المشرف ابن الواحة
كلماتك كالدرر بالفعل
الموضوع ليس متعلقا بطرف واحد وحسب
فما دام الرجل والمرأة يؤمنا بواجباتهما وحقوقهما
واعترافهم بحقوق الطرف الآخر
كما قلت ان تؤمن المرأة بأنها ليست ناقصة
وبأن يعامل الرجل المرأة باحترام، فيكون سندا لها وليس عدوا لها
حينها فقط حين تقابل المحبة بالمحبة والاحترام بالاحترام
نبني مجتمعا قويا ، عماده الحب والمودة والرحمة .
شكرا لرأيك الرائع
تقديري
إمرأة ورجل .رحاب بريك
تقليص
X
-
حواء
قصيدة رائعة ايها الشاعر محمود قباجا
كعادتك تنصف المرأة باجمل الكلمات وأروعها
شكرا لإضافة هذه القصيدة القيمة لموضوعي
تقديري لوجودك هنا
اترك تعليق:
-
-
الأخت أمينة اعتامي
كلماتك ومشاركتك اضافوا الكثير لموضوعي
شكرا لمشاركتك التي اثررت النصوص
وسعيدة لانك كنت هنا
تقديري ومحبتي لك أيتها لارائعة
اترك تعليق:
-
-
عندما يتخلص الرجل من أنانيته وكبريائه وعندما تتخلص المرأة من شعورها بالنقص أمام الرجل، عندها تحلو الحياة وتكون الثمار طيبة زكية. فالمرأة هي الأم والأخت والإبنة و الحبيبة والزوجة وأم الأطفال والرجل كذلك. فهما خُلقا ليتكاملا، دائما في ظل الإحترام وفي كنف المودة.
الأستاذة الفاضلة رحاب فارس بريك شكرا لطرحك مع تقديري و مودتي.
اترك تعليق:
-
-
حواء
سيشرق نهارك
شامخا كالزيتون ، حاملا بشراه
و تشرق الشمس
ويزول الليل البهيم
حروف الشهد
ارتوت بالرحيق
انتثر البهاء
سطورا
حواء......... !
تسربت الروح
سحرا تنثره
يحتسي القلب الثمالة
رشفة وداد
تمايلت المشاعر
رقصا على أوتار
حواء :
في القلب خدر
يلونه الربيع
حروف عشق
يهواك الدمع ...... تهاوى أنهارا
عيون تلتقط صورا
تحركها الريح
تبقى في الذاكرة
طيفا
لا تنجلي
في الأحلام
تراودنا
سيمفونية أطلال
نعيش الذكرى كواقع
لا تلم فؤادا أسره الشبق
تتهاوى قطراته
حواء هي التاريخ
كليوبترا و بلقيس
ماذا تبقى؟
عشش الحب
طارت الفراخ
رفرفة على الأبراج
غناء تشدوه
عشقا في الدماء
التعديل الأخير تم بواسطة محمود قباجة; الساعة 06-11-2013, 14:24.
اترك تعليق:
-
-
السلام عليك أديبتنا الرائعة رحاب بريك
استوقفني العنوان فأنزلت الشراع على هذه الضفاف الحالمة،
أبحث عن مساحة حرف للفضفضة بعدما تزودت روحي من هذا
العبق الفكري البهي...
امرأة ورجل...عنوان كبير يحيلنا على بدء الخلق وعلاقة المرأة بالرجل
كما خطها الله تعالى وضبطتها الشرائع والأحكام،ورسمت ملامحها
الطبيعة البشرية المتقلبة كل وقت وحين،
ونحن ـ النساء ـ في دبيبنا على سطح هذه الأرض الطيبة،نحتاج كما
أشرت آنفا ،إلى قليل من الحب لترميم ما يصيب أرواحنا من جراح
وكدمات ،خاصة إذا كان من طرف رفيق العمر قبل الأب والأخ والولد ،لأن
أعطاب الحب في الحياة الزوجية جد مكلفة،وتلقي بظلالها على كل العلاقات
الإنسانية الأخرى ...
فلابد أن يكون هناك رجل عظيم ،بحرا زاخرا بالهمة والعطاء وفيضا من الحب
المعجون بعرق الكرامة وعزة النفس،رجل صلب رحيله باهظ وحضوره ثر...
ولابد أن تكون هناك امرأة عظيمة،جبلا من الصبر والاصطباروالإيثار والمرابطة
أمام حياة محفوفة بالشهوات والمكاره،تحمل رسالة الحب في خلقها وسجيتها
وتقف سنديانة صلبة ،عصية على الفؤوس والمعاول ،تظلل على من حولها بسخاء.
هكذا أراها وأراه،فلقين متجاورين تضمهما قشرة لوز واحدة
لك تحيتي وتقديري أخيتي عبير
اترك تعليق:
-
-
تفضل بعض النساء أحيانا أن تختار الرجل الغني وترفض الرجل الفقير وذلك يحدث للمرأة التي تقيم نفسها بالأموال وتقيم نفسها كسلعة للبيع في المزاد العلني . أما المرأة الأصيلة التي تقيم الرجال حسب مواقفهم وإنسانيتهم وتختار الرجل حسب ضميرها ومبادئها فإنها لا تلتفت لأمواله لأن الرجال يصنعون المال ولكن هيهات للأموال تصنع رجال!!
اترك تعليق:
-
-
عندما يجرح الرجل ( عادة أو على الأغلب) أو يصاب بحزن
فإنه بأغلب الحالات يرمي غضبه على من حوله كأولاده وزوجته وأصدقاءه والناس الذين يعملون معه
وعلى عكسه ( أغلب النساء ) عندما يصيبهن حزن أو إحباط وعندما يجرحن بوجع الظلم فإنهن
يصبحن أكثر طيبة وتنعكس مشاعرهن المجروحة على كل من يحببنه ممن يعيشون حولهن
فيهبن الآخرين الكثير من الحب والعطاء
حين يترجمن حزنهن لحنان ويعطين لغيرهن ما ينقصهن وما يحلمن به
ليعوضن عن هذا النقص من خلال رؤية البسمة ترسم على وجوه من يحببن
في زمن تكون فيه الواحدة منا بحاجة ولو لنظرة حنية ولصوت حنون يغمرنا بالسكينة
لنحظى بشيء من الفرح ..
اترك تعليق:
-
-
الأخت منى
مساءك ورد بلون بياض روحك وشفافيتها
دخلت بجولة سريعة بعد تعب ومشقة يومي
لأتابع آخر المشاركات
فوجدت مشاركتك التي جعلت عيني تدمعان
ولم أشأ أن أكتب عن دموعي كرد لألا يعتبر قرائي بأن ردي عليك مجرد مجاملة
لذلك عندما قلت بأنك تخيلت البشر وكأنهم سلسلة واحدة وبأنك تودين مصافحة يدي
ذكرتيني اليوم أحضرنا للمركز الذي أديره مهرجا ، ليلاعب الأطفال
طلب من الأطفال أن يمسكوا بأيدي بعض بشكل دائرة
كان هناك خمسة معلمات ولكن جميع الأطفال تسابقوا للإمساك بيدي
ولكي أراضي الجميع تنقلت بين الحين والآخر بين أيادي صغيرة رقيقة نقية
وعندما قلت ما قلتيه الآن
تأثرت فأدمعت عيني
هذه رسالة سريعة لم أستطع أن انتظر حتى الغد لأرد على تعليقك
ما كتبتيه لأجلي كثيرا علي ومشاعرك الرقيقة والصادقة اتجاهي
جعلتني أحس بأنك قريبة مني جدا
كانت هذه رسالة خاصة كتبتها كرد على تعليقك
نشرتها هنا لتبقى آخر رد أرده على تعليقات اخوتي القراء
وهل سأجد أجمل من هذه الكلمات ، لتكون مسك الختام لهذا الموضوع الذي أحببته أكثر من كل مواضيعي ؟؟
كلماتك سأعتبرها ، شهادة منك أفتخر بها
لك مني كل التقدير
محبتي أختي الغالية
محبتي
وتصبحين على خير
اترك تعليق:
-
-
سيدتي وأختي التي أسرني حرفها وجمعني معها برابط أخوة بدون شهود إلا الله :
أعترف إني الخاسرة الكبرى لقلّة زياراتي لمتصفحاتك الندّية التي كلّما سمح لي الوقت والنت الضعيف بدخولها أجد نفسي في بحر وافر من الجمال والحكمة والخاطرة الحسنة التي تجذبني من أول حرف الى أخره .. بدون مجاملات أقول لك في كل مرة أقرأ لك فإني أقرأني ويكأنك تتحدثي نيابة عني ، فالكثير من الأفكار أتفق معك بها تماما ً وحتى الأحاسيس فهي إحساس أنثى واحدة جمعت كل معاني الطهر والنقاء تحت قميص واحد سأسميه قميص ( العفّة) وذلك لأن البحر الذي تخوضه سفنك لا يبحث عن أ مرفأ بل هو يتجه مباشرة الى ميناء السلام العالمي بكل معانيه سواء كان السلام بمعناه الأضيق بين الأخوة أو الأصدقاء الى السلام بمعناه الأشمل ذاك الذي كلما نخطو اليه خطوات يسرع في الأبتعاد أشواط وأشواط، لكن إمرأة مثلك لا تكلّ ولا تمّل في وضع يدها بيد أخيها وأبيها وصديقها وجارها وكل ما يخطر على بالك من بشر كرّمهم الله ، متأكدة إن العالم سيكون أفضل أفضل إن مدّ يده ليصافح تلك اليد أو الأيادي التي ستنضم اليها ، سأتخيل العالم أصبح سلسلة بشرية واحدة تطوق الأرض ،،، ياااااااااه كم سرحت بأحلامي ، أظنك أخذتني ببحرك لأبعد الأشواط ، لكني أعدك إني سأكون أول من سيصافحك إن لم يسبقني الكثير وأظنه سبقني الأكثر خيرة ونقاء وجمال ....
عذرا يا غاليتي لهذه المداخلة الطويلة ، تركت قلمي يترجم إحساسي بدون حسيب ولا رقيب ، وهكذا اسلمك النص بلا مراجعة ولا تنقيح ليكون أبيضا ً كروحك الغالية التي أستريح في أفيائها كلما عبرت أجوائي ...
سلام يا قمر ...
اترك تعليق:
-
-
* أحد تعليقاتي في الملتقى على هذه الجملة
" يقال ما لهن وفاء "
بشعورك الموجوع توصفها
تحكي عن امرأة لا أعرفها
خانت العهد وما وفت
فرمت بكرامتها خلف كتفها
فجعلت من كل رجل ....
يشملنا معها بسبب موقفها
خلت كأنك تحكي عن امرأة
ظلام الغدر بقذارته يغلفها
ألمرأة العربية يا أخي.......
من غير المرأة يعرفها؟؟؟؟؟؟؟
حرة أبية شامخة طاهرة
أخت رجال ويشرفها
أن تمدح على لسان شاعر
مثلك .....
فإن لم تنصفها بشهادتك يا أخي
فقل لي بربك من ينصفها
بين الورود تنبت بعض الأشواك. وعندما نمد أيدينا لنقطف إحدى الزهرات توخزنا شوكة فتدمينا وتألمنا فنقول: يا لها من زهرات ظالمه
في البحر تتعايش السمكات الملونة فتبهرنا بجمالها ولكن، سمكة القرش المفترسه تأتي لتبدد سكون السمكات لتأكل ما تأكل منها
وتجعل الأخريات تهربن فنقول : ألبحر غدار وليس له أمان.
وحين نستمع مصطلح ( غابه ) يقفز إلى تفكيرنا إحساس بالتوحش، نتذكر الأسد والثعلب وكل الحيوانات المفترسة فنستعمل مصطلح: وكأنه يعيش بغابة ، على كل إنسان يتصرف بوحشية مع أن الغابة تضم أنواع كثيرة من الحيوانات الجميلة والحيوانات الهادئة المسالمة التي لا تأكل إلا الأعشاب ولكن نقول : ذنبها أنها خلقت في غابه...هذا كوننا نجمل الصالح والطالح معا ....
أعلم بأن بعضا مما نكتب هو جزء من خواطرنا والكثير من تجاربناومن آلامنا وأوجاعنا ، وأعرف بأن الصورة التي أعطيتها للمرأة هي صورة حيه متواجدة بكل مكان ...ولكن هذا لا يعني بأن كل النساء بهذه الصفات..
"يقال ما لهن وفاء؟؟؟؟؟؟؟"
(يقال بأن بعضهن ما لهن وفاء)هنا سأكون معك معك
أتمنى أن لا تزعجكم رسالتي هذه. فالمرأة هي أنا وأمي وأختي وابنتي وجارتي وصديقتي..
وأتمنى أن تكون مجرد تجربة قاسية وستعبر وصدقني حتى لو كففت عن البحث عنها ستجد تلك المرأة التي تثبت لك بأن المرأة
هي كتلة من القيم والمبادئ المشرفه ..
تصبحون على خير
اترك تعليق:
-
-
كامرأه كاتبه , تواجهني حروب داخليه بالنسبة لكل كلمة أكتبها.
فكوني امرأة متزوجه وملتزمه . يهمني جدا رأي كل من يمت إلي بصله
وأحاول قدر الإمكان مراعاة مشاعر القارئ .
فالقارئ هو جزءا لا يتجزئ من الكاتب , فما نفع حروفنا إن لم تدخل قلوب
قراؤنا وتتربع في ذواتهم لتعطيهم إحساس بجمالها وفائدتها.
أعتقد باني جريئة في كتاباتي ولكني لا أقبل أبدا أن أكون وقحه
وأحاول قدر إمكاني أن أبتعد عن أي كلمه قد تمس بمن يقرأها حتى لو
كانت تخدم نصي , وحتى أني أتراجع أحيانا عن نشر مواضيع قد أشعر
بانها قد تسيء فهم الآخرين عن شخصيتي ككاتبه أحترم نفسي وأحترم القارئ أولا وآخرا.
ولكن هذه الأمور قد تقف أحيانا في طريق مسيرة الكاتبة كونها امرأة ,
وفي النهاية يقال "هنالك أدب نسوي "
أحزن كون القارئ يصنفنا بهذا الشكل وفي نفس الوقت لا أستطيع أن أنفي هذه التسميه.
كون المرأة كانت وما زالت عبر العصور تكتب بشكل مختلف عن الكاتب الذكر .
وذلك ليس ضعفا منها إنما كما ذكرت سابقا لنفس الأسباب التي أوردتها كونها مقيده
وانتقادها وارد بالحسبان...
فما هو رأيكم بالموضوع ؟
حسب رأيكم حرصها على انتقاء كلماتها هل هو عامل أيجابي أم سلبي؟
مع العلم بأن نص المرأة يتميز عادة بالعمق والحساسيه ويتجه نحو الامور والقضايا الإنسانية أكثر.
اترك تعليق:
-
-
أخي يسري
صباحك نور صباحاتي
والقى النور فوق طرقاتي
وأضأت من خلال شعاع صادق
شعاع نَوَرَ الظلمة، بالرغم من بعد مسافاتي
سندريلا ؟؟؟
لست سوى فقيرة ، أوفق بخطوة
وأتعثر بأكثر خطواتي
تعتريني الدهشة والفرحة في كل مرة
تداعب حروفكم الصادقة بصدقها
صدق كلماتي
أرى المحبة التي تهبوني إياها .
فأشعر بقيمة كلماتي ...
الزميل يسري راغب صباحك ورد وخير كل الخير لحضورك الأخوي
من قال بأن الأخوة هم فقط من تلدهم أمهاتنا ؟؟؟
فلاخوتي الثلاثة مكانة خاصة لا يعلم بها إلا رب العباد .
بخوفهم علي ، محبتهم ، رجولتهم ، كرمهم وحضورهم الذي يجعلني
أحترم كل ما فيهم وأقدر كل ما فيهم .
حين ألتقي بأحدهم أخي يسري ، تضحك الشمس في وجهي ، وتلقي بنورها فوق أرضي ، ترسل شعاعا يلفني بالرضا والمحبة والإحساس بالأمان .
حين ألمح عيونهم الخضراء المزروعة بالعشب الأخضر بالمحبة والإعتزاز .
أشكر الله عز وجل أنهم كانوا قدري وكانوا بهجة روحي وخفقة قلبي التي تردد اسمهم ليل نهار ..
وكذلك الأُخُوَة بضم حرف الخاء ، تجعلني على يقين بأن الاخوة هي معرفة ، والأخوة هي إحساس، تعامل، واحترام متبادل ..
كل الكلمات التي تكتبها لأجلي ، أشعر بأنها انبثقت من بين شفتي أخا لي ، وبأنها ولدت من أعماق هذا الإحساس الذي يولد من عقر الرسالة الأدبية والرفقة على طريق هذه الرسالة ، فالحرف والكلمة هم أطهر وارقى أسلوب لعيشنا الإنسانية .
والحرف هو تلك البوابة التي تصلنا باخوة لنا في الأدب ، فلا تفلح كل الحدود المبنية بساديتها وجبروتها ، بجعل هذه الحروف مقيدة رهن الجدران ..
ربما الفرق بين الكاتبة وبين سندريلا ، بأن سندريلا تتراقص بثوبها الملوكي لتحظى بمحبة أميرها .
أما سندريلا الحرف ، فهي تجعل مشاعرها وصدق أفكارها تخطو بثبات وعزة ووضوح فوق سطور خطتها من عمق جوهر ذاتها المثقلة بهمومها وبهموم كل البشرية ...وتخط سعادتها وفرحها بفرح وسعادة غيرها قبل فرحها الذاتي ..
لك كل الكلمات الجميلة أضعها بين يدييك أخي يسري
وصباحك أخضر بلون الأمل وحروف خطت باللون الاخضر
اترك تعليق:
-
-
هي
السندريللا
القلب الابيض والبراءة كلها والجمال والدلال الذي يفتن فياخذ كل ما حوله ويحول الكل اليه فيكون عندها الرقص ويحلو بها السهر ولا يجرؤ النساء من مقاربتها لانهن خاسرات كل الجولات بجانبها فرقصاتها الوحيده التي يقف الكل فيها مشاهد ليمتع نظره بحركة والتفاته تاتي منها
هو
الامير
معها على خطواتها رهن اشارتها نبيل وشهم معها تلف وتستدير فيلتف معها ويستدير عيناه معلقتان على بللور عينيها وفيهما اجتمعت خضرة الربيع وعسل النحل الملكي
----------------------------------
الاديبة الشاعرة
الاستاذة رحاب الموقرة
سندريللا الملتقى اسما ومسمى
موصوف وصفة
دمت زهرة جبرانية المحتوى
دمت عالية المقام والمقال
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 75577. الأعضاء 6 والزوار 75571.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
اترك تعليق: