالموسيقا والصورة الخلابة

                  تعليق

                  • إيمان أحمد
                    أديب وكاتب
                    • 28-02-2009
                    • 150

                    #24
                    جميلتي ,, رائعتي ,, نجلاء



                    سبقتني إليكَ
                    القراءةُ
                    والمجاعةُ
                    والنساءُ
                    والصعاليكُ
                    والتوبةُ
                    والكفرُ

                    وأفواهٌ باتتْ مقشرةً
                    من البذاءةِ .. والخيانةِ
                    وسمرةُ الكتابِ المفحَّمِ
                    تحتَ شمسِ عينيكَ
                    ورقصةُ الموتِ
                    والفراغِ
                    والعزلة
                    والذئابْ

                    سبقتني إليكَ ...

                    هي


                    تعلمين ماذا فعل بي هذا النص
                    و كيف انك اختزلتنا
                    و رسمتنا .. فزاعات تخرج منها أواخر العمر
                    قضينه بانتظار ما يتأخر دوماً



                    لك المحبة و الشوق و الدهشة و الألق يا جميلتي الغالية




                    إيمان
                    .
                    .

                    أطلقوا رصاصة الرحمة على عقولكم و ضمائركم
                    .
                    .

                    تعليق

                    • نجلاء الرسول
                      أديب وكاتب
                      • 27-02-2009
                      • 7272

                      #25
                      الجميلة فاطمة
                      كم يبهجني حضورك وقراءتك وعبيرك
                      شكرا لك يا جميلة
                      نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                      مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                      أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                      على الجهات التي عضها الملح
                      لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                      وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                      شكري بوترعة

                      [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                      بصوت المبدعة سليمى السرايري

                      تعليق

                      • نجلاء الرسول
                        أديب وكاتب
                        • 27-02-2009
                        • 7272

                        #26
                        سيد أشرف شكرا لك ولحضورك
                        ونقدك واتمنى أن نلتقي في نصوص أخرى توعد بالأجمل

                        تحيتي الكونية
                        نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                        مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                        أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                        على الجهات التي عضها الملح
                        لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                        وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                        شكري بوترعة

                        [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                        بصوت المبدعة سليمى السرايري

                        تعليق

                        • نجلاء الرسول
                          أديب وكاتب
                          • 27-02-2009
                          • 7272

                          #27
                          الصديقة الحبيبة أسماء
                          شكرا لعطرك وبوحك الشفيف
                          ورقتك المتناهية

                          تقديري صديقتي الراقية
                          نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                          مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                          أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                          على الجهات التي عضها الملح
                          لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                          وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                          شكري بوترعة

                          [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                          بصوت المبدعة سليمى السرايري

                          تعليق

                          • نجلاء الرسول
                            أديب وكاتب
                            • 27-02-2009
                            • 7272

                            #28
                            سيد زيد شرفني حضورك
                            جدا
                            شكرا لك واحترامي الكبير
                            نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                            مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                            أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                            على الجهات التي عضها الملح
                            لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                            وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                            شكري بوترعة

                            [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                            بصوت المبدعة سليمى السرايري

                            تعليق

                            • نجلاء الرسول
                              أديب وكاتب
                              • 27-02-2009
                              • 7272

                              #29
                              سيد عيسى شكرا لتقديرك النص وتثبيته

                              تحيتي لك وتقديري وامتناني
                              نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                              مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                              أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                              على الجهات التي عضها الملح
                              لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                              وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                              شكري بوترعة

                              [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                              بصوت المبدعة سليمى السرايري

                              تعليق

                              • نجلاء الرسول
                                أديب وكاتب
                                • 27-02-2009
                                • 7272

                                #30
                                سيد غسان شكرا لقراءتك وتعليقك الكريم الطيب
                                باركك الله أخي أينما حللت
                                نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                                مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                                أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                                على الجهات التي عضها الملح
                                لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                                وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                                شكري بوترعة

                                [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                                بصوت المبدعة سليمى السرايري

                                تعليق

                                يعمل...
                                X