إمرأة ورجل .رحاب بريك

رحاب فارس بريك · 10-09-2009, 14:38

خلود الجبلي

هذا تعليق كانت الاخت خلود الجبلي

قد اضافته لأحد نصوصي ..
"حروفك سيدتي علمتني معني آخر للأصالة العربية
عندما توفيت جدتي ..سمعت مقوله لم أنساها حتى الآن
الأصيل تراه وقت الشده وليس وقت الفرح
الأصيل ما يتغير أبدا مع الاخرين مهما طرأ على علاقتهم
من أمور...
فالأصالة فطرة موجودة ولكنها تتفاوت من شخص لآخر..

خلود الجبلي

____________________________

رحاب فارس بريك · 10-09-2009, 14:33

إن الصفات التي تتحلى بها المرأة أو الرجل الأصيل
على حد سواء, هي نفس الصفات المتفق عليها ..
ومجموعة الخصائص التي يتميز بها الفرد منا سواءا كان أديبا أو
أي شخص عادي , هي خصائص تتميز بالصفات الأيجابية
وهي عادة أشياء لا جدال عليها ...........

من الصدق أولا وقبل كل شيءالأيمان بالله عز وجل .ألصدق في التعامل ولمعاملة ,الأيمان بالمبادئ ..
إحترام الغير ,عفة اللسان وعفة لنفس ,
كرم الخلق ,كرم النطق ,كرم الرفق , كرم الغدق ,كرم الصدق ,كرم الحق ,

وصفات أيجابية كثيرة تسمو بصاحبها نحو الاصالة ...

رحاب بريك

_________________________

رحاب فارس بريك · 10-09-2009, 14:22

ألمرأة الأصيلة هي نفسها المرأة الحرة
عندما سألتني إحدى قارئاتي كيف تقولين الحرة أخت الرجال ؟
فالحرية هي أن تقوم المرأة بعمل ما تشاء بدون قيود!!!!!!!!
آلمني أن تفهم كلمة حرة بهذا النحو وعندما بدأت بشرح مضمون كلمة حرة لها .فالحرة هي نفسها المرأة الاصيلة ...
إستغربت بقولها :لماذا لم يعلمونا هذه الكلمة في المدارس ؟؟؟؟؟..
أجبتها :هذا مصطلح يكتسب ولا يدرس....

رحاب بريك

رحاب فارس بريك · 10-09-2009, 14:19

ألحب أمانة ..

ومن تخون الأمانة .....يهون عليها كل شيء...

رحاب بريك
...............................................

رحاب فارس بريك · 10-09-2009, 14:15

ألأرض والعرض " توأمين لا ينفصلا عن بعضهما البعض
فالمرأة وتراب الوطن هما أغلى ما تمتلك البشرية ..
فلا وطن دون نساء ولا نساء من دون وطن...

كل ما اكتب هنا من أقوالي
وإذا حدث واقتبست أية مقولة سأضعها بين "؟"

رحاب بريك

رحاب فارس بريك · 09-09-2009, 17:53

اخوتي وأخواتي القراء
كعادتي كلما نشرت موضوع معين
أرغب بتلقي آراء حول الموضوع نفسه
فما رأيكم .........
من هي المرأة الأصيلة حسب رأيكم؟؟؟
ما هي الصفات التي على المرأة التحلي بها لتسمى بامرأة أصيلة؟
أتمنى مشاركتكم ,من لا يجد لديه الوقت بالمشاركة...
مجرد تواجده وتشريفه بقراءة الموضوع بحد ذاته مشاركة..
تحيتي لكم أنتظر مشاركتكم أخوة وأخوات
ولنعرف أولا وآخرا أن كل واحد على حق فيما يقول..
حسب أيمانه بالموضوع ...وحسب نظرته للأمور

رحاب فارس بريك · 09-09-2009, 17:51

أصيله
كـثـيـرون قـالـوا لهـا
أنـت امرأة جـمـيـلـه..........
وكــثـيـرون تـغـزّلـوا
بـوجـهـهـا بـفـكـرها
بــعـيـنها الـكحـيلـه
كــثـيـرين ارتـمـوا
عـلـى مـحـراب حـبها
قاسوا مـن عـشـقهـا
عـانوا لـيالٍ طـويـله
لكنها لم تحرك ساكـنًـا
فقـد سكنـتها الـفضيله
لم تـشعـر بالـفخـر
وقـلـبها مُـفعَـمٌ بِفَرَحٍ
كفـرح طـفـلة صغيره
إلا حـيـن قال لـهــا
أنـتِ إنـسـانة أصـيله

رحاب بريك

رحاب فارس بريك · 09-09-2009, 13:24

حين يشقى الرجل ويقتات بعرقه.. تبتسم شفاه السماء .

وحين تبتسم المرأة لزوجها ..تتداعى أعمدة الشقاء ...

رحاب بريك

___________________________

رحاب فارس بريك · 09-09-2009, 09:24

كانت امرأة رائعة الجمال من بيت طيب ..

ما أن بلغت سن الرشد , حتى تهافت الخطابون إلى بيت والدها , طلبا ليدها ..
وبم أنها كانت وحيدة والديها , فقد كانت المددلة , ظلت تأبى خطابها , حتى
جاء أحد شبان القرية ليخطبها , منذ اللحظة الأولى همست في أذن امها بخجل :
هذا هو الرجل الذي يملأ عيني يا أمي ,موافقة ...

تزوجا واقيمت الأفراح .. مضت الأيام فرزقت بثلاثة أبناء ..
كانت حياتها رائعة , وأحست بالأمان والسعادة , مع الرجل الذي اختارته ..
فقد كان كريم الخلق, كريم النفس , يسعى لسعادتها ولكن ..كانت فيه صفة , تعتبر من أجمل الصفات التي تميز رجلنا الشرقي ..ألا وهي صفة ( ألغيرة )

هي صفة رائعة بالطبع , فرجل لا يغار على زوجته , أشعر بأن بهار وملح الرجولة ينقصه ,فللغيرة طعم الحب , في قالب الخوف على من نحب ...

ولكن ....مرة أخرى ..

عندما تتحول الغيرة إلى شك , تتحول إلى الظن . وتأخذ مجرى المبالغة .
فهي حين إذن ليست غيرة أنما ,تصبح نوعا من عدم الثقة بالغير والشعور بالنقص.
فكم من بيوت تدمر عمادها , وكم من عائلات تداعت , وتحطمت تحت مسمى الغيرة ..
بعد استلامه عملا جديدا بعيدا عن قريته , صار يتغيب لأيام طويلة .ومنذ ذلك الوقت صارت غيرته تتحول لنوع من أنواع المرض , فعاشت المسكينة بظروف قاسية لا يعلم بها إلا الله سبحانه تعالى.فقد بات يخشى عليها من النسيم لو لامس وجهها الأبي .. وكان خوفه خاصة لأنه يتركها لأيام ,فمن جهة ما زال أولادهما صغيري السن , ومن جهة اخرى , كان بيتهما مبنيا في منطقة بعيدة عن البيوت الأخرى .
في أحد الأيام بينما كان يجهز نفسه للسفر طلب منها أن تحذر فأولاد الحرام كثيرون ..سألته : ماذا يمكنني أن أفعل حتى اترك قلبك يطمئن .مرني وسأفديك بروحي , لعلني اطمئن قلبك وأجعله يستكين ؟؟؟؟
أعطاها بندقية ,فارتجفت حين رأتها بين يديه ..
قال لها : عديني بأنه لو تعرض لك أيا كأن أن ترديه قتيلا بهذه البارودة ..
تمتمت وهي ترتجف :حسنا المهم أن تطمئن .....
حزنت لسوء ظن زوجها بها , وهي الإنسانة الأبية الشريفة , العفيفة .هالها أن يشك زوجها بنهجها , ومع هذا قررت أن تنصاع لأوامره ,, لعلها تريحه في غربته ....
منذ أعطاها ذلك السلاح باتت تشعر بالخوف , فقبل أن تستلمه منه كانت تنام إلى جانب أطفالها قريرة العين هادئة البال .. في أحد الليالي أودعت أطفالها بفراشهم , وأخذت تتقلب على فراشها ,تفكر في كل التغيير الذي طرأ على زوجها , وتفكر في البارودة التي كلما أغمضت عينيها , تخيلت نظرة عينيه وقد بدت كأنها هي بدورها بارودة تقدح شررا يصيب عينيها , فقد كانت ملامحه تحمل غرابة مرعبة لم تراها من قبل ..
فجأة سمعت نقرات خفيفة على شباك بيتها ..قديما كانت الشبابيك مصنوعة من الخشب , تجمدت في مكانها , فعاد الصوت ينبعث مرة أخرى من النافذة , ولكن هذه المرة مرفقا بصوت رجل يهمس بصوت يكاد لا يسمع :افتحي الباب ...تذكرت نظرات زوجها فانتابتها شجاعة غريبة . قفزت وتناولت البارودة من الزاوية .ووقفت خلف الشباك .صارخة : إرحل من هنا وإلا لاقيت ما لا يرضيك .
لكن الصوت عاد مرة أخرى هامسا , قلت لك افتحي الباب وإلا كسرته ودخلت..
أعلم بأن زوجك ليس هنا افتحي الباب ..
ردت للمرة الثانية : لقد حذرتك ..أتدخل البيوت على حرماتها في غياب صاحبها ؟؟ خسئت أيها النذل الحقير إرحل وإلا دفنتك هنا ...
لكنه عاد ليدق بقوة , فما كان منها إلا أن استجمعت شجاعتها .وفرغت ثلاثة رصاصات من خلال الشباك الخشبي , سمعت صرخة وخال لها بأن هنالك شيئا قد سقط خلف شباكها , استيقظ أطفالها على صوت الرصاص , وأخذوا يبكون , ضمتهم إلى صدرها وهدأت من روعهم قائلة بأن هنالك صياد بالتأكيد يصطاد الغزلان ..خلد اطفالها للنوم بعد طول بال ,أما هي فجلست في زاية بغرفتها جامدة الجسد . عيناها مركزتان بشباكها الخشبي .
جامدة وكأنها تمثال من حجر بلا روح....شعرت وكأن أنفاسها شلت , وبأن قلبها توقف عن الخفقان , فاعتراها الخوف الأكبر .
لم يكن في تلك الأيام هواتف لتتصل بأحد ,لذلك انتظرت حتى أشرقت الشمس .أرادت الحراك فلم تستطع فقد كان الخوف قد جمد مفاصلها كما تجمدت الدماء في شرايينها ..
بعد محاولات كثيرة جرت خطواتها نحو الشباك , فتحته بيدين مرتجفتين ..وما أن نظرت تحته , وإذا بجثة تسبح في دمائها ..أخذت تصرخ وسقطت فاقدة الوعي.............لم تشعر إلا بعد مضي ساعات , وجدت نفسها بفستان أسود , تفترش فرشة في وسط غرفة والنساء تنوح فوق رأسها وتتقدم واحدة بعد الأخرى ليعزينها ( رحم الله زوجك )

وبعض الظن ما قتل

من قصصي

رحاب بريك

رحاب فارس بريك · 08-09-2009, 20:37

[align=center] ( "إن بعض الظن إثم" )

موضوعي ليوم غد , عن موضوع الغيرة لدى الرجل ..

سأعود بقصص واقعية ..

فابقوا معي وتصبون على خير

رحاب بريك[/align]

رحاب فارس بريك · 07-09-2009, 20:03

ما زلنا نعيش معا

نكافح لأجل لقمة عيشنا معا .

الرجل إلى جانب زوجته ..

وكذا لمرأة إلى جانب زوجها ..

فعلينا رعاية بعضنا , وعلينا أن نسند أحدنا الآخر ..

في وقت معاناتنا , آلامنا , فرحنا , وحزننا ..

ولنكن جزء لا يتجزء يكمل احدنا الآخر ..

والإحترام المتبادل , ما بين الرجل والمرأة .

هو سبيلنا نحو السعادة ...

رحاب بريك

رحاب فارس بريك · 06-09-2009, 18:28

قصتي لليوم هي كالتالي ...

قبل عدة سنوات , كنت أرافق أبي في زيارة للطبيب ..
فقد كنت أعاني من آلام طوال الليل , وكنت قد أمضيت ليلتي . أجوب البيت .
وأبكي كالأطفال , وكل ما كان ينقصني وقتها , هو القليل من الهدوء ..
فرشة أفترشها وغطاء لالتحفه وأنام لأسبوع كامل ...
ولم أكن محظوظة يومها , فقد صادف أبي أحد معارفه القدامى ,وما أن سأله أبي عن أحواله , حتى ابتدأ بالكلام وكأنه فتح ينبوع من الحديث لن يتوقف أبدا ..
أذكر بعضا من كلامه الذي لم أستوعب أغلبيه , فقد كانت حرارتي مرتفعة .
أذكر بأنه ذكر لأبي موضوع طلاق زوجته ..
فقال أبي مواسيا : الدنيا قسمة ونصيب , لم أتوقع يوما أن تتطلقا , فقد كانت نعم المرأة المحترمة , بنت أصول ..ومع هذا فالقسمة والنصيب , هما قدر لكل إنسان ..وما أن انتهى أبى من قوله هذا ..

حتى انتفظ الرجل وكأن أفعى قد لدغته , وصار يحدث أبي عن سلبيات طليقته ,ولم يترك للمسكينة بقعة كرامة إلا وقد لطخها , بكلمات بذيئة تسيء إليها كما تسيء للمستمع ..
أبي لم يقاطعه حتى طفح الكيل ...فأشار إلي بأن أتبعه , وما زال الرجل يتحدث دون توقف وكأنه يلقي خطاب يلقيه للمرة الألف ...
عندما تنبه لأبي ولمحه يترك المكان ..صمت للحظة وسأل أبي :إلى أين أحان دورك لدى الطبيب ؟؟؟
أجابه أبي : يا رجل أتقي الله في سيرة الناس ..
هذه المرأة كانت في أحد الأيام عرضك وشرفك .وقد جلبت لك أبنائك وبناتك .
أفلا تدري بأنك حين تخدش سمعتها إنما تخدش سمعتك ..
طأطأ الرجل خجلا : ولكنها لم تعد زوجتي فقد طلقتها لسوء معاملتها وسوء عشرتها ولم تكن تقوم بواجباتها المنزلية كما يجب..
أبي :ولو؟؟؟؟ نعم لقد طلقتها ولكن مهما فعلت ستبقى أما لاولادك ..فالله سبحانه تعالى قد أمرنا بالستر على عيوب الناس , فكيف لا نستر على عيوب المقربين إلينا ؟

ابتعد أبي لمكان لا يمكننا رؤيته من خلاله , وقال لي :( يابا ) ألرجل كرامة . والرجل يفقد كرامته بمجرد حديثه عن زوجته , فعلى الرجل أن لا يذكر سيئاتها
أمام الناس , فالعشرة تولد الصراحة والوضوح ,فتكشف عن سيئات الرجل والمرأة على حد سواء ..وما دامت لقمة العيش والملح قد انقطعت بين الإثنين .
يجب أن ينفصلا بكرامة , فيحفظا ما كشفاه وما اكتشفاه عن بعضهمتا البعض ,
سوى لبعض المقربين لكي يكونوا على علم بأسباب الفراق , فينصفوا الظالم على المظلوم ...

هذه قصة عن حفظ السر وحفظ العشرة ..

لي عودة فانتظروني

-------------------------

رحاب فارس بريك · 06-09-2009, 17:52

المشاركة الأصلية بواسطة رافع الحمصب مشاهدة المشاركة

عودي ولا تقولي تحملوني فنحن ننتظر بشغف

أهلا بك أستاذ رافع الحمصب

شرفت موضوعي وتعليقك أسعدني ..أسعدك الله ..

وأعدك لن أقول بعد اليوم تحملوني ...فتحملوني ..

رحاب فارس بريك · 06-09-2009, 17:48

المشاركة الأصلية بواسطة حسان داني مشاهدة المشاركة

رحاب في رحاب الآفاق الإبداعية ، ذات المواضيع الايجابية ،
أهلا بنا في بستان من بساتين عرصتك المغرية بحسن منطقها وجدية
التطرق الى ما يهم المجتمع ، لك جزيل الشكر على ما تبدعينه بصدق شريف يكمن في الطبيعة المميزة لشخصيتك، الفريدة.
حب الخير وإسداء الإرشاد سيمة قلما نجدها ، في زمان استبد في الطمع والجشع على اهله.
اخيتي رحاب بهذا تكونين قد أصبت منبت الجرح الذي ادربما كان من احد الاسباب في تفشي الانحطاط الاخلاقي في مجتمعاتنا الأسلامية .
نقاشك هام جدا ،اتمنى ان يستقطب عددا الآراء.
ولي عودة غن شاء الله . لاساهم في الموضوع من صميم جوهره.
لك تحياتي الخلصة.

الأخ حسان داني

بعد تعليقك هذا بت أشعر بالخجل ,لثنائك على ما أكتب ...

كلمات كهذه تحملني مسؤولية حول كل كلمة أقولها هنا ..

ومع هذا فيكفيني بأني أكتب حسب ما يمليه علي

فكر رحاب ونهج رحاب وأيمان رحاب بكل كلمة تكتبها

فثقتك الكريمة بحرفي المتواضع أسعدت نفسي .

وحثتني على العطاء بشكل أكبر......

بعد ما ذكرته هنا أخي حسان . لا يسعني إلا أن اقول

وفقك الله فقد منحتني من كرم حرفك وكرم خلقك ..

شرفت موضوعي فأهلا بعودتك بكل وقت

رحاب بريك

رحاب فارس بريك · 06-09-2009, 17:40

الموضوع الذي سأتطرقه الآن هو موضوع احترام المرأة حتى بعد الفراق

(أخت الرجال )

هذه القصيدة كنت قد نشرتها في الملتقى سابقا وقد أخذت ما تستحقه من تعليقات بل أكثر . لذلك لم أنشرها إلا لإعطاء مثالا بتعامل المرأة مع السر ....

هذه القصيدة ولي عودة فانتظروني

جاءني يرسم فوق وجهه.........
سؤال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وقال:
هل لديك بئر ليدفن
ما سوف يقال؟
قلت : قل ولا تبالي
ففي عروقي تجري
دماء ألف حر....
وفي صدري تقطن
قلوب لعشرات الأبطال
فاودع السر
يا مؤتمنا
حرة, أبية, أخت الرجال

رحاب بريك

إمرأة ورجل .رحاب بريك

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

ما الذي يحدث