إمرأة ورجل .رحاب بريك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ناريمان الشريف
    رد
    غاليتي عائدة
    سلام الله عليك
    فاتني الكثير من كلماتك الرائعة

    أشكرك يا جميلة




    ..... ناريمان

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    أخي عيسى عماد الدين

    لك في نفسي معزة خاصة

    ولزيارتك قيمة معنوية ونفسية .

    أعلم بأنك لم تتأخر قصدا إنما هو كبر الملتقى وكثرة المشاركات
    تجعلنا أحيانا نغيب ونتجاوز بعض النصوص التي لم نقصد تجاوزها
    إنما لانها غابت في لحظة حضورنا
    وها انت تقوم بزيارة نصي
    ليزداد تالقا بتواجدك وتواجد حرفك الرائع
    لك مني باقة ياسمين تشبه باقتك الرائعة واعلم بأني أشعر بأنها قد وصلتني برغم كل البعد
    أخي عيسى لك مني كل التقدير والود

    اترك تعليق:


  • رحااااااااااااااب

    أيتها الرائعة و الصديقة الوفية

    لحرفك صدق و عبق الزعتر ، و رائحته الطيبة
    ماأجمل ريحته تخرج من بين يديك و من زهرات حروفك
    التي تفتحت على ربا الجليل

    أيتها الراقية

    إن حرفك يأسرني دائماً ، واعذري إن تأخرت عليك هذه المرة

    لك الياسمين نديّاً كي يعانق زعتر الجليل

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    دوما اكون بعيد عن العقل والمنطق في الخاطره

    أستاذ محمد المالكي
    أغلب خواطرنا بعيدة كل البعد عن العقل والمنطق
    وربما هذا الجمال الذي يلف سحر خواطرنا ، بسبب هذا الا منطق
    الذي ينساب بين حروفنا آملين من خلال بعدنا عن هذا العقل ،
    أن تتحول أساطيرنا إلى واقع بالرغم من كل ما تحتويه نصوصنا
    من سحر الأسطورة

    اركض خلف اقدام خيالي

    أن نركض خلف أقدام خيالنا خيرا لنا من المكوث بجمود
    حائط لا يتحرك ، فاركض أخي الكريم بكل كلماتك التي تمتلكها في جعبة الحلم ودعها تنبض بكل ما يعتري خيالك من جمال الحرف ، واثقة بأن خيال أقدامنا لا بد أن يتحول ذات سفر ، إلى واقع نرسمه من ملامحنا ، ونبنيه من خلال أيماننا بأن الخيال هو أيضا واقع واضح الملامح بالرغم مما يتسربل فوقه من غشاوة تنتظر من يؤمن بأن خلفها تستتر الحقيقة وتنتظر يد تمتد لتبدد غطاء رموزها.ليتضح واقع واضح الملامح .

    الهث دون حلم بوصولي حيث اريد
    لكني هنا امام عقل يحلم بهدوء
    جميل كصاحبته

    شكرا لك أستاذ محمد المالكي على رأيك بي
    ولمداعبة النص سيدتي ( فلا تغضبي )



    صرنا نطالب بالمساواة ولا تنصفنا حواء

    كيف أغضب ؟؟؟

    لا عليك حتى لو لم تطالبوا بالمساواة فلكم في هذه الأرض مثل ما لنا ،
    وهذه الحياة خلقت كي نعيش فيها كل يقوم بما كتب عليه من مهام لا تقل عن واجبات الآخر ، والأهم من كل شيء أن نعترف بأننا كرجال ونساء خلقنا الله لنقوم أحدنا برعاية الآخر ، ولنعيش لنكمل بعضنا البعض ، والمهم أن نعترف بأن هذه البسيطة تسعنا كما تتسع لغيرنا .
    صباحك سكر

    اترك تعليق:


  • محمد المالكى
    رد
    دوما اكون بعيد عن العقل والمنطق في الخاطره
    اركض خلف اقدام خيالي
    الهث دون حلم بوصولي حيث اريد
    لكني هنا امام عقل يحلم بهدوء
    جميل كصاحبته
    ولمداعبة النص سيدتي ( فلا تغضبي )
    صرنا نطالب بالمساواة ولا تنصفنا حواء

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    هل كانت المرأة قديما أكثر جهلا من المراة اليوم ؟؟

    إن المرأه لم تكن جاهله على مر العصور
    فالمرأه أثبتت وجودها ويشهد التاريخ على ذلك
    وبالنسبة للقوة الجسديه , فالمرأة كانت قديما تتصرف تصرف الرجال
    ففي غياب الرجل كانت المرأه تقوم بمهام الرجال ,فتركب الخيل,تربي اجيال,تزرع ,
    وحتى إثبتت وجودها بالحكم ,فكانت حاكمه وملكه ,وحتى مستشاره للرجال
    من خلف الستائر, فكان لها تأثير على تغيير مجرى التاريخ
    انا قلت " بعضهن جاهلات أو ما زلن يتخبطن في جهل من حولهن"
    فبعض النساء يمتلكن طموحا لا حدود له ولكنهن يمنعن من تحقيقه من جهة الرجل
    وأنا أحيانا لا ألوم الرجل فهو يتصرف ((أحيانا)) بدافع محبته وخوفه على أنثاه
    والرجل تعود منذ ولادته انه هو المسؤول عن مصير المرأه فتصرف بغريزة الأنا
    وما دامت ألامرأه تحقق طموحها وفي نفس الوقت تحافظ على عاداتها وتقاليدها
    دون أن تمس بمن حولها,فعلى العكس ستكون حين إذ فخرا لأباها ,لأخيها لإبنها,لزوجها
    وللنساء أولا وآخرا, وهي في تقدمها هذا لا تهدد وجود الرجل بل على العكس
    فهي بتقدمها ستكون سندا وفخرا له وأساسا متينا لجيلا قويا وصامدا ..

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد

    انسانة مجاهدة في هذا العالم ولا نعرف قدرها الحقيقي :


    المرأة
    سأل يوماً طفلاً أباه عن المخلوق الذي اسمه المرأة؟
    أجابه والده:
    هل نظرت لكل المميزات والمواصفات التي وضعها الله فيها ..
    يجب أن تمتلك أكثر من 200 جزء متحرك لتؤدي كل ما هو مطلوب منها
    يجب أن تكون قادرة على عمل كل أنواع الطعام ...
    قادرة أن تحمل بالأولاد ولعدة مرات ...
    تعطي الحب الذي يمكن أن يشفي من كل شيء ابتداء" من ألم الركبة انتهاء" بألم انكسار القلب ...
    ويجب أن تفعل كل ذلك فقط بيدين اثنتين ...
    اثنتين فقط ...
    تعجب الطفل .... وقال ... بيدين اثنتين ...اثنتين فقط ... هذا مستحيل ...
    إنها الأقرب لقلب الله ............
    إنها تداوي نفسها عند مرضها ...
    وقادرة أن تعمل 18 ساعة يوميا"
    اقترب الطفل من أمه ولمسها ...
    وسأل والده : لكنها ناعمة ورقيقة جدا ...
    نعم إنها رقيقة لكنّها " قوية جدا"
    إنك لا تستطيع تصور مدى قدرتها على التحمل والثبات ....
    سأل الطفل : هل تستطيع أن تفكر ؟ ...
    أجابه والده ليس فقط التفكير ...
    يمكنها أن تقنع بالحجة والمنطق ...
    كما يمكنها أن تحاور وتجادل ...
    لمس الطفل خدود أمه واستغرب ...
    لماذا خدودها مثقبة ...
    أجابه والده أنها ليست الثقوب ...إنها الدموع ...
    لقد وضع عليها الكثير من الأعباء والأثقال ...
    ولماذا كل هذه الدموع ...سأل الطفل ؟؟؟؟
    أجابه والده: الدموع هي طريقتها الوحيدة للتعبير ...
    التعبير عن حزنها وأساها ...شكها ...قلقها ...حبها ...وحدتها ...معاناتها فخرها...
    هذا الكلام كان له الانطباع البليغ لدى الطفل ...
    فقال بأعلى صوته ...
    حقا" أن هذا المخلوق الذي تدعوه المرأة مذهل جدا" ...........
    المرأة تمتلك قوة يدهش لها الرجال ...
    يمكنها أن تتعامل مع المشاكل ...
    وتحمل الأعباء الثقيلة ...
    تراها تبتسم حتى وإن كانت تصرخ ...
    تغني وإن كانت على وشك البكاء ...
    تبكي حتى عندما تكون في قمة السعادة ..
    وتضحك حتى عندما تخاف ...
    تدافع عن كل ما تؤمن به ...
    وتقف في مواجهة الظلم ....
    لا تقول كلمة لا ...
    عندما يكون لديها بصيص أمل بوجود حلّ أفضل ...
    حبها غير مشروط .
    تراها تبكي في انتصار أولادها ...
    أو في حزن يصيب أحد من حولها ...
    لكنها دائما تجد القوة لتستمر في الحياة ...
    لكنها دائما" تقع بخطأ واحد ...
    أنها لا تعرف قيمة نفسها ...
    ولا تعرف كم هي ثمينة ونادرة ............ .

    فالمرأة هي الام والاخت والزوجة والبنت فلنعرف قيمة هؤلاء ونقدرلهم ذلك


    وصلتني هذه المادة على الميل فأعجبتني جدا سأحاول نقل اسم كاتبها
    منقول منقول منقول

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الاستاذه رحاب فارس بريك

    أهلا بك أستاذ عمر أبو غريقانه
    يمر يوم الام في كل عام لكن قليل من يعطيه حقه
    تستحق الأم أكثرمن هذا اليوم
    معك حق أخي الكريم ، وأنا عن نفسي أعترف بأني مقصرة بحق هذه الملاك أو ( الملاكة مع تاء المؤنث ) الطاهرة التي أفنت حياتها وعمرها في سبيل إسعادنا
    ولكني اعزي النفس بأني اعطي أبنائي ما أعطته لي أمي ، وسيقوم أولادي برد العطاء من خلال أولادهم ، فهذه هي سنة الحياة ..

    أتعلمين أختي الفاضلة؛ لقد فقدت كل أنثى عزيزةٌ على قلبي
    فكم أشتقت أن أكون بأحضان أمي في هذه اللحظه التي أكتب فيها
    فهذا اليوم هو عيد مولدها لكني منذ 3 سنوات لم أحتفل بهذا اليوم
    لا تمرني سوى الذكرى الحزينه، أمي هي أغلى أنسانه فقدتها
    والزوجه التي سكنت القلب أيضاً فقدتها
    والأخت الحنونه أيضاً فقدتها
    أتعلمين ذهبن وتركنني في يوم واحد في لحظة واحده
    لم أفهم ؟!! ولم أستوعب ، من حقك أن تحتفظ بالجواب لنفسك ولكن ، راعني وأحزنني ما قرأته هنا ..
    فكيف لي أن أستوعب بأن هنالك إنسان فقد كل هذه الأجزاء من كيانه ، ومن نبض روحه في لحظة واحدة ، كيف يمكن لإنسان أن يحتمل كل هذا الوجع ؟؟!!، أعتقد بأني لو خلقت رجلا ، وحدث لا قدر الله بأني فقدت أمي اختي وزوجتي ، لكنت فقدت الإحساس بالحياة ، ولكان لعمري طعم العلقم أشربه
    لكن يبقي الشوق الى لقائهم يزداد يوما بعد يوم ، وأعيش موتا لرؤياهم وأعيش موتا من شوقي إليهن ..
    أخي الكريم آسفة لأني لم أهون عليك بكلماتي هذه ، ولكني شعرت بشوقك إليهن، وأحسست بحرمانك من الحظي بأحضان أمك الحنونة الطيبة ، وراعني أن تغيب عنك زوجتك حبيبة قلبك ، وحزنت لفقدانك اختك مهجة روحك ، كنت أود في هذه اللحظة أن أجد كلمات تعزيك على هذا الألم ولكني لا أمتلك إلا القول لك ، بأن أيماننا بالله عز وجل وأيماننا بالقدر ، وأيماننا بأن الجسد يبلى ولكن الروح لا تتذاوب لأن الجسد مادة أما الروح فهي عبارة عن نور لا يتذاوب ولا يبلى
    وأيماننا بأن هنالك حياة بعد الموت ، كل هذا يجعل من وجع روحنا الموجوعة برحيلهم تستكين وتصبر على إرادة الله عز وجل ويبقى الأيمان بأننا سنلقاهم يوما ما في كينونة ما ، هو سبيلنا لتحمل مصائبنا وبئس أقدارنا ، وهو طريقنا نحو نجاة أرواحنا من الإحتراق بنيران جمر هجرانهم ..

    ليرحمهم الله وأطلب من الله أن يجمعني بهم
    فكم سيكون شوقي اليهم
    رحمهن الله وجمعك بهن ولكن بعد عمر طويل ..
    فلا تحدثيني عن وجع الفراق ليس الفراق كهذا الفراق

    عن وجع الفراق أخي الكريم صببت حرقة شوقي إليها هنا
    في هذا المكان تداعت روحي فوق اطلال ذكرى اخت لم تحظى بالعيش الطويل
    عن ألم الفراق كتبت كتب وكتب ، ولكني لم أنقل سوى جزء لا يتجزء من وجعي
    على فقدان ياسمينتي هنا



    رحم الله ثلاث زهراتك ورحم ياسمينتي ..
    أستاذ عمر تأثرت جدا بم كتبته هنا ، وأتمنى من الله أن تصبر وأشعر بالخجل لأني أجد نفسي عاجزة عن وضع كلمات تعزيك ، فاعذرني لتقصيري ..


    __________________

    اترك تعليق:


  • عمر ابوغريقانه
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الاستاذه رحاب فارس بريك
    يمر يوم الام في كل عام لكن قليل من يعطيه حقه
    تستحق الأم أكثرمن هذا اليوم
    أتعلمين أختي الفاظله
    لقد فقدت كل أنثى عزيزةٌ على قلبي
    فكم أشتقت أن أكون بأحضان أمي في هذه اللحظه التي أكتب فيها
    فهذا اليوم هو عيد مولدها لكني منذ 3 سنوات لم أحتفل بهذا اليوم
    لا تمرني سو الذكرى الحزينه
    أمي هي أغلى أنسانه فقدتها
    والزوجه التي سكنت القلب أيضاً فقدتها
    والأخت الحنونه أيضاً فقدتها
    أتعلمين ذهبو وتركوني في يوم واحد في لحظة واحده
    لكني بقي الشوق الى لقائهم في كل يوم يزداد هذا الشوق
    ليرحمهم الله وأطلب من الله أن يجمعني بهم
    فكم سيكون شوقي اليهم
    فلا تحدثيني عن وجع الفراق ليس الفراق كهذا الفراق

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    هي أم بالرغم من كل شيء ..

    حياتنا صعبة ، من ينكر صعوبة حياتنا ؟؟!!
    تحدث أشياء رغما عنا ...
    يحدث الطلاق أحيانا بإرادتنا أو بغير إرادتنا ..
    بعضه باتفاق وبعضه بخلاف يهد بيوت كانت ذات يوم ذات عماد .
    فتنهار اسرة كاملة تحت انقاض الخراب ..
    في أغلب الأحيان ، يحصل الرجل على حضانة الأطفال ..
    يشتاق الأطفال لأمهم، تموت الأم شوقا لأطفالها ..
    قد تكون الأم مظلومة، قد تكون مخطئة ، وقد تكون تركت برغبتها ولكن ..
    في نهاية الأمر هي أم ، من حقها أن تحظى بضم أطفالها في يوم الأم .
    أحس بوجعها ، أراها هناك بالرغم من الظلمة التي تكتنفها ، تفتح كفيها
    وتمدهما نحو السماء ودموع الشوق تحرقها : يا رب حنن قلوبهم علي
    يا رب دعني أحظى بضمهم لقلبي ولو للحظة يوم عيد الأم ..
    أخي الرجل بالرغم من كل ما حدث ..
    بالرغم من غضبك عليها لو كانت مخطئة وكانت سبب الطلاق.
    بالرغم من علمك بأنها مظلومة ولكنك لم تعد تستطيع متابعة الحياة معها ..
    سأعود مرة أخرى لأقول لك : كرامة للعشرة الماضية، وكرامة لقلب كل أم ينبض بالمحبة
    وكرامة لأولادها ، حاور قلبك لمرة ، ضع نفسك في مكانها ، هل كنت ستحتمل وجع الفراق ؟؟

    كل عام وكل ام بألف خير

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    اقترب عيد الأم فجال في نفسي بعض الأسئلة ..

    لقد سافرت بعيدا وتركتها هناك تذرف دموع الشوق إليها،
    تمضي الليالي تتقلب على وجع الإشتياق والخوف عليك .
    مضت أيام وأيام..
    أعلم بأنك تشتاق/قي إليها ، ولكن كل هذا الشوق الذي تشعران به ،
    لا يوازي ذرة مما تحسه من شوق لضمكم ولشم رائحة جلدكم ..
    اقترب عيد الأم وقد تكونا بعيدين عنها ،هل تعتقدان بأن اتصالكما بها يكفي ؟؟!!
    هل تعتقدان بأن باقة ورد أو هدية من زمرد تكفي ؟؟!!
    أحضروا حقيبة السفر وشدوا الرحال وسافروا ، ستجدونها هناك ، تنظر من النافذة؛ تراقب المارة امام شرفة بيتها، وتشعر بوخزة في قلبها كلما ، مر طيف من بعيد .
    ستهمس بحزن : يارب يكون ابني /ابنتي ..
    عودوا يوم عيدها ، وستعلموا حينها بأن كل أم لن يكتمل عيدها إلا ، عندما تضمكم لصدرها.
    وتسمع صوت أنفاسكم ، لتكون هديتها هي حضوركم بعد غياب ..
    فلا تتأخروا عنها فقد أوصانا الله بها ، والفضل كل الفضل لها بتربيتنا من خلال وجع عمرها .
    لا تتأخروا من يعلم؟؟؟؟ إن الأيام تجري فلا تغيبوا قد تندموا كل حياتكم لتقصيركم بتلك الزيارة .............

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    مهما كتبت أو نقلت من أقوال لن تفي المرأة حقها في الوصف
    تقبلي مروري أختي الفاضله


    الأستاذ عمر أبو غريقانه

    حين كتبت ما كتبته هنا أخي الكريم
    أحسست بأنك تكتب عن أمك، عن اختك ، عن ابنتك وعن حبيبتك .
    صراحة لقد سعدت بعودتك للمرة الثانية ، بعد ان وجدت كل هذا الإحترام والتقدير
    للمرأة التي مهما اعطيناها ، سنبقى مقصرين في حقها، هذه الأم والأخت والزوجة والإبنة التي لولاها
    لكانت حياتنا جحيم ، وحين نعطيها ولو قليلا مما تستحقه، نكون قد رفعنا في سموها اكثر.
    وبجلنا واحترمنا نصف مجتمعنا..
    هذه الأقوال والأمثال التي نقلتها هنا . زادت من قيمة موضوعي فهي كلمات قيمة وجميلة كتبت لأجل المرأة .
    ماذا يمكنني أن أقول لك غير ..........
    شكرا لهذا الكرم ..............
    تقديري لك


    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    ما كتب بالأزرق هو من الاخت الغالية سعاد عثمان علي
    وما كتب باللون الاحمر من ردي على تعليقها

    الأستاذة رحاب فارس
    هلا ومرحبا بك
    رسالتك اثرت فيا كثيرأ لذلك تقدمت عن التسلسل
    لقد عدت لأني قمت بقراءة ردك علي مرتين
    ولم أستطع مقاومة الرد عليك مرة أخرى ..
    فقد غمرتيني بلطفك .


    نعم-ماكنت احتمل خيانة زوجي
    انا والحمد لله لم اتذوقها منه وقد ذهب لجوار ربه
    أول شيء ، رحم الله زوجك ، وأشعر بالأسف لأني لم أعرف إلا الآن بأنك أرملة ..
    أعانك الله على تحمل مشقة الحياة، خاصة إن كان لديك أولاد ، فحين تتوفى المرأة وتذهب للقاء ربها،
    أول ما يحدث للرجل، بأنه يشعر بأنه قد فقد نصفه الآخر، فبات تائها بفقدانه لزوجته، ليبدأ منذ اللحظة الأولى بالبحث عن نصفه الآخر ..
    أما المرأة ، فبمجرد فقدان زوجها ، منذ أول لحظة ، تبدأ بملئ هذا الفراغ الذي خلفه نصفها، بتعويض نفسها من خلال ذاتها التي تصبح فجأة مجبرة عن البحث عن قطع البازل المفقودة من إطار حياتها وواجباتها ، مضطرة على ملئ هذا الفراغ، وإكمال هذه الصورة من خلال اكتسابها قدرة ربانية على التأقلم مع هذا الفقدان النصفي، لتسير في طريق تعويضه قطعة بعد الأخرى ، فتصبح الرجل والمرأة في آن واحد .

    لكن...كنت اتهمه بخيانات اخرى-وهي الجحود لكل رائع اعمله معه
    -برغم انه لم يخني-وبرغم المي من بعض جحوده...إلا أني لم أتحمل
    فكرة زواجه بأخرى

    ألجحود أختي الغالية، من أسوأ ما يمكن أن يتلقاه المرء سواء كان رجلا أم امرأة، خاصة لو قوبلت اليد الممتدة بالعطاء المعنوي ، فقوبلت بغرس شوكة بدلا من الزهرة ..
    -عزيزتي-لو ثبتت خيانة الزوج-طبعاً ستصرخ الزوجة وسوف يسمع الأطفال
    ماذاسيسمعون؟سيسمعون موضوع قذر يخل بقاعدة الشرف والقدوة الحسنة
    ويزلزل ثقة الأمان-انه امر صعب جدا
    سيفقد الزوج ثقة واحترام البنت والولد
    -كذلك البنت ستضرر سمعتها بأبيها-عند خطوبتها
    -قد تغضب الزوجة وتحصل على اللاق-وهناتتخلخل أسس قيم البنت؛وحتماً
    سيصير إنحلال في اخلاق المراهقينالت

    صراحة أعتقد بأن مهمة الستر تقع على الرجل والمرأة ككل ، والستر ليس على الخيانة فحسب،
    لأننا نجد بأن بعض النساء، يستمتعن بفضح أزواجهن ، سواء بالحديث عن خيانته، أو عن ضعفه ، بخله، نذالته .. وفي بعض الأحيان تفضح المرأة زوجها، حتى لو كان رجلا مثاليا ، كذلك الزوج، بعض الأزواج، يفضحون نسائهم، أمام عشيقاتهم، وأمام اهلها واهله وأصدقائهما ويستمتعون بالطعن في سلوكها
    ( لا أقصد بالطبع الطعن بشرفها ) إنما بسلوكها اليومي، متخذين من نقدهم لها، ذريعة لشرعية هذه الخيانة . (* ملاحظة قلت البعض ، فلا يؤخذ كلامي ككل )
    فالخيانة كما صورتها هنا، ليست فقط خيانة ( ؟ ) فضح شريك العمر بحد ذاته خيانة، حتى لو كان الحديث هنا يدور عن أبسط التصرفات ، فهذه كلها خصوصيات، كوننا أزواج، هذا لا يعطينا الحق بفضح خصوصياتنا حتى أمام أولادنا ، إلا لبعض المقربين في حالات خاصة، عندما يطفح الكيل، ويكون لا بد من تدخل خارجي، لفض النزاعات، وتدخل أهل الخير، لإجراء سلام أسري ، كما ذكرت أنت بدورك، في نهاية الأمر ينصب هذا السلام، لخير الأسرة، فما زلنا نعاني في مجتمعنا من معاناة الأولاد بسبب آبائهم. فلم يقال عبثا :
    " ألأهل يأكلون الحصرم والابناء يضرسون " وما زلنا نحاسب الأولاد على أخطاء أهلهم للأسف الشديد ،
    وحين صورت مشهد المرأة التي تخرج صارخة لتفضح زوجها أمام أولادها، جعلتيني أدخل في هذا الموقف، فأضع نفسي مكان تلك الفتاة التي تحدثت عنها، أو ذلك الشاب الذي سمع بنفسه أمه صارخة فاضحة، ذلك القدوة الذي كان يعني لهما، أساس وعماد هذا البيت، فيشعروا بأن هذا العماد قد تهدم وتصدع في رمشة عين ، لم أستطع استيعاب، شعور هذين الولدين ، عندما ألقت الأم بتلك القذيفة، في
    وجه ولديها..؟؟!!

    -انها مصيبة عظمى-وهذا عقاب الهي للرجل او المرأة -الذين يخونوا
    -والله سبحانه وتعالى -ساوا في العقاب بين المراة والرجل-لكن اراى خيانة الأم والتي لها ارواح أمانة في رقبتها-وفتيات هي اشد إيلاماً وأشد فضيحة
    -وإن كان هناك عقار مثل هذا-انصح المراة بعدم شراؤه بتاتاًأ
    بل عليها أن تبدل أسلوب حياتها العنيف-وتتقرب لهذا الرجل--لتحبه--وليس
    لتجني على اسرة كاملة-أين العقل-والتضحية-والحكمة

    كلامك جواهر، صدقيني بإمكان الرجل أو المرأة ممارسة الخيانة، حتى في خيالهم ، لذلك فليس باستطاعة أي إنسان منع الآخر من هذا السلوك الذي يعتبره البعض ، سلوكا طبيعيا، وينبذه البعض، ممن يتحلون بالمنطق بالكرامة، والإحساس بالإكتفاء بالقدر ، والشعور بالرضا، وعدم الطمع في أعراض .الناس..
    كذلك على المراة تضبط مشاهدة القنوات الإباحية للكل-فحياتنا اصبحت فوضى

    بصراحة ، دار حديث مرة بيني وبين امرأة ، فقالت بأنها تشاهد هذه المحطات مع زوجها فاستغربت، واتهمتني بالتأخر، حين قلت لها: ما الفرق بين رجل يسمح لزوجته برؤية رجل غريب وتركها معه بمفردهما، والفرق بين رجلا يترك زوجته مع رجل غريب حتى ولو من خلال مشهد تلفزيوني في غرفة أمام عينيه.
    كذلك الأمر بالنسة للمرأة، كيف تسمح لها كرامتها بأن تشاهد مشاهد( ؟ ) وتسمح لزوجها بمشاهدة هذه المشاهد، ما الفرق بين التمثيل والواقع ؟ فعندما نشاهد فلم ما، إنما يكون واقعا حتى لو كان مجرد مشهد فالشخصيات هي لحم ودم وليست رسوم متحركة ؟؟!!
    ما زالت تسخر مني كلما وجدتني في مكان فتهمس لي ضاحكة :هلا بالقرون الوسطى..
    أكتفي بالإبتسام وأجيبها : أهلين بالتقدم ؟؟!!


    -عن علي بن ابي طالب قال-قال رسول الله صلى الله عليه وسلم -ياعلي أن لك كنز بالجنة وانك لذوقرينها؛فلا تتبع النظرة فإنما الأولى لك ،وليست لك الآخرة
    وقال عليه الصلاة والسلام-مامن صباح إلا وملكان يناديان ...ويل للرجال من النساء...وويل للنساء من الرجال..رواه ابن ماجة

    أختي سعاد، أحمد الله عز وجل بأنه أنار دروبنا ، فجعل منا مؤمنين بتعاليمه ووصاياه .
    وأيماننا بالآخرة، هو دليلنا نحو احترام تعاليم الدين وتعاليم الله عز وجل ..


    اختي رحاب -قد زينك الله بالعقل فهذه نعمة
    وربنا يبعد عنك وعنا السؤ

    ألله يخليكي يا رب
    مع اطيب امنياتي
    سعادة[/quote]

    غاليتي سعاد صراحة لم أتوقع مرة أن أخوض بهذه المواضيع لشدة حساسيتها ولكن لو صمت أنا وصمت أنت وصمت الجميع فما الفائدة من هذا القلم الذي نحمله فوق كاهلنا ..
    أخيرا أود أن أضيف شيئا خاصا فتحملوني ..
    بعد مرور فترة معينة من الحياة الزوجية، تطرأالمشاكل والصعوبات، ونصطدم بالواقع المغاير لحلمنا الذهبي الذي كنا نحلم به .
    تعكف المرأة على مشاغلها اليومية من خلال اهتماممها بالأطفال والبيت والعائلة ، وأحيانا العمل خارج البيت لمساندة الزوج،فمن مثلي يفهم ويتفهم متاعب المرأة ، أعانها الله على حملها قوة صبرها وتحملها ..
    وكذلك الزوج ، ينحني تحت جهد العمل والإحساس بالمسؤولية، في ركن ما في قلوب ما، تأكل الرتابة والروتين، قسم من هذا الفؤاد الذي نبض يوما ما بالحب، ويصبح الحب مقتولا بوجع الوقت، يتناسى الرجل بأن زوجته كيان، إنسان ، مهما كبرت تبقى كطفلة صغيرة تحتاج لكلمة طيبة، وتحتاج لمن يقدرها يحترمها، ويرسم لون المحبة ليرفع من هامتها ويقوي من عزيمتها وأيمانها بنفسها وبمحبته لها .
    وتنسى المرأة أيضا بأن داخل كل رجل ، طفلا صغيرا، مهما كبر يشتاق لحضن أم حنون تضمه بمحبة لتنسيه وجع النهار، يبني كلا من الزوجين جدارا صلبا، يمنع المشاعر الطيبة من التسلل إلى حس مضى
    في خبر كان، وتنام المشاعر القديمة، في كهف النسيان، ويقف كل منهما يترقب أن تصدر عن الآخر خطوة محبة ، تتقدم لاحتواء هذا القدر الذي شئنا أم أبينا ، أصبح عمرنا، مصيرنا، ورفيق دربنا ..
    تقربوا من بعضكم، كونوا أصدقاء لبعضكم البعض، اعلمي أيتها الزوجة بأنه بحاجة لذلك الحنان المفقود الذي تطالبينه فيه كامرأة، وتتجاهلين بأنه بأمس الحاجة إليه كرجل..
    استقبليه كل يوم ببسمة، وقولي له : ( يعطيك العافية)
    استقبلها كل صباح ببسمة وقل لها : ما أجملك هذا الصباح حتى لو كانت تشبه هذا ..
    عد لبيتك غدا ، وأنت تحمل باقة من الورد .
    استقبليه غدا ، وكأنك خارجة لسهرة عرس .........
    وحتى لو خبى نور الحب الذي كان يقيد قلوبكم بسحر الحب، لن تخسروا شيئا لو حافظتم على بعضا من الإحترام الذي يجعل من الحب وليدا له ..
    كم أكره نفسي عندما أطلق قيود قلمي ، فأحرره من جدران أفكاري ........أطلت فسامحوني



    بس بجد يا غاليتي سعاد خليتي قلوب الرجالة توقف من الخوف..
    خشية أن تفاجئهن زوجاتهن غدا بهذا الإختراع..
    وسيجوبون البيت ويقلبونه رأسا على عقب ، في البحث ، عن العم
    (ka_fashto كفشتو أو كمشتو أو كبشتو كما يقال بجميع اللهجات )
    ويطالبون بالقبض على العم " كمشتو " او بالاحرى كشفتو حيا أو ميتا .
    وبهذا الشكل ( حتكوني وقعتي وما حد سمى عليك )
    مسائك سكر أيتها الرائعة :p

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    كان هذا ردي على موضوع طرحته الأخت الغالية صاحبة المواضيع الرائعة
    الأخت سعاد لأني وجدت بأن أنقله هنا لصلته بموضوع امراة ورجل هو والتعليق الذي يليه
    كان عنوان الموضوع ..
    مستحضر لكشف الخيانة الزوجية


    صراحة فكرت بهذا المستحضر ، حين قرأت عنوان موضوعك هذا .
    وتسائلت بيني وبين نفسي .
    هل كنت سأستخدمه ، لو تأكدت من مفعوله ..
    أكيد ما كنت سأستخدمه ، فالخيانة على جميع أشكالها موجعة ..
    تجعل من الأرض تهتز تحت اقدامنا ، ولو كنت سأكتشف يوما بان زوجي لا قدر الله يخونني ..
    كنت أفضل ، لو أن هذه الأرض حين اهتزت تحت قدمي .
    انشقت وابتلعتني، لتحافظ على بقايا كرامتي كأنثى وكامرأة
    أكثر ما تخشاه ، أن يمس أقرب الناس إليها كرامتها ..
    فهل أنت معي ، بأنه من المفضل أن نبقى على احترامنا لهذا الزوج الذي يمثل في نظرنا ، دور الأب والأخ والصديق والحبيب والزوج .
    فإن فقدنا ثقتنا به ، سنفقد ثقتنا برمز الرجل ، الذي رسمناه كنساء بخيالنا ، فتتداعى حياتنا أمام أعيننا التي تصبو دائما وأبدا ، للبقاء مخلصة لهم على أساس أن تنال بالمقابل احترام وإخلاص لذواتنا الأمينة ..
    أم أنك تقترحين علي استعمال هذا الإختراع ،
    وأكون في كلتا الحالتين قتيلة شكوكي ؟؟
    فإن اكتشفت إخلاصه الذي بت متأكدة بأنه من أحد صفاته ، أكون بذلك قد أسأت الظن به ، فأعيش كل العمر مؤنبة الضمير كوني شككت بطهره وأصالته ونقاء سريرته ، وصدق الرجولة والأباء في شخصه فيؤنبني ضميري على هذه الشكوك؟؟.
    وإن اكتشفت بأني مجرد امرأة بلهاء ، عاشت طوال هذه السنوات مخدوعة ، بأيمانها بذلك الذي لم يبيع احترامه لي ، ولم يضعف في زمن ، طغى عليه الإحساس بالضعف، وطغى عليه الشعور بالأنانية فضرب بكل القيم عرض أنانيته ، وباع هذا الرابط المقدس الذي يتمثل بالزواج مقابل علاقات غير مشروعة.
    فأكون أيضا بهذه الحالة مقتولة بوجع انهيار كرامتي كأنثى ..؟؟
    شكرا لأنك أعطيتني مجال للتفكير بماهية وقيمة علاقتي به ..

    اترك تعليق:


  • عمر ابوغريقانه
    رد
    [align=center]الأخت ألأستاذه رحاب فارس بريك
    أسمحي لي بالعوده هنا لطرح بعض مما قيل في المرأه
    قيل في مدح المرأة:
    المرأة إذا ذبل عقلها ومات ... ذبل عقل الأمة بكاملها وماتت ....

    المرأة أمل كل رجل في الحياة ....

    المرأة تدرك في دقيقة ... مالا يدركه الرجل في حياته كلها ....

    المرأة ... أحلى هدية أعطيت للرجل في هذه الحياة ....

    المرأة هي ... زهرة الربيع ... وفتاة الدنيا ... وروح الحياة ....

    المرأة ... المنبع الفياض للحب في هذه الحياة ....

    المرأة يمكنها أن تخلص كل الإخلاص ... أما الرجل فلا ....

    المرأة ... منبع السعادة ... والأنس ... والسرور ....

    المرأة أشد ألغاز الحياة غموضا ....

    المرأة زهرة لا يفوح أريجها إلا في الظل

    المرأة لم تخلق لتكون محط إعجاب الرجال جميعاً ... بل لتكون مصدراً لسعادة رجل واحد ...

    المرأه مثل العشب الناعم ينحني امام النسيم ولكنه لاينكسر للعاصفه

    المرأة الفاضلة تلهمك..والذكية تثير إهتمامك.. والجميلة تجذبك.. والرقيقة تفوز بك..

    المرأة كالزهرة إذا اقتلعت من مكانها تتوقف عن الحياة

    العالم بلا إمرأة ... كعين بلا بؤبؤها ... كحديقة بلا أزهار ... كالشمس بلا أشعة ....

    الدلال ... الحاسة السادسة لدى المرأة ....

    قلب المرأة لؤلؤة تحتاج إلى صياد ماهر

    عبقرية المرأة تكمن في قلبها

    عندما تبكي المرأة ..تتحطم قوة الرجل

    مثـــــل مغربي( اذا مات الاب فحضن الام وسادتك، واذا ماتت الام فستنام على عتبة الدار.)..

    مثل هندي (في ايام اليسر ليس لك غير الاب ،وفي ايام العسر ليس لك غير الام).

    مثل صيني (يمكن هجر الاب ولو كان قاضيا، ولا يمكن هجر الام ولو كانت متسولة).

    ستظل المرأة لغزاًمجهولاً ..في الوقت الذي يعتقد الرجل أنه قادر على حله

    قال الشاعر يصف حياء المرأة واحتجابها :
    من الأوانس مثل الشمس لم يرها ........ في ساحة الدار لا بعل ولا جار

    حياة المرأة كتاب ضخم مكتوب على كل صفحة من صفحاته كلمة ..حب

    لا تكون المرأة أماً بولادتها بل بتربيتها لأولادها

    لو جردنا المرأة من كل شيء لكفاها شرف الأمومة

    ان جمال المرأة حر طليق الا من قيدين كلاهما أجمل منه : العفاف و الشرف

    إذا تلبد قلب الرجل بالهموم انزاحت سحب الضباب بظهور المرأة

    ويقول هنا الشاعر نزار قباني

    أنا ما تورطت يوما
    بمدح ذكور القبيله .
    ولست أدين لهم بالولاء .
    ولكنني شاعر
    قد تفرغ خمسين عاما
    لمدح النساء ! ...

    الشاعر نزار قباني
    ماكتبه خلال خمسين عاما من عمره مجندا قلمه الذهبي في مدح المرأة وتحدي كل من تخول له نفسه الإقلال من شأنها وقيمتها العليا
    مهما كتبت أو نقلت من أقوال لن تفي المرأة حقها في الوصف
    تقبلي مروري أختي الفاضله
    [/align]

    اترك تعليق:

يعمل...
X